الفصل 377 - لقاء بطلين (5)
الفصل 377 – لقاء بين بطلين (5)
وصلني خبر وفاة المركيز على وجه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت لورا إلى مقر إقامتي. يجب أنها كانت تمارس المبارزة بخفة حيث غطى جسدها العرق.
الخيانة العظمى، والطمع في العرش الملكي، والتجديف على الإلهية… من بين كل التهم التي يمكن لإنسان أن يوجهها لآخر، طُبقت هنا أبشعها فقط. أهذه هي نهاية الولاء؟ ما أمرٌ مروع!
علاوة على ذلك، يبدو أن عائلة سردينيا المالكة لم تشعر بالرضا من تنفيذ عقوبة تقليدية، حيث اختارت عقوبة الإعدام بدلاً من ذلك.
علاوة على ذلك، يبدو أن عائلة سردينيا المالكة لم تشعر بالرضا من تنفيذ عقوبة تقليدية، حيث اختارت عقوبة الإعدام بدلاً من ذلك.
“أرسل هذه الرسالة على أمل أن تقروا بجهدي. أنا أدرك أنك رجل صارم في الوفاء بوعودك. ومع ذلك، هناك أوقات يصبح فيها الحد بين الصرامة والقسوة ضبابيًا. تجاوز هذا الخط يحدد ما إذا كان الآخرون سيُضحى بهم أم لا….”
ربما يمكنك أن تتبين من منظر جيريمي وديزي، ولكن نظم العقوبات والتعذيب في هذا العالم تم تطويرها إلى مستوى مقزز. تم تقشير المركيز وتشويه عروقه وعضلاته. تحطمت عظامه إلى قطع صغيرة وأُعطيت للكلاب كعلف.
لقد شعروا وكأن شبح الماضي كان يطاردهم. شعر جسده بالثقل وشعر بكل خطوة وكأنه كان في مستنقع. وساد صمت ثقيل على الغرفة…..
وفقًا لبيانهم، كان المركيز يتواصل مع جيشنا الإمبراطوري في الخفاء. كان المركيز هو من سرّب خطط دوق ميلانو والدوق الأكبر لفلورنسا إلينا، وكان أيضًا المذنب الذي خدع العائلة المالكة لإعطائنا المال. لقد كان قصة مبنية بشكل جيد، وكبش فداء مبني بشكل جيدٍ أيضًا.
“انتصار دون سفك دماء، أليس كذلك…..”
أنا أعرف من هو المذنب الحقيقي.
كان هناك خاتم ذهبي مرفق بالرسالة بلا شك.
كان المركيز قد أرسل إليّ رسالة عاجلة قبل أن يسير إلى مصيره. كان ما يلي مكتوبًا في الرسالة:
– يجب أن تشمل دوقية ميلانو ودوقية بياتشينزا-بارما أراضي آل فارنيزي. بالإضافة إلى ذلك، يجب على مملكة سردينيا والمجموعة الخائنة التوقف عن جميع تبادلات الموارد البشرية والمادية. إذا لم يتم استيفاء هذه الشروط، فسوف تتعلمون أنه لا يمكن للبشر أن يتصرفوا بغرور أمام الموت.
“الكونت بالاتين الموقر، أتقدم بأطيب تحياتي إليكم. إنه لمن دواعي سروري أن أعلم أنني سأتمكن من الوفاء بطلبكم. كما تعلمون جيدًا، ينطوي رحلتنا على عبور جبلين شاهقين. من المذهل، أنني نجحت في عبور المدى الأول في البندقية بسهولة نسبية. والآن، أنا على أهبة الاستعداد لتسلّق الجبل الثاني”.
قام الدوق الأكبر بتجهيم حاجبيه. إذا أرادوا الوصول إلى جنوفا من بارما، فسيضطرون إلى المسير على طول نهر تاروس. علاوة على ذلك، كانت جنوفا هي المكان الذي يقيم فيه الدوق الأكبر حاليًا. كان الهدف التالي للجيش الإمبراطوري هو الدوق الأكبر نفسه….
“أرسل هذه الرسالة على أمل أن تقروا بجهدي. أنا أدرك أنك رجل صارم في الوفاء بوعودك. ومع ذلك، هناك أوقات يصبح فيها الحد بين الصرامة والقسوة ضبابيًا. تجاوز هذا الخط يحدد ما إذا كان الآخرون سيُضحى بهم أم لا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الورق، كان من المتوقع أن يتولى الدوق الأكبر من فلورنسا، بصفته الجنرال المناوب للملك، السلطة العسكرية. ومع ذلك، لم يكن دوق ميلانو شخصًا سيتبع أوامر الدوق الأكبر، كما أن القنصل إليزابيث لم تكن حاكمة أمة مختلفة تمامًا ستطيع بوداعة. لم يثبت أي منهما أنه فرد يطيع الأوامر بتواضع.
“سأرفق خاتمي مع هذه الرسالة. يمثل هذا الخاتم عائلتي ومنصبي”.
0
“منحني صاحب الجلالة الملك هذا التراث بشخصه، متجسدًا فيه فخر وتراث سلالتي. وبطبيعة الحال، أنا متأكد من أنك لست مهتمًا بمفاهيم مجردة من هذا القبيل، لذلك سأضيف أن هذا الخاتم يشكل المفتاح الوحيد لفتح الخزانة داخل منزلي. في الواقع، إنه يشكل ثروتي بأكملها. الآن، هل ستضع ثقتك فيّ؟ أمازح بالطبع”.
“…… أرى. كان أسكانيو مشهورًا بكونه حاكمًا نموذجيًا. أنا متأكد من أنه كان محبوبًا من قِبل شعبه”.
“أتوسل إليكم يا كونت بالاتين أن تمارسوا الصبر لمجرد ثلاثة أيام. مجرد ثلاثة أيام. من الضروري ألا نسمح للآخرين أو الأرواح البريئة أن يضحوا بسبب التزامنا. بمجرد أن أتمكن بنجاح من تسلق هذا الجبل الثاني، سأأتي شخصيًا لاسترداد خاتمي… أسكانيو جونيو دي رودي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاروس، أليس كذلك….. أرى. إذن فهم قادمون إلى جنوفا”.
كان هناك خاتم ذهبي مرفق بالرسالة بلا شك.
أطلق الدوق تنهيدة أخرى.
كان خاتمًا كئيبًا وقديمًا. ابهت لونه إلى درجة أنني لم أستطع تحديد ما إذا كان ذهبًا أم صدأً. ربما لم يكن هناك ولا مقتنى واحد ثمين في خزانة المركيز.
“دوق أكبر، لا تحاول كتم فمي. يميل كبار السن الحكماء إلى الجرأة أمام الموت”.
ابتسمت وأنا أشعر بالخاتم في يدي.
هل كان ذلك منذ لحظة الخلاف بينه وبين دوق ميلانو؟ هل كان ذلك منذ اللحظة التي خدعتهم فيها الإمبراطورية وساروا إلى نهر تريبيا؟ أو ربما كان ذلك منذ اللحظة التي سقطوا فيها منزل فارنيز وباعوا فتاة للعبودية……؟
“كنت مخطئًا يا مركيز. في الواقع، أنا أحب الأشياء المجردة كثيرًا…..”
“رفضت بطبيعة الحال. لا تنتمي ميلانو لي وحدي. إنها تحتوي على تاريخ عائلتي. اعتبرته طلبًا مهينًا للغاية وسرعان ما صرخت عليه ليختفي. وفي اليوم التالي تم القبض على أسكانيو بتهمة الخيانة…….’
أكرر مرة أخرى، إنني أعرف من هو المذنب الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو، لقد تحركت الإمبراطورية”.
لم تكن إليزابيث تريد البقاء محاصرة في البندقية. ومع ذلك، فإن جيش الجمهورية لم يكن سوى مرتزقة أجانب. إذا أرادوا التحرك، فإنهم بحاجة إلى سبب لائق. كان المركيز مثاليًا لهذا.
لم تستطع الدول المحيطة أيضًا إغلاق أفواهها بعد الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه المرحلة. لقد ظلوا عمدًا صامتين حتى الآن؛ ومع ذلك، اختارت الجمهورية التدخل في حرب أمة أخرى. وما يزيد الأمر سوءًا، أنها كانت حربًا شخصية للغاية تتعلق بـ “استعادة أسرة دوق”.
كنت أعلم أن المركيز سيذهب إلى إليزابيث وأن إليزابيث ستدرك قيمة المركيز…. بعبارة أخرى، لم تكن إليزابيث هي من دفعت المركيز إلى مصيره، بل كنت أنا.
أصبح المركيز رسميًا مجرمًا للخيانة العظمى. طُبقت نفس تهمة الخيانة على أي شخص يأخذ جانب المركيز. كان من الخطر إصدار مثل هذا الكلام.
“سيدي، تلقينا أنباء بأن الجيش الجمهوري قد انتقل من البندقية”.
“حسنًا إذن. سنغادر بعد يومين”.
دخلت لورا إلى مقر إقامتي. يجب أنها كانت تمارس المبارزة بخفة حيث غطى جسدها العرق.
“سيدي، تلقينا أنباء بأن الجيش الجمهوري قد انتقل من البندقية”.
“لديهم ما بين اثني عشر ألفًا وخمسة عشر ألف جندي تقريبًا. مع التجنيد الأخير للمرتزقة الإضافيين من قِبل الدوق الأكبر لفلورنسا، الذي عزز جيشه إلى خمسة عشر ألفًا، فإن قوتهم المشتركة ستبلغ حوالي ثلاثين ألف جندي. من الضروري أن نتخذ إجراءً سريعًا قبل أن يتمكنوا من توحيد قواتهم…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتصل بك؟”
“كم من وقت لدينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن الوقت الموعود قد مر، تحركت لورا بجيشنا. تاركة الحد الأدنى من القوات للدفاع عن بياتشينزا-بارما، زحف جيشنا الإمبراطوري جنوبًا إلى مركز سردينيا. وجهتنا هي مدينة الدوق الأكبر نفسه.
“هممممم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون من الأفضل التحرك بسرعة. ولكن إذا قمنا بتكتيل الأمور معًا، فسيكون لدينا هامش حوالي أربعة أيام”.
رمت لورا عباءتها ودرعها الواقية جانبًا. سارعت ثلاث خادمات إلى لورا. استخدمت الخادمات الثلاث المناشف التي نقعنها مسبقًا في ماء دافئ لمسح جسد لورا بأكمله. كل هؤلاء الخادمات كنّ صماً وبكماً، لذلك لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
– هذا هو آخر تحذير لنا لمملكة سردينيا والمجموعة الخائنة التي تطلق على نفسها الجمهورية. لقد مددنا العديد من الفرص للحل السلمي، محثين إياكم على اعتناق الدبلوماسية بدلاً من اللجوء إلى العنف. ومن الآن فصاعدًا، لن أرضى بأي تنازل أو تنازل. وسأعرب الآن عن موقفي دون تردد.
“سيكون من الأفضل التحرك بسرعة. ولكن إذا قمنا بتكتيل الأمور معًا، فسيكون لدينا هامش حوالي أربعة أيام”.
“سيدي، تلقينا أنباء بأن الجيش الجمهوري قد انتقل من البندقية”.
“هل من الممكن الانتظار يومين؟”
كان لدى جيش سردينيا ثلاثة قادة عسكريين أعلى. الدوق الأكبر من فلورنسا، ودوق ميلانو، والقنصل إليزابيث.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن الوقت الموعود قد مر، تحركت لورا بجيشنا. تاركة الحد الأدنى من القوات للدفاع عن بياتشينزا-بارما، زحف جيشنا الإمبراطوري جنوبًا إلى مركز سردينيا. وجهتنا هي مدينة الدوق الأكبر نفسه.
نظرت لورا إلى وجهي.
لم يكن هناك هدنة.
“بما أنك لا تستخدم نبرة أمر، يجب أن يكون هذا لسبب شخصي”.
لم يكن هناك هدنة.
“فعلاً. أمر شخصي للغاية، للغاية”.
ضغط الدوق الأكبر رأسه بيده اليمنى. وبسبب كمية التوتر الزائدة مؤخرًا، كان يعاني من التهاب المعدة تقريبًا يوميًا. ثلاثة جنرالات برتبة القادة الأعلى لجيش واحد؟ سيكون الأمر مضحكًا لو كان مزحة، ولكن في الواقع، لم يتمكن حتى من إجبار نفسه على الابتسام.
“حسنًا إذن. سنغادر بعد يومين”.
كان كل من الدوق الأكبر والدوق على دراية بأن المركيز رودي لم يكن رجلًا ميالًا إلى التآمر. تنافس الاثنان سياسيًا باستمرار، متذبذبين بين العداء والمصالحة. ومع ذلك، وعلى الرغم من صراعاتهما، ظلا مخلصين لسردينيا بطرقهما الفريدة.
أومأت لورا برأسها بسهولة. لم تسأل حتى لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. أمر شخصي للغاية، للغاية”.
في حين انتظرنا هذين اليومين، انتقدت الإمبراطورية الهابسبورغية تورط الجمهورية.
تحرك فم دوق ميلانو الذي ظل صامتًا طوال الوقت ببطء. كانت شاربه الأبيض ترتجف في كل مرة تتحرك فيها شفتاه.
لم تستطع الدول المحيطة أيضًا إغلاق أفواهها بعد الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه المرحلة. لقد ظلوا عمدًا صامتين حتى الآن؛ ومع ذلك، اختارت الجمهورية التدخل في حرب أمة أخرى. وما يزيد الأمر سوءًا، أنها كانت حربًا شخصية للغاية تتعلق بـ “استعادة أسرة دوق”.
“لديهم ما بين اثني عشر ألفًا وخمسة عشر ألف جندي تقريبًا. مع التجنيد الأخير للمرتزقة الإضافيين من قِبل الدوق الأكبر لفلورنسا، الذي عزز جيشه إلى خمسة عشر ألفًا، فإن قوتهم المشتركة ستبلغ حوالي ثلاثين ألف جندي. من الضروري أن نتخذ إجراءً سريعًا قبل أن يتمكنوا من توحيد قواتهم…..”
كان تجاوز الجمهورية لحدودها واضحًا للجميع. أعربت دول محيطة مثل فرنكيا وتيوتون وبولندا الليتوانية وكالمار عن انتقاداتها واحدة تلو الأخرى. طالبوا الجمهورية بالتوقف الفوري عن تدخلها في شؤون أمة أجنبية.
“سأرفق خاتمي مع هذه الرسالة. يمثل هذا الخاتم عائلتي ومنصبي”.
أصدر الإمبراطور رودولف التحذير النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا سبيتسيا؟ ماذا يمكن أن تكسبه الإمبراطورية بالذهاب إلى هناك؟”
– هذا هو آخر تحذير لنا لمملكة سردينيا والمجموعة الخائنة التي تطلق على نفسها الجمهورية. لقد مددنا العديد من الفرص للحل السلمي، محثين إياكم على اعتناق الدبلوماسية بدلاً من اللجوء إلى العنف. ومن الآن فصاعدًا، لن أرضى بأي تنازل أو تنازل. وسأعرب الآن عن موقفي دون تردد.
“….”
– يجب أن تشمل دوقية ميلانو ودوقية بياتشينزا-بارما أراضي آل فارنيزي. بالإضافة إلى ذلك، يجب على مملكة سردينيا والمجموعة الخائنة التوقف عن جميع تبادلات الموارد البشرية والمادية. إذا لم يتم استيفاء هذه الشروط، فسوف تتعلمون أنه لا يمكن للبشر أن يتصرفوا بغرور أمام الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الدوق الأكبر من ميلانو تنهيدة.
– مرت تلك اليومان بسرعة مع وقوع هذه المعارك الدبلوماسية.
أنّ الدوق الأكبر لا شعوريًا. يبدو أن هذا جذب انتباه كل من الدوق والقنصل حيث التفتا للنظر إلى المساعد.
وبما أن الوقت الموعود قد مر، تحركت لورا بجيشنا. تاركة الحد الأدنى من القوات للدفاع عن بياتشينزا-بارما، زحف جيشنا الإمبراطوري جنوبًا إلى مركز سردينيا. وجهتنا هي مدينة الدوق الأكبر نفسه.
“كم من وقت لدينا؟”
“لقد انتظرنا بالتأكيد ثلاثة أيام”.
“لقد انتظرنا بالتأكيد ثلاثة أيام”.
وقف جيشنا البالغ خمسة وعشرين ألفًا في تشكيل واسع بينما كانوا يزحفون. شاهدتهم من فوق تلة. كان خاتم المركيز الذي تركه خلفه مزينًا على يدي اليسرى.
“الكونت بالاتين الموقر، أتقدم بأطيب تحياتي إليكم. إنه لمن دواعي سروري أن أعلم أنني سأتمكن من الوفاء بطلبكم. كما تعلمون جيدًا، ينطوي رحلتنا على عبور جبلين شاهقين. من المذهل، أنني نجحت في عبور المدى الأول في البندقية بسهولة نسبية. والآن، أنا على أهبة الاستعداد لتسلّق الجبل الثاني”.
“لقد وفيت بوعدي”.
أكرر مرة أخرى، إنني أعرف من هو المذنب الحقيقي.
لم يكن هناك هدنة.
“…. كان ينبغي علينا عدم قتل أسكانيو بتسرع كهذا”.
أعادت الحرب التي سكتت لمدة شهر تقريبًا الآن استئنافها.
لقد شعروا وكأن شبح الماضي كان يطاردهم. شعر جسده بالثقل وشعر بكل خطوة وكأنه كان في مستنقع. وساد صمت ثقيل على الغرفة…..
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاروس، أليس كذلك….. أرى. إذن فهم قادمون إلى جنوفا”.
****
“الكونت بالاتين الموقر، أتقدم بأطيب تحياتي إليكم. إنه لمن دواعي سروري أن أعلم أنني سأتمكن من الوفاء بطلبكم. كما تعلمون جيدًا، ينطوي رحلتنا على عبور جبلين شاهقين. من المذهل، أنني نجحت في عبور المدى الأول في البندقية بسهولة نسبية. والآن، أنا على أهبة الاستعداد لتسلّق الجبل الثاني”.
0
هل كان ذلك منذ لحظة الخلاف بينه وبين دوق ميلانو؟ هل كان ذلك منذ اللحظة التي خدعتهم فيها الإمبراطورية وساروا إلى نهر تريبيا؟ أو ربما كان ذلك منذ اللحظة التي سقطوا فيها منزل فارنيز وباعوا فتاة للعبودية……؟
كان لدى جيش سردينيا ثلاثة قادة عسكريين أعلى. الدوق الأكبر من فلورنسا، ودوق ميلانو، والقنصل إليزابيث.
“أخيراً….”
على الورق، كان من المتوقع أن يتولى الدوق الأكبر من فلورنسا، بصفته الجنرال المناوب للملك، السلطة العسكرية. ومع ذلك، لم يكن دوق ميلانو شخصًا سيتبع أوامر الدوق الأكبر، كما أن القنصل إليزابيث لم تكن حاكمة أمة مختلفة تمامًا ستطيع بوداعة. لم يثبت أي منهما أنه فرد يطيع الأوامر بتواضع.
“هل من الممكن الانتظار يومين؟”
“…….”
“هل وافقت؟”
ضغط الدوق الأكبر رأسه بيده اليمنى. وبسبب كمية التوتر الزائدة مؤخرًا، كان يعاني من التهاب المعدة تقريبًا يوميًا. ثلاثة جنرالات برتبة القادة الأعلى لجيش واحد؟ سيكون الأمر مضحكًا لو كان مزحة، ولكن في الواقع، لم يتمكن حتى من إجبار نفسه على الابتسام.
كان هناك خاتم ذهبي مرفق بالرسالة بلا شك.
كان الثلاثة الأفراد يعقدون اجتماعًا حاليًا من خلال كرات سحرية، مشاركين في ما يمكن بالكاد تسميته اجتماعًا. “تحياتي” و”يسعدني مقابلتك” و”سمعتك طيبة”، فقط ثلاثة أسطر قيلت منذ بدء الاجتماع. غلي داخل الدوق الأكبر من الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو، لقد تحركت الإمبراطورية”.
في تلك اللحظة، دخل مساعد إلى الغرفة.
“سيدي، تلقينا أنباء بأن الجيش الجمهوري قد انتقل من البندقية”.
“صاحب السمو، لقد تحركت الإمبراطورية”.
رمت لورا عباءتها ودرعها الواقية جانبًا. سارعت ثلاث خادمات إلى لورا. استخدمت الخادمات الثلاث المناشف التي نقعنها مسبقًا في ماء دافئ لمسح جسد لورا بأكمله. كل هؤلاء الخادمات كنّ صماً وبكماً، لذلك لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
“أخيراً….”
“إذن هل من الحكمة الدفاع عن الاتجاه نحو لا سبيتسيا؟”
أنّ الدوق الأكبر لا شعوريًا. يبدو أن هذا جذب انتباه كل من الدوق والقنصل حيث التفتا للنظر إلى المساعد.
في حين انتظرنا هذين اليومين، انتقدت الإمبراطورية الهابسبورغية تورط الجمهورية.
“أين تتجهون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا سبيتسيا؟ ماذا يمكن أن تكسبه الإمبراطورية بالذهاب إلى هناك؟”
“إنهم يتجهون جنوبًا على طول نهر تاروس”.
حيث سارت الأمور بشكل خاطئ. كان هذا شيئًا لم يعرف الدوق الأكبر الإجابة عليه أيضًا.
“تاروس، أليس كذلك….. أرى. إذن فهم قادمون إلى جنوفا”.
“…….”
قام الدوق الأكبر بتجهيم حاجبيه. إذا أرادوا الوصول إلى جنوفا من بارما، فسيضطرون إلى المسير على طول نهر تاروس. علاوة على ذلك، كانت جنوفا هي المكان الذي يقيم فيه الدوق الأكبر حاليًا. كان الهدف التالي للجيش الإمبراطوري هو الدوق الأكبر نفسه….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت الحرب التي سكتت لمدة شهر تقريبًا الآن استئنافها.
“هناك احتمال أنهم يذهبون إلى لا سبيتسيا”.
علاوة على ذلك، يبدو أن عائلة سردينيا المالكة لم تشعر بالرضا من تنفيذ عقوبة تقليدية، حيث اختارت عقوبة الإعدام بدلاً من ذلك.
تحرك فم دوق ميلانو الذي ظل صامتًا طوال الوقت ببطء. كانت شاربه الأبيض ترتجف في كل مرة تتحرك فيها شفتاه.
ربما يمكنك أن تتبين من منظر جيريمي وديزي، ولكن نظم العقوبات والتعذيب في هذا العالم تم تطويرها إلى مستوى مقزز. تم تقشير المركيز وتشويه عروقه وعضلاته. تحطمت عظامه إلى قطع صغيرة وأُعطيت للكلاب كعلف.
“إذا اتبعوا نهر تاروس وذهبوا غربًا، فوجهتهم ستكون جنوفا. ومع ذلك، إذا اتجهوا شرقًا، فسيتجهون إلى لا سبيتسيا. لا يوجد ما يضمن أن هدفهم هو جنوفا”.
خسر في معركة تريبيا ضد الإمبراطورية على الرغم من أن لديه المزيد من القوات. ليس لديه فقط أقل عددًا من القوات الآن، بل إنها نصف ما لدى العدو فقط. لم يكن واثقًا من أنه يمكنه الفوز من خلال مواجهتهم في معركة مفتوحة….
“لا سبيتسيا؟ ماذا يمكن أن تكسبه الإمبراطورية بالذهاب إلى هناك؟”
****
شعر الدوق الأكبر بعدم الارتياح تجاه رد الدوق، ولكنه لم يدع ذلك يظهر. في الواقع، كان ممتنًا لأن الدوق فتح فمه على الإطلاق. وبفضل ذلك، أصبح الدوق الأكبر بشكل طبيعي رئيسًا لهذا الاجتماع.
وفقًا لبيانهم، كان المركيز يتواصل مع جيشنا الإمبراطوري في الخفاء. كان المركيز هو من سرّب خطط دوق ميلانو والدوق الأكبر لفلورنسا إلينا، وكان أيضًا المذنب الذي خدع العائلة المالكة لإعطائنا المال. لقد كان قصة مبنية بشكل جيد، وكبش فداء مبني بشكل جيدٍ أيضًا.
“مركيز رودي…. اعذرني. ألم تكن لا سبيتسيا أرض الخائن أسكانيو؟”
وقف جيشنا البالغ خمسة وعشرين ألفًا في تشكيل واسع بينما كانوا يزحفون. شاهدتهم من فوق تلة. كان خاتم المركيز الذي تركه خلفه مزينًا على يدي اليسرى.
“…… أرى. كان أسكانيو مشهورًا بكونه حاكمًا نموذجيًا. أنا متأكد من أنه كان محبوبًا من قِبل شعبه”.
الفصل 377 – لقاء بين بطلين (5) وصلني خبر وفاة المركيز على وجه السرعة.
أومأ الدوق الأكبر ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. أمر شخصي للغاية، للغاية”.
“من المرجح جدًا أن يكون شعب لا سبيتسيا ممتلئًا بالغضب الآن بعد معرفتهم بأن أسكانيو أُعدم للخيانة”.
“انتصار دون سفك دماء، أليس كذلك…..”
“فعلاً. هناك احتمال أن يتحالف الجيش الإمبراطوري معهم ويحرض تمردًا. في الواقع، من الممكن أن تكون الإمبراطورية ولا سبيتسيا منخرطتان بالفعل في مفاوضات سرية”.
“إنهم يتجهون جنوبًا على طول نهر تاروس”.
“انتصار دون سفك دماء، أليس كذلك…..”
لم تكن إليزابيث تريد البقاء محاصرة في البندقية. ومع ذلك، فإن جيش الجمهورية لم يكن سوى مرتزقة أجانب. إذا أرادوا التحرك، فإنهم بحاجة إلى سبب لائق. كان المركيز مثاليًا لهذا.
حان دور الدوق الأكبر للموافقة هذه المرة. على الرغم من أن الطرفين كانا حذرين من بعضهما البعض وكرها بعضهما البعض، إلا أنهما اعترفا بذكاء بعضهما البعض. وهذا هو الجو الذي أعطياه.
كان هناك خاتم ذهبي مرفق بالرسالة بلا شك.
“إذن هل من الحكمة الدفاع عن الاتجاه نحو لا سبيتسيا؟”
– يجب أن تشمل دوقية ميلانو ودوقية بياتشينزا-بارما أراضي آل فارنيزي. بالإضافة إلى ذلك، يجب على مملكة سردينيا والمجموعة الخائنة التوقف عن جميع تبادلات الموارد البشرية والمادية. إذا لم يتم استيفاء هذه الشروط، فسوف تتعلمون أنه لا يمكن للبشر أن يتصرفوا بغرور أمام الموت.
“هذا ما أعتقده. ومع ذلك، إذا أخليت جنوفا، فقد يغير الجيش الإمبراطوري رأيه في أي وقت للتقدم على مدينتك. لن أنكر أن هذا مراهنة”.
“أتوسل إليكم يا كونت بالاتين أن تمارسوا الصبر لمجرد ثلاثة أيام. مجرد ثلاثة أيام. من الضروري ألا نسمح للآخرين أو الأرواح البريئة أن يضحوا بسبب التزامنا. بمجرد أن أتمكن بنجاح من تسلق هذا الجبل الثاني، سأأتي شخصيًا لاسترداد خاتمي… أسكانيو جونيو دي رودي”.
“هممم”.
“هممممم”.
هل ستكون جنوفا أم لا سبيتسيا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت لورا إلى مقر إقامتي. يجب أنها كانت تمارس المبارزة بخفة حيث غطى جسدها العرق.
كان هناك أيضًا خيار محاربتهم في الهواء الطلق قبل أن يتمكنوا من اختيار أي اتجاه. المشكلة كانت حقيقة أن الدوق الأكبر لم يملك سوى جيش قوامه ثلاثة عشر ألفًا. من ناحية أخرى، كان لدى الجيش الإمبراطوري حوالي ثلاثين ألفًا.
لقد شعروا وكأن شبح الماضي كان يطاردهم. شعر جسده بالثقل وشعر بكل خطوة وكأنه كان في مستنقع. وساد صمت ثقيل على الغرفة…..
خسر في معركة تريبيا ضد الإمبراطورية على الرغم من أن لديه المزيد من القوات. ليس لديه فقط أقل عددًا من القوات الآن، بل إنها نصف ما لدى العدو فقط. لم يكن واثقًا من أنه يمكنه الفوز من خلال مواجهتهم في معركة مفتوحة….
لقد شعروا وكأن شبح الماضي كان يطاردهم. شعر جسده بالثقل وشعر بكل خطوة وكأنه كان في مستنقع. وساد صمت ثقيل على الغرفة…..
أطلق الدوق الأكبر من ميلانو تنهيدة.
الفصل 377 – لقاء بين بطلين (5) وصلني خبر وفاة المركيز على وجه السرعة.
“…. كان ينبغي علينا عدم قتل أسكانيو بتسرع كهذا”.
ضغط الدوق الأكبر رأسه بيده اليمنى. وبسبب كمية التوتر الزائدة مؤخرًا، كان يعاني من التهاب المعدة تقريبًا يوميًا. ثلاثة جنرالات برتبة القادة الأعلى لجيش واحد؟ سيكون الأمر مضحكًا لو كان مزحة، ولكن في الواقع، لم يتمكن حتى من إجبار نفسه على الابتسام.
أصبح المركيز رسميًا مجرمًا للخيانة العظمى. طُبقت نفس تهمة الخيانة على أي شخص يأخذ جانب المركيز. كان من الخطر إصدار مثل هذا الكلام.
أومأ الدوق الأكبر ببطء.
“دوق أكبر، لا تحاول كتم فمي. يميل كبار السن الحكماء إلى الجرأة أمام الموت”.
“هل وافقت؟”
“….”
كان هناك أيضًا خيار محاربتهم في الهواء الطلق قبل أن يتمكنوا من اختيار أي اتجاه. المشكلة كانت حقيقة أن الدوق الأكبر لم يملك سوى جيش قوامه ثلاثة عشر ألفًا. من ناحية أخرى، كان لدى الجيش الإمبراطوري حوالي ثلاثين ألفًا.
“لم أسعَ إلى تسوية سياسية ليتحمل المركيز كل المسؤولية ويضحى. كان المركيز مخلصًا لهذه الأمة والعرش. يجب أن تكون على دراية بهذا أيضًا، أيها الدوق الأكبر”.
“إذن هل من الحكمة الدفاع عن الاتجاه نحو لا سبيتسيا؟”
ضبط الدوق الأكبر كلماته.
كان لدى جيش سردينيا ثلاثة قادة عسكريين أعلى. الدوق الأكبر من فلورنسا، ودوق ميلانو، والقنصل إليزابيث.
كان كل من الدوق الأكبر والدوق على دراية بأن المركيز رودي لم يكن رجلًا ميالًا إلى التآمر. تنافس الاثنان سياسيًا باستمرار، متذبذبين بين العداء والمصالحة. ومع ذلك، وعلى الرغم من صراعاتهما، ظلا مخلصين لسردينيا بطرقهما الفريدة.
كان هناك خاتم ذهبي مرفق بالرسالة بلا شك.
أطلق الدوق تنهيدة أخرى.
في تلك اللحظة، دخل مساعد إلى الغرفة.
“اتصل بي أسكانيو قبل إعدامه”.
“هل وافقت؟”
“اتصل بك؟”
وقف جيشنا البالغ خمسة وعشرين ألفًا في تشكيل واسع بينما كانوا يزحفون. شاهدتهم من فوق تلة. كان خاتم المركيز الذي تركه خلفه مزينًا على يدي اليسرى.
“كانت نداء للتخلي عن دوقية ميلانو. قدم أراضيه الخاصة مقابل استسلامي لدوقيتي، كل ذلك من أجل تأمين السلام لسردينيا”.
لقد شعروا وكأن شبح الماضي كان يطاردهم. شعر جسده بالثقل وشعر بكل خطوة وكأنه كان في مستنقع. وساد صمت ثقيل على الغرفة…..
سمع الدوق الأكبر عن هذا للمرة الأولى. فتح الدوق الأكبر فمه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون من الأفضل التحرك بسرعة. ولكن إذا قمنا بتكتيل الأمور معًا، فسيكون لدينا هامش حوالي أربعة أيام”.
“هل وافقت؟”
“إنهم يتجهون جنوبًا على طول نهر تاروس”.
“رفضت بطبيعة الحال. لا تنتمي ميلانو لي وحدي. إنها تحتوي على تاريخ عائلتي. اعتبرته طلبًا مهينًا للغاية وسرعان ما صرخت عليه ليختفي. وفي اليوم التالي تم القبض على أسكانيو بتهمة الخيانة…….’
“أخيراً….”
‘….’
“لقد وفيت بوعدي”.
‘أنا لا أعرف أين سارت الأمور بشكل خاطئ ……’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الورق، كان من المتوقع أن يتولى الدوق الأكبر من فلورنسا، بصفته الجنرال المناوب للملك، السلطة العسكرية. ومع ذلك، لم يكن دوق ميلانو شخصًا سيتبع أوامر الدوق الأكبر، كما أن القنصل إليزابيث لم تكن حاكمة أمة مختلفة تمامًا ستطيع بوداعة. لم يثبت أي منهما أنه فرد يطيع الأوامر بتواضع.
حيث سارت الأمور بشكل خاطئ. كان هذا شيئًا لم يعرف الدوق الأكبر الإجابة عليه أيضًا.
ضبط الدوق الأكبر كلماته.
هل كان ذلك منذ لحظة الخلاف بينه وبين دوق ميلانو؟ هل كان ذلك منذ اللحظة التي خدعتهم فيها الإمبراطورية وساروا إلى نهر تريبيا؟ أو ربما كان ذلك منذ اللحظة التي سقطوا فيها منزل فارنيز وباعوا فتاة للعبودية……؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الدوق الأكبر من ميلانو تنهيدة.
لقد شعروا وكأن شبح الماضي كان يطاردهم. شعر جسده بالثقل وشعر بكل خطوة وكأنه كان في مستنقع. وساد صمت ثقيل على الغرفة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تجاوز الجمهورية لحدودها واضحًا للجميع. أعربت دول محيطة مثل فرنكيا وتيوتون وبولندا الليتوانية وكالمار عن انتقاداتها واحدة تلو الأخرى. طالبوا الجمهورية بالتوقف الفوري عن تدخلها في شؤون أمة أجنبية.
أطلق الدوق تنهيدة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات