الحقيقة لن تموت أبدًا (4)
الفصل 232 – الحقيقة لن تموت أبدًا (4)
* * *
[ماذا… قلت؟] تمتم ساتان في حيرة.
“لقد كانت محاولة جيدة، يا ساتان. ومع ذلك، أنت… سوف تندم عليها.”
كيف يمكن تسجيل اللقطات التي كانت تُعرض الآن مسبقًا؟ هذا لا معنى له على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بالتأكيد أن رافائيل يتحدث مع ساتان المزيف الذي يرتدي القناع الشيطاني الأحمر، ولكن … قال الكاهن ذلك كل ما كان يقوله ساتان المزيف تم تسجيله مسبقًا…؟
[إنهم يتحدثون الآن! كيف يمكن أن يتم تسجيل ذلك مسبقًا؟!]
كان جلد الرجل شاحبًا كجلد الجثة. كانت لديه هالات عميقة ومظلمة تحت عينيه وخديه مجوفتين. كانت اللقطات تظهر لودفيج، الذي كان ينضح بطاقة شيطانية كثيفة.
أدار ساتان رأسه نحو اللقطات التي تم إعادة عرضها في البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بالتأكيد أن رافائيل يتحدث مع ساتان المزيف الذي يرتدي القناع الشيطاني الأحمر، ولكن … قال الكاهن ذلك كل ما كان يقوله ساتان المزيف تم تسجيله مسبقًا…؟
بدا بالتأكيد أن رافائيل يتحدث مع ساتان المزيف الذي يرتدي القناع الشيطاني الأحمر، ولكن … قال الكاهن ذلك كل ما كان يقوله ساتان المزيف تم تسجيله مسبقًا…؟
“ساتاااااان !!!”
“ليس لدينا أي فكرة عما يحدث أيضًا”.
أدار ساتان رأسه نحو اللقطات التي تم إعادة عرضها في البلورة.
هز الكاهن الذي يرتدي رداءً أسود رأسه، مرتبكًا تمامًا مثل ساتان. كانت هناك طريقة واحدة يمكن أن يكون بها الأمر ممكنًا، ولكن…
“انتظر…أين هذا…؟”
‘لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن يفعلها…’
“ماذا فعلت … إلى لودفيج؟”
ارتعشت عيون الكاهن.
ارتجفت جوليا. أدركت أن شيئًا ما قد حدث خطأ. لم يكن هذا هو المكان الذي كان يقيم فيه سيدها ساتان.
كانت هناك طريقة واحدة فقط لجعل لقطات مسجلة مسبقًا مثل تلك تعمل في محادثة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس رافائيل من التطور غير المتوقع للأحداث.
“إ-إذا حسب الحديث كاملاً مسبقاً… وسجل على أساس ذلك… م-ممكن”.
“ينال حكم النور”.
[…ماذا؟] صاح ساتان مستغرباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيجعل ساتان يندم. بعد أن أغضبه وحوّل مراقب الضوء إلى ميت حي…
أي نوع من هذا الهراء؟
كان جلد الرجل شاحبًا كجلد الجثة. كانت لديه هالات عميقة ومظلمة تحت عينيه وخديه مجوفتين. كانت اللقطات تظهر لودفيج، الذي كان ينضح بطاقة شيطانية كثيفة.
[حسب… المحادثة بأكملها مع رافائيل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إذا حسب ذلك وتحدث بناءً على كيفية توقعه لردة فعلهم… فهذا ليس في نطاق الاستحالة”.
“نعم. إذا حسب ذلك وتحدث بناءً على كيفية توقعه لردة فعلهم… فهذا ليس في نطاق الاستحالة”.
صدم رافائيل بشدة عندما رأى ذلك لودفيج، الشخص الذي أحب النور وخدمه أكثر من أي شخص آخر، لقد تم تحويله إلى ميت حي.
أمسك الكاهن بجبهته في حيرة على الرغم من أنه قال ذلك بنفسه.
[سأعلن هنا والآن…]
ففي نهاية المطاف، كيف يمكن لأحد أن يدرك ذلك؟ حتى لو كان ذلك ممكنا من الناحية النظرية؟ كيف يمكنهم حساب ما سيقوله الطرف الآخر ومتى؟
“إ-إذا حسب الحديث كاملاً مسبقاً… وسجل على أساس ذلك… م-ممكن”.
علاوة على ذلك، لم تكن حتى محادثة بسيطة. كانت محادثة رافائيل وساتان المزيف مستمرة لأكثر من خمس دقائق.
علاوة على ذلك، لم تكن حتى محادثة بسيطة. كانت محادثة رافائيل وساتان المزيف مستمرة لأكثر من خمس دقائق.
كيف كان بإمكانه توقع كل سطر وكذلك حساب الوقت الدقيق الذي سيقوله فيه رافاييل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت صرخة رافائيل القلعة بأكملها.
‘كيف…؟’
#Stephan
لقد كان رهانًا خطيرًا للغاية. إذا كان الخط المسجل مسبقًا مبكرًا حتى ولو بثانية واحدة، فسيتم تدمير الخطة تمامًا.
[من فضلك، توقف…]
[ا-اووورغ…] ارتجف صوت ساتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه ساتان، [توقف. توقف… من فضلك.]
إذا كانت لقطات مسجلة مسبقًا، فلن تكون هناك طريقة لإيقافها من الخارج. ومع ذلك، لم يتمكن من إرسال جنود إلى قلعة الملائكة أيضًا.
الفصل 232 – الحقيقة لن تموت أبدًا (4)
وإذا فعل ذلك، فإن كل جهوده لتفكيك العلاقة بين الملائكة والأوصياء ستكون هباءً. لا، قد لا يكون هذا هو مدى الأمر. بل كانت هناك فرصة لحدوث حرب شاملة بينهم وبين الملائكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مشاهدة اللقطات، شعرت جوليا كما لو أنها تلقت صفعة على مؤخرة رأسها.
لقد كان كش ملك؛ لقد خسر ساتان.
– أنا الموت. أنا النهاية. أنا أبو كل الغضب، وأنا الغضب نفسه.
[الملك الشيطاني…] تمتم ساتان وهو يشاهد اللقطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ساتان.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف…؟’
“هذه هي البلورة الشيطانية التي تحتوي على طاقة اللورد ساتان الشيطانية.” واصلت جوليا فيلكوفا الركوع بينما رفعت يدها، وقدمت الجرم السماوي الأسود. تدفقت منها طاقة شيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-!!
بينما كان رافائيل يسير ببطء نحوها…
[هاهاهاها!! لقد كانت مجرد صدفة. لا، أعتقد أن كلمة “خطأ” هي الكلمة الأفضل لها.]
بووووم!!
الفصل 232 – الحقيقة لن تموت أبدًا (4)
دوى صوت انفجار. لم يكن من القلعة بل مرآة الظلام.
“هذه هي البلورة الشيطانية التي تحتوي على طاقة اللورد ساتان الشيطانية.” واصلت جوليا فيلكوفا الركوع بينما رفعت يدها، وقدمت الجرم السماوي الأسود. تدفقت منها طاقة شيطانية.
“حسنًا؟”
[ح-لقد هرب!] صرخ الشيطان الذي بدا وكأنه تابع لساتان بسرعة.
رافائيل وكيم سي هون وأوه كانغ وو وجوليا حولوا أنظارهم إلى الجرم السماوي البلوري الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الظلام من جسد ساتان وتعدى على لودفيج.
في اللقطات، استدار ساتان بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك طريقة واحدة فقط لجعل لقطات مسجلة مسبقًا مثل تلك تعمل في محادثة …
[ماذا حدث؟] سأل.
[الملك الشيطاني…] تمتم ساتان وهو يشاهد اللقطات.
[كوه، لورد ساتان!!] صرخ أحدهم بسرعة.
بوم!
دخل النور إلى المشهد الذي كان مليئا بالظلام. فتح شيطان مغطى بمخالب خضراء باب الغرفة.
ألقى ساتان لودفيج، وأرسله يتدحرج على الأرض. كان الأمر كما لو أن ساتان كان يرمي لعبة لم يعد يريد اللعب بها بعد الآن. تحولت عيون رافائيل إلى اللون الأبيض، والتهم الغضب عقلانيته.
دوى ضجيج الأشياء المتحطمة باستمرار.
“لورد ساتان!!”
“ماذا في …”
لم تر جوليا لودفيج من قبل، لذا لم تستطع معرفة أن الرجل الذي أفسدته الطاقة الشيطانية في اللقطات هو لودفيج.
عبس رافائيل من التطور غير المتوقع للأحداث.
ارتعد ساتان وهو يشاهدها.
لم يستطع فهم ما كان يحدث هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس رافائيل من التطور غير المتوقع للأحداث.
[ح-لقد هرب!] صرخ الشيطان الذي بدا وكأنه تابع لساتان بسرعة.
باش.
ارتعدت عيون ساتان خلف القناع.
علاوة على ذلك، لم تكن حتى محادثة بسيطة. كانت محادثة رافائيل وساتان المزيف مستمرة لأكثر من خمس دقائق.
تحطم!
ابتسم ساتان.
تم تدمير جدار الغرفة، وظهر شخص ما من الجدار المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!!
“ا-ااااااااه.”
“…”
[كوه… أنا… لن… أخضع ل…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا حدث؟] سأل.
كان جلد الرجل شاحبًا كجلد الجثة. كانت لديه هالات عميقة ومظلمة تحت عينيه وخديه مجوفتين. كانت اللقطات تظهر لودفيج، الذي كان ينضح بطاقة شيطانية كثيفة.
وإذا فعل ذلك، فإن كل جهوده لتفكيك العلاقة بين الملائكة والأوصياء ستكون هباءً. لا، قد لا يكون هذا هو مدى الأمر. بل كانت هناك فرصة لحدوث حرب شاملة بينهم وبين الملائكة.
[هاه…] ضحك ساتان من سخافة الأحداث. [لم أتوقع أن تنتهي الأمور بهذه الطريقة.]
“هاه”، ضحك كانغ وو غير مصدق. تجهم بعد أن رأى موقف جوليا المخزي. “كم هو قبيح.”
أثناء مشاهدة اللقطات، شعرت جوليا كما لو أنها تلقت صفعة على مؤخرة رأسها.
تم دفع جوليا إلى الخلف.
“اللورد ساتان…؟” ودعت ساتان في ذعر. ثم صرخت في ارتباك، “أيها السيد ساتان، ماذا يحدث؟! من هو…”
أي نوع من هذا الهراء؟
لم تر جوليا لودفيج من قبل، لذا لم تستطع معرفة أن الرجل الذي أفسدته الطاقة الشيطانية في اللقطات هو لودفيج.
كيف كان بإمكانه توقع كل سطر وكذلك حساب الوقت الدقيق الذي سيقوله فيه رافاييل؟
“لورد ساتان!!”
نظر كانغ وو إليها بنظرة حادة. نظرت ووبخت، “كيف تجرؤ على محاولة اختلاق الأعذار؟”
[أعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ غير المنطقي…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مشاهدة اللقطات، شعرت جوليا كما لو أنها تلقت صفعة على مؤخرة رأسها.
تجاهل ساتان جوليا كما لو أنه لا يستطيع سماعها. لقد عبر صوته عن مدى المأزق الذي كان فيه.
لم تر جوليا لودفيج من قبل، لذا لم تستطع معرفة أن الرجل الذي أفسدته الطاقة الشيطانية في اللقطات هو لودفيج.
هز رأسه ونقر بلسانه.
نظر رافائيل إلى ساتان. كان يشع ببراعة، وقوة ذلك الإشعاع هزت القلعة.
[تسك. يبدو أن الخطة قد فشلت.]
[هاهاهاها!! لقد كانت مجرد صدفة. لا، أعتقد أن كلمة “خطأ” هي الكلمة الأفضل لها.]
ظهر لودفيج بينما كان ساتان ينفذ خطته لتصوير الأوصياء على أنهم الجناة في فساد لودفيج. الآن، لا شيء مما قاله يمكن أن يعدل الوضع.
[ا-ااااااه.]
“سا… تان.”
دخل النور إلى المشهد الذي كان مليئا بالظلام. فتح شيطان مغطى بمخالب خضراء باب الغرفة.
قعقعة-!!
هز الكاهن الذي يرتدي رداءً أسود رأسه، مرتبكًا تمامًا مثل ساتان. كانت هناك طريقة واحدة يمكن أن يكون بها الأمر ممكنًا، ولكن…
نظر رافائيل إلى ساتان. كان يشع ببراعة، وقوة ذلك الإشعاع هزت القلعة.
ارتعدت عيون ساتان خلف القناع.
دوي!
[حسب… المحادثة بأكملها مع رافائيل؟]
داس على الأرض.
– أنا ساتان.
“ماذا فعلت … إلى لودفيج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كش ملك؛ لقد خسر ساتان.
ارتجفت نظرة رافائيل. كانت لديه فكرة عما فعله ساتان.
“سا… تان.”
كان هناك سحر محظور يمكن أن يقيم الموتى ككائنات شريرة تتعارض مع العناية الإلهية للكون – سحر خلق الموتى الاحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-!!
صدم رافائيل بشدة عندما رأى ذلك لودفيج، الشخص الذي أحب النور وخدمه أكثر من أي شخص آخر، لقد تم تحويله إلى ميت حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بالتأكيد أن رافائيل يتحدث مع ساتان المزيف الذي يرتدي القناع الشيطاني الأحمر، ولكن … قال الكاهن ذلك كل ما كان يقوله ساتان المزيف تم تسجيله مسبقًا…؟
“ساتاااااان !!!”
“من … أنت؟” سألت بصوت مرتعش.
انتشر صراخ رافائيل في جميع أنحاء المكان كله، وكان صوته يبعث على الغضب الذي يقترب من الجنون.
كان يرتجف بشدة لدرجة أنه كان كما لو كان يعاني من نوبة صرع. ثم اصطبغ باللون الأسود تمامًا بسبب الظلام.
تضاءلت تعابير جوليا، وصرخت بقلق، “سيدي ساتان! ماذا-ما هذا؟” ما الذي تتحدث عنه؟! ن-لا، لماذا لودفيج-“
[ماذا… قلت؟] تمتم ساتان في حيرة.
لقد لاحظت فجأة شيئًا ما.
علاوة على ذلك، لم تكن حتى محادثة بسيطة. كانت محادثة رافائيل وساتان المزيف مستمرة لأكثر من خمس دقائق.
فم جوليا انفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت شكوك رافائيل من خلال رد فعل ساتان.
“انتظر…أين هذا…؟”
[هذا هو الغضب.]
كان ساتان في كهف مغطى بالجليد الشفاف وعرضه حوالي مائة متر. لم يكن هناك جدار يمكن كسره.
[كوه، لورد ساتان!!] صرخ أحدهم بسرعة.
“ما-ما هذا في العالم…”
داس على الأرض.
ارتجفت جوليا. أدركت أن شيئًا ما قد حدث خطأ. لم يكن هذا هو المكان الذي كان يقيم فيه سيدها ساتان.
ومد يده فتجمع فيها قدر هائل من الضوء، مشكلًا رمحًا.
“من … أنت؟” سألت بصوت مرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك الشيطان الذي يرتدي القناع الأحمر لم يكن سيدها؛ لقد كان شخصًا آخر.
وصنع سيفًا يطلق ضوءًا ذهبيًا لامعًا.
“هاه”، ضحك كانغ وو غير مصدق. تجهم بعد أن رأى موقف جوليا المخزي. “كم هو قبيح.”
“لماذا… لماذا فعلت شيئًا كهذا…”
لا يمكن أن يكون الأمر أكثر قبحًا من هذا بالنسبة لساتان. لقد فشل مخططه.
الفصل 232 – الحقيقة لن تموت أبدًا (4)
منذ اللحظة التي ظهر فيها لودفيج كشخص ميت، استنفدت الأعذار التي يمكن أن يستخدمها ساتان. مكائده الشريرة لن تنجح بعد الآن.
باش.
“كيف … كيف تجرؤ!” وزأر رافائيل بغضب.
[تسك. يبدو أن الخطة قد فشلت.]
ومد يده فتجمع فيها قدر هائل من الضوء، مشكلًا رمحًا.
* * *
أمسك رافائيل بالرمح الذي كان يشع نورًا، وصرخ في وجه ساتان: “إلى أي مدى… إلى أي مدى يجب أن تنتهك رسلي حتى ترضى؟!!”
[إنهم يتحدثون الآن! كيف يمكن أن يتم تسجيل ذلك مسبقًا؟!]
هزت صرخة رافائيل القلعة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك طريقة واحدة فقط لجعل لقطات مسجلة مسبقًا مثل تلك تعمل في محادثة …
[هم…]
“ماذا فعلت … إلى لودفيج؟”
فكر ساتان .هز رأسه كما لو كان منزعجا من الوضع. ثم مد يده وأمسك برقبة لودفيج.
قطع!!
[كورغ!] صاح لودفيج. [l-دعني أذهب!!]
“لماذا… لماذا فعلت شيئًا كهذا…”
كان يكافح بشدة.
[تسك. يبدو أن الخطة قد فشلت.]
تدفق الظلام من جسد ساتان وتعدى على لودفيج.
فم جوليا انفتح.
[ااااااه.]
[كوه، لورد ساتان!!] صرخ أحدهم بسرعة.
أصدر لودفيج تأوهًا بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … فعلت هذا عمدا؟” ارتعد صوت رافائيل.
كان يرتجف بشدة لدرجة أنه كان كما لو كان يعاني من نوبة صرع. ثم اصطبغ باللون الأسود تمامًا بسبب الظلام.
استدار كانغ-وو ليواجه سي-هون. قال: “لقد أخبرتك”، وهو يمسك بكتفي سي هون. “الحقيقة… لن تموت أبدًا.”
[الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا… ليس لدي خيار،] قال ساتان وهو يهز رأسه.
“ساتاااااان !!!”
كانت عيناه ممتلئتين بالجنون عندما نظر إلى رافائيل.
[ااااااه.]
ضحك ساتان.
أصدر لودفيج تأوهًا بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
[هل تشعر بالجنون؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
“…”
[أعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ غير المنطقي…]
[هل تشعر أن عقلك يطير بعيدًا عن الغضب؟ هل يصبح رأسك ساخنا؟ هل رؤيتك غير واضحة؟ هل قلبك ينبض بشكل أسرع؟]
ارتعدت عيون ساتان خلف القناع.
“أنت…”
إرسال خادم الشر إلى قلعة الملائكة، وتقديم عرض جريء، وإطلاق سراح لودفيج عمدًا، ثم التصرف كما لو أن الخطة قد فشلت… كان رافائيل مقتنعًا بأن ساتان قد خطط لكل هذا منذ البداية.
[ها، هههههههههههه!!!] انفجر ساتان من الضحك. [لا تنس هذا الشعور يا رافائيل.]
إرسال خادم الشر إلى قلعة الملائكة، وتقديم عرض جريء، وإطلاق سراح لودفيج عمدًا، ثم التصرف كما لو أن الخطة قد فشلت… كان رافائيل مقتنعًا بأن ساتان قد خطط لكل هذا منذ البداية.
ألقى ساتان لودفيج، وأرسله يتدحرج على الأرض. كان الأمر كما لو أن ساتان كان يرمي لعبة لم يعد يريد اللعب بها بعد الآن. تحولت عيون رافائيل إلى اللون الأبيض، والتهم الغضب عقلانيته.
[كوه… أنا… لن… أخضع ل…]
ابتسم ساتان.
ديل لين – كان سيف الشمس هو الذي تركه تيريون، إله الأبطال.
[هذا هو الغضب.]
إرسال خادم الشر إلى قلعة الملائكة، وتقديم عرض جريء، وإطلاق سراح لودفيج عمدًا، ثم التصرف كما لو أن الخطة قد فشلت… كان رافائيل مقتنعًا بأن ساتان قد خطط لكل هذا منذ البداية.
“هل … فعلت هذا عمدا؟” ارتعد صوت رافائيل.
لقد لاحظت فجأة شيئًا ما.
كان هناك شيء واحد يمكن أن يستنتجه من تصرفات ساتان.
ارتعشت عيون الكاهن.
إرسال خادم الشر إلى قلعة الملائكة، وتقديم عرض جريء، وإطلاق سراح لودفيج عمدًا، ثم التصرف كما لو أن الخطة قد فشلت… كان رافائيل مقتنعًا بأن ساتان قد خطط لكل هذا منذ البداية.
“ساتاااااان !!!”
[هاهاهاها!! لقد كانت مجرد صدفة. لا، أعتقد أن كلمة “خطأ” هي الكلمة الأفضل لها.]
ارتجفت جوليا. أدركت أن شيئًا ما قد حدث خطأ. لم يكن هذا هو المكان الذي كان يقيم فيه سيدها ساتان.
ضحك ساتان وهو يمسك معدته.
[ماذا… قلت؟] تمتم ساتان في حيرة.
تأكدت شكوك رافائيل من خلال رد فعل ساتان.
“لماذا… لماذا فعلت شيئًا كهذا…”
أصدر لودفيج تأوهًا بدا وكأنه سينقطع في أي لحظة.
لم تكن هناك حاجة لذلك حتى اسأل؛ كان هدف ساتان واضحًا: الغضب. كان يحاول أن يلف رافائيل حول إصبعه ليجعله يفقد عقله من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت يدها بسرعة نحو الجرم السماوي البلوري الأسود، لكن كانغ وو تصرف أولاً وركلها.
انهار تعبير رافاييل من الغضب.
تم عرض اللقطات في كهف مظلم.
“لقد كانت محاولة جيدة، يا ساتان. ومع ذلك، أنت… سوف تندم عليها.”
ابتسم ساتان.
سيجعل ساتان يندم. بعد أن أغضبه وحوّل مراقب الضوء إلى ميت حي…
لقد لاحظت فجأة شيئًا ما.
ابتسم ساتان.
[هل تشعر أن عقلك يطير بعيدًا عن الغضب؟ هل يصبح رأسك ساخنا؟ هل رؤيتك غير واضحة؟ هل قلبك ينبض بشكل أسرع؟]
[كفى من هذه المسرحية التافهة، رافائيل.]
ظلام هائل ينتشر كالخيمة في مشهد اللقطات.
“…”
ارتجفت جوليا. أدركت أن شيئًا ما قد حدث خطأ. لم يكن هذا هو المكان الذي كان يقيم فيه سيدها ساتان.
[تعال. لن أركض أو أختبئ.]
فم جوليا انفتح.
وقف ساتان.
[سأعلن هنا والآن…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!!
ظلام هائل ينتشر كالخيمة في مشهد اللقطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
[سأحجب كل نور بالظلمة!! سأدمر كل العوالم! تذكر اسمي، أيها الكائنات التافهة!]
كيف يمكن تسجيل اللقطات التي كانت تُعرض الآن مسبقًا؟ هذا لا معنى له على الإطلاق.
“لا!! هذا ليس هو!!!” صرخت جوليا بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصل رأس جوليا المغطى بالضمادات عن جسدها، وسقط على الأرض ويتدحرج مبتعدًا عن جسدها.
مدت يدها بسرعة نحو الجرم السماوي البلوري الأسود، لكن كانغ وو تصرف أولاً وركلها.
[هم…]
باش.
دوي!
“كيا !!”
“كيا !!”
تم دفع جوليا إلى الخلف.
[أعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ غير المنطقي…]
نظر كانغ وو إليها بنظرة حادة. نظرت ووبخت، “كيف تجرؤ على محاولة اختلاق الأعذار؟”
أي نوع من هذا الهراء؟
“آآآه”، صاحت جوليا بوجه شاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفصل رأس جوليا المغطى بالضمادات عن جسدها، وسقط على الأرض ويتدحرج مبتعدًا عن جسدها.
رفع كانغ وو يده.
انتشر صراخ رافائيل في جميع أنحاء المكان كله، وكان صوته يبعث على الغضب الذي يقترب من الجنون.
‘سلطة التلوين’.
ضحك ساتان وهو يمسك معدته.
وصنع سيفًا يطلق ضوءًا ذهبيًا لامعًا.
“ماذا في …”
ديل لين – كان سيف الشمس هو الذي تركه تيريون، إله الأبطال.
قطع!!
“أولئك الملوثين بالظلام…”
بينما كان رافائيل يسير ببطء نحوها…
رفع السيف الذهبي و…
[الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا… ليس لدي خيار،] قال ساتان وهو يهز رأسه.
“ينال حكم النور”.
فكر ساتان .هز رأسه كما لو كان منزعجا من الوضع. ثم مد يده وأمسك برقبة لودفيج.
أرجحه للأسفل.
[ها، هههههههههههه!!!] انفجر ساتان من الضحك. [لا تنس هذا الشعور يا رافائيل.]
قطع!!
[هل تشعر بالجنون؟]
انفصل رأس جوليا المغطى بالضمادات عن جسدها، وسقط على الأرض ويتدحرج مبتعدًا عن جسدها.
“…”
“هيونغ-نيم…هذا….”
فم جوليا انفتح.
مشى سي-هون نحوه.
أي نوع من هذا الهراء؟
استدار كانغ-وو ليواجه سي-هون. قال: “لقد أخبرتك”، وهو يمسك بكتفي سي هون. “الحقيقة… لن تموت أبدًا.”
التواء الكرة العملاقة التي يبلغ عرضها ثلاثين مترًا، واهتز الكهف كما لو كان على وشك الانهيار.
ضوء ذهبي مكثف يغلف كانغ وو.
تم عرض اللقطات في كهف مظلم.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مشاهدة اللقطات، شعرت جوليا كما لو أنها تلقت صفعة على مؤخرة رأسها.
– تعال. لن أركض أو أختبئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت يدها بسرعة نحو الجرم السماوي البلوري الأسود، لكن كانغ وو تصرف أولاً وركلها.
[لا… ليس هذا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كش ملك؛ لقد خسر ساتان.
تم عرض اللقطات في كهف مظلم.
ارتعد ساتان وهو يشاهدها.
ارتعد ساتان وهو يشاهدها.
[ماذا… قلت؟] تمتم ساتان في حيرة.
– سأعلن هنا والآن…
“هذه هي البلورة الشيطانية التي تحتوي على طاقة اللورد ساتان الشيطانية.” واصلت جوليا فيلكوفا الركوع بينما رفعت يدها، وقدمت الجرم السماوي الأسود. تدفقت منها طاقة شيطانية.
[ماذا في العالم…]
منذ اللحظة التي ظهر فيها لودفيج كشخص ميت، استنفدت الأعذار التي يمكن أن يستخدمها ساتان. مكائده الشريرة لن تنجح بعد الآن.
– سأحجب كل نور بالظلمة!! سأدمر كل العوالم! تذكر اسمي، كائنات تافهة!
أمسك الكاهن بجبهته في حيرة على الرغم من أنه قال ذلك بنفسه.
[ا-ااااااه.]
دوى صوت انفجار. لم يكن من القلعة بل مرآة الظلام.
الصوت الذي خرج من الفيديو ينتمي إلى كائن يشبهه ويشبهه ولكنه ليس هو.
دخل النور إلى المشهد الذي كان مليئا بالظلام. فتح شيطان مغطى بمخالب خضراء باب الغرفة.
تأوه ساتان، [توقف. توقف… من فضلك.]
بوم!
“ساتاااااان !!!”
– أنا الموت. أنا النهاية. أنا أبو كل الغضب، وأنا الغضب نفسه.
كان يكافح بشدة.
[من فضلك، توقف…]
“ماذا في …”
– أنا ساتان.
دوى ضجيج الأشياء المتحطمة باستمرار.
[آآاااااااااه!!] أطلق ساتان صرخة يائسة. [أوقفه!!!]
قطع!!
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ساتان.
التواء الكرة العملاقة التي يبلغ عرضها ثلاثين مترًا، واهتز الكهف كما لو كان على وشك الانهيار.
ضحك ساتان.
[أوقف هذا الابن المجنون العاهرة الآن!!!]
[ح-لقد هرب!] صرخ الشيطان الذي بدا وكأنه تابع لساتان بسرعة.
#Stephan
ضحك ساتان.
منذ اللحظة التي ظهر فيها لودفيج كشخص ميت، استنفدت الأعذار التي يمكن أن يستخدمها ساتان. مكائده الشريرة لن تنجح بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات