قصة جانبية: شحذ الأنياب
قصة جانبية: شحذ الأنياب
على قمة بلا اسم، على بعد ساعة واحدة فقط سيرًا على الأقدام شمال حرم السيف، كانت هناك فتاة وحيدة تلوح بسيفها – بتلويحات بسيطة لا تنتمي إلى أسلوب السيف الإلهي أو أي شيء آخر.
عند مدخل القاعة وقف رجل لم تتعرف عليه – رجل ملفت للنظر. كان رداءه مصبوغًا بألوان قوس قزح، وكان يرتدي تحته حذاءً يصل طوله إلى الركبة، وكان على خصره أربعة سيوف.
اسم الفتاة خو إريس جرييرات.
كانت هذه هي حياتها اليومية خلال الأشهر الستة الماضية.
لوحت إريس غريرات بسيفها دون تفكير. هناك في تلك المساحة بمفردها، دون وجود روح أخرى حولها. فقط تأرجح بلا شعور وبلا تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفهمين؟” كان يسألها.
تلويحاتها مثقلة بالأفكار الفارغة التي لا معنى لها. فالتلويح الذي يحاكي حركات الآخرين بلا معنى تماما. لكن إذا كان سيفها نقيًا وخاليًا من التفكير، فإن كل ضربة ستصقل مهاراتها.
وضع جال سيفه جانباً كما لو كان يقول، الآن فهمت، أليس كذلك؟
هي تستمر في شحذ قدراتها، وتقطع العقبة تلو الأخرى حتى يصبح الطريق أمامها خاليًا بما يكفي لتتمكن من رؤية الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رويجرد أسرع.
كل ضربة كانت تجعلها أقوى بكثير.
حسنًا، كان هذا الجزء لا يزال صحيحًا: اللعب بالسيف يناسبها أكثر بكثير مما كان يناسبها تعلم الكتب.
ما مقدار التكرار المطلوب؟
“أنا الإمبراطور الشمالي أوبر كوربيت. في الشوارع، يشيرون إليّ باسم نصل الطاووس.”
إلى متى ستستمر قبل أن تصل إلى مستوى أورستد؟
لقد شحذت نفسها إلى أقصى حدودها مع كل أرجحة قامت بها. كان اللمعان في عينيها وهي تحدق كوحش عدواني.
إريس لم تكن تعلم.
لم تهتم بقول أي شيء آخر.
بل لم يعلم ذلك أحد.
عبست غيسلين وهي تجيب “أنا لا أفهم. لماذا لا تريدها أن تتدرب”.
ربما لن تكون قادرة أبدًا على الوصول إلى هذا المستوى، مهما عملت بجد.
لم تهتم بقول أي شيء آخر.
مثل هذه الأفكار كانت بالضبط من النوع الذي لا معنى له والذي كان من المفترض أن تتجنبه.
وبالمقارنة مع ذلك، كان معلمها الثاني، روجيرد أفضل بكثير.
“تسك”. نقرت إيريس بلسانها.
“غيسلين أتعلمين، أنا نادم نوعا ما على الطريقة التي علمتك بها.”
هزت رأسها وجلست لتفكر.
وبذلك، انتقل تدريب إريس إلى المرحلة التالية. وبعد عام، سيتم الاعتراف بها كقديسة شمالية.
كان الأمر مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غابت الخشونة الطبيعية في صوته.
أرادت أن تهزم أورستد، ولكن كلما فكرت في الأمر، كلما بدا لها أنه ابتعد عنها.
ومع ذلك، كانت إيريس سيئة في التفكير.
في مرحلة ما، قالت لها سيدتها غيسلين: “فكري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قرأت رسالتك. ثم هاجمته تلك الفتاة.”
ومع ذلك، كانت إيريس سيئة في التفكير.
“يا إلهي”
مهما أجهدت عقلها، لم تستطع التوصل إلى إجابة ترضيها.
كان الأمر مزعجًا.
وبالمقارنة مع ذلك، كان معلمها الثاني، روجيرد أفضل بكثير.
“لقد كنت مثل نمر جائع، لكنك الآن مثل قطة صغيرة فقدت أنيابها. لو بقيت كما كنت، لصرت الآن إمبراطورة سيف.”
“هل تفهمين؟” كان يسألها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفكر إيريس في الأمر أكثر من ذلك. كانت سيئة في التفكير.
كان يطرحها أرضًا، ثم يسألها ما إذا كانت تفهم أم لا.
عليها أن تقتله.
كانت تستمر مرارًا وتكرارًا في التفكير حتى تحصل في النهاية على الإجابة.
“لقد فعلت.”
دون أن تضطر إلى استخدام عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت على الجرح الموجود على خدها بينما كانت تتجه إلى أسفل القاعة نحو غرفتها، دون أن تكلف نفسها عناء تنظيف الثلج الملتصق بجسدها.
إن إيريس تحترم غيسلين.
ثم انزلق نصلها إلى الجانب، وقصّ حافة شعره فقط. تبع جسد إيريس زخم نصلها، مما تسبب في تعثرها على قدميها. في تلك اللحظة بالضبط، طارت يد أوبر اليمنى نحو رقبتها المكشوفة.
هي أيضًا تحترم روجيرد.
ومن المحبط أن تعاليم إله السيف كانت تجمع بين الأمرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟” هزت ذيلها بسعادة.
لقد أمرها هكذا “فقط لوحي بسيفك دون تفكير. لا تفكري، بل فقط اضربي، وعندما تتعبين، فكري. عندما تتعبين من التفكير، قفي وأرجحي مرة أخرى”.
“غراه!” لوحت بكفها.
ففعلت ذلك بالضبط.
وبمجرد أن أنهكتها دورة الأفكار التي لا تنتهي التي تدور في رأسها، وقفت مرة أخرى وبدأت في التدرب على التأرجح مرة أخرى.
أرجحت، ثم جلست، ثم أرجحت، ثم جلست.
استمعت إريس إلى محادثتهما وهي واقفة. الطريقة التي كانت تنجرف بها إلى الأمام بشكل غير مستقر جعلتها تبدو غير عادية.
عندما تشعر بالجوع، تأكل.
بل لم يعلم ذلك أحد.
ثم كررت عملية الأرجحة بالنصل والجلوس من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول له أن يبتعد عن طريقها. ومع ذلك، لم تتردد هذه الكلمات في ذهن الرجل الذي يُدعى أوبر.
في البداية، فعلت ذلك في قاعة التدريب.
أومأ إله السيف إلى أوبر، الذي بدوره أومأ بذقنه تحيةً له.
لكن عندما كانت تفعل ذلك، كان شخص ما يعترض طريقها حتماً.
بل لم يعلم ذلك أحد.
الجناة في نذا هم الفتيات الأخريات من قاعة التدريب.
كل ما كانت تفعله هو رفع سيفها وإعادته للأسفل مرة أخرى.
كانوا يقولون لها : “هاي، نحن نتدرب على القتال هذا الصباح، انضمي إلينا”، أو “مرحبًا، الطعام جاهز، فتعالي لتناول الطعام”، أو “مرحبًا، هل يمكنك التدرب معي قليلًا”، أو ” رائحتك نتنة، اذهبي للاستحمام”.
“اتقصد كيف تلوح بسيفها؟”
أشياء من هذا القبيل.
تلويحاتها مثقلة بالأفكار الفارغة التي لا معنى لها. فالتلويح الذي يحاكي حركات الآخرين بلا معنى تماما. لكن إذا كان سيفها نقيًا وخاليًا من التفكير، فإن كل ضربة ستصقل مهاراتها.
أصبح الأمر مزعجًا للغاية لدرجة أن إيريس غادرت قاعة التدريب.
غادرت وواصلت المشي حتى وجدت قطعة أرض غير مأهولة وبدأت تتدرب هناك.
كانت تأذيها، لكنها لم تكن مؤلمة. فهي تتذكر دائمًا ما حدث قبل ثلاث سنوات في الفك السفلي للريد ويرم.
كانت تأكل ما أحضرته معها من مطبخ قاعة التدريب، أو أي وحش يحاول مهاجمتها من حين لآخر.
تشابكت أصابعها حول المقبض. شعر أوبر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما أدرك أنها تحاول سرقة سيفه منه. لن يتوقف هذا الوحش حتى يقتله.
عندما كان الجو باردًا في الخارج، كانت تحضر جذوع الأشجار من قاعة التدريب وتستخدم السحر لإشعالها للتدفئة.
حسنًا، كان هذا الجزء لا يزال صحيحًا: اللعب بالسيف يناسبها أكثر بكثير مما كان يناسبها تعلم الكتب.
عندما كانت تتعب، كانت تعود إلى قاعة التدريب وتنام بقدر ما تريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قرأت رسالتك. ثم هاجمته تلك الفتاة.”
كانت هذه هي حياتها اليومية خلال الأشهر الستة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يداها تؤلمها. فقد انفتحت البثور عليهما. لذا أخرجت قطعة قماش من جيبها ولفتها بلا مبالاة حول يديها.
كان هناك شيء واحد فهمته إيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول له أن يبتعد عن طريقها. ومع ذلك، لم تتردد هذه الكلمات في ذهن الرجل الذي يُدعى أوبر.
ان إتقان استخدام السيف صعب.
إله السيف أسرع.
عندما كانت أصغر سنًا، كانت تعتقد أن المبارزة بالسيف أبسط بكثير وأكثر ملاءمة لها من الدراسة.
في الواقع، يمكن القول إن تعلم الكتب أسهل، طالما هناك شخص آخر يعلمها.
حسنًا، كان هذا الجزء لا يزال صحيحًا: اللعب بالسيف يناسبها أكثر بكثير مما كان يناسبها تعلم الكتب.
“غيسلين، القيام بالتدريبات ليس مثل التدريب، أتعلمين؟ خاصةً إذا كان لديك شيء تهدفين إليه. لا فائدة من التصرف ككلب مطيع وتنفيذ كل ما يمليه عليك شخص آخر. هل فهمت؟”
لكنه بالتأكيد لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
في الواقع، يمكن القول إن تعلم الكتب أسهل، طالما هناك شخص آخر يعلمها.
“وماذا يفعل شخص من أسلوب إله الشمال هنا؟”
كل ما كانت تفعله هو رفع سيفها وإعادته للأسفل مرة أخرى.
“حسنًا إذن، أيها المعلم إمبراطور الشمال، أتمنى لك إقامة مريحة هنا.” والآن بعد أن تبددت شكوك غيسلين وقفت وقدمت احترامها لإمبراطور الشمال.
ولكن لسبب ما، لم تستطع أن تتقن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا شخص من أسلوب إله الشمال؟ أنا لا أرى كيف أن حيلهم الخبيثة تناسب إريس”.
ينبغي أن تكون قادرة على رفعه بشكل أسرع.
“غيسلين، القيام بالتدريبات ليس مثل التدريب، أتعلمين؟ خاصةً إذا كان لديك شيء تهدفين إليه. لا فائدة من التصرف ككلب مطيع وتنفيذ كل ما يمليه عليك شخص آخر. هل فهمت؟”
ينبغي أن تكون قادرة على الضرب بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخلصت من نعاسها، توجهت إيريس إلى قاعة التدريب.
لكنها لم تتمكن من تحقيق سرعتها المطلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، أيا ملكة السيف. أتمنى أن تكون علاقتنا ودية خلال فترة وجودي هنا”. كما وضع أوبر يده على صدره وبادلته الإشارة.
ينبغي أن تكون أسرع الآن مما كانت عليه قبل ستة أشهر، لكن غيسلين أسرع.
ابتسم إله السيف بسخرية من ذلك.
رويجرد أسرع.
كما أنها لم تكن جيدة في البقاء إيجابية. كلما فكرت أكثر، كلما أدركت أنها يمكن أن تنهار.
إله السيف أسرع.
انبثقت نية القتل منها مثل لهيب مستعر. كانت حيوانًا متوحشًا لا يسمح لأحد بالاقتراب منه.
وأورستيد بالطبع أسرع.
وبالمقارنة مع ذلك، كان معلمها الثاني، روجيرد أفضل بكثير.
حاولت أن تتذكر الطريقة التي قاتلوا بها – إله السيف ورويجرد وأورستد.
إله السيف أسرع.
كيف كان كل منهم يتحرك؟
“لأن إله التنين سيستخدمهم ضدها.”
حاولت أن تقلد حركاتهم، من أطراف أصابعهم إلى أكتافهم، وكل خلايا أجسادهم.
قصة جانبية: شحذ الأنياب على قمة بلا اسم، على بعد ساعة واحدة فقط سيرًا على الأقدام شمال حرم السيف، كانت هناك فتاة وحيدة تلوح بسيفها – بتلويحات بسيطة لا تنتمي إلى أسلوب السيف الإلهي أو أي شيء آخر.
ثم حاولت أن تتجاوز ذلك، لتتجاوزهم.
استمع إله السيف وضحك ضحكة مكتومة.
إلا أنها لم تعرف كيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت أصغر سنًا، كانت تعتقد أن المبارزة بالسيف أبسط بكثير وأكثر ملاءمة لها من الدراسة.
لم يكن هناك طريقة تستطيع بها ذلك. فإيريس سيئة في التفكير.
في ذلك المساء، زارت غيسلين القاعة. كان يجلس في الداخل إله السيف غال فاريون وضيفه إمبراطور الشمال أوبير. كان حاجبا غيسلين متجعدين قليلاً، لكنها لم تظهر أي علامة خارجية على أنها تعير أوبر أي اهتمام بينما كانت تتقدم نحو إله السيف وتسأل بصراحة.
وبمجرد أن أنهكتها دورة الأفكار التي لا تنتهي التي تدور في رأسها، وقفت مرة أخرى وبدأت في التدرب على التأرجح مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان الجو باردًا في الخارج، كانت تحضر جذوع الأشجار من قاعة التدريب وتستخدم السحر لإشعالها للتدفئة.
كانت تأرجح دون التفكير في أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المعلم، لماذا لا تعلم إريس أي شيء؟”
لأعلى، لأسفل بشكل أسرع. أعلى، أسفل. أسرع.
ومع ذلك، كانت إيريس سيئة في التفكير.
مرّت بعشر مرات، ثم مائة، ثم ألف. عندما فعلت ذلك، بدأت الأفكار الخاملة تتسرب مرة أخرى.
ومن المحبط أن تعاليم إله السيف كانت تجمع بين الأمرين.
يحدث ذلك عندما تشعر بالتعب.
عندئذ، وبينما كان أوبر يشهر نصله بجدية ويبدأ في إطلاق نية القتل، انقطع فجأة صوتٌ ما.
“تـش” نقرت بلسانها مرة واحدة، ثم جلست.
لحسن حظ إريس أنه عندما أطلقها في الهواء، سقطت في المكان الذي سقط فيه سيفه في وقت سابق. كان تنفسها غير منتظم بينما كانت تحمل السلاح.
كانت يداها تؤلمها. فقد انفتحت البثور عليهما. لذا أخرجت قطعة قماش من جيبها ولفتها بلا مبالاة حول يديها.
“لطالما قلت ذلك بنفس، افعل كل شيء بمنطقية”.
كانت تأذيها، لكنها لم تكن مؤلمة. فهي تتذكر دائمًا ما حدث قبل ثلاث سنوات في الفك السفلي للريد ويرم.
في الواقع، يمكن القول إن تعلم الكتب أسهل، طالما هناك شخص آخر يعلمها.
بالمقارنة مع ذلك، شعرت أن بإمكانها تحمل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت في طريقي.” تقدمت إريس خطوة إلى الأمام وهي تتكلم. بالنسبة لها، لم يكن الرجل الذي أمامها سوى عقبة. واحد يقف بينها وبين عشها.
لم يكن الألم يعني لها شيئًا؛ لا الوجع في يدها، ولا إحباطها. ولا حتى حقيقة أنها كانت بمفردها الآن، بدونه إلى جانبها.
“منذ ما قبل عودتي إلى هنا!”
“روديس” لقد زفرت باسمه.
بل لم يعلم ذلك أحد.
لم تفكر إيريس في الأمر أكثر من ذلك. كانت سيئة في التفكير.
ركل أوبر سلاحها بعيدًا فاختفى في الثلج. عادة، كانت تلك ستكون نهاية المباراة. لكن إيريس لم تتوقف. في اللحظة التي أدركت فيها أن سيفها قد ضاع، طارت نحو أوبر بقبضتيها بدلاً من ذلك.
كما أنها لم تكن جيدة في البقاء إيجابية. كلما فكرت أكثر، كلما أدركت أنها يمكن أن تنهار.
عليك أن تتعلميها أيضًا، لأنك إن لم تفعلي، فلن تكوني مقاتلة متكافئة.”
“يا إلهي”
“همم!”
بعد ثلاث سنوات ظنت أنها أصبحت أقوى، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
إلى متى ستستمر قبل أن تصل إلى مستوى أورستد؟
وقفت إيريس وبدأت تلوح بسيفها مرة أخرى.
وضع أوبر يده اليمنى على صدره وأحنى رأسه.
تخلصت من نعاسها، توجهت إيريس إلى قاعة التدريب.
بعد أن هزمه غروره، جعل من التفوق على أورستد هدفه، وتدرب على ذلك منذ ذلك الحين. هكذا أصبح إله السيف. كان هذا أيضًا هو بالضبط السبب في أنه لم يرغب في أن يتدخل أي شخص آخر في هذا الأمر.
عند مدخل القاعة وقف رجل لم تتعرف عليه – رجل ملفت للنظر. كان رداءه مصبوغًا بألوان قوس قزح، وكان يرتدي تحته حذاءً يصل طوله إلى الركبة، وكان على خصره أربعة سيوف.
ابتلعت غيسلين بشدة من كلماته. لقد شعرت بالفعل أنها أصبحت أضعف في الآونة الأخيرة، على الرغم من أنها لم تعتقد أن الأمر كان سيئًا للغاية.
على خده وشم طاووس، وشعره مجمّع على شكل طاووس منسدلًا من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لن تكون قادرة أبدًا على الوصول إلى هذا المستوى، مهما عملت بجد.
عندما لمح إريس حنى رأسه قليلاً وحاول تحيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى بعد ذلك، لم تتوقف إريس.
“أنا -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، أيا ملكة السيف. أتمنى أن تكون علاقتنا ودية خلال فترة وجودي هنا”. كما وضع أوبر يده على صدره وبادلته الإشارة.
“تحرك”. تحدثت إريس بكلمة واحدة إلى الرجل الواقف بينها وبين قاعة التدريب.
الجناة في نذا هم الفتيات الأخريات من قاعة التدريب.
لم تهتم بقول أي شيء آخر.
كانت تأكل ما أحضرته معها من مطبخ قاعة التدريب، أو أي وحش يحاول مهاجمتها من حين لآخر.
لقد شحذت نفسها إلى أقصى حدودها مع كل أرجحة قامت بها. كان اللمعان في عينيها وهي تحدق كوحش عدواني.
ركل أوبر سلاحها بعيدًا فاختفى في الثلج. عادة، كانت تلك ستكون نهاية المباراة. لكن إيريس لم تتوقف. في اللحظة التي أدركت فيها أن سيفها قد ضاع، طارت نحو أوبر بقبضتيها بدلاً من ذلك.
انبثقت نية القتل منها مثل لهيب مستعر. كانت حيوانًا متوحشًا لا يسمح لأحد بالاقتراب منه.
دون أن تضطر إلى استخدام عقلها.
“ماذا…؟!” سحب الرجل سيفه على الفور.
الشيء الوحيد الذي فعل ذلك هو نية إريس القاتلة. هذا وإدراكها أن الكلام لا طائل من ورائه.
“أنت في طريقي.” تقدمت إريس خطوة إلى الأمام وهي تتكلم. بالنسبة لها، لم يكن الرجل الذي أمامها سوى عقبة. واحد يقف بينها وبين عشها.
“إذن لن تستمعي إلى ما يقوله لك سيدك بعد الآن؟”
“ما-ما هذا المخلوق بحق العالم…؟” في البداية، لم يفهم الرجل حتى تلك الكلمات التي خرجت من فمها.
بعد أن هزمه غروره، جعل من التفوق على أورستد هدفه، وتدرب على ذلك منذ ذلك الحين. هكذا أصبح إله السيف. كان هذا أيضًا هو بالضبط السبب في أنه لم يرغب في أن يتدخل أي شخص آخر في هذا الأمر.
للحظة، كل ما رآه هو وحش جائع يبحث عن وجبة. ثم سحبت “إيريس” نصلها وأدرك أخيرًا أنها كانت إنسانة ومقاتلة بالسيف.
ينبغي أن تكون قادرة على رفعه بشكل أسرع.
“يمكنك أن تشيري إليّ باسم أوبر، نصل الطاووس” قال “أرى أنك طالبة لدى أسلوب إله السيف. هل لي أن أطلب منك أن ترشدني لمقابلة إله السيف.”
مهما أجهدت عقلها، لم تستطع التوصل إلى إجابة ترضيها.
“قلت لك أن تتحرك.” غاضبًا، تقدمت إريس خطوة أخرى للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رويجرد أسرع.
كانت تقول له أن يبتعد عن طريقها. ومع ذلك، لم تتردد هذه الكلمات في ذهن الرجل الذي يُدعى أوبر.
يحدث ذلك عندما تشعر بالتعب.
الشيء الوحيد الذي فعل ذلك هو نية إريس القاتلة. هذا وإدراكها أن الكلام لا طائل من ورائه.
“تـش” نقرت بلسانها مرة واحدة، ثم جلست.
وبذلك، مد أوبر يده اليسرى – بسيف في يده اليمنى – إلى السيف الأقصر على خصره. ومع ذلك، فقد استخدم سلاحه في الاتجاه المعاكس، ملوحًا بالجانب المسطح من النصل في وجهها.
وبهذه البساطة، غلبها النعاس سريعاً. لقد كانت محبطة من خسارتها، ولكن في الوقت الحالي كانت تلك مسألة تافهة.
وعلى مسافة قريبة، قررت إيريس أن تزيل العقبة التي تعترض طريقها بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت في طريقي.” تقدمت إريس خطوة إلى الأمام وهي تتكلم. بالنسبة لها، لم يكن الرجل الذي أمامها سوى عقبة. واحد يقف بينها وبين عشها.
شيكت! انطلق نصلها في الهواء. كانت تستخدم سيف النور، وهي قدرة صقلتها خلال كل تدريباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت نظرة حنين على وجه الرجل عندما أنهى حديثه.
لم يكن لدى الخصم العادي أي أمل في مواجهة أكثر تقنيات أسلوب إله السيف فتكًا.
“لأن إله التنين سيستخدمهم ضدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأرجح دون التفكير في أي شيء.
“همم!”
ركل أوبر سلاحها بعيدًا فاختفى في الثلج. عادة، كانت تلك ستكون نهاية المباراة. لكن إيريس لم تتوقف. في اللحظة التي أدركت فيها أن سيفها قد ضاع، طارت نحو أوبر بقبضتيها بدلاً من ذلك.
كان ذلك فقط إذا كان خصمًا عاديًا. أمسك أوبر كلا السيفين في يديه واستخدمهما لصد الهجوم. كانت إيريس قد توقعت ردة فعله بشكل مدرك وهي الآن تلوح بنصلها في الاتجاه المعاكس.
كانت تأذيها، لكنها لم تكن مؤلمة. فهي تتذكر دائمًا ما حدث قبل ثلاث سنوات في الفك السفلي للريد ويرم.
“آه…!”
أوقف سيف إريس السيف الذي كان في يد أوبر اليسرى. فقد كانت تستخدم يديها الاثنتين في استخدام سيفها، بينما كان هو يستخدم يدًا واحدة فقط، لكنه صد هجومها بسهولة.
تحولت تعابير وجهها إلى تعابير أكثر ريبة وهي تسأل إله السيف.
ثم انزلق نصلها إلى الجانب، وقصّ حافة شعره فقط. تبع جسد إيريس زخم نصلها، مما تسبب في تعثرها على قدميها. في تلك اللحظة بالضبط، طارت يد أوبر اليمنى نحو رقبتها المكشوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول له أن يبتعد عن طريقها. ومع ذلك، لم تتردد هذه الكلمات في ذهن الرجل الذي يُدعى أوبر.
“تبًا!” تخلصت إريس من سيفها وسقطت على الأرض في وضعية الانحناء. اخترق سلاح أوبر المساحة الفارغة التي كانت فيها للتو. تحركت إريس مثل القطة، وقلبت نفسها مرة أخرى. كانت تحاول استرداد سيفها.
لقد كان صحيحًا أن نموها بالسيف قد أصيب بالركود. ومع ذلك، فقد اكتسبت أشياء مهمة في المقابل: الذكاء والحكمة.
ركل أوبر سلاحها بعيدًا فاختفى في الثلج. عادة، كانت تلك ستكون نهاية المباراة. لكن إيريس لم تتوقف. في اللحظة التي أدركت فيها أن سيفها قد ضاع، طارت نحو أوبر بقبضتيها بدلاً من ذلك.
“تبًا!” تخلصت إريس من سيفها وسقطت على الأرض في وضعية الانحناء. اخترق سلاح أوبر المساحة الفارغة التي كانت فيها للتو. تحركت إريس مثل القطة، وقلبت نفسها مرة أخرى. كانت تحاول استرداد سيفها.
ضرب أوبر مقبض نصله على خدها بقوة كافية لتحطيم عظمة خدها. تركت جرحًا واحدًا على وجهها.
لقد حارب بالفعل إله التنين بنفسه، قبل أن يُطلق عليه إله السيف، عندما كان مجرد قديس سيف قوي ومتعجرف.
ومع ذلك، حتى بعد ذلك، لم تتوقف إريس.
كان ذلك فقط إذا كان خصمًا عاديًا. أمسك أوبر كلا السيفين في يديه واستخدمهما لصد الهجوم. كانت إيريس قد توقعت ردة فعله بشكل مدرك وهي الآن تلوح بنصلها في الاتجاه المعاكس.
“غراه!” لوحت بكفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أيضًا تحترم روجيرد.
حاول أوبر إيقافها باستخدام السلاح في يده اليسرى.
“لقد فعلت.”
“اغغغ!” تشابكت يدها مع يده.
أومأ إله السيف إلى أوبر، الذي بدوره أومأ بذقنه تحيةً له.
تشابكت أصابعها حول المقبض. شعر أوبر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما أدرك أنها تحاول سرقة سيفه منه. لن يتوقف هذا الوحش حتى يقتله.
ثم حاولت أن تتجاوز ذلك، لتتجاوزهم.
أعطى المرأة الملتفة حوله ركلة قوية، مما جعلها تندفع في الهواء. ثم أعاد ضبط قبضته على سلاحه بحيث أصبح النصل الآن في مواجهتها.
لقد أمرها هكذا “فقط لوحي بسيفك دون تفكير. لا تفكري، بل فقط اضربي، وعندما تتعبين، فكري. عندما تتعبين من التفكير، قفي وأرجحي مرة أخرى”.
لحسن حظ إريس أنه عندما أطلقها في الهواء، سقطت في المكان الذي سقط فيه سيفه في وقت سابق. كان تنفسها غير منتظم بينما كانت تحمل السلاح.
“وماذا يفعل شخص من أسلوب إله الشمال هنا؟”
عليها أن تقتله.
إلى متى ستستمر قبل أن تصل إلى مستوى أورستد؟
عندئذ، وبينما كان أوبر يشهر نصله بجدية ويبدأ في إطلاق نية القتل، انقطع فجأة صوتٌ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لسبب ما، لم تستطع أن تتقن ذلك.
“هذا يكفي.”
لوحت إريس غريرات بسيفها دون تفكير. هناك في تلك المساحة بمفردها، دون وجود روح أخرى حولها. فقط تأرجح بلا شعور وبلا تفكير.
انتهى التعطش للدماء. إيريس قد تجمدت في مكانها بالفعل، بعد أن استشعرت التغير في سلوك خصمها. إله السيف قد ظهر دون أن يدريا وكان يقف الآن عند مدخل قاعة التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ضربة كانت تجعلها أقوى بكثير.
وضع أوبر سيفه جانباً، وانبطحت إريس على ظهرها. حدقت في السماء، وكانت لا تزال تتنفس بصعوبة. كان وجهها ملتويًا في إحباط.
عبست غيسلين وهي تجيب “أنا لا أفهم. لماذا لا تريدها أن تتدرب”.
وضع أوبر يده اليمنى على صدره وأحنى رأسه.
“اغغغ!” تشابكت يدها مع يده.
“لقد مر وقت طويل يا معلم إله السيف.”
“غيسلين أتعلمين، أنا نادم نوعا ما على الطريقة التي علمتك بها.”
“إذن فقد جئت يا إمبراطور الشمال.”
“غراه!” لوحت بكفها.
“قرأت رسالتك. ثم هاجمته تلك الفتاة.”
وبمجرد أن أنهكتها دورة الأفكار التي لا تنتهي التي تدور في رأسها، وقفت مرة أخرى وبدأت في التدرب على التأرجح مرة أخرى.
“آه، مدهش، أليس كذلك؟”
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها مقاتلة بالسيف بهذه القسوة كانت تقريبا مثل الوحش آه، إذن هذه هي الطفلة التي يشيرون إليها بالكلب المسعور.”
لم تسمع أبدًا أي شيء عن أن إله التنين هو سيّاف من أسلوب إله الشمال.
استمعت إريس إلى محادثتهما وهي واقفة. الطريقة التي كانت تنجرف بها إلى الأمام بشكل غير مستقر جعلتها تبدو غير عادية.
“قلت لك أن تتحرك.” غاضبًا، تقدمت إريس خطوة أخرى للأمام.
عند رؤيتها، جهز أوبر سيفه مرة أخرى. لكن إيريس اكتفت بالتحديق في وجهه ودخلت قاعة التدريب، واختفت في المبنى دون أن تلقي نظرة ثانية على الرجل الذي تركته مذهولاً في أعقابها.
***
مسحت على الجرح الموجود على خدها بينما كانت تتجه إلى أسفل القاعة نحو غرفتها، دون أن تكلف نفسها عناء تنظيف الثلج الملتصق بجسدها.
ثم، عندما وصلت إلى وجهتها، ألقت بسيفها على قاعدة وسادتها وتراخت على السرير الصلب.
ثم، عندما وصلت إلى وجهتها، ألقت بسيفها على قاعدة وسادتها وتراخت على السرير الصلب.
لقد خسر بشكل بائس – لدرجة أنه لم يكن متأكدًا حتى الآن من سبب نجاته من الموت، أو الأهم من ذلك، لماذا لا تزال جميع أطرافه سليمة.
وبهذه البساطة، غلبها النعاس سريعاً. لقد كانت محبطة من خسارتها، ولكن في الوقت الحالي كانت تلك مسألة تافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت أصغر سنًا، كانت تعتقد أن المبارزة بالسيف أبسط بكثير وأكثر ملاءمة لها من الدراسة.
***
هزت رأسها وجلست لتفكر.
في ذلك المساء، زارت غيسلين القاعة. كان يجلس في الداخل إله السيف غال فاريون وضيفه إمبراطور الشمال أوبير. كان حاجبا غيسلين متجعدين قليلاً، لكنها لم تظهر أي علامة خارجية على أنها تعير أوبر أي اهتمام بينما كانت تتقدم نحو إله السيف وتسأل بصراحة.
سألت “من هو إله التنين هذا؟”
“أيها المعلم، لماذا لا تعلم إريس أي شيء؟”
وعلى مسافة قريبة، قررت إيريس أن تزيل العقبة التي تعترض طريقها بالقوة.
استمع إله السيف وضحك ضحكة مكتومة.
هي تستمر في شحذ قدراتها، وتقطع العقبة تلو الأخرى حتى يصبح الطريق أمامها خاليًا بما يكفي لتتمكن من رؤية الجانب الآخر.
“لقد فعلت ذلك بالفعل، أليس كذلك؟”
***
“اتقصد كيف تلوح بسيفها؟”
“روديس” لقد زفرت باسمه.
“لا، كيف تهدئ نفسها”، أجابها كما لو كان الأمر واضحًا.
على خده وشم طاووس، وشعره مجمّع على شكل طاووس منسدلًا من الأعلى.
غابت الخشونة الطبيعية في صوته.
“لقد فعلت.”
لم تهتم غيسلين كثيرا بهذا الجانب منه. لذلك جمعت ما لديها من ذكاء واختارت كلماتها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الخصم العادي أي أمل في مواجهة أكثر تقنيات أسلوب إله السيف فتكًا.
“لطالما قلت ذلك بنفس، افعل كل شيء بمنطقية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى المرأة الملتفة حوله ركلة قوية، مما جعلها تندفع في الهواء. ثم أعاد ضبط قبضته على سلاحه بحيث أصبح النصل الآن في مواجهتها.
“لقد فعلت.”
ثم، عندما وصلت إلى وجهتها، ألقت بسيفها على قاعدة وسادتها وتراخت على السرير الصلب.
“يمكنك أن تشيري إليّ باسم أوبر، نصل الطاووس” قال “أرى أنك طالبة لدى أسلوب إله السيف. هل لي أن أطلب منك أن ترشدني لمقابلة إله السيف.”
“إذن ماذا تفعل مع إريس؟ إنها في الخارج تلوح بسيفها كل يوم كالأحمق الذي لا يعرف أي شيء آخر. أي جزء من هذا منطقي؟”
إله السيف أسرع.
“همم؟ بدا منزعجاً ” منذ متى أصبحت متذمرة هكذا؟”
“أنا -“
“منذ ما قبل عودتي إلى هنا!”
أشياء من هذا القبيل.
“إذن لن تستمعي إلى ما يقوله لك سيدك بعد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لسبب ما، لم تستطع أن تتقن ذلك.
“لكن!”
“لطالما قلت ذلك بنفس، افعل كل شيء بمنطقية”.
فجأةً سَلَّ سيفاً في وجهها. كان سيبدو لشخص عادي كما لو أن السلاح ظهر للتو بشكل سحري في يد إله السيف.
“استجابة لطلب إله السيف بأن يرشد أحد تلاميذه.”
ومع ذلك، استطاعت غيسلين أن تراه وهو ينزع غمده.
لم يكن الألم يعني لها شيئًا؛ لا الوجع في يدها، ولا إحباطها. ولا حتى حقيقة أنها كانت بمفردها الآن، بدونه إلى جانبها.
لم تكن قادرة على القيام بالرد في الوقت المناسب.
أومأ إله السيف إلى أوبر، الذي بدوره أومأ بذقنه تحيةً له.
في الواقع، في مواجهة أسرع رجل في العالم، لا أحد يستطيع، ولا حتى ملك سيف.
وبذلك، مد أوبر يده اليسرى – بسيف في يده اليمنى – إلى السيف الأقصر على خصره. ومع ذلك، فقد استخدم سلاحه في الاتجاه المعاكس، ملوحًا بالجانب المسطح من النصل في وجهها.
“غيسلين أتعلمين، أنا نادم نوعا ما على الطريقة التي علمتك بها.”
“ما-ما هذا المخلوق بحق العالم…؟” في البداية، لم يفهم الرجل حتى تلك الكلمات التي خرجت من فمها.
“…”
“استجابة لطلب إله السيف بأن يرشد أحد تلاميذه.”
“لقد كنت مثل نمر جائع، لكنك الآن مثل قطة صغيرة فقدت أنيابها. لو بقيت كما كنت، لصرت الآن إمبراطورة سيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المعلم، أنت دائماً تقول أشياء معقدة. أنا لا أفهم.”
ابتلعت غيسلين بشدة من كلماته. لقد شعرت بالفعل أنها أصبحت أضعف في الآونة الأخيرة، على الرغم من أنها لم تعتقد أن الأمر كان سيئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى بعد ذلك، لم تتوقف إريس.
لقد كان صحيحًا أن نموها بالسيف قد أصيب بالركود. ومع ذلك، فقد اكتسبت أشياء مهمة في المقابل: الذكاء والحكمة.
ومع ذلك، استطاعت غيسلين أن تراه وهو ينزع غمده.
أشياء لم تكن لتستطيع الحصول عليها من إتقان السيف.
عليك أن تتعلميها أيضًا، لأنك إن لم تفعلي، فلن تكوني مقاتلة متكافئة.”
“لن أدع إريس تفقد أنيابها أيضًا.”
هي تستمر في شحذ قدراتها، وتقطع العقبة تلو الأخرى حتى يصبح الطريق أمامها خاليًا بما يكفي لتتمكن من رؤية الجانب الآخر.
وضع جال سيفه جانباً كما لو كان يقول، الآن فهمت، أليس كذلك؟
استمع إله السيف وضحك ضحكة مكتومة.
عبست غيسلين وهي تجيب “أنا لا أفهم. لماذا لا تريدها أن تتدرب”.
قصة جانبية: شحذ الأنياب على قمة بلا اسم، على بعد ساعة واحدة فقط سيرًا على الأقدام شمال حرم السيف، كانت هناك فتاة وحيدة تلوح بسيفها – بتلويحات بسيطة لا تنتمي إلى أسلوب السيف الإلهي أو أي شيء آخر.
تنهّد إله السيف تنهيدة متذكّرًا أن غيسلين كانت من ذلك النوع من الأطفال الذين يحتاجون إلى تفسيرات شاملة ليفهموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لسبب ما، لم تستطع أن تتقن ذلك.
“اسمعي إذا أراد شخص ما أن يصبح أفضل مني، فعليه أن يكون قادراً على اكتشاف الأشياء بنفسه. هكذا وصلت إلى ما أنا عليه بعد كل شيء. بالطبع، سيحتاج بالطبع إلى القدر المطلوب من الموهبة والعمل الجاد لتستحق لقب “إله السيف”، لكن دعونا نترك ذلك جانبًا. هدف إيريس هو إله التنين أورستد. وجوده يتحدى المنطق إنه وحش يفوق الخيال لا يمكن أن تهزمه بتعاليمي وحدها.”
“روديس” لقد زفرت باسمه.
ارتسمت نظرة حنين على وجه الرجل عندما أنهى حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفهمين؟” كان يسألها.
لقد حارب بالفعل إله التنين بنفسه، قبل أن يُطلق عليه إله السيف، عندما كان مجرد قديس سيف قوي ومتعجرف.
لقد خسر بشكل بائس – لدرجة أنه لم يكن متأكدًا حتى الآن من سبب نجاته من الموت، أو الأهم من ذلك، لماذا لا تزال جميع أطرافه سليمة.
في ذلك المساء، زارت غيسلين القاعة. كان يجلس في الداخل إله السيف غال فاريون وضيفه إمبراطور الشمال أوبير. كان حاجبا غيسلين متجعدين قليلاً، لكنها لم تظهر أي علامة خارجية على أنها تعير أوبر أي اهتمام بينما كانت تتقدم نحو إله السيف وتسأل بصراحة.
بعد أن هزمه غروره، جعل من التفوق على أورستد هدفه، وتدرب على ذلك منذ ذلك الحين. هكذا أصبح إله السيف. كان هذا أيضًا هو بالضبط السبب في أنه لم يرغب في أن يتدخل أي شخص آخر في هذا الأمر.
تشابكت أصابعها حول المقبض. شعر أوبر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما أدرك أنها تحاول سرقة سيفه منه. لن يتوقف هذا الوحش حتى يقتله.
“غيسلين، القيام بالتدريبات ليس مثل التدريب، أتعلمين؟ خاصةً إذا كان لديك شيء تهدفين إليه. لا فائدة من التصرف ككلب مطيع وتنفيذ كل ما يمليه عليك شخص آخر. هل فهمت؟”
بل لم يعلم ذلك أحد.
“أيها المعلم، أنت دائماً تقول أشياء معقدة. أنا لا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لن تكون قادرة أبدًا على الوصول إلى هذا المستوى، مهما عملت بجد.
“هاه.” شخر ضاحكًا من ردها. هذا صحيح، هذه الحمقاء لن تفهم إذا لم أشرح كل شيء بوضوح.
وبذلك، مد أوبر يده اليسرى – بسيف في يده اليمنى – إلى السيف الأقصر على خصره. ومع ذلك، فقد استخدم سلاحه في الاتجاه المعاكس، ملوحًا بالجانب المسطح من النصل في وجهها.
“بعبارة أخرى، هذا يعني أن مجرد تعلمها مني لن يفيدها. لهذا السبب أعددت لها مجموعة من الأشياء، بدءًا به.”
ستكون غيسلين راضية طالما أن الإجابة كانت شيئًا يمكنها فهمه بسهولة. هذا الجزء منها لم يتغير أبدًا.
أومأ إله السيف إلى أوبر، الذي بدوره أومأ بذقنه تحيةً له.
إن إيريس تحترم غيسلين.
“أنا الإمبراطور الشمالي أوبر كوربيت. في الشوارع، يشيرون إليّ باسم نصل الطاووس.”
“وماذا يفعل شخص من أسلوب إله الشمال هنا؟”
عبست غيسلين. كانت هناك رائحة كريهة لا توصف تفوح من الرجل. لم تكن رائحة جسمه، بل كانت رائحة حمضيات قوية. على الأرجح كولونيا.
“اغغغ!” تشابكت يدها مع يده.
رائحة كريهة بالنسبة لوحش مثل غيسلين.
كما أنها لم تكن جيدة في البقاء إيجابية. كلما فكرت أكثر، كلما أدركت أنها يمكن أن تنهار.
“وماذا يفعل شخص من أسلوب إله الشمال هنا؟”
لقد كان صحيحًا أن نموها بالسيف قد أصيب بالركود. ومع ذلك، فقد اكتسبت أشياء مهمة في المقابل: الذكاء والحكمة.
“استجابة لطلب إله السيف بأن يرشد أحد تلاميذه.”
بعد ثلاث سنوات ظنت أنها أصبحت أقوى، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
تحولت تعابير وجهها إلى تعابير أكثر ريبة وهي تسأل إله السيف.
ثم انزلق نصلها إلى الجانب، وقصّ حافة شعره فقط. تبع جسد إيريس زخم نصلها، مما تسبب في تعثرها على قدميها. في تلك اللحظة بالضبط، طارت يد أوبر اليمنى نحو رقبتها المكشوفة.
“لماذا شخص من أسلوب إله الشمال؟ أنا لا أرى كيف أن حيلهم الخبيثة تناسب إريس”.
لم تسمع أبدًا أي شيء عن أن إله التنين هو سيّاف من أسلوب إله الشمال.
“لأن إله التنين سيستخدمهم ضدها.”
“استجابة لطلب إله السيف بأن يرشد أحد تلاميذه.”
تعمق الشك على وجه غيسلين.
في الواقع، في مواجهة أسرع رجل في العالم، لا أحد يستطيع، ولا حتى ملك سيف.
لم تسمع أبدًا أي شيء عن أن إله التنين هو سيّاف من أسلوب إله الشمال.
لكنه بالتأكيد لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
سألت “من هو إله التنين هذا؟”
عندما لمح إريس حنى رأسه قليلاً وحاول تحيتها.
“الجحيم لي ان كنت أعرف. ما أعرفه هو أن لديه كل الحركات من أسلوب إله السيف وأسلوب إله الشمال – كل تلك المدارس في ترسانته. بطبيعة الحال، هذا يعني أنه يستطيع استخدامها، وسيكون قادرًا على مواجهة أي شيء يُستخدم ضده.
“تسك”. نقرت إيريس بلسانها.
عليك أن تتعلميها أيضًا، لأنك إن لم تفعلي، فلن تكوني مقاتلة متكافئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن تقلد حركاتهم، من أطراف أصابعهم إلى أكتافهم، وكل خلايا أجسادهم.
فقدت تعابير وجه غيسلين حدتها. تعلم التقنيات التي قد يستخدمها خصمك ضدك – ذلك منطقي.
***
“فهمت. اذن في النهاية ستستدعي شخصًا من نمط إله الماء أيضًا؟”
“اغغغ!” تشابكت يدها مع يده.
“نعم، لقد أرسلت رسالة بالفعل.”
“وماذا يفعل شخص من أسلوب إله الشمال هنا؟”
“هل هذا صحيح؟” هزت ذيلها بسعادة.
وعلى مسافة قريبة، قررت إيريس أن تزيل العقبة التي تعترض طريقها بالقوة.
ابتسم إله السيف بسخرية من ذلك.
“لقد كنت مثل نمر جائع، لكنك الآن مثل قطة صغيرة فقدت أنيابها. لو بقيت كما كنت، لصرت الآن إمبراطورة سيف.”
ستكون غيسلين راضية طالما أن الإجابة كانت شيئًا يمكنها فهمه بسهولة. هذا الجزء منها لم يتغير أبدًا.
حاولت أن تتذكر الطريقة التي قاتلوا بها – إله السيف ورويجرد وأورستد.
“حسنًا إذن، أيها المعلم إمبراطور الشمال، أتمنى لك إقامة مريحة هنا.” والآن بعد أن تبددت شكوك غيسلين وقفت وقدمت احترامها لإمبراطور الشمال.
رائحة كريهة بالنسبة لوحش مثل غيسلين.
جثمت على ركبة واحدة، كما كانت آداب أسلوب إله السيف الفريدة من نوعها.
“أنا -“
“بالفعل، أيا ملكة السيف. أتمنى أن تكون علاقتنا ودية خلال فترة وجودي هنا”. كما وضع أوبر يده على صدره وبادلته الإشارة.
ثم كررت عملية الأرجحة بالنصل والجلوس من جديد.
وبذلك، انتقل تدريب إريس إلى المرحلة التالية. وبعد عام، سيتم الاعتراف بها كقديسة شمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غابت الخشونة الطبيعية في صوته.
أشياء لم تكن لتستطيع الحصول عليها من إتقان السيف.
ثم كررت عملية الأرجحة بالنصل والجلوس من جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
