هل هم بخير؟
الفصل 98 هل هم بخير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
******************
“أنا… شخص حي حقيقي!”
كان يسمع بشكل غير واضح أصوات المضغ والشرب، وبدأ وعيه الحساس يتفكك، بينما بدأ شعور بالفراغ يتسلل إلى أعماقه.
صاحب المتجر ابتسم بلطف لضباط الشرطة الثلاثة مع تلميح طفيف من الضيق لكونه قد أُسيء فهمه.
“أنتَ…” ابتلع ليون ريقه بينما تسلل إليه شعور غريب وكأن تنميلًا بدأ يغزو جسده. هذا المشهد الذي يتناقض مع المنطق جعله يشعر كما لو أن عقله يُسحب في اتجاهات مختلفة.
سلسلة أفعاله ومظهره كانا في غاية الروعة، فبأسلوبه البديع وحركاته المتقنة، أظهر براعة لا مثيل لها.
“…”
كان يشعر وكأن جمجمتَه تُفتح بالقوة، وعقله يُحرَك بعنف كما لو كان شيئًا ما يحركه قسرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد ليون قادرًا على تحمل الصدمة، فسقط مغشيًا عليه، متهاويًا إلى الأرض على الفور.
يا إلهي! كان صاحب متجر الأجهزة الصوتية والمرئية يقول الحقيقة!
اجتاحت موجة من الغثيان جسده بينما انقبضت حدقتاه. شعر بأن رؤيته بدأت تدور، وكل ما تبقى أمامه هو ذلك الوجه المبتسم والزهرة ذات الفم المفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذا الوقت الذي بدا وكأنه بلا نهاية، بدأ وجه مالك المكتبة يصبح ضبابيًا وبعيدًا تدريجيًا.
كان ذلك تمامًا كما لو أن بطلًا قد ظهر في اللحظة الحاسمة لإنقاذ الموقف كما يحدث في الأفلام.
“هل هم بخير؟” سأل لين جي بقلق.
اتسع الفم الواسع المملوء بأسنان حادة دقيقة بشكل متزايد. كانت بتلات اللحم التي تكاد تلامس يده، والعين المتلويّة التي تحدق في ليون، هما كل ما رآه.
آخر ما تبقى من وعي ليون كان صراخًا مجنونًا—أنت لست إنسانًا! أنت تكذب! كيف يمكنك أن تكون شخصًا حيًا حقيقيًا؟!
كان يستطيع حتى أن يرى بوضوح خفيف الذعر على وجوه الضابطين الآخرين ويشعر بخوفهما الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت خافت يشبه الانكسار عندما انشقت القلادة المعدنية إلى نصفين.
كان الأمر كما لو أن هناك خيطًا يربط بينهم الثلاثة، يسحب أفكارهم، ويخلطها معًا بينما في نفس الوقت يشكل ‘مزيجًا’ فريدًا يسمح بتقاطع هلوساتهم وأفكارهم بشكل مؤقت.
صدر صوت غريب، قوي، وحازم قليلاً، وكالمطرقة، حطم الحاجز الذي لا شكل له.
الخوف، الذعر، اليأس، الصدمة، الفقدان، الهستيريا…
بناءً على خبرته في التعامل مع معلمه، أجاب كلود بهدوء: “لن تكون هناك مشكلة كبيرة. هم فقط بحاجة إلى بضعة أشهر للتعافي، وسأسمح لهم بأخذ عطلة. لا داعي للقلق بشأن صحتهم الجسدية أو النفسية.”
تداخلت كل تلك المشاعر معًا وذابت في بوتقة واحدة.
(كلمة “بوتقة” تعني وعاء أو إناء يتم فيه صهر المواد أو دمجها، وغالبًا ما تُستخدم مجازيًا للإشارة إلى عملية تفاعل أو تداخل شديد بين عدة عناصر لتشكيل شيء واحد. في السياقات الأدبية، تُستخدم “بوتقة” للإشارة إلى خليط أو تداخل بين الأفكار أو المشاعر أو العناصر المختلفة)
ومع ذلك، استمرّت هذه التجربة الحسية غير المألوفة لوهلة قصيرة فقط قبل أن تبدأ في أن تُمتص.
أثناء تراجعهم، بذلوا جهدهم ليحاولوا النهوض والركض للخروج بينما كانوا يتمتمون بكلمات غير مفهومة: “لا! لا تقترب أكثر!”
جف فم ليون أمام هذا المشهد وامتلأ جبينه بالعرق.
كان يسمع بشكل غير واضح أصوات المضغ والشرب، وبدأ وعيه الحساس يتفكك، بينما بدأ شعور بالفراغ يتسلل إلى أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغفر الله.
ومع ذلك، استمرّت هذه التجربة الحسية غير المألوفة لوهلة قصيرة فقط قبل أن تبدأ في أن تُمتص.
بدأت الأندية والحفلات وكل الرغبات التي كانت تسكنه تختفي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العمل، العائلة… ثم تبعتها طموحاته الشخصية بعد قليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، استمرّت هذه التجربة الحسية غير المألوفة لوهلة قصيرة فقط قبل أن تبدأ في أن تُمتص.
رنين-
سبحان الله.
رن الجرس البرونزي المعلق على باب المكتبة مجددًا.
لم يستطع أن يمنع نفسه من التمتمة قائلاً: “ألا يبدو أنهم خائفون أكثر من اللازم…؟”
“ماذا تفعلون جميعًا؟”
“هل هم بخير؟” سأل لين جي بقلق.
صدر صوت غريب، قوي، وحازم قليلاً، وكالمطرقة، حطم الحاجز الذي لا شكل له.
كراك… كان الصوت أشبه بتحطم الزجاج.
الزهرة التي كانت تحتوي على طبقات من الدم واللحم في رؤيته تراجعت على الفور، عائدة إلى شكلها كوردة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كراك… كان الصوت أشبه بتحطم الزجاج.
أمسك ليون بهذه القلادة العائلية في حيرة، ووجه نظره إلى صاحب المكتبة بخوف، كما لو كان يرى شبحًا أو روحًا شريرة.
استعاد ليون السيطرة على أطرافه المتصلبة وحواسه المجمدة، وعاد العالم أمامه إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغفر الله.
غير أن جسده كان غارقًا في عرق بارد. ترنّح إلى الوراء وهو يلهث بشدة، وكأنه على وشك الانهيار من شدة الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع ليون إيقاف تفكيره الذي جرفه إلى الفعاليات الاجتماعية التي كان يحضرها بانتظام. عاجلاً أم آجلاً، هذا الشاب الموهوب، بمكانته وسمعته الطيبة، كان سيصل إلى…
طرق! طرق!
سقط تابعا ليون على مؤخرتهما وتراجعا بانهيار، وجوههما أصبحت شاحبة من اليأس.
أمسك ليون بهذه القلادة العائلية في حيرة، ووجه نظره إلى صاحب المكتبة بخوف، كما لو كان يرى شبحًا أو روحًا شريرة.
“كلود!” هتف ليون في ذهنه، ثم تذكر أخيرًا أن اسمه كان كلود.
كانت تعابير وجوههم تدل على أن كل أملهم في الحياة قد تبخر.
أثناء تراجعهم، بذلوا جهدهم ليحاولوا النهوض والركض للخروج بينما كانوا يتمتمون بكلمات غير مفهومة: “لا! لا تقترب أكثر!”
جف فم ليون أمام هذا المشهد وامتلأ جبينه بالعرق.
رنين-
لم تكن هذه هلوسة على الإطلاق.
“أنتَ…” ابتلع ليون ريقه بينما تسلل إليه شعور غريب وكأن تنميلًا بدأ يغزو جسده. هذا المشهد الذي يتناقض مع المنطق جعله يشعر كما لو أن عقله يُسحب في اتجاهات مختلفة.
الخوف، الذعر، اليأس، الصدمة، الفقدان، الهستيريا…
لقد كان الثلاثة منهم على وشك أن يُلتهموا من قبل تلك الزهرة الغريبة منذ لحظات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لماذا بدا أن تابعيه الاثنين كانا في وضع أسوأ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الله أكبر.
بينما كان هذا الفكر يمر في ذهنه، شعر ليون فجأة بحرقة شديدة في صدره. على الفور، مد يده وأخرج القلادة التي كان يرتديها منذ صغره. كانت هذه القلادة، حسب ما يُقال، موروثة عبر الأجيال في عائلته، وكان المعلّق بها يحمل نقشًا بلغة غريبة غير مفهومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا حول ولا قوة إلا بالله.
في تلك اللحظة، ظهرت الحروف بلون أسود محروق وكانت شديدة السخونة عند لمسها. بعدها، اختفت الكلمات المنقوشة على القلادة بسرعة، تاركةً وراءها سطحًا معدنيًا ناعمًا.
“…”
ثم، راقب ليون بينما ألقى “منقذه”، القائد الشاب للشرطة الرفيعة، عليه نظرة، ثم تنهد قبل أن يلتفت نحو “الروح الشريرة” وينحني لها بتقدير رسمي.
“…”
طرق! طرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغفر الله.
صدر صوت خافت يشبه الانكسار عندما انشقت القلادة المعدنية إلى نصفين.
سلسلة أفعاله ومظهره كانا في غاية الروعة، فبأسلوبه البديع وحركاته المتقنة، أظهر براعة لا مثيل لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هلعه، لاحظ الشاب الذي سمع صوته، والذي كان قد أوقف لحسن الحظ عملية بتلاع الزهرة.
أمسك ليون بهذه القلادة العائلية في حيرة، ووجه نظره إلى صاحب المكتبة بخوف، كما لو كان يرى شبحًا أو روحًا شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا إلهي! كان صاحب متجر الأجهزة الصوتية والمرئية يقول الحقيقة!
لا حول ولا قوة إلا بالله.
لا! لا، لا، لا! هذا الشخص أخطر بمئة مرة، بل بألف مرة من أي روح شريرة! مجرد زهرة واحدة منه هي “آكلة بشر”!
اجتاحت موجة من الغثيان جسده بينما انقبضت حدقتاه. شعر بأن رؤيته بدأت تدور، وكل ما تبقى أمامه هو ذلك الوجه المبتسم والزهرة ذات الفم المفتوح.
شعر ليون أن جزءًا منه قد تم “ابتلاعه”، لكنه لم يتمكن من تحديد ما هو بالضبط. كل ما شعر به هو أن مستقبله قد شهد تغييرًا كبيرًا بالفعل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خضم هلعه، لاحظ الشاب الذي سمع صوته، والذي كان قد أوقف لحسن الحظ عملية بتلاع الزهرة.
كان شابًا وسيمًا ذو شعر ذهبي يتلألأ وعينين زرقاوين كالمحيط الهادئ. ارتدى معطفًا أسود أنيقًا وسروالًا طويلًا يتناغم مع طلتِه المبهرة. ملامحه الحادة، الممشوقة كالنحت على الرخام، أضفت عليه هالة من النزاهة الطبيعية، بينما كانت عيناه تتوهج ببريق غامض يُظهر عمقًا غير عادي.
******************
أوقف الضابطين “الممسوسين” اللذين كانا يحاولان الفرار بشكل محموم، قبل أن يُسقطهما فاقدين الوعي. ثم قام بهدوء بإسنادهما إلى الجدار جانبًا قبل أن يقف منتصبًا مجددًا.
******************
لم يستطع ليون إيقاف تفكيره الذي جرفه إلى الفعاليات الاجتماعية التي كان يحضرها بانتظام. عاجلاً أم آجلاً، هذا الشاب الموهوب، بمكانته وسمعته الطيبة، كان سيصل إلى…
سلسلة أفعاله ومظهره كانا في غاية الروعة، فبأسلوبه البديع وحركاته المتقنة، أظهر براعة لا مثيل لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك تمامًا كما لو أن بطلًا قد ظهر في اللحظة الحاسمة لإنقاذ الموقف كما يحدث في الأفلام.
لم يستطع ليون إيقاف تفكيره الذي جرفه إلى الفعاليات الاجتماعية التي كان يحضرها بانتظام. عاجلاً أم آجلاً، هذا الشاب الموهوب، بمكانته وسمعته الطيبة، كان سيصل إلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ليون وكأنّه قد تم “إنقاذه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع أن يمنع نفسه من التمتمة قائلاً: “ألا يبدو أنهم خائفون أكثر من اللازم…؟”
لكن بعد ثلاث ثوانٍ من الذهول، أدرك ليون أن هذا الشاب يبدو مألوفًا له قليلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون وكأنّه قد تم “إنقاذه”.
كلما نظر ليون إليه، كلما زاد شعوره بأن هذا الرجل كان مألوفًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح ليون في ذهنه وهو يعصر تفكيره. ومضت شرارة من البرق عبر وعيه المشوش، وفي النهاية تذكر— هذا هو الشاب الذي تم ترقيته إلى رتبة قائد شرطة في السنوات الأخيرة.
لكن لماذا بدا أن تابعيه الاثنين كانا في وضع أسوأ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يُقال عنه إنه من طبقة عامة، بدأ من الصفر، وسار في مسيرته المهنية بالاعتماد الكامل على قدراته الشخصية فقط، مما جعله يحظى بترقيات مستمرة. ولحسن حظه، تزامن وصوله إلى قمة مسيرته مع قرار السلطات في المنطقة المركزية بتعيين شخص في منصب رفيع في المنطقة العليا.
“كلود!” هتف ليون في ذهنه، ثم تذكر أخيرًا أن اسمه كان كلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم هلعه، لاحظ الشاب الذي سمع صوته، والذي كان قد أوقف لحسن الحظ عملية بتلاع الزهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الزهرة التي كانت تحتوي على طبقات من الدم واللحم في رؤيته تراجعت على الفور، عائدة إلى شكلها كوردة عادية.
كان يُقال عنه إنه من طبقة عامة، بدأ من الصفر، وسار في مسيرته المهنية بالاعتماد الكامل على قدراته الشخصية فقط، مما جعله يحظى بترقيات مستمرة. ولحسن حظه، تزامن وصوله إلى قمة مسيرته مع قرار السلطات في المنطقة المركزية بتعيين شخص في منصب رفيع في المنطقة العليا.
لم يستطع ليون إيقاف تفكيره الذي جرفه إلى الفعاليات الاجتماعية التي كان يحضرها بانتظام. عاجلاً أم آجلاً، هذا الشاب الموهوب، بمكانته وسمعته الطيبة، كان سيصل إلى…
لا إله إلا الله.
ثم، راقب ليون بينما ألقى “منقذه”، القائد الشاب للشرطة الرفيعة، عليه نظرة، ثم تنهد قبل أن يلتفت نحو “الروح الشريرة” وينحني لها بتقدير رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الأندية والحفلات وكل الرغبات التي كانت تسكنه تختفي…
“مرحبًا، السيد لين. اسمي هاري كلود، تلميذ جوزيف وقائد شرطة من الدرجة الأولى في المنطقة المركزية. يرسل معلمي تحياته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرق!
شعر ليون أن جزءًا منه قد تم “ابتلاعه”، لكنه لم يتمكن من تحديد ما هو بالضبط. كل ما شعر به هو أن مستقبله قد شهد تغييرًا كبيرًا بالفعل…
لم يعد ليون قادرًا على تحمل الصدمة، فسقط مغشيًا عليه، متهاويًا إلى الأرض على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون وكأنّه قد تم “إنقاذه”.
******************
اهتزت شفاه لين جي قليلاً وهو يلتفت بنظره إلى رجال الشرطة الثلاثة الممددين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمل، العائلة… ثم تبعتها طموحاته الشخصية بعد قليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخلت كل تلك المشاعر معًا وذابت في بوتقة واحدة.
“هل هم بخير؟” سأل لين جي بقلق.
“مرحبًا، السيد لين. اسمي هاري كلود، تلميذ جوزيف وقائد شرطة من الدرجة الأولى في المنطقة المركزية. يرسل معلمي تحياته.”
كان ذلك تمامًا كما لو أن بطلًا قد ظهر في اللحظة الحاسمة لإنقاذ الموقف كما يحدث في الأفلام.
مرعوبين حد الانهيار من لقاء مفاجئ مع رئيسهم الأعلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يسمع بشكل غير واضح أصوات المضغ والشرب، وبدأ وعيه الحساس يتفكك، بينما بدأ شعور بالفراغ يتسلل إلى أعماقه.
لم يستطع أن يمنع نفسه من التمتمة قائلاً: “ألا يبدو أنهم خائفون أكثر من اللازم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل كلود مبتسمًا وهو ينظر إلى الزهرة الساكنة التي بدا وكأنها تتنهد سرًا، ودار في ذهنه تساؤل: كيف يمكنك أن تكون أقل وعيًا بنفسك من المعلم نفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسع الفم الواسع المملوء بأسنان حادة دقيقة بشكل متزايد. كانت بتلات اللحم التي تكاد تلامس يده، والعين المتلويّة التي تحدق في ليون، هما كل ما رآه.
جف فم ليون أمام هذا المشهد وامتلأ جبينه بالعرق.
بناءً على خبرته في التعامل مع معلمه، أجاب كلود بهدوء: “لن تكون هناك مشكلة كبيرة. هم فقط بحاجة إلى بضعة أشهر للتعافي، وسأسمح لهم بأخذ عطلة. لا داعي للقلق بشأن صحتهم الجسدية أو النفسية.”
******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Nobody
“ماذا تفعلون جميعًا؟”
بسم الله.
لا! لا، لا، لا! هذا الشخص أخطر بمئة مرة، بل بألف مرة من أي روح شريرة! مجرد زهرة واحدة منه هي “آكلة بشر”!
سبحان الله.
الحمد لله.
الله أكبر.
استغفر الله.
الله أكبر.
لا إله إلا الله.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد.
غير أن جسده كان غارقًا في عرق بارد. ترنّح إلى الوراء وهو يلهث بشدة، وكأنه على وشك الانهيار من شدة الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات