8 - رسالة حب.
– عميقًا داخل الكيان المعروف بنفسه، وضع شيء جذورًا، مؤكدًا وجوده.
“آه،” صدمت رام، وهزت رأسها كما يبدو أنها فهمت سؤال سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سوبارو يعلم حتى ما إذا كان الشعور بالحرارة التي يحملها حارًا أم باردًا. ومع ذلك، فإن الشعور الغريب بشيء أسود وراكد يتدفق داخل ناتسكي سوبارو من زاوية إلى زاوية أعطاه فكرة عما كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة الشفاء من بركة روح الأرض استثنائية. بالفعل، كان قد استعاد ما يكفي من القوة لتدمير القبر. رام والباقين الذين ينتظرون في الخارج لم يكن لديهم وسائل لوقفه. كان بإمكانه إفساد نتائج معركة مريرة كهذه، مما يجعلها كلها بلا فائدة. ألم تدرك هي والباقون هذا القدر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم يسأل لماذا أو كيف، أو حتى من أجل ماذا.
“أنا راضي مع تقديم كل هذه الأشياء الأخرى، لكن ماذا عن المجلد 14؟”
لم يكن هناك سبب للتفكير في مثل هذه الأمور. بقي له شيء واحد ليقلق بشأنه.
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
—الضربة غير المرئية. الأيادي غير المرئية. الصدمة من الخلف.
كل واحدة منها كانت تبدو بشكل مروع مشتقة. كانت بلا شكل على الإطلاق.
نظر سوبارو إلى تعبير إيميليا المتحير بينما حاول تحريك أطرافه بخفة. بطريقة ما، تمكن من تحريكها. كانت عظامه تصدر صريرًا، وكان مغطى بالكدمات في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يهتم بما يكفي للشكوى.
“ذلك…؟ آه، أم، آه.”
كانت هذه الأذرع لا يستطيع رؤيتها سوى سوبارو، ولا يستطيع التحكم فيها سوى سوبارو. وبالتالي—
ألم تكن رام تضع قدمها ببساطة على ظهر صديق طفولتها لتدفعه؟
“إرادة إلهية غير مرئية بالعين… لذلك، أسميك العناية غير المرئية…”
“…أم، ماذا قلت للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يفتقر إلى أهم شيء للمحارب: الشجاعة.
عندما فتح سوبارو عينيه بضعف، مرددًا بذهنه الغامض، ناداه صوت متسائل . قفز إلى رؤيته وجه جميل، مقلوب – ليس وجه ملاك، بل إيميليا.
“حقوق المواعدة! إذا فزت، أحصل على موعد مع إيميليا-تان، وإذا فزتِ، تحصلين على موعد معي.”
ببطء، فهم سوبارو ذلك، ورمش عدة مرات، مدركًا أنه استيقظ من حلم. في الوقت نفسه، استوعب مشهد إيميليا أمام عينيه والإحساس الناعم تحت رأسه.
كان هذا كل ما احتاج غارفيل ليتمسك به إلى الأبد.
بصرف النظر عن إيميليا، التي كانت تعرف القليل جدًا عن التشكيك في الناس، وأوتو، الذي كان يفتقر إلى بعض الأشياء الهامة، لم يكن هناك طريقة لرام الملاحظة بحدة أو سوبارو الحاسب بدقة أن يفشلوا في رؤية هذه الاحتمالية.
“آه… إيميليا-تان تعطيني وسادة حجر مرة أخرى…”
“أنا أقول، سأراقب بأم عيني ما إذا كان الحمقى يتحدثون جميعًا! أنا سأرى هذا حتى النهاية المريرة، هل تسمع؟! لذا من الأفضل أن تقوم بهذا بشكل جيد يا قائد !!
“مم، هذا صحيح. كم مرة أعطيت سوبارو وسادة حجر حتى الآن؟”
تم تبادل الكلمات بين العائلة التي كان معتادًا على سماعها، والعائلة التي لم يكن معتادًا على سماعها.
“أنا غير متأكد قليلاً، لكن هذه هي المرة الثالثة، ربما؟ إنها مكافأة لتجاوز العقبة الكبيرة الأولى، لذا…”
“أنت مخطئة…!”
خجل. خجل قوي بما يكفي ليجعل الشخص يرغب في الموت.
“نعم، نعم.”
هناك، عند مدخله، وقف غارفيل تنزيل، بعد أن عاد من خلال الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت إيميليا كلمات سوبارو المرحة حول تذوق مكافأته بطريقتها المألوفة. من هناك، استعاد سوبارو ذاكرته من قبل فقدان الوعي، متذكرًا أنه تعرض للضرب بشكل مكثف.
بينما كان غارفيل جالسًا متربعًا على الأرض، جعلت تصريح رام المزعجة عينيه تنتفخان في دهشة.
“مرحبًا، إيميليا-تان. كيف يبدو وجهي؟ هل هو في حالة لا تريدين رؤيته مرة أخرى، أليس كذلك؟”
“لكن لديك ثقة كبيرة إذا كنت تتحدثين عن إجراء محادثة بعد كل هذا، إميليا-تان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا سأتعرف على هذا الرد العنيف في أي مكان…”
“آه، إنه بخير. ليس غريبًا جدًا.”
كانت تلك شيما نفسها قد التقت بريوزو ديرما، الريوزو الحالية. إيميليا، التي لم تكن مألوفة بالظروف، كانت مندهشة لرؤية ريوزو اثنتين في مكان واحد.
الندبة البيضاء على جبهته—جرح لم يكن لديه عندما كانت والدته تحمله وهو صغير.
“وهي حتى لا تحاول أن تكون لئيمة!”
قبض قبضته، ترك غارفيل الكلمات تتسرب بينما كانت تعابير وجهه مليئة بالمرارة. كان من الواضح أن هذا كان الماضي. لقد كان معبرًا أكثر من أي كلمات، وأوضح من رؤية كيف كانت الأشجار شابة مرة أخرى – وكان ذلك بفضل المشهد الممتد أمام عيني غارفيل مباشرة.
“أعني، ما حدث داخل القبر! أنت تعلم، ذلك…”
نظر سوبارو إلى تعبير إيميليا المتحير بينما حاول تحريك أطرافه بخفة. بطريقة ما، تمكن من تحريكها. كانت عظامه تصدر صريرًا، وكان مغطى بالكدمات في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يهتم بما يكفي للشكوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ابتسامة ساخرة وبعد ذلك، ابتسامة جميلة. تركت هذا وراءها، ودخلت إيميليا إلى القبر، واختفت عن الأنظار.
” …..”
“آه، يا إلهي، لا تكن متهورًا. لا فائدة إلا إذا استرحت.”
كان الغضب في عينيها يحمل أيضًا انتقادًا لنهاية معركتهما. بعد أن أطاح برام إلى الأرض ودفع أوتو إلى الشجيرات، لم يسع غارفيل، بسبب ضعفه، إلى تسوية الأمور بموتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا حقًا لا أريد مغادرة الجنة التي هي حجر إيميليا-تان، أيضًا… لكن عليّ أن أبحث بسرعة. قد يكون أوتو ورام يموتان في الغابة.”
وتذكر عددا من الحوادث. كيف أطلق عليه غارفيل لقب القائد في مجموعة متنوعة من كلماته وأفعاله حتى الآن، وكيف صرح غارفيل عن نفسه كأقوى رجل في العالم – كل هذه الأمور بدأت تترسخ في ذهنه.
لذلك، لم يسأل لماذا أو كيف، أو حتى من أجل ماذا.
من ذاكرته المستعادة، تذكر سوبارو أن أوتو هو الذي دفع غارفيل إلى الزاوية. وفقًا لغارفيل، ساعدته رام، لكنه ظل قلقًا بشأن سلامة الثنائي. بناءً على شخصية غارفيل، لم يكن ينبغي له أن يأخذ حياتهم فعليًا، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل أن يموتوا في الغابة، عليّ أن أنقذ رام على الأقل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لماذا ضربتني للتو؟!”
في أعماق الغابة المستنسخة من ذكريات إيميليا، والتي كانت مليئة بالمناظر الخضراء كما تذكرتها، كانت هناك شخصية واحدة ليست من ماضيها تقف مائلة في ظل شجرة.
“توقف عن تخيلنا نموت وقلقك عليّ قليلاً، أليس كذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا-أنا سأتعرف على هذا الرد العنيف في أي مكان…”
ومع ذلك، كان صوتًا لا ينبغي أن يسمعه. كان صوتًا من الماضي، واحدًا لا يمكن أن يصل إليه.
“أعني، ما حدث داخل القبر! أنت تعلم، ذلك…”
عندما حاول سوبارو أن يضع الحياة في جسده المتمايل ويجلس، وسع عينيه عند سماع الصوت بجانبه مباشرة. عندما حول نظره من إيميليا إلى اتجاه الصوت، دخل شاب قذر المظهر يجلس على درجات القبر الحجرية في رؤيته.
فورًا، تم دفع غارفيل من إحساس ناعم إلى التربة العشبية. عندما ألقى نظرة غاضبة عليها، كانت رام، جالسة على العشب وهي تزيل الغبار عن فخذها، تقول “ماذا؟” بوجه هادئ.
“لا تكن سخيفًا. أنا أقول إنك تحتاج إلى فعل ذلك لأننا لا نسامحك. لا يمكنك التوسل للغفران دون تقديم شيء في المقابل، أليس كذلك؟ رام فازت، وغارف خسر. كن ولدًا جيدًا وافعل ما أقول.”
على الرغم من تشوهه بالتربة والطين والدم، كان المشهد، بلا شك، أوتو سوين. عند رؤية نظرة سوبارو، رفع يديه المشبوكتين، وابتسمت شفتيه بابتسامة ساخرة.
“ينطبق هذا عليّ إلى حد كبير، لكن يبدو أنك مررت بوقت عصيب أيضًا، السيد ناتسكي. لكن…”
“ينطبق هذا عليّ إلى حد كبير، لكن يبدو أنك مررت بوقت عصيب أيضًا، السيد ناتسكي. لكن…”
“بغض النظر عن مدى حزنك ودموعك، تحصلين على تملق رجل سيعزيك ويغفر لك. تدنسين عالمي الشخصي مرارًا وتكرارًا. أنانية إلى أقصى حد—أنت امرأة متساهلة، بلا خجل وغير أخلاقية. ماذا لديك لتقولي عن ذلك يا ابنة الساحرة؟”
“لماذا أنت-!”
لم يتغير شيء. لا يمكن أن يتغير شيء . كانت والدته ميتة. كان ضعيفًا، غير قادر على إنقاذ أي شيء. لا شيء.
الندبة البيضاء على جبهته—جرح لم يكن لديه عندما كانت والدته تحمله وهو صغير.
“غيا-؟!”
بصراحة، كان من المحتمل أن يكون من العبث محاولة جعل أوتو يكشف الأسرار، ليس لأنه كان لديه فرصة حتى لو أراد ذلك. بالتأكيد، لن يكون شخص عاقل بما يكفي ليخاطر بحياته للامتثال لمطالب سوبارو المجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يؤثر. لا أحد يمكنه تغيير أو التدخل في الماضي.
بينما كان أوتو يتصرف بشكل غير مبالٍ، قفز سوبارو نحوه، موجهاً له ضربة رأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يؤثر. لا أحد يمكنه تغيير أو التدخل في الماضي.
تلقى الضربة في بطنه، وسقط أوتو عند قدمي سوبارو وهو يطلق أنينًا مؤلمًا.
“ماذا… ما هذا فجأة؟! كنت أشيد بتجربتنا المشتركة في معركة شاقة للتو!”
“اصمت، أيها الأحمق! لا تتصرف بكل برودة! تصرفك المستقل كاد أن يفجر الخطة بأكملها! لكن بدون مساعدتك، لم أكن لأتمكن من التغلب على غارفيل، لذا ليس الأمر أنني لا أشعر بالامتنان، حسنًا؟!”
قبض قبضته، ترك غارفيل الكلمات تتسرب بينما كانت تعابير وجهه مليئة بالمرارة. كان من الواضح أن هذا كان الماضي. لقد كان معبرًا أكثر من أي كلمات، وأوضح من رؤية كيف كانت الأشجار شابة مرة أخرى – وكان ذلك بفضل المشهد الممتد أمام عيني غارفيل مباشرة.
“لم أعد أفهم ما تقوله بعد الآن!”
“لا أريد البقاء طويلاً في هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أن هذا سيكون أسهل عليك لو لم تكن تحبك.”
على الرغم من ارتياحه لأنه بآمان، وامتنانه لمساعدته، تركت تعبيرات سوبارو المتناقضة أوتو يصرخ بصوت عالٍ.
على الرغم من ارتياحه لأنه بآمان، وامتنانه لمساعدته، تركت تعبيرات سوبارو المتناقضة أوتو يصرخ بصوت عالٍ.
“…فقط لأنني خسرت، ماذا، يجب أن أرسم ابتسامة غبية وأصطف في صفك؟ لا يمكنني فعل ذلك! أقبل أنني خسرت، لكنني لا أقبل أنني كنت مخطئًا!”
رد الفعل الذي كان حقًا يشبه أوتو جعل سوبارو يربت على صدره بارتياح.
“لن يؤثر عليّ خبث ساحرة أخرى. —أنا امرأة مزعجة كهذه.”
“على أي حال، سعيد لأنك آمن. إذا مت، كنت سأفترض أنك ستتحول إلى شبح وتطاردني بجانب سريري… هل رام بخير أيضًا؟”
.
“نعم، على الرغم من أن كبدي تجمد عندما استيقظت ووجدت رام مستلقية على الأرض. شعرت بارتياح كبير عندما وجدت أن حالتها ليست سيئة كما بدت. إذا كان هناك شيء، فإن السم الذي أطلقته بعد أن حملتها على ظهري كان أسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غيا-؟!”
“هو…”
“تتحدث بصرامة شديدة مع أي شخص غير الأشخاص الأقرب إليها… كيف أقنعتها على أي حال؟”
باعتبار ما حدث بعد ذلك، كان بإمكانه تخمين ما كانوا يتحدثون عنه.
“أحد شروط تعاونها كان أنني لن أتحدث عن ذلك معك، السيد ناتسكي.”
“توقف عن تخيلنا نموت وقلقك عليّ قليلاً، أليس كذلك؟!”
بتغطية فمه بكلتا يديه، كان سلوك أوتو واضحًا أنه لا ينوي شرح المزيد.
—من يمكن أن يلومها؟ أي شخص يراها بالتأكيد سيحمل نفس الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، كان من المحتمل أن يكون من العبث محاولة جعل أوتو يكشف الأسرار، ليس لأنه كان لديه فرصة حتى لو أراد ذلك. بالتأكيد، لن يكون شخص عاقل بما يكفي ليخاطر بحياته للامتثال لمطالب سوبارو المجنونة.
“…ماذا قلت؟”
“…مثير للشفقة. هذا ما جئت إلى هنا لاكتشافه، اللعنة.”
“اللعنة.”
“مراهنة؟ مراهنة على ماذا؟”
“بجانب ذلك… ما هذا بحق الجحيم؟”
“آه! لماذا ضربتني للتو؟!”
“لن أفعل. تحمل مسؤولية ندوبك بطريقة أخرى. في المقام الأول، كان لديك الكثير من الجرأة لفعل ذلك، غارفيل. كيف تجرؤ على ترك رام المصابة هناك.”
“أه، أم…”
“إنه يخفي إحراجه، أوتو. هذا كل شيء.”
“—!! أيها الوغد الصغير!!”
ابتسمت إيميليا وهي تنضم إلى محادثة سوبارو وأوتو. ثم رأى سوبارو باتلاش، التي جاءت في وقت ما إلى جانب إيميليا. عندما اقترب التنين الأرضي بأنفه، قامت إيميليا بلطف بمداعبته بأصابعها البيضاء. كان التفاعل غير متوقع تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق غارفيل عينيه وهو يستحم في نسيم الملاذ، لم يظهر أي علامة على الارتباك. بالنسبة لسوبارو، كان وجهه يعطي انطباعًا بشخص قد ألقى بعض العبء.
“”إيميليا تان خاصتي و باتلاش يتفاهمان بشكل جيد… يا له من مشهد جميل.”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
الظلال الناتجة عن الضوء أعطت تلك العلامات شكلاً ملموسًا. لمست إيميليا يدها بها بينما كان صدرها يشتعل.
“لا تقل أشياء غبية. هذه الفتاة كانت قلقة عليك طوال الوقت، سوبارو.”
“مم، أفهم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذهب إلى الخلف، وستجد الاختبار هناك. هل سيغير لمسه مرة أخرى شيئًا؟
ابتسم سوبارو ابتسامة ساخرة من توبيخ إيميليا، واقترب من باتلاش على قدميه. ثم مد يده إلى حراشفها السوداء ليعطيها بعض التربيت المليء بالامتنان. ومع ذلك..
صرخ غارفيل في احتجاج على كلمات رام. متوترًا، أدرك أنه لم يخبرها بحزم “أنني لن أذهب” ، وبقي في الفجوة بين الخيارين: سأذهب ولن أذهب.
“غواه؟! لماذا؟!”
“هذه جملتي ، اللعنة. تمامًا مثل القائد ، لن أعطي موافقتي بهذه السهولة.”
نظر سوبارو إلى تعبير إيميليا المتحير بينما حاول تحريك أطرافه بخفة. بطريقة ما، تمكن من تحريكها. كانت عظامه تصدر صريرًا، وكان مغطى بالكدمات في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يهتم بما يكفي للشكوى.
عندما أعادته بضربة من ذيلها إلى الوراء، اعترض سوبارو على باتلاش بعيون دامعة. لكن بدلاً من التراجع، نظرت إليه باتلاش بنظرة لوم في عينيها الصفراوين. حتى أنها أصدرت زئيرًا حامضًا جعل سوبارو يتراجع.
من ذاكرته المستعادة، تذكر سوبارو أن أوتو هو الذي دفع غارفيل إلى الزاوية. وفقًا لغارفيل، ساعدته رام، لكنه ظل قلقًا بشأن سلامة الثنائي. بناءً على شخصية غارفيل، لم يكن ينبغي له أن يأخذ حياتهم فعليًا، لكن…
“أنت مخطئة…!”
“هل أفسر لك؟”
قبض على أسنانه بشدة لدرجة أنها أصدرت صريرًا. حدق في التربة، تسربت تمتمات غارفيل من شفتيه.
“لا، حتى أنا لا أحتاج منك تفسير هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، داخل الاختبار، توصل غارفيل إلى تفاهم مع ماضيه.
عندما قدم أوتو بعض الاهتمام من خلفه، هز سوبارو رأسه، وأطلق تنهيدة صغيرة.
من هناك، لم يستطع سوبارو فعل شيء. كانت بقية المعركة معركة إيميليا وحدها.
“ماذا… يجب أن أفعل؟”
“—لا تجعلني أقلق هكذا، أليس كذلك؟”
“وأيضًا، أضف تلميحات من ‘لا تتكبر، لن يكون هناك مرة قادمة، و’كن لي بالفعل’ بلمحة من الغضب.”
الآن بعد أن رأى شخص آخر تلك الرسائل الصغيرة، أصبحت تلك الرسائل العاطفية مهزلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن جاءت إيميليا إلى هذا المكان قبل يومين، كانت الفرصة الوحيدة لنقش هذه الحروف والصور هي الليلة السابقة.
“تلك بعض قوة البطلة الجادة. تقفزين في السباق لتكوني الفتاة الرئيسية لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ كن واقعيًا، كان من الواضح أنني أستطيع فعل هذا على الأقل. لا تتعالَ على الآخرين كثيرًا، ذو الرتبة الثالثة!”
“لماذا أنت-!”
بوجه راضٍ، مد سوبارو يده مرة أخرى. هذه المرة، عندما فعل ذلك، قبلت باتلاش يد سوبارو، متصرفًة كما لو أنه لا يمكن تجنب الأمر بينما تأخذها كاعتذار.
أوتو و باتلاش—في المعبد، هذان الاثنان لم يفعلا شيئًا سوى إنقاذه.
—ما الذي كان يحدث؟ ما هذا المشهد؟ ذاكرة من هذه؟
تمامًا كما هو معتاد، كان عليه أن يستعير قوة الكثيرين لتجاوز جبل لم تكن قوته كافية لتجاوزه بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيأتي يوم يمكنه فيه سداد كل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حتى أنا لا أحتاج منك تفسير هذا…”
“ماذا… ما هذا فجأة؟! كنت أشيد بتجربتنا المشتركة في معركة شاقة للتو!”
“الآن بعد أن أفكر في الجبل الذي أدين لكم بكسره، أين غارفيل؟”
“لا تقل أشياء سخيفة.”
“جرح جبينك ، فعلت ذلك بنفسك لكي تنسى قبلة أمك، لتتصرف كما لو أنها لم تحدث أبدًا، أليس كذلك؟”
“آه، غارفيل هناك. أعتقد أنه من الأفضل ألا نتدخل، رغم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن هذا يعني أنكِ لستِ مستعدة لتفجيرها، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنها ستسير على ما يرام. أنا مستعد للمراهنة على ذلك.”
“ماذا تقصد بعدم التدخل؟”
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
عندما أمال سوبارو رأسه، وضعت إيميليا إصبعًا إلى شفتيها.
“كما ترى… حاليًا، رام تعتني به، لذا…”…
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، سأذهب. على الرغم من أنه سيسبب لك الكثير من المتاعب، سيدة ريوزو…”
“غارف، هل أنت مستيقظ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول شيء رآه عندما استيقظ كان وجه فتاة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غارف، والدتك تتجه للخارج الآن.”
شعر بالتضارب. كان أول شيء أراد رؤيته، وأيضًا، لم يكن كذلك. حقيقة أن صدره كان ينبض بصوت خافت جعلت غارفيل يحول نظره بينما يزيل حلقه مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تسير، وجهت إكيدنا صوتًا عاديًا ونظرة باردة نحو إيميليا. لم يكن هذا سخرية؛ كانت مشاعر نقية وغير مشوهة من الاشمئزاز والاحتقار.
“نعم… أنا مستيقظ. —داه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن تحرك بالفعل. ساقاي تتخدران.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، غارفيل هناك. أعتقد أنه من الأفضل ألا نتدخل، رغم ذلك.”
فورًا، تم دفع غارفيل من إحساس ناعم إلى التربة العشبية. عندما ألقى نظرة غاضبة عليها، كانت رام، جالسة على العشب وهي تزيل الغبار عن فخذها، تقول “ماذا؟” بوجه هادئ.
“لا تعبثي معي هكذا! ماذا بشأن إخباري بأنها كانت تحبني؟! ماذا تحاولين أن تفعلي بـ…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد يعتقد أنها كانت تصرفات فتاة قد أعارت ركبتيها لغارفيل اللاواعي حتى لحظات مضت.
“تمامًا كالمعتاد، فتاة بدون ذرة من اللطف…”
“بالطبع كنت سأعرف. إذا زارتها المصائب فور ابتعادها عن المعبد… بالطبع لن أفشل في سماع ذلك.”
“تعتقد رام أن اللطف هو شيء يجب أن يُعطى لشخص يستحق تلقيه. إذا فشلت رام في إعطاء أي شيء، فإن رام لم تعتقد أنه كان مناسبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية الابتسامة على وجهه نسخته الأصغر، دفع غارفيل مخالبه بغضب إلى الأمام.
“…أنا لا أستحقه، أليس كذلك؟”
“…آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا سأتعرف على هذا الرد العنيف في أي مكان…”
“من تلك الجملة، من الواضح أنك تفضل أن أقول شيئًا آخر. لهذا السبب أنت وباروسو كلاكما بلا أمل. يجب أن تكون أكثر صدقًا من ذلك إذا كنت ترغب في سماع أفكار الفتاة الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم توجيه الضربة إلى الندبة على حاجبه، التي كان لديه عادة لمسها. بينما كان يفرك تلك الندبة البيضاء، ركز غارفيل عينيه على رؤية رام في ملابسها القذرة.
الآن فهمت. كان الأمر حقًا كما أخبرها سوبارو.
“آه!”
الظلال الناتجة عن الضوء أعطت تلك العلامات شكلاً ملموسًا. لمست إيميليا يدها بها بينما كان صدرها يشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأرك 4، المعروف غالبًا بأرك المعبد ، يصل أخيرًا إلى مرحلة العودة. هنا، سنغوص في جزء من القصة حيث يتم اختراق الظروف العبثية. توقعوا المجلد 14، حيث يجب مواجهة ليس فقط مشاكل الحاضر، ولكن أيضًا مشاكل الماضي!
بينما كان يخفض عينيه، نقرت رام بإصبعها على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم توجيه الضربة إلى الندبة على حاجبه، التي كان لديه عادة لمسها. بينما كان يفرك تلك الندبة البيضاء، ركز غارفيل عينيه على رؤية رام في ملابسها القذرة.
بتغطية فمه بكلتا يديه، كان سلوك أوتو واضحًا أنه لا ينوي شرح المزيد.
لم يكن هناك أحد غيره الذي جعلها بهذه الحالة، ومع ذلك كانت رام تبذل جهدًا من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رام، لم تبقى ندوب على جسمك؟ إذا كان هناك، كوني عروستي وسأ…”
الآن بعد أن رأى شخص آخر تلك الرسائل الصغيرة، أصبحت تلك الرسائل العاطفية مهزلة كبيرة.
“لن أفعل. تحمل مسؤولية ندوبك بطريقة أخرى. في المقام الأول، كان لديك الكثير من الجرأة لفعل ذلك، غارفيل. كيف تجرؤ على ترك رام المصابة هناك.”
دائمًا في خدمتك، تابي ناجاتسكي المعروف باسم القطة الملونة بالفأر!
أسكتت نظرة رام الحادة والمتسلطة غارفيل.
عند مفترق طرق حيث كان يتوقع منها أن تحكم عليه، هزت كلمات رام أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الغضب في عينيها يحمل أيضًا انتقادًا لنهاية معركتهما. بعد أن أطاح برام إلى الأرض ودفع أوتو إلى الشجيرات، لم يسع غارفيل، بسبب ضعفه، إلى تسوية الأمور بموتهم.
“اللعنة.”
لقد تردد أمام شخص يهتم به. ولكن غارفيل لم يكن جادًا أمام أوتو، الذي لم يهتم به، أو حتى سوبارو.
“أحبك. لهذا السبب أؤمن بك.”
لأنه كان يفتقر إلى أهم شيء للمحارب: الشجاعة.
لهذا السبب حاول الاعتماد على دمه، وتحول إلى وحش بلا عقل لتجنب النظر في العواقب. نفاقه، لاعتماده فقط في أوقات كهذه على الدم الذي كان يكرهه عادةً، جعله يشعر بالمرض.
من ذاكرته المستعادة، تذكر سوبارو أن أوتو هو الذي دفع غارفيل إلى الزاوية. وفقًا لغارفيل، ساعدته رام، لكنه ظل قلقًا بشأن سلامة الثنائي. بناءً على شخصية غارفيل، لم يكن ينبغي له أن يأخذ حياتهم فعليًا، لكن…
كيف يمكن لغارفيل حماية المعبد بخدعة تلو الآخرى
لهذا السبب، أخذ غارفيل نفسًا، و…
كانت تلك شيما نفسها قد التقت بريوزو ديرما، الريوزو الحالية. إيميليا، التي لم تكن مألوفة بالظروف، كانت مندهشة لرؤية ريوزو اثنتين في مكان واحد.
“غارف… أنت أحمق، لذلك التفكير في الأمر عديم الفائدة.”
“الآن يأخذ غيلتيراو خطوة… سوف يبدو أقل رجولة بوجه قلق مثل ذلك، أيها القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن رام خدعتك… على الرغم من أنني أشعر بالحزن على قلبك المكسور، غارفيل، هذا أيضًا عمل. لنبدأ. الإعلان الأول يتعلق بمعلومات حول افتتاح حدث في شيبويا لشهر أغسطس: ري:زيرو _ بدأ الحياة في الصيف الأبدي -.”
“…ماذا؟”
“تحملي ، يمكنك فعلها.”
“لا أقول أن تتحول إلى وحش وتتخلى عن كل منطق. أقول أن التحول يجعلك أكثر غباءً من عندما تحاول التفكير. من الأفضل بكثير أن تقاتل دون التفكير في شيء برأس فارغ تمامًا.”
بينما كان غارفيل جالسًا متربعًا على الأرض، جعلت تصريح رام المزعجة عينيه تنتفخان في دهشة.
كان من الأفضل القول إن رام، المنتصرة، كانت تنظر إلى غارفيل، المهزوم. لم يكن يمانع في حديثها بهذا الشكل، ولكن هل كان من الضروري حقًا التحدث إلى غارفيل عن الأمور التي قد تكمن في المستقبل؟
عندما لاحظت إيميليا نظرة الساحرة، ابتسمت الأخيرة بسحر نحوها، وخرجت ببطء من ظل الشجرة وسارت نحوها.
في النهاية، كان هو المهزوم. كانت عقوبة مناسبة بالتأكيد قادمة.
“احترس في المرة القادمة. بعد كل شيء، ستقاتل من أجل رام وإيميليا فيما بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أقول أن تتحول إلى وحش وتتخلى عن كل منطق. أقول أن التحول يجعلك أكثر غباءً من عندما تحاول التفكير. من الأفضل بكثير أن تقاتل دون التفكير في شيء برأس فارغ تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التطورات الكبيرة التي تلت ذلك قد أوقفت الزخم الأولي، ولكن الآن بعد أن فكر في تلك اللحظة، كان جريئًا بشكل لا يصدق—بما يكفي لإندفاعه في المواجهة.
ألم تكن رام تضع قدمها ببساطة على ظهر صديق طفولتها لتدفعه؟
“بالتأكيد، تفهم لماذا لم أخبرك بذلك في سن صغير؟ غارف. لم تعد طفلًا بعد الآن، لذا…”
عند مفترق طرق حيث كان يتوقع منها أن تحكم عليه، هزت كلمات رام أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجه غارفيل. صفق بأنيابه الحادة بينما كان يهضم الكلمات.
“إذن تحرك بالفعل. ساقاي تتخدران.”
“صحيح. بالطبع هذا ما نريده…”
“توقف عن المزاح معي! بعد فعل كل هذا، وكوني عدوك، والدوس على ما تفكرون فيه… تقولين إنك ستسامحيني وتأخذيني كواحد منكم؟!”
“إذن… إذن لماذا؟! لماذا تظهر لي هذا المشهد، اللعنة؟!!”
“لا تكن سخيفًا. أنا أقول إنك تحتاج إلى فعل ذلك لأننا لا نسامحك. لا يمكنك التوسل للغفران دون تقديم شيء في المقابل، أليس كذلك؟ رام فازت، وغارف خسر. كن ولدًا جيدًا وافعل ما أقول.”
لم يكن هناك سبب للتفكير في مثل هذه الأمور. بقي له شيء واحد ليقلق بشأنه.
“هذا عبث!!”
“توقف عن المزاح معي! بعد فعل كل هذا، وكوني عدوك، والدوس على ما تفكرون فيه… تقولين إنك ستسامحيني وتأخذيني كواحد منكم؟!”
“حسنًا، لقد ذهبت إلى الداخل، حسنًا؟ لذا كنت في الخلف هناك أيضًا…”
قفز غارفيل على قدميه وداس كعبه على الأرض.
على الفور، تمايل جسده، لكن جروحه كانت قد شُفيت إلى حد كبير. قبض قبضته بإحكام.
مرت ساعة فقط منذ أن رأوا غارفيل يتحدى الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —ما الذي كانت تقوله شقيقته الكبرى في تلك اللحظة؟ هل كانت تقول إنها تعرف؟
“أقبل أنني خسرت! لكن القبول والتنازل هما شيئان مختلفان! أنا، أنا في حالة قتالية حتى الآن! إذا كنت تريد فعل أشياء لا أرغب فيها، كان ينبغي لك أن تقتليني فقط! إذا كنت تريد استئناف ما بدأناه…”
“ألا يشير هذا الشكل من الخطاب إلى أنك تحتقرني؟ يا إلهي، ومع ذلك كنت أقدم لك الثناء الصادق… حقًا، ألا تنوي التعامل بلطف مع الآخرين؟”
“كف عن النحيب!”
“بجانب ذلك… ما هذا بحق الجحيم؟”
كان ينبغي أن تكون صرخة غاضبة ومرعبة، لكن توبيخًا واحدًا من رام أضاع جهود غارفيل
نظر سوبارو إلى تعبير إيميليا المتحير بينما حاول تحريك أطرافه بخفة. بطريقة ما، تمكن من تحريكها. كانت عظامه تصدر صريرًا، وكان مغطى بالكدمات في جميع أنحاء جسده، لكنه لم يهتم بما يكفي للشكوى.
.
نظرت عينيها الوردية إلى الأعلى. الترهيب الخام في عينيها جعل غارفيل يسحب أنفاسه.
لكن في اللحظة التي شاهد الثلاثة معًا، فكر سوبارو، ربما لا داعي للقلق بشأنهم بعد كل شيء.
“لا تقل أشياء سخيفة.”
“لقد خسرت، أليس كذلك، غارف القطة الخاسرة ؟ كم من الوقت تنوي أن تتسكع وتبدو بائس أمام الفتاة التي تعجبك؟ في اللحظة التي خسرت فيها، انتقلت من إلقاء اللوم على الآخرين إلى لوم نفسك، موجهًا أنيابك إلى الداخل بدلاً من الخارج. هذا كل شيء، أليس كذلك؟ يا له من غباء.”
“أعلم أن هذا مثير للشفقة! لكن، أختي، أنتِ الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها. هي، أخبريني… أختي، لماذا خرجتِ؟ هل يجب أن أخرج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوجه راضٍ، مد سوبارو يده مرة أخرى. هذه المرة، عندما فعل ذلك، قبلت باتلاش يد سوبارو، متصرفًة كما لو أنه لا يمكن تجنب الأمر بينما تأخذها كاعتذار.
“أه، أم…”
ثم، عندما بدأت في المشي نحو القبر، وقف سوبارو بجانبها، متوجهًا معها حتى المدخل. لم يستطع الدخول والأمساك بيدها بجانبها. لذلك، أراد على الأقل أن يكون معها حتى تنطلق.
كانت العبارات تصيب الهدف بدقة شديدة، مما جعل كلمات غارفيل تختنق في حلقه.
“…ماذا قلت؟”
هناك، عند مدخله، وقف غارفيل تنزيل، بعد أن عاد من خلال الممر.
“…فقط لأنني خسرت، ماذا، يجب أن أرسم ابتسامة غبية وأصطف في صفك؟ لا يمكنني فعل ذلك! أقبل أنني خسرت، لكنني لا أقبل أنني كنت مخطئًا!”
نظرت عينيها الوردية إلى الأعلى. الترهيب الخام في عينيها جعل غارفيل يسحب أنفاسه.
لم يكن هذا يأسًا ولا محاولة للتملص. كان هذا ما يشعر به غارفيل حقًا.
“غارف.”
“نعم، هذا صحيح، أقبل أنني خسرت… الخسارة بسبب الأرقام ليست عذرًا. لكنني، لا أعتقد أنني كنت مخطئًا. هذا الشعور غير مكتمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع خيانة نفسه حتى تلك اللحظة. كان من المستحيل عليه أن يستسلم لرام والباقين، حتى من أجل التظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأرك 4، المعروف غالبًا بأرك المعبد ، يصل أخيرًا إلى مرحلة العودة. هنا، سنغوص في جزء من القصة حيث يتم اختراق الظروف العبثية. توقعوا المجلد 14، حيث يجب مواجهة ليس فقط مشاكل الحاضر، ولكن أيضًا مشاكل الماضي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على فهم ما كانت تقصده، عقد غارفيل حاجبيه وفي اللحظة التالية، اتسعت عيناه وتجمد.
“إذا كنت لا ترغب في البقاء غير مكتمل، أثبت أنك لا تقف ثابتًا.”
“جئت لأنني اعتقدت أن رام ستكون هنا. لم يخبرني أحد أنني سأضطر للقيام بذلك مع شخص من الرتبة الثالثة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطريقة رؤيتي للأمر، ليس هناك نتائج تستحق الاحتفال. شعرت بأكثر من ذلك، هل هذا كل شيء؟”
“…ماذا قلت؟”
قد يسميها البعض شعورًا غامضًا للاستيقاظ داخل حلم.
بينما كان غارفيل يتنفس بشكل مضطرب، تحدثت رام بتلك الكلمات بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيكون الأمر بخير، غارف.”
صرخ غارفيل في احتجاج على كلمات رام. متوترًا، أدرك أنه لم يخبرها بحزم “أنني لن أذهب” ، وبقي في الفجوة بين الخيارين: سأذهب ولن أذهب.
غير قادر على فهم ما كانت تقصده، عقد غارفيل حاجبيه وفي اللحظة التالية، اتسعت عيناه وتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بأي حال، جعل صوت شيما الجميع ينظرون إلى القبر.
بينما كانت جالسة على العشب، رفعت رام يدها، موجهة أصابعها البيضاء نحوه. عندما أدرك ما كانت تلك الأصابع تشير إليه، تجمد قلب غارفيل.
“يمكنني إلى حد كبير تخيل ما سيقوله باروسو. أيضًا، لا تحتاج إلى الخوف، غارف. لذا يجب أن تذهب لترى بعينيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، تمايل جسده، لكن جروحه كانت قد شُفيت إلى حد كبير. قبض قبضته بإحكام.
“اختبار القبر…”
بينما كان غارفيل يتنفس بشكل مضطرب، تحدثت رام بتلك الكلمات بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أمانع بشكل خاص. القضية هي كيف يشعر هؤلاء الأطفال.”
في اللحظة التي وضع الكلمات على لسانه، كان ظهر غارفيل مغمورًا بالعرق البارد. تسارعت أنفاسه وأصبحت نبضات قلبه متقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع بكاءه الحزين وهو طفل يرن في أذنيه.
“مع ذلك، يجب أن أقول، أنا معتاد على عجائز مختلفات بنفس الوجه يقفن بجانب الأخريات، لكنني بالتأكيد لست معتادًا على نفس العجائز يقفن بجانب بعضهن البعض.”
“غارف، هل يمكنك التغيير؟ أم ستبقى صبيًا صغيرًا خائفًا ولا يتحرك؟”
أراد أن يمزق ذلك الشخص إلى أشلاء—نفسه الماضية الذي كان جاهلًا وعاجزًا عن فعل أي شيء سوى المشاهدة.
“توقف عن ذلك. الطريقة التي قلتها بها تجعلني أرغب في رفضها حتى…”
كانت الصور هي صور باك اللطيفة التي رسمها سوبارو مرات عديدة من قبل. كانت الرسومات لباك يحمل تعابير مختلفة، وحولها كانت كتابات بخط الأطفال، كما لو كانت مكتوبة من قبل أطفال صغار.
صرخ غارفيل في احتجاج على كلمات رام. متوترًا، أدرك أنه لم يخبرها بحزم “أنني لن أذهب” ، وبقي في الفجوة بين الخيارين: سأذهب ولن أذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها السوداوان الباردتان تشبهان عيني الشخص الأقرب إلى إيميليا، ومع ذلك لم تكونا كذلك. كان هذا الحقد موجهًا ليس نحو نصف الجان، بل نحو إيميليا شخصيًا. —كان عداءً خامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم التلاعب به تمامًا. بواسطة رام. بواسطة ناتسكي سوبارو.
كانت قد قبلته في نفس المكان على جبهته حيث توجد ندبته الآن.
حتى وإن تذكر ذلك الخوف، كان جزء منه يرغب في التأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها السوداوان الباردتان تشبهان عيني الشخص الأقرب إلى إيميليا، ومع ذلك لم تكونا كذلك. كان هذا الحقد موجهًا ليس نحو نصف الجان، بل نحو إيميليا شخصيًا. —كان عداءً خامًا.
كان جسده متصلبًا من الخوف، وكان جسده يطلق عويل الرفض، وروحه تعوي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يؤثر. لا أحد يمكنه تغيير أو التدخل في الماضي.
ولأنها كانت تحب الأشياء الجميلة، قدمتهما لابنها وابنتها المحبوبين كهدية. هذا كل ما في الأمر.
حتى عندما بصق الدم، كان سوبارو يقف أمام غارفيل ويصرخ بما يؤمن به—بالتحديد، أنه يحتاج إلى معرفة ما إذا كان يمكنه الفوز ضد نفسه في ذلك اليوم من طفولته أم لا.
للحديث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمّي… أنا… أنا…”
“وجهك يقول إن عزيمتك محددة.”
أدرك أن ارتعاش أنيابه والعرق البارد في جميع أنحاء جسده قد هدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما التفت غارفيل، كانت رام تزيل الأوراق عن وركها وهي تقف بجانبه. بينما كان يحدق في وجهها، خطر في ذهن غارفيل فجأة.
في أعماقه، شعر أن رام لم تعتبر الحصول على غارفيل في صفها أمرًا مهمًا جدًا.
واقفًا، نظر غارفيل من واحدة إلى الأخرى. كانت واحدة منهما جدته التي قضى معها وقتًا طويلًا؛ والأخرى كانت جدته التي اعتبرها منقذة حياته.
لماذا، إذن، تعاونت رام مع سوبارو والباقين ووبخته في ذلك الحين وهناك؟
“صحيح. بالطبع هذا ما نريده…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقع الساحرة أن تتغلب إميليا على الاختبار على الإطلاق.
ألم تكن رام تضع قدمها ببساطة على ظهر صديق طفولتها لتدفعه؟
“لا…”
إذا كان ذلك صحيحًا، فالمرأة التي يحبها كانت حقًا امرأة استثنائية.
” …..”
إذهب إلى الخلف، وستجد الاختبار هناك. وكذلك الماضي الذي ألحق به جرحًا لا يُمحى في طفولته.
“حسنًا، سيكون الأمر بخير، غارف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، غارفيل هناك. أعتقد أنه من الأفضل ألا نتدخل، رغم ذلك.”
توقف العالم؛ وكذلك والدته وريوزو ونسخته الأصغر. بقي فقط شقيقته الكبرى والنسخة الحالية منه.
غارفيل أصبح صامتًا. أخذت رام هذا الصمت كعلامة على القلق، فتحدثت له بصوت دافئ، وهي تنظر إليه وتربت على كتفه العاري بلطف.
إذا استمرت في التقدم، فإن اختبار الماضي ينتظرها. على الرغم من ذلك، ابتسمت إيميليا لسوبارو، دون أي توتر.
في النهاية، كان هو المهزوم. كانت عقوبة مناسبة بالتأكيد قادمة.
“إذا رأيت شيئًا مخيفًا بما يكفي لجعلك تبكي، ستواسيك رام. معروف لصديق قديم.”
“غارف، هل أنت مستيقظ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما دخل القبر لأول مرة منذ عشر سنوات، كانت الهواء راكدًا كما في المرة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا سأتعرف على هذا الرد العنيف في أي مكان…”
“هو…”
مرّ عبر الممر الحجري الضيق وسار في وسط نسيم بارد، عبس غارفيل عندما شم رائحة الغبار المستقر في أنفه بينما كان يتقدم نحو الخلف على صوت أقدامه العارية.
“أقبل أنني خسرت! لكن القبول والتنازل هما شيئان مختلفان! أنا، أنا في حالة قتالية حتى الآن! إذا كنت تريد فعل أشياء لا أرغب فيها، كان ينبغي لك أن تقتليني فقط! إذا كنت تريد استئناف ما بدأناه…”
“لا أريد البقاء طويلاً في هذا المكان.”
“نعم، على الرغم من أن كبدي تجمد عندما استيقظت ووجدت رام مستلقية على الأرض. شعرت بارتياح كبير عندما وجدت أن حالتها ليست سيئة كما بدت. إذا كان هناك شيء، فإن السم الذي أطلقته بعد أن حملتها على ظهري كان أسوأ.”
تمتم غارفيل بينما كانت دقات قلبه تتسارع تدريجيًا.
ولأنها كانت تحب الأشياء الجميلة، قدمتهما لابنها وابنتها المحبوبين كهدية. هذا كل ما في الأمر.
إذهب إلى الخلف، وستجد الاختبار هناك. كونه نصف دم ، كان لدى غارفيل المؤهل لمواجهته؛ ومع قدوم الليل، أضاءت إضاءة القبر، كما لو كانت ترحب بالمتحدي.
إذهب إلى الخلف، وستجد الاختبار هناك. وكذلك الماضي الذي ألحق به جرحًا لا يُمحى في طفولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذهب إلى الخلف، وستجد الاختبار هناك. هل سيغير لمسه مرة أخرى شيئًا؟
ومع ذلك، كان صوتًا لا ينبغي أن يسمعه. كان صوتًا من الماضي، واحدًا لا يمكن أن يصل إليه.
“…مثير للشفقة. هذا ما جئت إلى هنا لاكتشافه، اللعنة.”
قاطعت فريدريكا شقيقها الصغير البائس، الذي كان يريد أن يمسك بيدها.
بأخذ ذلك المنطق الصارم، استهزأ بجُبْن قلبه الخاص.
“نعم، نعم.”
كان جسده متصلبًا من الخوف، وكان جسده يطلق عويل الرفض، وروحه تعوي بشدة.
لقد تم توبيخه بغضب من رام، وضرب حتى أصبح كالعجين، وعومل كالأحمق الصغير قبل أن يستسلم كفتاة صغيرة. لم يكن يريد أن يدرك أو يفهم مدى جبنه الحقيقي.
بدأ يفقد أعصابه، لكن غارفيل خفض ذراعه دون فعل شيء. أمال سوبارو رأسه عند هذا التصرف غير المعتاد. بدلاً منه، بمفردها، ابتسمت رام بابتسامة صغيرة بنبرة استياء.
في ذلك الوقت، كان قادرًا تدمير ممر القبر، مما يجعل كل شيء آخر غير ذي جدوى.
ومع ذلك، حتى وإن وقف ثابتًا، لم ينته الأمر.
كانت قوة الشفاء من بركة روح الأرض استثنائية. بالفعل، كان قد استعاد ما يكفي من القوة لتدمير القبر. رام والباقين الذين ينتظرون في الخارج لم يكن لديهم وسائل لوقفه. كان بإمكانه إفساد نتائج معركة مريرة كهذه، مما يجعلها كلها بلا فائدة. ألم تدرك هي والباقون هذا القدر؟
شعور ريوزو بالوحدة، مشاعر فريدريكا بينما كانت تحبس دموعها، أفكار والدتهما التي تبتسم بضعف وتبدو متضاربة، أو حتى نسخته الأصغر المبتسم ببلاهة – لم ينقل أي منها إليه، لأن هذا كان ذاكرة غارفيل في ذلك الوقت.
“اللعنة على كل شيء.”
“تحملي ، يمكنك فعلها.”
بينما كانت تحدق بحب في غارفيل بين ذراعيها، كانت والدته تهز جسده بلطف. ناظرةً إلى تلك الأم نفسها، كانت فريدريكا تمسك بحافة تنورتها وتخرج صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تصنعن وجوهًا لا تناسبك، أيتها العجائز… آسف لجعلكما تقلقان.”
بالطبع، لقد فعلوا.
بصرف النظر عن إيميليا، التي كانت تعرف القليل جدًا عن التشكيك في الناس، وأوتو، الذي كان يفتقر إلى بعض الأشياء الهامة، لم يكن هناك طريقة لرام الملاحظة بحدة أو سوبارو الحاسب بدقة أن يفشلوا في رؤية هذه الاحتمالية.
بعبارة أخرى، كانوا يعتقدون بشدة أن غارفيل لن يدمر القبر. ربما اعتقدوا أنه كان جبانًا للغاية للقيام بذلك. أو ربما، كانوا يثقون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإجابة على هذا السؤال، أيضًا، ربما كانت تكمن في اللحظة التي يتجاوز فيها الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف العالم؛ وكذلك والدته وريوزو ونسخته الأصغر. بقي فقط شقيقته الكبرى والنسخة الحالية منه.
بكل صراحة، كان غارفيل الذي بقي داخل المعبد ، قلقًا بشأن كل شيء بعقله غير الكافي. في غضون أيام قليلة فقط، تم قلب عشر سنوات رأسًا على عقب.
بشعور بالوحدة، كانت فريدريكا تودع والدتها بواجب. لأول مرة، علم غارفيل أن شقيقته الكبرى كانت توافق على مغادرة والدتهما للمعبد. من جانبها، كانت ريوزو تحتضن أكتاف فريدريكا المرتجفة، وتحترم إرادتها.
لم يتخيل أبدًا أن قدميه ستنقله مرة أخرى إلى غرفة القبر الحجرية.
هذا المكان، داخل الاختبار، لم يكن المنظر الثلجي المليء بالأشجار المغطاة بالثلوج الذي كان يلوح في ذاكرتها. لم يصل هذا المكان بعد إلى تلك النقطة. ومع ذلك، كان بلا شك على الطريق الذي سيصل إلى المنظر الثلجي الذي ندمت عليه إيميليا بشدة.
“…آه؟”
وصل إلى الغرفة الداخلية، غرفة حجرية مغلفة بضوء أزرق خافت. بعد زيارة هذا المكان بعد عشر سنوات، عبر غارفيل ذراعيه، شاعراً أن هناك شيئًا غير صحيح. شيء ما أعطى انطباعًا غريبًا.
شعور ريوزو بالوحدة، مشاعر فريدريكا بينما كانت تحبس دموعها، أفكار والدتهما التي تبتسم بضعف وتبدو متضاربة، أو حتى نسخته الأصغر المبتسم ببلاهة – لم ينقل أي منها إليه، لأن هذا كان ذاكرة غارفيل في ذلك الوقت.
دخل اختلاف الغرفة الحجرية رؤيته الليلية الحادة. ضيق غارفيل عينيه لهذا—
كما هو الحال دائمًا، تصدت إيميليا بمهارة لتقدمات سوبارو.
الظلال الناتجة عن الضوء أعطت تلك العلامات شكلاً ملموسًا. لمست إيميليا يدها بها بينما كان صدرها يشتعل.
“—أولًا، واجه ماضيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، تشوشت رؤيته، وغطى شيء غير واضح أفكاره.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التطورات الكبيرة التي تلت ذلك قد أوقفت الزخم الأولي، ولكن الآن بعد أن فكر في تلك اللحظة، كان جريئًا بشكل لا يصدق—بما يكفي لإندفاعه في المواجهة.
الماضي كان قادمًا—
كان الماضي ينتهي. هل يعني نهاية زيارته للاختبار أنه تم تحقيق نوع من النتائج؟
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق غارفيل عينيه وهو يستحم في نسيم الملاذ، لم يظهر أي علامة على الارتباك. بالنسبة لسوبارو، كان وجهه يعطي انطباعًا بشخص قد ألقى بعض العبء.
يمكن لإيميليا أن تدرك أن تسميتها لنفسها أزعجت الساحرة.
قد يسميها البعض شعورًا غامضًا للاستيقاظ داخل حلم.
“على أي حال، سعيد لأنك آمن. إذا مت، كنت سأفترض أنك ستتحول إلى شبح وتطاردني بجانب سريري… هل رام بخير أيضًا؟”
“أريد أن نذهبوا معي ، لكن والدتك غير كفوءة، لذا أنا متأكدة أنه سيكون من الصعب جدًا على غارف. فو، على الرغم من أنك طفلة والدتك، أنت مسؤولة جدًا، لذا أرجوك.”
مجعدًا أنفه، وقف غارفيل ببطء ومسح محيطه بعينيه.
“اللعنة.”
ما دخل إلى رؤيته كان غابة مألوفة جدًا، ولكن مقارنة بالمشهد الذي يعرفه غارفيل، كانت هذه الغابة أصغر بعشر سنوات. غارفيل، الذي كان على اتصال بالغابة يوميًا، كان يعلم ذلك.
كان هذا هو الماضي. لقد بدأ الاختبار، وكان في المعبد منذ عشر سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—يا له من تدفق للضيوف في الآونة الأخيرة.”
“لا شك الآن، أليس كذلك…”
“لن يؤثر عليّ خبث ساحرة أخرى. —أنا امرأة مزعجة كهذه.”
“وهي حتى لا تحاول أن تكون لئيمة!”
قبض قبضته، ترك غارفيل الكلمات تتسرب بينما كانت تعابير وجهه مليئة بالمرارة. كان من الواضح أن هذا كان الماضي. لقد كان معبرًا أكثر من أي كلمات، وأوضح من رؤية كيف كانت الأشجار شابة مرة أخرى – وكان ذلك بفضل المشهد الممتد أمام عيني غارفيل مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشهدًا لثلاث نساء يتبادلن الكلمات في مكان قريب من حاجز المعبد .
على العكس من كلماتها، كانت تعابير إيميليا لينة، مليئة بالمودة.
في اللحظة التالية، شعرت وكأن وعيها يهدأ للنوم وأحست بملامح العالم تتلاشى.
إحدى النساء كانت تحمل ملامح شابة وشعرًا ورديًا طويلًا – ريوزو. الأخرى كانت تبلغ من العمر عشر سنوات تقريبًا، وكانت فتاة بشعر ذهبي ناعم وجميل – شقيقته الكبرى، فريدريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والواقفة مواجهتهما كانت امرأة بشعر ذهبي مضفر في ثلاث ضفائر، وعيناها مليئة بنظرة لطيفة على وجهها. كانت تحمل طفلًا صغيرًا على صدرها.
“أمي…”
“على أي حال، سعيد لأنك آمن. إذا مت، كنت سأفترض أنك ستتحول إلى شبح وتطاردني بجانب سريري… هل رام بخير أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية والدته ونسخته الأصغر جعلت صوتًا ضعيفًا يتسرب من حلقه. ومع ذلك، لم يصل الصوت الصغير الذي نادى به والدته، فلم يؤثر على المشهد بأي شكل من الأشكال.
“…ماذا قلت؟”
بالطبع لم يؤثر. لا أحد يمكنه تغيير أو التدخل في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أفسر لك؟”
بينما كان غارفيل يرتعش ويقف متجمدًا في مكانه، تبادلت والدته وريوزو الكلمات.
“الآن بعد أن أفكر في الجبل الذي أدين لكم بكسره، أين غارفيل؟”
ومع ذلك، لم تصل محتويات الكلمات وردود الفعل على تلك الكلمات إلى غارفيل على الإطلاق.
“أنت الشخص الذي ضرب غارفيل. لقد كان صراعاً بين الرجال صحيح؟ لأنه يعترف بذلك، أنت قائد غارفيل، سوبارو. هذا مذهل جدًا.”
—من يمكن أن يلومها؟ أي شخص يراها بالتأكيد سيحمل نفس الفكرة.
شعور ريوزو بالوحدة، مشاعر فريدريكا بينما كانت تحبس دموعها، أفكار والدتهما التي تبتسم بضعف وتبدو متضاربة، أو حتى نسخته الأصغر المبتسم ببلاهة – لم ينقل أي منها إليه، لأن هذا كان ذاكرة غارفيل في ذلك الوقت.
قاطعت فريدريكا شقيقها الصغير البائس، الذي كان يريد أن يمسك بيدها.
لم يكن من الممكن إعادة تشغيل المحادثة، لأن غارفيل الصغير لم يكن لديه أي ذاكرة عنها. تكررت الصورة الصامتة مرارًا وتكرارًا، كما لو كانت للتأكيد على أنه كان عاجزًا ومتأخرًا للغاية.
أوتو و باتلاش—في المعبد، هذان الاثنان لم يفعلا شيئًا سوى إنقاذه.
“…في كلتا الحالتين، لا شك أنه كان جدالًا غبيًا في المقام الأول.”
—ومع ذلك، بقيت ابتسامة على شفتي إيميليا.
بينما تمر عبر الممر، دخلت إيميليا الغرفة الحجرية حيث يُجرى الاختبار. تتبعت جدران الحجر المتوهجة بخفة بأصابعها بينما تتسرب الكلمات منها بنبرة ضحك.
باعتبار ما حدث بعد ذلك، كان بإمكانه تخمين ما كانوا يتحدثون عنه.
بينما كانت تحدق بحب في غارفيل بين ذراعيها، كانت والدته تهز جسده بلطف. ناظرةً إلى تلك الأم نفسها، كانت فريدريكا تمسك بحافة تنورتها وتخرج صوتها.
كانت والدته تحاول التخلي عن الغابة للذهاب إلى العالم الخارجي، وكانت ريوزو وفريدريكا تحاولان إيقافها. كان غارفيل الوحيد الذي يحمل نظرة سعيدة جاهلة، يفكر فقط في سعادته بين أحضان والدته.
بينما كان غارفيل يرتعش ويقف متجمدًا في مكانه، تبادلت والدته وريوزو الكلمات.
كان صغره عذرًا لعدم إدراكه أنه كان يشاهد والدته تذهب إلى موتها…..
—ومع ذلك، بقيت ابتسامة على شفتي إيميليا.
“—!! أيها الوغد الصغير!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد غادرت والدتنا المعبد من أجل عائلتها. هل أنت غير راضٍ عن ذلك؟”
رؤية الابتسامة على وجهه نسخته الأصغر، دفع غارفيل مخالبه بغضب إلى الأمام.
أراد أن يمزق ذلك الشخص إلى أشلاء—نفسه الماضية الذي كان جاهلًا وعاجزًا عن فعل أي شيء سوى المشاهدة.
“هذا يبدو مثل انطباع من لص متجر فخور في المدرسة المتوسطة… لكنك فعلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، مرت مخالبه عبر الطفل الصغير، وعبر ذراعي الأم التي كانت تحمله. داس على الأرض، محاولًا إرسالها طائرة كما لو كان يريد قتل ماضيه. لم تتفاعل البركة.
رؤية والدته ونسخته الأصغر جعلت صوتًا ضعيفًا يتسرب من حلقه. ومع ذلك، لم يصل الصوت الصغير الذي نادى به والدته، فلم يؤثر على المشهد بأي شكل من الأشكال.
إذا استمرت في التقدم، فإن اختبار الماضي ينتظرها. على الرغم من ذلك، ابتسمت إيميليا لسوبارو، دون أي توتر.
لم يستطع التدخل في الماضي. كانت هذه هي القاعدة المطلقة للاختبار.
“إذن… إذن لماذا؟! لماذا تظهر لي هذا المشهد، اللعنة؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الاختبار؟ ما الماضي؟ ما أرض اختبار ساحرة الجشع؟
لم يتغير شيء. لا يمكن أن يتغير شيء . كانت والدته ميتة. كان ضعيفًا، غير قادر على إنقاذ أي شيء. لا شيء.
هل كان هذا هو الحال؟ هل كان هذا كل ما في العالم؟ هل كان الاختبار هناك ليعلمه ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الساحرة تريد أن تتحدى إيميليا الاختبار، ولا أن تتغلب عليه.
“…. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمع هنا، حسنا؟ نعم لقد خسرت! لقد تغيرت نتائج المحاكمة أيضاً! لكن هذا بالتأكيد لا يعني أن كل ما يأتي منك صحيح! والدليل في ماذا يحدث من الأن ! إذا فتحت هذا المكان وحدثت أشياء سيئة للعجائز، لا رحمة!!
ركع على ركبته. لم تلاحظ النساء اللاتي يعرضن مأساة الماضي غارفيل الراكع.
“حسنًا، لقد ذهبت إلى الداخل، حسنًا؟ لذا كنت في الخلف هناك أيضًا…”
لقد نظر مباشرة إلى ندمه الذي لا ينتهي، يحفر في جرحه من عشر سنوات مضت ويجعله ينزف. هل كان هذا جيدًا؟ هل كان هذا ليكون نهاية تحديه للاختبار بعد أن تم ركله من قبل الفتاة التي كان يتوق إليها؟
“لا…”
“هل أنتِ متأكدة أنكِ تستطيعين فعل ذلك…؟”
قبض على أسنانه بشدة لدرجة أنها أصدرت صريرًا. حدق في التربة، تسربت تمتمات غارفيل من شفتيه.
لا. لا. لا، لا، لا. لن يدعها تنتهي هكذا.
بعد كل شيء، كان غارفيل يأمل أن يتغير شيء ما، أن يغيره شيء ما.
“أعلم أن هذا مثير للشفقة! لكن، أختي، أنتِ الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها. هي، أخبريني… أختي، لماذا خرجتِ؟ هل يجب أن أخرج…”
بعبارة أخرى، كانوا يعتقدون بشدة أن غارفيل لن يدمر القبر. ربما اعتقدوا أنه كان جبانًا للغاية للقيام بذلك. أو ربما، كانوا يثقون به.
كان يعلم أنها كلمات ملائمة، لكن غارفيل كان يأمل. بعد أن بقي بدون تغيير لمدة عشر سنوات ، كان يأمل في التغيير، في بدء صفحة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أن هذا سيكون أسهل عليك لو لم تكن تحبك.”
بعد كل شيء، رجل عاجز صرخ في وجهه. رجل قوي بما يكفي لهزيمته صرخ.
الماضي. الحاجز. المعبد. عائلته. قيمهم ، وقف ثابتًا، لم يتغير.
“ذلك…؟ آه، أم، آه.”
ومع ذلك، حتى وإن وقف ثابتًا، لم ينته الأمر.
“أنا آسفة، فو. أنا متأكدة أنني سأجعلك تقلقين كثيرًا أيضًا.”
—قال الرجل، أليس كذلك؟ إذا رغب في البدء، كان حراً في البدء من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتمد عليك، إيميليا.”
“رام، لم تبقى ندوب على جسمك؟ إذا كان هناك، كوني عروستي وسأ…”
“إذن…!”
محاطة بالأشجار الطويلة، شعرت بالنسيم الهادئ والتربة الدافئة تحت قدميها وهي تتنفس بعمق.
“—أنت تغادرين بغض النظر عن أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، بينما كان غارفيل يميل إلى الأمام، ضربت أذنيه صوت مألوف.
“أنا غير متأكد قليلاً، لكن هذه هي المرة الثالثة، ربما؟ إنها مكافأة لتجاوز العقبة الكبيرة الأولى، لذا…”
“من تلك الجملة، من الواضح أنك تفضل أن أقول شيئًا آخر. لهذا السبب أنت وباروسو كلاكما بلا أمل. يجب أن تكون أكثر صدقًا من ذلك إذا كنت ترغب في سماع أفكار الفتاة الحقيقية.”
ومع ذلك، كان صوتًا لا ينبغي أن يسمعه. كان صوتًا من الماضي، واحدًا لا يمكن أن يصل إليه.
بينما كان أوتو يتصرف بشكل غير مبالٍ، قفز سوبارو نحوه، موجهاً له ضربة رأس.
“نعم، سأذهب. على الرغم من أنه سيسبب لك الكثير من المتاعب، سيدة ريوزو…”
“—لا تجعلني أقلق هكذا، أليس كذلك؟”
—لقد رآه! لقد رآه، لقد رآه! لقد رآه!!
“لا أمانع بشكل خاص. القضية هي كيف يشعر هؤلاء الأطفال.”
بشعور بالوحدة، كانت فريدريكا تودع والدتها بواجب. لأول مرة، علم غارفيل أن شقيقته الكبرى كانت توافق على مغادرة والدتهما للمعبد. من جانبها، كانت ريوزو تحتضن أكتاف فريدريكا المرتجفة، وتحترم إرادتها.
تم تبادل الكلمات بين العائلة التي كان معتادًا على سماعها، والعائلة التي لم يكن معتادًا على سماعها.
“أقبل أنني خسرت! لكن القبول والتنازل هما شيئان مختلفان! أنا، أنا في حالة قتالية حتى الآن! إذا كنت تريد فعل أشياء لا أرغب فيها، كان ينبغي لك أن تقتليني فقط! إذا كنت تريد استئناف ما بدأناه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هجوم رام القاتل، زفر غارفيل باستسلام واضح.
كانت ريوزو تنظر بنظرة شكوى بينما كانت والدته تتحدث إليها. على حد تذكره، كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها صوت والدته.
استنشق نفسًا عميقًا، وسرقت أفكار غارفيل ما كان يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي… هل يجب عليك الاعتماد على أختك الكبرى الصغيرة مثلي للوصول إلى إجابة؟”
كان من الأفضل القول إن رام، المنتصرة، كانت تنظر إلى غارفيل، المهزوم. لم يكن يمانع في حديثها بهذا الشكل، ولكن هل كان من الضروري حقًا التحدث إلى غارفيل عن الأمور التي قد تكمن في المستقبل؟
بينما كانت تحدق بحب في غارفيل بين ذراعيها، كانت والدته تهز جسده بلطف. ناظرةً إلى تلك الأم نفسها، كانت فريدريكا تمسك بحافة تنورتها وتخرج صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمّي… أنا… أنا…”
“الآن يأخذ غيلتيراو خطوة… سوف يبدو أقل رجولة بوجه قلق مثل ذلك، أيها القائد.”
“لأنهم… ساعدوني على التذكر.”
“أنا آسفة، فو. أنا متأكدة أنني سأجعلك تقلقين كثيرًا أيضًا.”
حتى أثناء هذا المزاح، القيود على المساحة صارمة هذه المرة أيضًا، لذا ننتقل إلى الشكر المعتاد!
“لا بأس. أنا بخير… لكنني أشعر بالأسف لغارف.”
“أريد أن نذهبوا معي ، لكن والدتك غير كفوءة، لذا أنا متأكدة أنه سيكون من الصعب جدًا على غارف. فو، على الرغم من أنك طفلة والدتك، أنت مسؤولة جدًا، لذا أرجوك.”
مستندة على الجذع، درست المرأة ذات الشعر الأبيض إيميليا بلا مبالاة.
“يمكنني أن أتخيل أن السيد ناتسوكي سيكون غاضبًا بشدة إذا سمعك تقول ذلك… لكن كما يبدو أنك قد اعتدت على هذا الآن، ربما يمكنك الاستمرار بالمعلومات الأخرى لشهر سبتمبر، غارفيل؟”
بشعور بالوحدة، كانت فريدريكا تودع والدتها بواجب. لأول مرة، علم غارفيل أن شقيقته الكبرى كانت توافق على مغادرة والدتهما للمعبد. من جانبها، كانت ريوزو تحتضن أكتاف فريدريكا المرتجفة، وتحترم إرادتها.
بأي حال، جعل صوت شيما الجميع ينظرون إلى القبر.
“أعطِ هذا لكليهما. واحدة لفو وواحدة لغارف.”
نزعت والدتهما العقدين اللذين كانا يتدليان من عنقها.
“اصمت، أيها الأحمق! لا تتصرف بكل برودة! تصرفك المستقل كاد أن يفجر الخطة بأكملها! لكن بدون مساعدتك، لم أكن لأتمكن من التغلب على غارفيل، لذا ليس الأمر أنني لا أشعر بالامتنان، حسنًا؟!”
“هذا العام، بلغ جارف أخيرًا الرابعة عشرة.”
كلا العقدين كانا يحتويان على بلورات زرقاء مرصعة. لم يكن لهما علاقة بالمؤهلات كرسول أو أي شيء من هذا القبيل. لقد كانت ترتديهما ببساطة لأنهما جميلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولأنها كانت تحب الأشياء الجميلة، قدمتهما لابنها وابنتها المحبوبين كهدية. هذا كل ما في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، فهم سوبارو ذلك، ورمش عدة مرات، مدركًا أنه استيقظ من حلم. في الوقت نفسه، استوعب مشهد إيميليا أمام عينيه والإحساس الناعم تحت رأسه.
دخل اختلاف الغرفة الحجرية رؤيته الليلية الحادة. ضيق غارفيل عينيه لهذا—
كان هذا كل ما احتاج غارفيل ليتمسك به إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل واحدة منها كانت تبدو بشكل مروع مشتقة. كانت بلا شكل على الإطلاق.
“غارف، والدتك تتجه للخارج الآن.”
“لكن هذا يعني أنكِ لستِ مستعدة لتفجيرها، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنها ستسير على ما يرام. أنا مستعد للمراهنة على ذلك.”
بينما كانت توجه الحديث إليه، رفعت والدته العقد وابتسمت نحوه. لم يكن يعرف تصميم والدته، فابتسم الطفل البريء. قبلت والدته جبهته بلطف.
قفز غارفيل على قدميه وداس كعبه على الأرض.
كانت قد قبلته في نفس المكان على جبهته حيث توجد ندبته الآن.
“بالتأكيد، تفهم لماذا لم أخبرك بذلك في سن صغير؟ غارف. لم تعد طفلًا بعد الآن، لذا…”
“أنا متأكدة أنني سأجلب والدك. انتظرني حتى ذلك الحين، نعم؟”
“غارف، هل أنت مستيقظ؟”
“—!!”
كانت عيناها مليئتين باللطف والحب، وكلماتها تفيض بالتعاطف.
ثم، أخيرًا، سلمت غارفيل الصغير إلى ريوزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضنت ريوزو جسد غارفيل بقوة، وأومأت وابتسمت لأمه. من هناك، عانقت والدته وفريدريكا بعضهما البعض؛ قبلت جبهة ابنتها المحبوبة بنفس الطريقة التي فعلتها مع ابنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى غارفيل إلى الأرض، ناظراً إلى ذلك بدهشة.
—ما الذي كان يحدث؟ ما هذا المشهد؟ ذاكرة من هذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اختبار الماضي الذي رآه قبل عشر سنوات، عندما لم يكن يعرف أي شيء، أكثر غموضًا من هذا، أليس كذلك؟ كانت ذاكرة اليأس التي كانت تلدغ في جسده، أليس كذلك؟
أدرك أن ارتعاش أنيابه والعرق البارد في جميع أنحاء جسده قد هدأ.
رد الفعل الذي كان حقًا يشبه أوتو جعل سوبارو يربت على صدره بارتياح.
بعد كل شيء، كانت والدته الخاصة قد تخلت عنه وعن شقيقته الكبرى، وتركتهما بحثًا عن سعادتها الخاصة، أليس كذلك؟ لقد ألقت بحياة من يعيقون حياتها، ومشت نحو حياة جديدة.
“من تريد أن يطلبك؟”
…….
الآن كل شيء، كل شيء، قد انقلب رأسًا على عقب، أليس كذلك؟
“أنا، ربما… قبلت ما كان في الاختبار بسببك. شكرًا.”
لماذا، إذن، تعاونت رام مع سوبارو والباقين ووبخته في ذلك الحين وهناك؟
“كانت أمي تحبنا. كانت تحبني، وكانت تحبك.”
“مرحبًا، أيها القائد يجب أن أعتذر لك قليلاً.”
بشكل انعكاسي، رفع غارفيل وجهه نحو الصوت الذي كان موجهاً نحوه في تلك اللحظة.
“على أي حال، سعيد لأنك آمن. إذا مت، كنت سأفترض أنك ستتحول إلى شبح وتطاردني بجانب سريري… هل رام بخير أيضًا؟”
كانت شقيقته الكبرى الصغيرة هي التي تحدثت إلى غارفيل الراكع.
محدقةً فيه بنفس العيون اليشمية التي لديه، كان الماضي الذي لم يستطع غارفيل التداخل معه يحدق فيه مباشرة.
توقف العالم؛ وكذلك والدته وريوزو ونسخته الأصغر. بقي فقط شقيقته الكبرى والنسخة الحالية منه.
“من تريد أن يطلبك؟”
في ذلك العالم المتوقف، أمالت شقيقته الكبرى رأسها، وطرحت على غارفيل سؤالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت، أليس كذلك، غارف القطة الخاسرة ؟ كم من الوقت تنوي أن تتسكع وتبدو بائس أمام الفتاة التي تعجبك؟ في اللحظة التي خسرت فيها، انتقلت من إلقاء اللوم على الآخرين إلى لوم نفسك، موجهًا أنيابك إلى الداخل بدلاً من الخارج. هذا كل شيء، أليس كذلك؟ يا له من غباء.”
“هل ستذهبين، هاه؟”
“لقد غادرت والدتنا المعبد من أجل عائلتها. هل أنت غير راضٍ عن ذلك؟”
“مرحبًا، أيها القائد يجب أن أعتذر لك قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تعبثي معي هكذا! ماذا بشأن إخباري بأنها كانت تحبني؟! ماذا تحاولين أن تفعلي بـ…؟”
“أفترض أن هذا سيكون أسهل عليك لو لم تكن تحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت فريدريكا الصغيرة إلى غارفيل، الذي كان صوته متقطعًا ، كما لو كانت تشفق عليه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إذًا كنت كذلك.”
.
“لا تعبثي معي هكذا! ماذا بشأن إخباري بأنها كانت تحبني؟! ماذا تحاولين أن تفعلي بـ…؟”
كان الفرق في طولهم حرفيًا كفرق بين بالغ وطفل. ومع ذلك، بغض النظر عن طول شقيقته الجسدي، كانت تمطر كلماتها بلا رحمة على شقيقها المزعج.
“أريد أن أكون مطلوبًا.”
“إذا كنت تعتقد أن الحب يسير في اتجاه واحد فقط، يمكنك تبرير جروحك.”
كانت تلك شيما نفسها قد التقت بريوزو ديرما، الريوزو الحالية. إيميليا، التي لم تكن مألوفة بالظروف، كانت مندهشة لرؤية ريوزو اثنتين في مكان واحد.
“أنا آسفة، فو. أنا متأكدة أنني سأجعلك تقلقين كثيرًا أيضًا.”
“أنت مخطئة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يفتقر إلى أهم شيء للمحارب: الشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت إيميليا كلمات سوبارو المرحة حول تذوق مكافأته بطريقتها المألوفة. من هناك، استعاد سوبارو ذاكرته من قبل فقدان الوعي، متذكرًا أنه تعرض للضرب بشكل مكثف.
“إذا علمت أنك تحب وتُحب… فهذا يجعلك غير قادر على تبرير اختيارك للبقاء في المعبد، أليس كذلك؟”
صرخ غارفيل في احتجاج على كلمات رام. متوترًا، أدرك أنه لم يخبرها بحزم “أنني لن أذهب” ، وبقي في الفجوة بين الخيارين: سأذهب ولن أذهب.
“لا!! لا، لا!! أنت… أنت لا تعرفين شيئًا عن… ما حدث لأمي بعد ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف لا أعرف؟”
“آه، إنه بخير. ليس غريبًا جدًا.”
غارفيل، الذي كان يصرخ بعد أن استسلم للغضب، فقد صوته على الفور كما لو كان مطعونًا بالجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك سبب للتفكير في مثل هذه الأمور. بقي له شيء واحد ليقلق بشأنه.
فريدريكا شددت وجنتيها الصغيرة، وكانت تعابيرها محملة بالدموع وهي تحدق في غارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—ما الذي كانت تقوله شقيقته الكبرى في تلك اللحظة؟ هل كانت تقول إنها تعرف؟
الآن فهمت. كان الأمر حقًا كما أخبرها سوبارو.
“بالطبع كنت سأعرف. إذا زارتها المصائب فور ابتعادها عن المعبد… بالطبع لن أفشل في سماع ذلك.”
“الجزء الذي قلت فيه أن غارفيل أصغر مني؟”
“إذن… إذن لماذا…؟!”
عندما لاحظت إيميليا نظرة الساحرة، ابتسمت الأخيرة بسحر نحوها، وخرجت ببطء من ظل الشجرة وسارت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الصغير غار!”
“بالتأكيد، تفهم لماذا لم أخبرك بذلك في سن صغير؟ غارف. لم تعد طفلًا بعد الآن، لذا…”
كانت فريدريكا تعرف ما حدث لأمه. ريوزو وسكان المعبد الآخرين كانوا يعلمون على الأرجح أيضًا.
عندما أعادته بضربة من ذيلها إلى الوراء، اعترض سوبارو على باتلاش بعيون دامعة. لكن بدلاً من التراجع، نظرت إليه باتلاش بنظرة لوم في عينيها الصفراوين. حتى أنها أصدرت زئيرًا حامضًا جعل سوبارو يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—يا له من تدفق للضيوف في الآونة الأخيرة.”
فقط غارفيل الصغير، المتشبث بأساليبه الصبيانية ، لم يكن يعلم. لو لم يرَ ذلك في اختبار القبر، لربما لم يكن ليدرك ذلك حتى تلك اللحظة….
دفع جارفيل كتف سوبارو بعيدًا بقوة، وقطع كلماته و والتوت شفتيه في ابتسامة.
“توقف عن تخيلنا نموت وقلقك عليّ قليلاً، أليس كذلك؟!”
“حقًا، لقد تذكرت أن أمك كانت تحبك، أليس كذلك؟”
جعلت يداه كلاً من ريوزو وشيما تتصلبان. ومع ذلك، بوجوه جاهزة للبكاء، قبلا يديه على أي حال.
أصبح غارفيل عنيدًا ليطأ العديد من المشاعر تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جرح جبينك ، فعلت ذلك بنفسك لكي تنسى قبلة أمك، لتتصرف كما لو أنها لم تحدث أبدًا، أليس كذلك؟”
“اصمت، انسَ أنك رأيته! يمكنك فقط التظاهر بأنك لم تره، اللعنة! أنت لست طفلًا صغيرًا…انتظر، أنت طفل صغير! اللعنة!”
بينما كان غارفيل يتنفس بشكل مضطرب، تحدثت رام بتلك الكلمات بصوت هادئ.
الندبة البيضاء على جبهته—جرح لم يكن لديه عندما كانت والدته تحمله وهو صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التفت غارفيل، كانت رام تزيل الأوراق عن وركها وهي تقف بجانبه. بينما كان يحدق في وجهها، خطر في ذهن غارفيل فجأة.
حدث الجرح بعد اختباره الأول.
عندما علم أن والدته ماتت، وقع غارفيل في حالة ذعر، وضرب رأسه بالجدار والأرض ليحفر جرحًا لا يمحى.
“بالطبع كنت سأعرف. إذا زارتها المصائب فور ابتعادها عن المعبد… بالطبع لن أفشل في سماع ذلك.”
كانت ندبته دليل براءته. سمحت له بنسيان وتحريف مشاعر والدته، وبالتالي الشعور بالأسف على نفسه.
“—الماضي… ينتهي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، يا إلهي، لا تكن متهورًا. لا فائدة إلا إذا استرحت.”
“صحيح. بالطبع هذا ما نريده…”
تمتمت فريدريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يدرك ذلك، كانت ملامح عالم الماضي تتلاشى تدريجيًا، وتفقد شكلها.
كان الماضي ينتهي. هل يعني نهاية زيارته للاختبار أنه تم تحقيق نوع من النتائج؟
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
“انتظر. من فضلك، انتظر…”
“آه،” صدمت رام، وهزت رأسها كما يبدو أنها فهمت سؤال سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في تلك اللحظة، كان هذا كل شيء بالنسبة له . كل ما تمناه من العالم المتلاشي، المنهار، هو ألا تختفي والدته الباهتة ببطء، وريوزو، وأخته الكبرى الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تعتقد هكذا؟”
“ماذا… يجب أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى كوسانو، مصمم الغلاف، شكرًا جزيلاً على إعداد صورة أنيقة تضم فقط رجال قذرين ومتعبين. إنه لأمر مدهش كم يبدو أوتو رائعًا فيه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي… هل يجب عليك الاعتماد على أختك الكبرى الصغيرة مثلي للوصول إلى إجابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أن هذا مثير للشفقة! لكن، أختي، أنتِ الوحيدة التي يمكنني الاعتماد عليها. هي، أخبريني… أختي، لماذا خرجتِ؟ هل يجب أن أخرج…”
الآن فهمت. كان الأمر حقًا كما أخبرها سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت إيميليا كلمات سوبارو المرحة حول تذوق مكافأته بطريقتها المألوفة. من هناك، استعاد سوبارو ذاكرته من قبل فقدان الوعي، متذكرًا أنه تعرض للضرب بشكل مكثف.
“غارف، ماذا تريد أن تفعل؟”
قاطعت فريدريكا شقيقها الصغير البائس، الذي كان يريد أن يمسك بيدها.
باعتبار ما حدث بعد ذلك، كان بإمكانه تخمين ما كانوا يتحدثون عنه.
على الرغم من تشوهه بالتربة والطين والدم، كان المشهد، بلا شك، أوتو سوين. عند رؤية نظرة سوبارو، رفع يديه المشبوكتين، وابتسمت شفتيه بابتسامة ساخرة.
لثانية، فقد غارفيل الكلمات. لم يكن يتحدث عن ما يريد فعله. في تلك اللحظة، أراد أن يسمع ردًا، بوصلة تشير إلى ما يجب أن يفعله.
باعتبار أن هذا كان مستوى فهمها للأمر، يجب الانتظار حتى الشرح المفصل حتى يتم تسوية الأمور المختلفة.
“غارف، ماذا تريد أن تفعل؟”
أسكتت نظرة رام الحادة والمتسلطة غارفيل.
بينما كان شقيقها الأصغر يتلعثم، أعطته الأخت الكبرى ابتسامة مستاءة ومحبة، مكررة نفس السؤال.
قبض قبضته، ترك غارفيل الكلمات تتسرب بينما كانت تعابير وجهه مليئة بالمرارة. كان من الواضح أن هذا كان الماضي. لقد كان معبرًا أكثر من أي كلمات، وأوضح من رؤية كيف كانت الأشجار شابة مرة أخرى – وكان ذلك بفضل المشهد الممتد أمام عيني غارفيل مباشرة.
لهذا السبب، أخذ غارفيل نفسًا، و…
بصراحة، كان من المحتمل أن يكون من العبث محاولة جعل أوتو يكشف الأسرار، ليس لأنه كان لديه فرصة حتى لو أراد ذلك. بالتأكيد، لن يكون شخص عاقل بما يكفي ليخاطر بحياته للامتثال لمطالب سوبارو المجنونة.
“أريد أن أكون مطلوبًا.”
بينما كان يستريح، معرضًا لنظرات فاترة، صلى سوبارو لحظ سعيد لإيميليا، في نفس الوقت يصلي ألا تلاحظ “الكتابة على الجدران” التي تركها خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من تريد أن يطلبك؟”
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
“أريد… أريد أن أكون مطلوبًا من قبل الأشخاص الذين يحتاجونني.”
“لماذا تعتقد هكذا؟”
استنشق نفسًا عميقًا، وسرقت أفكار غارفيل ما كان يجري.
“لأنهم… ساعدوني على التذكر.”
أيضًا، يجب أن أقول، أن الرسم التوضيحي لغلاف هذا المجلد هو الأول الذي يظهر فقط الرجال (حتى المجلد 7، الذي ظهر فيه فيلهيلم، تضمن زوجته)، وهو إنجاز أشعرني بالرضا الداخلي .
“غارف، هل أنت مستيقظ؟”
لم تتحدث شقيقته الكبرى بكلمات “تذكر ماذا؟”
“في الداخل ، أم… سوبارو، أنت وأنا… تعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن عينيها اليشميتين، مثل عينيه، طرحتا السؤال بشكل أكثر بلاغة من أي كلمات.
“أن والدتي كانت تحبني.
“هذه جملتي ، اللعنة. تمامًا مثل القائد ، لن أعطي موافقتي بهذه السهولة.”
—في اللحظة التالية، تلاشى عالم الأحلام إلى اللون الأبيض. تراجع الماضي، وعائلته، وتلاشت في الأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعت فريدريكا شقيقها الصغير البائس، الذي كان يريد أن يمسك بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت ساعة فقط منذ أن رأوا غارفيل يتحدى الاختبار.
خلال ذلك الوقت، بقي سوبارو والآخرون جالسين أمام القبر، ينتظرون عودته بترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كسر وعده ودمر القبر، لست متأكدًا مما سنفعله… !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محدقةً فيه بنفس العيون اليشمية التي لديه، كان الماضي الذي لم يستطع غارفيل التداخل معه يحدق فيه مباشرة.
بينما كان أوتو يدلي بهذا التصريح، بنية تخفيف التوتر ولكنه فشل في قراءة المزاج، أرسلته رام وهو يطير بحذائها. لحسن الحظ، انتهت مخاوف أوتو المحظوظ عند هذه النقطة.
“غارف.”
“أنا متأكدة أنني سأجلب والدك. انتظرني حتى ذلك الحين، نعم؟”
“…الصغير غار!”
جاء الصياح العالي من شيما – التي كانت هناك كجزء من فريق ريوزو، تراقب القبر.
في اللحظة التي وضع الكلمات على لسانه، كان ظهر غارفيل مغمورًا بالعرق البارد. تسارعت أنفاسه وأصبحت نبضات قلبه متقطعة.
“…أعني، هذا حقًا غبي.”
بعد أن انتهت المعركة مع غارفيل، استغل سوبارو الوقت الذي قضاه في الانتظار ليصيح عبر الكريستال، ليلتقي الفريق مرة أخرى هناك.
“لا بأس. أنا بخير… لكنني أشعر بالأسف لغارف.”
كانت تلك شيما نفسها قد التقت بريوزو ديرما، الريوزو الحالية. إيميليا، التي لم تكن مألوفة بالظروف، كانت مندهشة لرؤية ريوزو اثنتين في مكان واحد.
بعد كل شيء، رجل عاجز صرخ في وجهه. رجل قوي بما يكفي لهزيمته صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا هل الأنسة شيما هي الأخت الكبرى أم الصغرى للأنسة ريوزو؟”
للحديث…
“أنت الشخص الذي ضرب غارفيل. لقد كان صراعاً بين الرجال صحيح؟ لأنه يعترف بذلك، أنت قائد غارفيل، سوبارو. هذا مذهل جدًا.”
“اللعنة على كل شيء.”
“إذًا هل الأنسة شيما هي الأخت الكبرى أم الصغرى للأنسة ريوزو؟”
بينما كان يخفض عينيه، نقرت رام بإصبعها على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجه غارفيل. صفق بأنيابه الحادة بينما كان يهضم الكلمات.
باعتبار أن هذا كان مستوى فهمها للأمر، يجب الانتظار حتى الشرح المفصل حتى يتم تسوية الأمور المختلفة.
في النهاية، كان هو المهزوم. كانت عقوبة مناسبة بالتأكيد قادمة.
“من تريد أن يطلبك؟”
بأي حال، جعل صوت شيما الجميع ينظرون إلى القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل اختلاف الغرفة الحجرية رؤيته الليلية الحادة. ضيق غارفيل عينيه لهذا—
هناك، عند مدخله، وقف غارفيل تنزيل، بعد أن عاد من خلال الممر.
“…أنا لا أستحقه، أليس كذلك؟”
“لماذا أنت-!”
“هو…”
ضيق غارفيل عينيه وهو يستحم في نسيم الملاذ، لم يظهر أي علامة على الارتباك. بالنسبة لسوبارو، كان وجهه يعطي انطباعًا بشخص قد ألقى بعض العبء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي انتهوا فيه من المزاح، وصل الاثنان إلى مدخل القبر. مكان الاختبار يرحب بتحديه. الممر المضاء بشكل خافت، والذي كان مليئًا بضوء شاحب، دعا إيميليا للدخول.
“إذن ماذا عن أخذ هذا الزخم إلى الاختبارين المتبقيين…”
“هاه!”
أدرك متأخرًا أن سرقة شفتيها، وعمليًا عضهما في العملية، كان أمرًا كبيرًا.
مع بقاء وجهه على هذا النحو، قفز غارفيل من أعلى الدرجات الحجرية نحو الحقل العشبي. ثم، هبط أمام سوبارو والآخرين…..لا، أمام جدتيه، ريوزو وشيما.
كانت الصور هي صور باك اللطيفة التي رسمها سوبارو مرات عديدة من قبل. كانت الرسومات لباك يحمل تعابير مختلفة، وحولها كانت كتابات بخط الأطفال، كما لو كانت مكتوبة من قبل أطفال صغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن تذكر ذلك الخوف، كان جزء منه يرغب في التأكد.
واقفًا، نظر غارفيل من واحدة إلى الأخرى. كانت واحدة منهما جدته التي قضى معها وقتًا طويلًا؛ والأخرى كانت جدته التي اعتبرها منقذة حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة الشفاء من بركة روح الأرض استثنائية. بالفعل، كان قد استعاد ما يكفي من القوة لتدمير القبر. رام والباقين الذين ينتظرون في الخارج لم يكن لديهم وسائل لوقفه. كان بإمكانه إفساد نتائج معركة مريرة كهذه، مما يجعلها كلها بلا فائدة. ألم تدرك هي والباقون هذا القدر؟
“الصغير غار. أنا… نحن، آه…”
—من يمكن أن يلومها؟ أي شخص يراها بالتأكيد سيحمل نفس الفكرة.
“لا تصنعن وجوهًا لا تناسبك، أيتها العجائز… آسف لجعلكما تقلقان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غارف، والدتك تتجه للخارج الآن.”
“الصغير غار.”
“تحملي ، يمكنك فعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك ذلك، كانت ملامح عالم الماضي تتلاشى تدريجيًا، وتفقد شكلها.
“مع ذلك، يجب أن أقول، أنا معتاد على عجائز مختلفات بنفس الوجه يقفن بجانب الأخريات، لكنني بالتأكيد لست معتادًا على نفس العجائز يقفن بجانب بعضهن البعض.”
أسكتت نظرة رام الحادة والمتسلطة غارفيل.
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
“ما هو؟ هذه الأشياء العاطفية لا تناسب شخصيتك على الإطلاق. أنت بوضوح من النوع الذي يعتمد على العضلات بدون إبداع، لذا كن بربريًا بشأنها.”
ثم، إلى ذلك السوبارو نفسه، قال غارفيل “آه” نحوه، وهو يخدش خده بشكل محرج.
جعلت يداه كلاً من ريوزو وشيما تتصلبان. ومع ذلك، بوجوه جاهزة للبكاء، قبلا يديه على أي حال.
وربما كان غضبه وإحراجه قد ارتفعا خلال حديثة ، لذلك غارفيل كشف عن أنيابه. ثم دفع إصبعه نحو سوبارو بالكثير من القوة، بدا أنه قد يعض رأس سوبارو.
كانت علاقتهما العائلية معقدة. كان ذلك صحيحًا بشكل خاص لأن “الأربعة الأوائل”، جميعهم ريوزو، كانوا من نفس الجدة من وجهة نظر غارفيل. كان الأمر صعبًا بدون إجابة سهلة.
“عودي قريبًا. احذري من العربات والرجال الغرباء.”
لكن في اللحظة التي شاهد الثلاثة معًا، فكر سوبارو، ربما لا داعي للقلق بشأنهم بعد كل شيء.
“الآن فقط، أصبح وجه غارفيل أحمرًا حقًا.”
“غار، كيف كان الأمر؟”
بينما كان شقيقها الأصغر يتلعثم، أعطته الأخت الكبرى ابتسامة مستاءة ومحبة، مكررة نفس السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حتى أنا لا أحتاج منك تفسير هذا…”
ناظرةً إلى التبادل بين تلك العائلة، عبرت رام ذراعيها بينما طرحت على غارفيل ذلك السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمّي… أنا… أنا…”
في النهاية، كانت رام هي التي أعطته الدفع الأخير نحو الاختبار. جلبت كلماتها زئيرًا خافتًا من غارفيل.
فجأة، بينما كانوا يمشون كتفًا إلى كتف، طرحت إيميليا الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بطريقة رؤيتي للأمر، ليس هناك نتائج تستحق الاحتفال. شعرت بأكثر من ذلك، هل هذا كل شيء؟”
شعور ريوزو بالوحدة، مشاعر فريدريكا بينما كانت تحبس دموعها، أفكار والدتهما التي تبتسم بضعف وتبدو متضاربة، أو حتى نسخته الأصغر المبتسم ببلاهة – لم ينقل أي منها إليه، لأن هذا كان ذاكرة غارفيل في ذلك الوقت.
“هذا يبدو مثل انطباع من لص متجر فخور في المدرسة المتوسطة… لكنك فعلتها؟”
بينما كان شقيقها الأصغر يتلعثم، أعطته الأخت الكبرى ابتسامة مستاءة ومحبة، مكررة نفس السؤال.
كان هذا هو الماضي. لقد بدأ الاختبار، وكان في المعبد منذ عشر سنوات.
“—من ناحيتي، إنه قطع نظيف.”
ردًا على سوبارو بهذه الطريقة، أطلق غارفيل زفيرًا عميقًا من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لاااا…! لقد نسيت! أعني، أعني… لم أكن أتوقع أنك ستدخل القبر بنفسك… لذا، إذا دخلت، فأنت… آه!”
تلك الكلمات جعلت الجميع يسحبون أنفاسهم للحظة، لكن مشاعر عميقة مختلفة تدفقت على الفور.
لم يكن هناك سبب للتفكير في مثل هذه الأمور. بقي له شيء واحد ليقلق بشأنه.
بعبارة أخرى، داخل الاختبار، توصل غارفيل إلى تفاهم مع ماضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والواقفة مواجهتهما كانت امرأة بشعر ذهبي مضفر في ثلاث ضفائر، وعيناها مليئة بنظرة لطيفة على وجهها. كانت تحمل طفلًا صغيرًا على صدرها.
كان هذا دليلًا ليس فقط على أنه اجتاز الاختبار، بل أن المعبد كان أقرب بخطوة إلى التحرير.
“ماذا قلت للتو؟”
“إذن ماذا عن أخذ هذا الزخم إلى الاختبارين المتبقيين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمّي… أنا… أنا…”
“لا تعبث معي. وهذا ليس دوري، أليس كذلك؟”
لم تكن الساحرة تريد أن تتحدى إيميليا الاختبار، ولا أن تتغلب عليه.
“نعم، هذا صحيح. ما يأتي بعد ذلك هو عملي. لن أسمح لأي شخص بأخذه مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطِ هذا لكليهما. واحدة لفو وواحدة لغارف.”
نقر بلسانه، وأومأ غارفيل برأسه نحو إيميليا. قبولًا لهذا، نفخت إيميليا صدرها عند تمرير الشعلة إليها. جعلت حماستها الثابتة سوبارو يخفف من تعابير وجهه.
“بغض النظر عن مدى حزنك ودموعك، تحصلين على تملق رجل سيعزيك ويغفر لك. تدنسين عالمي الشخصي مرارًا وتكرارًا. أنانية إلى أقصى حد—أنت امرأة متساهلة، بلا خجل وغير أخلاقية. ماذا لديك لتقولي عن ذلك يا ابنة الساحرة؟”
ثم، إلى ذلك السوبارو نفسه، قال غارفيل “آه” نحوه، وهو يخدش خده بشكل محرج.
والواقفة مواجهتهما كانت امرأة بشعر ذهبي مضفر في ثلاث ضفائر، وعيناها مليئة بنظرة لطيفة على وجهها. كانت تحمل طفلًا صغيرًا على صدرها.
“بجانب ذلك… ما هذا بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتحدث بصرامة شديدة مع أي شخص غير الأشخاص الأقرب إليها… كيف أقنعتها على أي حال؟”
كانت فريدريكا تعرف ما حدث لأمه. ريوزو وسكان المعبد الآخرين كانوا يعلمون على الأرجح أيضًا.
“ما هو؟ هذه الأشياء العاطفية لا تناسب شخصيتك على الإطلاق. أنت بوضوح من النوع الذي يعتمد على العضلات بدون إبداع، لذا كن بربريًا بشأنها.”
في ذلك الوقت، كان قادرًا تدمير ممر القبر، مما يجعل كل شيء آخر غير ذي جدوى.
“انتظر. من فضلك، انتظر…”
“مرحبًا، أعلم أنك تسخر مني بذلك. تسألني عن… لا، هذا ليس ما أريد قوله.”
بدأ يفقد أعصابه، لكن غارفيل خفض ذراعه دون فعل شيء. أمال سوبارو رأسه عند هذا التصرف غير المعتاد. بدلاً منه، بمفردها، ابتسمت رام بابتسامة صغيرة بنبرة استياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفع سوبارو إبهامه وابتسم، أمالت إيميليا رأسها، وهي تبدو متحيرة.
“غارف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أعطت غارفيل دفعة صغيرة بلطف في منطقة وركه.
الندبة البيضاء على جبهته—جرح لم يكن لديه عندما كانت والدته تحمله وهو صغير.
في مواجهة هجوم رام القاتل، زفر غارفيل باستسلام واضح.
“أنا، ربما… قبلت ما كان في الاختبار بسببك. شكرًا.”
“…آه؟”
تحدثت فريدريكا الصغيرة إلى غارفيل، الذي كان صوته متقطعًا ، كما لو كانت تشفق عليه
“…هل قلت شكرًا للتو؟”
“أنت الشخص الذي ضرب غارفيل. لقد كان صراعاً بين الرجال صحيح؟ لأنه يعترف بذلك، أنت قائد غارفيل، سوبارو. هذا مذهل جدًا.”
لم يستطع خيانة نفسه حتى تلك اللحظة. كان من المستحيل عليه أن يستسلم لرام والباقين، حتى من أجل التظاهر.
“أنا لا أقول ذلك مرتين! فقط، جعلني أتذكر شيئًا مهمًا. لهذا السبب…يا للحماقة!”
“ينطبق هذا على السيد ناتسوكي أيضًا، ولكن من السهل للغاية دفع أزرارك…”
وربما كان غضبه وإحراجه قد ارتفعا خلال حديثة ، لذلك غارفيل كشف عن أنيابه. ثم دفع إصبعه نحو سوبارو بالكثير من القوة، بدا أنه قد يعض رأس سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسكتت نظرة رام الحادة والمتسلطة غارفيل.
“استمع هنا، حسنا؟ نعم لقد خسرت! لقد تغيرت نتائج المحاكمة أيضاً! لكن هذا بالتأكيد لا يعني أن كل ما يأتي منك صحيح! والدليل في ماذا يحدث من الأن ! إذا فتحت هذا المكان وحدثت أشياء سيئة للعجائز، لا رحمة!!
—ما الذي كان يحدث؟ ما هذا المشهد؟ ذاكرة من هذه؟
“صحيح. بالطبع هذا ما نريده…”
لهذا السبب، أخذ غارفيل نفسًا، و…
لم تتحدث شقيقته الكبرى بكلمات “تذكر ماذا؟”
“أنا أقول، سأراقب بأم عيني ما إذا كان الحمقى يتحدثون جميعًا! أنا سأرى هذا حتى النهاية المريرة، هل تسمع؟! لذا من الأفضل أن تقوم بهذا بشكل جيد يا قائد !!
“هل ستذهبين، هاه؟”
” …..”
دفع جارفيل كتف سوبارو بعيدًا بقوة، وقطع كلماته و والتوت شفتيه في ابتسامة.
بينما كانت جالسة على العشب، رفعت رام يدها، موجهة أصابعها البيضاء نحوه. عندما أدرك ما كانت تلك الأصابع تشير إليه، تجمد قلب غارفيل.
سلوكه وطريقة مخاطبته غير المتوقعة أخذت سوبارو على حين غرة. خلال ذلك الوقت، أدار غارفيل ظهره على الفور إلى سوبارو، واستدار نحو جدتيه.
“الآن فقط، أصبح وجه غارفيل أحمرًا حقًا.”
“—أولًا، واجه ماضيك.”
بعد أن شهدت نفس الشيء، تحدثت إيميليا إلى سوبارو بصوتها المليئ بالضحك. إذا رأته إيميليا أيضًا، فلم تكن هلوسة. بالطبع، ولم يسمع البيان بشكل غير صحيح أيضًا.
بينما كان أوتو يدلي بهذا التصريح، بنية تخفيف التوتر ولكنه فشل في قراءة المزاج، أرسلته رام وهو يطير بحذائها. لحسن الحظ، انتهت مخاوف أوتو المحظوظ عند هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قائد…؟ القائد هنا هي إميليا تان، وليس أنا…”
الضوء الخافت الذي كان يغلف القبر لم يصل إلى الجزء الخلفي من الممر. بينما كان يشاهد ظهرها وهي تمشي بثقة، ضم سوبارو يديه مرة واحدة، جاثيًا على ركبة واحدة وكأنه يصلي.
“أنت الشخص الذي ضرب غارفيل. لقد كان صراعاً بين الرجال صحيح؟ لأنه يعترف بذلك، أنت قائد غارفيل، سوبارو. هذا مذهل جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلت يداه كلاً من ريوزو وشيما تتصلبان. ومع ذلك، بوجوه جاهزة للبكاء، قبلا يديه على أي حال.
إن مديح إيميليا الصادق وغير الساخر على الإطلاق جعل سوبارو بلوي شفتيه بسخرية. وبينما كان سوبارو يحمل نظرة متضاربة، جاءت رام بجانبه مباشرة، وهزت كتفيها.
إذهب إلى الخلف، وستجد الاختبار هناك. كونه نصف دم ، كان لدى غارفيل المؤهل لمواجهته؛ ومع قدوم الليل، أضاءت إضاءة القبر، كما لو كانت ترحب بالمتحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط استسلم. إنه في حالة معنوية عالية، ولا يمكن مساعدته. دعه يفعل كما يريد.”
بعد كل شيء، كان غارفيل يأمل أن يتغير شيء ما، أن يغيره شيء ما.
“بالمناسبة، أنا أضعف، لذلك ليس الأمر كما لو أنني قررت أن أكون نوعًا ما من الشخصيات الرئيسية —”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو الأمر وكأنك قد صنعت أخًا. أنت الأكبر فكن شهمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت، أليس كذلك، غارف القطة الخاسرة ؟ كم من الوقت تنوي أن تتسكع وتبدو بائس أمام الفتاة التي تعجبك؟ في اللحظة التي خسرت فيها، انتقلت من إلقاء اللوم على الآخرين إلى لوم نفسك، موجهًا أنيابك إلى الداخل بدلاً من الخارج. هذا كل شيء، أليس كذلك؟ يا له من غباء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن جاءت إيميليا إلى هذا المكان قبل يومين، كانت الفرصة الوحيدة لنقش هذه الحروف والصور هي الليلة السابقة.
“حسنًا، إذا كان الأمر كذلك، فهذا هو ما هو عليه… انتظر.”
“مراهنة؟ مراهنة على ماذا؟”
كانت هذه الأذرع لا يستطيع رؤيتها سوى سوبارو، ولا يستطيع التحكم فيها سوى سوبارو. وبالتالي—
رفع سوبارو يديه في إشارة التوقف، بعد أن سمع جزءًا واحدًا من البيان، أنه لم يتمكن من جعله يمر. حدقت رام في مؤخرة رأس غارفيل مع الغضب والمودة في عينيها، وقالت “ماذا؟” ونظرن إلى الوراء نحو سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلت للتو؟”
“لا…”
بعد أن انتهت المعركة مع غارفيل، استغل سوبارو الوقت الذي قضاه في الانتظار ليصيح عبر الكريستال، ليلتقي الفريق مرة أخرى هناك.
“أي جزء؟”
“الجزء الذي قلت فيه أن غارفيل أصغر مني؟”
“آه،” صدمت رام، وهزت رأسها كما يبدو أنها فهمت سؤال سوبارو.
“فقط استسلم. إنه في حالة معنوية عالية، ولا يمكن مساعدته. دعه يفعل كما يريد.”
“إذن… إذن لماذا؟! لماذا تظهر لي هذا المشهد، اللعنة؟!!”
“هذا العام، بلغ جارف أخيرًا الرابعة عشرة.”
“…أنا لا أستحقه، أليس كذلك؟”
” ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أقبل أنني خسرت! لكن القبول والتنازل هما شيئان مختلفان! أنا، أنا في حالة قتالية حتى الآن! إذا كنت تريد فعل أشياء لا أرغب فيها، كان ينبغي لك أن تقتليني فقط! إذا كنت تريد استئناف ما بدأناه…”
هذه المعلومة التي جاءت عكس توقعات سوبارو تركته مذعورًا. منزعجًا بشكل لا يصدق، أغمض عينيه، وأدار وجهه نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى غارفيل إلى الأرض، ناظراً إلى ذلك بدهشة.
الآن فهمت. كان الأمر حقًا كما أخبرها سوبارو.
وتذكر عددا من الحوادث. كيف أطلق عليه غارفيل لقب القائد في مجموعة متنوعة من كلماته وأفعاله حتى الآن، وكيف صرح غارفيل عن نفسه كأقوى رجل في العالم – كل هذه الأمور بدأت تترسخ في ذهنه.
“لكن هذا يعني أنكِ لستِ مستعدة لتفجيرها، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنها ستسير على ما يرام. أنا مستعد للمراهنة على ذلك.”
بينما كان أوتو يتصرف بشكل غير مبالٍ، قفز سوبارو نحوه، موجهاً له ضربة رأس.
وبينما حدث ذلك، صاح سوبارو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-هذا يجعله طالبًا في الصف الثامن !!”
لم يتغير شيء. لا يمكن أن يتغير شيء . كانت والدته ميتة. كان ضعيفًا، غير قادر على إنقاذ أي شيء. لا شيء.
سبتمبر، لذلك يجب أن يكون هناك احتفال للأميرة. على الرغم من أنها نصف غير مفيدة، إلا أنها تحصل بالتأكيد على هذا النوع من الأشياء، أليس كذلك؟”
…….
“حقًا، تدفق من الضيوف. ضيوف يجب أن يُرحب بهم—وضيوف بالتأكيد لم تتم دعوتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… البقاء هنا لفترة طويلة لن يؤدي إلا إلى إضعاف عزيمتك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتمد عليك، إيميليا.”
“البقاء هنا لفترة طويلة سوف يضعف عزمك، أليس كذلك؟”
ثم، عندما بدأت في المشي نحو القبر، وقف سوبارو بجانبها، متوجهًا معها حتى المدخل. لم يستطع الدخول والأمساك بيدها بجانبها. لذلك، أراد على الأقل أن يكون معها حتى تنطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع توافُق غارفيل مع صراعه الداخلي وسوبارو بعد أن شعر بالضربة المؤثرة لعمره الفعلي، هدأت الأمور قليلاً—ثم قامت إيميليا، وهي تزيل العشب بينما تقف، وأعادت التوتر إلى الجو المسترخي بجملة واحدة.
“…ماذا؟”
بينما كانت إيميليا تحدق في القبر بوجه جاد، طرح سوبارو سؤالاً.
في النهاية، كانت رام هي التي أعطته الدفع الأخير نحو الاختبار. جلبت كلماتها زئيرًا خافتًا من غارفيل.
“جرح جبينك ، فعلت ذلك بنفسك لكي تنسى قبلة أمك، لتتصرف كما لو أنها لم تحدث أبدًا، أليس كذلك؟”
“هل ستذهبين، هاه؟”
“نعم، سأذهب… فقط شاهد. سأفعل كما فعل غارفيل، وسأذهب أبعد.”
“هل أنتِ متأكدة أنكِ تستطيعين فعل ذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفعل ذلك… لأنني لم أعد أخاف من التغيير.”
“إذن… إذن لماذا…؟!”
كان ردها القوي ممكنًا بفضل تجربتها في الجدال مع سوبارو في القبر. قضم غارفيل أنيابه عند سماع الرد؛ امتلأ صدر سوبارو بالفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد… أريد أن أكون مطلوبًا من قبل الأشخاص الذين يحتاجونني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط غارفيل الصغير، المتشبث بأساليبه الصبيانية ، لم يكن يعلم. لو لم يرَ ذلك في اختبار القبر، لربما لم يكن ليدرك ذلك حتى تلك اللحظة….
ثم، عندما بدأت في المشي نحو القبر، وقف سوبارو بجانبها، متوجهًا معها حتى المدخل. لم يستطع الدخول والأمساك بيدها بجانبها. لذلك، أراد على الأقل أن يكون معها حتى تنطلق.
“مرحبًا، سوبارو. بشأن ما حدث داخل القبر…”
“آه، إنه بخير. ليس غريبًا جدًا.”
“اللعنة على كل شيء.”
فجأة، بينما كانوا يمشون كتفًا إلى كتف، طرحت إيميليا الموضوع.
تخيل سوبارو أن الأمر كان متعلقًا بالاختبار. معتقدًا هذا، انتظر الكلمات التي قد تتبع ذلك ، ولكن كان من الصعب قراءة ما قد تكون عليه. كانت إيميليا تلمح بنظراتها وهي تنظر إلى سوبارو بقلق.
لسبب ما، كانت وجنتاها محمرتين قليلاً.
“أحد شروط تعاونها كان أنني لن أتحدث عن ذلك معك، السيد ناتسكي.”
“إيميليا؟”
“إذا رأيت شيئًا مخيفًا بما يكفي لجعلك تبكي، ستواسيك رام. معروف لصديق قديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني، ما حدث داخل القبر! أنت تعلم، ذلك…”
“ذلك…؟ آه، أم، آه.”
“مراهنة؟ مراهنة على ماذا؟”
جعلت كلمات إيميليا الممزوجة بالغضب قليلاً وجه سوبارو يحمر وهو يتذكر الأحداث السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على فهم ما كانت تقصده، عقد غارفيل حاجبيه وفي اللحظة التالية، اتسعت عيناه وتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التطورات الكبيرة التي تلت ذلك قد أوقفت الزخم الأولي، ولكن الآن بعد أن فكر في تلك اللحظة، كان جريئًا بشكل لا يصدق—بما يكفي لإندفاعه في المواجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اصمت، أيها الأحمق! لا تتصرف بكل برودة! تصرفك المستقل كاد أن يفجر الخطة بأكملها! لكن بدون مساعدتك، لم أكن لأتمكن من التغلب على غارفيل، لذا ليس الأمر أنني لا أشعر بالامتنان، حسنًا؟!”
أدرك متأخرًا أن سرقة شفتيها، وعمليًا عضهما في العملية، كان أمرًا كبيرًا.
تلقى الضربة في بطنه، وسقط أوتو عند قدمي سوبارو وهو يطلق أنينًا مؤلمًا.
“في الداخل ، أم… سوبارو، أنت وأنا… تعلم؟”
كانت تلك شيما نفسها قد التقت بريوزو ديرما، الريوزو الحالية. إيميليا، التي لم تكن مألوفة بالظروف، كانت مندهشة لرؤية ريوزو اثنتين في مكان واحد.
“آه… نعم، نحن، آه، فعلنا.”
الماضي. الحاجز. المعبد. عائلته. قيمهم ، وقف ثابتًا، لم يتغير.
“أعني، أعتقد أن الأمور ستكون صعبة حقًا من هنا. لكن هذا مهم، لذا… عندما ينتهي الاختبار والعديد من الأشياء الأخرى، سنتحدث طويلًا، حسنًا؟”
تلك الكلمات جعلت الجميع يسحبون أنفاسهم للحظة، لكن مشاعر عميقة مختلفة تدفقت على الفور.
أومأ سوبارو على اقتراح إيميليا، مما جعل رأسه يهتز من الحالة غير المستقرة بالفعل داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت، أليس كذلك، غارف القطة الخاسرة ؟ كم من الوقت تنوي أن تتسكع وتبدو بائس أمام الفتاة التي تعجبك؟ في اللحظة التي خسرت فيها، انتقلت من إلقاء اللوم على الآخرين إلى لوم نفسك، موجهًا أنيابك إلى الداخل بدلاً من الخارج. هذا كل شيء، أليس كذلك؟ يا له من غباء.”
“غواه؟! لماذا؟!”
بالنسبة لسوبارو، كانت هذه تجربته الأولى؛ بالنسبة لإيميليا، كانت على الأرجح تجربتها الأولى أيضًا. بعد أن اصطدمت مشاعرهما ببعضهما البعض، كان لديهما جبل من الأشياء التي يحتاجان إلى مناقشتها.
“ماذا… يجب أن أفعل؟”
“لكن لديك ثقة كبيرة إذا كنت تتحدثين عن إجراء محادثة بعد كل هذا، إميليا-تان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه ثقة؟ أتساءل. قد يكون مجرد خداع وضجيج، أتعلم؟”
“مع ذلك، يجب أن أقول، أنا معتاد على عجائز مختلفات بنفس الوجه يقفن بجانب الأخريات، لكنني بالتأكيد لست معتادًا على نفس العجائز يقفن بجانب بعضهن البعض.”
“لكن هذا يعني أنكِ لستِ مستعدة لتفجيرها، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنها ستسير على ما يرام. أنا مستعد للمراهنة على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رفع سوبارو إبهامه وابتسم، أمالت إيميليا رأسها، وهي تبدو متحيرة.
حتى أثناء هذا المزاح، القيود على المساحة صارمة هذه المرة أيضًا، لذا ننتقل إلى الشكر المعتاد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مراهنة؟ مراهنة على ماذا؟”
مايو 2017
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقوق المواعدة! إذا فزت، أحصل على موعد مع إيميليا-تان، وإذا فزتِ، تحصلين على موعد معي.”
لم تكن الساحرة تريد أن تتحدى إيميليا الاختبار، ولا أن تتغلب عليه.
“نعم، نعم، كما تقول.”
كما هو الحال دائمًا، تصدت إيميليا بمهارة لتقدمات سوبارو.
بحلول الوقت الذي انتهوا فيه من المزاح، وصل الاثنان إلى مدخل القبر. مكان الاختبار يرحب بتحديه. الممر المضاء بشكل خافت، والذي كان مليئًا بضوء شاحب، دعا إيميليا للدخول.
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
إذا استمرت في التقدم، فإن اختبار الماضي ينتظرها. على الرغم من ذلك، ابتسمت إيميليا لسوبارو، دون أي توتر.
“رام، لم تبقى ندوب على جسمك؟ إذا كان هناك، كوني عروستي وسأ…”
“حسنًا، سأذهب لفترة.”
“عودي قريبًا. احذري من العربات والرجال الغرباء.”
تمتم غارفيل بينما كانت دقات قلبه تتسارع تدريجيًا.
“لا تقل أشياء سخيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت ابتسامة ساخرة وبعد ذلك، ابتسامة جميلة. تركت هذا وراءها، ودخلت إيميليا إلى القبر، واختفت عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اختبار القبر…”
الضوء الخافت الذي كان يغلف القبر لم يصل إلى الجزء الخلفي من الممر. بينما كان يشاهد ظهرها وهي تمشي بثقة، ضم سوبارو يديه مرة واحدة، جاثيًا على ركبة واحدة وكأنه يصلي.
…….
“أي جزء؟”
من هناك، لم يستطع سوبارو فعل شيء. كانت بقية المعركة معركة إيميليا وحدها.
هل كان هذا هو الحال؟ هل كان هذا كل ما في العالم؟ هل كان الاختبار هناك ليعلمه ذلك؟
“الآن يأخذ غيلتيراو خطوة… سوف يبدو أقل رجولة بوجه قلق مثل ذلك، أيها القائد.”
المحرر ، كما توقعت في نهاية المجلد 12، كان المجلد 13 رحلة مليئة بالأحداث! ينطبق هذا على سوبارو أيضًا، ولكن حتى دماغ مؤلفكم العزيز بدا وكأنه سيغلي من القتال العنيف. آسف على المكالمات الهاتفية المتكررة في منتصف الليل! وشكرًا جزيلًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه، من الأسهل استيعاب تلك الأقوال الغريبة عندما أعلم أنها تأتي من طالب في الصف الثامن. لقد مررت بمرحلة مثلك، اقتبست فيها جميع أنواع الأقوال من أشخاص مهمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يرى إيميليا تذهب، جاء غارفيل إلى الدرجات الحجرية أسفله. وقف بجانب سوبارو، مترددًا قليلاً قبل أن ينضم إلى الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تصنعن وجوهًا لا تناسبك، أيتها العجائز… آسف لجعلكما تقلقان.”
“توقف عن ذلك. الطريقة التي قلتها بها تجعلني أرغب في رفضها حتى…”
“مرحبًا، أيها القائد يجب أن أعتذر لك قليلاً.”
كان الاختبار قادمًا. الماضي الذي كانت تخافه كثيرًا كان قادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلوكه وطريقة مخاطبته غير المتوقعة أخذت سوبارو على حين غرة. خلال ذلك الوقت، أدار غارفيل ظهره على الفور إلى سوبارو، واستدار نحو جدتيه.
“حسنًا، أليس ذلك رائعًا منك؟ يمكنك التحدث إلى القائد عن أي شيء. إنه محرج إذا قلتها بهذه الطريقة.”
“إيميليا؟”
جعل الكلمات سوبارو يخدش خده محمر الوجه. ثم، تنهد غارفيل بعمق.
“…ماذا؟”
“حسنًا، لقد ذهبت إلى الداخل، حسنًا؟ لذا كنت في الخلف هناك أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم إيميليا ما إذا كان يجب أن تُسمى تجربة دعوتها إلى ماضيها حلمًا.
“آه، إذًا كنت كذلك.”
“لهذا السبب رأيت. نتيجة كل عمل القائد الشاق.”
بينما كانت الجدات تقفن جنبًا إلى جنب، تحدث غارفيل بفظاظة بينما يضع يديه على رأس كل منهما في نفس الوقت.
تردد غارفيل، ووجد صعوبة في التعبير عن ذلك بالكلمات. لم يفهم سوبارو ما كان يحاول قوله، فبدا عليه الاستفسار. لكنه أدرك على الفور. كان لديه تخمين. تحول وجهه إلى اللون الأحمر العميق.
ثم، عندما بدأت في المشي نحو القبر، وقف سوبارو بجانبها، متوجهًا معها حتى المدخل. لم يستطع الدخول والأمساك بيدها بجانبها. لذلك، أراد على الأقل أن يكون معها حتى تنطلق.
—لقد رآه! لقد رآه، لقد رآه! لقد رآه!!
بينما تمر عبر الممر، دخلت إيميليا الغرفة الحجرية حيث يُجرى الاختبار. تتبعت جدران الحجر المتوهجة بخفة بأصابعها بينما تتسرب الكلمات منها بنبرة ضحك.
“لاااا…! لقد نسيت! أعني، أعني… لم أكن أتوقع أنك ستدخل القبر بنفسك… لذا، إذا دخلت، فأنت… آه!”
“حسنًا، لقد ذهبت إلى الداخل، حسنًا؟ لذا كنت في الخلف هناك أيضًا…”
غطى وجهه بيديه، وتلوى سوبارو وهو يسقط في مكانه.
خجل. خجل قوي بما يكفي ليجعل الشخص يرغب في الموت.
—يا له من شيء غبي جدًا لكسر وعد من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قليل هم الأرواح الذين يمكنهم العيش مع كل هذا الخجل. في تلك اللحظة، كان يمقت غارفيل، ربما يكرهه أكثر من اللحظة التي تقاتلا فيها حتى الموت.
“نظرك إلي بهذه الطريقة يضعني في مأزق! …لكن…آسف لرؤيتي ذلك. أيها القائد أنت غبي كبير، لكنني سعيد لأنك القائد الذي خسرت أمامه!”
بالنسبة لسوبارو، كانت هذه تجربته الأولى؛ بالنسبة لإيميليا، كانت على الأرجح تجربتها الأولى أيضًا. بعد أن اصطدمت مشاعرهما ببعضهما البعض، كان لديهما جبل من الأشياء التي يحتاجان إلى مناقشتها.
قبض على أسنانه بشدة لدرجة أنها أصدرت صريرًا. حدق في التربة، تسربت تمتمات غارفيل من شفتيه.
“اصمت، انسَ أنك رأيته! يمكنك فقط التظاهر بأنك لم تره، اللعنة! أنت لست طفلًا صغيرًا…انتظر، أنت طفل صغير! اللعنة!”
كان هذا دليلًا ليس فقط على أنه اجتاز الاختبار، بل أن المعبد كان أقرب بخطوة إلى التحرير.
عندما حاول أن ينعت غارفيل بالصغير، أدرك سوبارو على الفور أنه هو الذي في وضع غير متكافئ، بما أنه يمتلك نقطة ضعف في يد خصمه. أرسلت الصرخة الغاضبة غارفيل في نوبة ضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنها كلمات ملائمة، لكن غارفيل كان يأمل. بعد أن بقي بدون تغيير لمدة عشر سنوات ، كان يأمل في التغيير، في بدء صفحة جديدة.
بينما كان يستريح، معرضًا لنظرات فاترة، صلى سوبارو لحظ سعيد لإيميليا، في نفس الوقت يصلي ألا تلاحظ “الكتابة على الجدران” التي تركها خلفه.
الآن بعد أن رأى شخص آخر تلك الرسائل الصغيرة، أصبحت تلك الرسائل العاطفية مهزلة كبيرة.
“حسنًا، أليس ذلك رائعًا منك؟ يمكنك التحدث إلى القائد عن أي شيء. إنه محرج إذا قلتها بهذه الطريقة.”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وطبعًا، لم تستجب الصلاة الثانية لسوبارو.
“لقد غادرت والدتنا المعبد من أجل عائلتها. هل أنت غير راضٍ عن ذلك؟”
“…سوبارو، أنت… أحمق.”
بينما تمر عبر الممر، دخلت إيميليا الغرفة الحجرية حيث يُجرى الاختبار. تتبعت جدران الحجر المتوهجة بخفة بأصابعها بينما تتسرب الكلمات منها بنبرة ضحك.
“إرادة إلهية غير مرئية بالعين… لذلك، أسميك العناية غير المرئية…”
بعد أن كانت خائفة جدًا، قاتلت إيميليا خوفها، متحدية القبر بعزم وتصميم في صدرها. ومع ذلك، عندما وصلت إيميليا إلى الغرفة الحجرية المعنية، استقبلها مشهد غير متوقع.
بدون رحمة، بدون تردد، ألقت الساحرة الإهانات لتقليل روح إيميليا. لم تكن السبب الوحيد لانكسارها من الاختبار من قبل، لكن تحديها بدأ هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أعني، هذا حقًا غبي.”
وأخيرًا، أوجه أعظم شكري للقراء الذين اشتروا هذا الكتاب وجعلت قلوبهم تقفز بعد رؤية كيف تطورت هذه الحكاية! كما هو الحال دائمًا، شكرًا !
على العكس من كلماتها، كانت تعابير إيميليا لينة، مليئة بالمودة.
—من يمكن أن يلومها؟ أي شخص يراها بالتأكيد سيحمل نفس الفكرة.
إذا كان ذلك صحيحًا، فالمرأة التي يحبها كانت حقًا امرأة استثنائية.
“…مثير للشفقة. هذا ما جئت إلى هنا لاكتشافه، اللعنة.”
كانت الجدران التي تتبعتها إيميليا بأصابعها تحمل علامات لم يكن يجب أن تكون عليها. كل جدران الغرفة الحجرية الضيقة كانت مليئة بالعديد من العلامات.
“صحيح. بالطبع هذا ما نريده…”
الظلال الناتجة عن الضوء أعطت تلك العلامات شكلاً ملموسًا. لمست إيميليا يدها بها بينما كان صدرها يشتعل.
“لماذا تعتقد هكذا؟”
—كانت محفورة فيها صور، حروف. كانت إميليا محاطة بالعديد من الكلمات، العديد من المشاعر.
الندبة البيضاء على جبهته—جرح لم يكن لديه عندما كانت والدته تحمله وهو صغير.
كانت الصور هي صور باك اللطيفة التي رسمها سوبارو مرات عديدة من قبل. كانت الرسومات لباك يحمل تعابير مختلفة، وحولها كانت كتابات بخط الأطفال، كما لو كانت مكتوبة من قبل أطفال صغار.
بدون رحمة، بدون تردد، ألقت الساحرة الإهانات لتقليل روح إيميليا. لم تكن السبب الوحيد لانكسارها من الاختبار من قبل، لكن تحديها بدأ هناك.
بأخذ ذلك المنطق الصارم، استهزأ بجُبْن قلبه الخاص.
“تحملي ، يمكنك فعلها.”
“هل أنتِ متأكدة أنكِ تستطيعين فعل ذلك…؟”
وأنا نشجعك.”
“أنت مخطئة…!”
“…ماذا؟”
“بمجرد الانتهاء من هذا، دعينا نذهب في موعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتمد عليك، إيميليا.”
“أحبك. لهذا السبب أؤمن بك.”
“أحمق… أحمق، أحمق، أحمق… سوبارو، أنت… غبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سأذهب… فقط شاهد. سأفعل كما فعل غارفيل، وسأذهب أبعد.”
على الرغم من أنها كانت تتحدى الاختبار، على الرغم من أن الذكريات المؤلمة والحزينة كانت تنتظرها بالتأكيد، فإن جهوده لتشجيعها كادت تجعلها تبكي. يا له من شخص فظيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركت شيء ما. في تلك اللحظة، فهمت.
بشكل انعكاسي، رفع غارفيل وجهه نحو الصوت الذي كان موجهاً نحوه في تلك اللحظة.
منذ أن جاءت إيميليا إلى هذا المكان قبل يومين، كانت الفرصة الوحيدة لنقش هذه الحروف والصور هي الليلة السابقة.
لثانية، فقد غارفيل الكلمات. لم يكن يتحدث عن ما يريد فعله. في تلك اللحظة، أراد أن يسمع ردًا، بوصلة تشير إلى ما يجب أن يفعله.
لقد أخذ سوبارو الوقت. لقد ابتعد سوبارو عن جانب إيميليا خلال ذلك الوقت. وما فعله خلال ذلك الوقت كان الشيء الوحيد الذي لن يتحدث عنه سوبارو معها.
—يا له من شيء غبي جدًا لكسر وعد من أجله.
“نعم، نعم.”
“—أنا لن أسامحك أبدًا، أبدًا حتى تعتذر عن هذا، أتعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمست الحروف بحب، وأعربت عن أفكارها للصبي الذي نقشها.
– عميقًا داخل الكيان المعروف بنفسه، وضع شيء جذورًا، مؤكدًا وجوده.
في اللحظة التالية، شعرت وكأن وعيها يهدأ للنوم وأحست بملامح العالم تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجعدًا أنفه، وقف غارفيل ببطء ومسح محيطه بعينيه.
“لا!! لا، لا!! أنت… أنت لا تعرفين شيئًا عن… ما حدث لأمي بعد ذلك!”
كان الاختبار قادمًا. الماضي الذي كانت تخافه كثيرًا كان قادمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعتقد رام أن اللطف هو شيء يجب أن يُعطى لشخص يستحق تلقيه. إذا فشلت رام في إعطاء أي شيء، فإن رام لم تعتقد أنه كان مناسبًا.”
نزعت والدتهما العقدين اللذين كانا يتدليان من عنقها.
—ومع ذلك، بقيت ابتسامة على شفتي إيميليا.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أمانع بشكل خاص. القضية هي كيف يشعر هؤلاء الأطفال.”
لم تفهم إيميليا ما إذا كان يجب أن تُسمى تجربة دعوتها إلى ماضيها حلمًا.
عندما علم أن والدته ماتت، وقع غارفيل في حالة ذعر، وضرب رأسه بالجدار والأرض ليحفر جرحًا لا يمحى.
كانت ندبته دليل براءته. سمحت له بنسيان وتحريف مشاعر والدته، وبالتالي الشعور بالأسف على نفسه.
قد يكون وصفها بالحلم مناسبًا لوصف الغوص في الغابة المألوفة في أعمق جزء من ذكرياتها والدخول إليها بقدميها.
“هل هذه ثقة؟ أتساءل. قد يكون مجرد خداع وضجيج، أتعلم؟”
محاطة بالأشجار الطويلة، شعرت بالنسيم الهادئ والتربة الدافئة تحت قدميها وهي تتنفس بعمق.
كانت هذه الأذرع لا يستطيع رؤيتها سوى سوبارو، ولا يستطيع التحكم فيها سوى سوبارو. وبالتالي—
هذا المكان، داخل الاختبار، لم يكن المنظر الثلجي المليء بالأشجار المغطاة بالثلوج الذي كان يلوح في ذاكرتها. لم يصل هذا المكان بعد إلى تلك النقطة. ومع ذلك، كان بلا شك على الطريق الذي سيصل إلى المنظر الثلجي الذي ندمت عليه إيميليا بشدة.
“لكن لديك ثقة كبيرة إذا كنت تتحدثين عن إجراء محادثة بعد كل هذا، إميليا-تان.”
ثم—
خجل. خجل قوي بما يكفي ليجعل الشخص يرغب في الموت.
تمتمت فريدريكا.
“—يا له من تدفق للضيوف في الآونة الأخيرة.”
“لا بأس. أنا بخير… لكنني أشعر بالأسف لغارف.”
“.…. ”
“لا بأس. أنا بخير… لكنني أشعر بالأسف لغارف.”
“-هذا يجعله طالبًا في الصف الثامن !!”
دون أن تنطق بكلمة، حولت إيميليا نظرتها نحو الشخص الذي تحدث فجأة بهذه اللباقة.
باعتبار أن هذا كان مستوى فهمها للأمر، يجب الانتظار حتى الشرح المفصل حتى يتم تسوية الأمور المختلفة.
“وجهك يقول إن عزيمتك محددة.”
في أعماق الغابة المستنسخة من ذكريات إيميليا، والتي كانت مليئة بالمناظر الخضراء كما تذكرتها، كانت هناك شخصية واحدة ليست من ماضيها تقف مائلة في ظل شجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في تلك اللحظة، كان هذا كل شيء بالنسبة له . كل ما تمناه من العالم المتلاشي، المنهار، هو ألا تختفي والدته الباهتة ببطء، وريوزو، وأخته الكبرى الصغيرة.
مستندة على الجذع، درست المرأة ذات الشعر الأبيض إيميليا بلا مبالاة.
خلال ذلك الوقت، بقي سوبارو والآخرون جالسين أمام القبر، ينتظرون عودته بترقب.
هناك، مرتدية ملابس سوداء وتحمل وجهًا جميلًا بما يكفي لسحر أي ناظر، وقفت إيكيدنا، ساحرة الجشع.
“تحملي ، يمكنك فعلها.”
“—!!”
عندما لاحظت إيميليا نظرة الساحرة، ابتسمت الأخيرة بسحر نحوها، وخرجت ببطء من ظل الشجرة وسارت نحوها.
“…مثير للشفقة. هذا ما جئت إلى هنا لاكتشافه، اللعنة.”
“حقًا، تدفق من الضيوف. ضيوف يجب أن يُرحب بهم—وضيوف بالتأكيد لم تتم دعوتهم.”
بينما كانت تسير، وجهت إكيدنا صوتًا عاديًا ونظرة باردة نحو إيميليا. لم يكن هذا سخرية؛ كانت مشاعر نقية وغير مشوهة من الاشمئزاز والاحتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجموعة من الرسومات التي رسمها شينيتشيرو أوتسكا لسلسلة ري زيرو، نعم. كانت هذه مرفقة بالروايات على أساس خاص بكل متجر، ولم تُنشر من قبل في شكل كتاب، مما يجعلها سلعة ساخنة للغاية. لذا اشترِ، اشترِ، اشترِ!”
بعد كل شيء، رجل عاجز صرخ في وجهه. رجل قوي بما يكفي لهزيمته صرخ.
“إنه لأمر مدهش أن تزحفي إلى هنا بعد عرضك المخزي. حتى أنا مصدومة من جرأتك ورفضك الاستسلام.”
كانت عيناها السوداوان الباردتان تشبهان عيني الشخص الأقرب إلى إيميليا، ومع ذلك لم تكونا كذلك. كان هذا الحقد موجهًا ليس نحو نصف الجان، بل نحو إيميليا شخصيًا. —كان عداءً خامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت أمي تحبنا. كانت تحبني، وكانت تحبك.”
“بغض النظر عن مدى حزنك ودموعك، تحصلين على تملق رجل سيعزيك ويغفر لك. تدنسين عالمي الشخصي مرارًا وتكرارًا. أنانية إلى أقصى حد—أنت امرأة متساهلة، بلا خجل وغير أخلاقية. ماذا لديك لتقولي عن ذلك يا ابنة الساحرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تكن سخيفًا. أنا أقول إنك تحتاج إلى فعل ذلك لأننا لا نسامحك. لا يمكنك التوسل للغفران دون تقديم شيء في المقابل، أليس كذلك؟ رام فازت، وغارف خسر. كن ولدًا جيدًا وافعل ما أقول.”
شدة كلماتها كانت ستُمزق قلب إيميليا القديمة، وتُحطمه تمامًا.
بدون رحمة، بدون تردد، ألقت الساحرة الإهانات لتقليل روح إيميليا. لم تكن السبب الوحيد لانكسارها من الاختبار من قبل، لكن تحديها بدأ هناك.
قد يكون وصفها بالحلم مناسبًا لوصف الغوص في الغابة المألوفة في أعمق جزء من ذكرياتها والدخول إليها بقدميها.
لم تكن الساحرة تريد أن تتحدى إيميليا الاختبار، ولا أن تتغلب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الصغير غار!”
لكن في تلك اللحظة، كان هذا كل شيء بالنسبة له . كل ما تمناه من العالم المتلاشي، المنهار، هو ألا تختفي والدته الباهتة ببطء، وريوزو، وأخته الكبرى الصغيرة.
لم تتوقع الساحرة أن تتغلب إميليا على الاختبار على الإطلاق.
—آه، فهمت. هنا، يجب أن أفعل الشيء الذي أخبرني به سوبارو.
الآن فهمت. كان الأمر حقًا كما أخبرها سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيكون الأمر بخير، غارف.”
عندما تطرح التحدي ، وعندما تجبر الشجاعة على الصعود من أعماق قلبها، كانت بحاجة لأن تكون مثل ناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، بينما كانوا يمشون كتفًا إلى كتف، طرحت إيميليا الموضوع.
“—اسمي إيميليا… فقط إيميليا. الساحرة المتجمدة التي اتت من غابة إليور العظيمة.”
” ……”
لم يكن أحد يعتقد أنها كانت تصرفات فتاة قد أعارت ركبتيها لغارفيل اللاواعي حتى لحظات مضت.
يمكن لإيميليا أن تدرك أن تسميتها لنفسها أزعجت الساحرة.
راضية بشكل خاص عن تلك الاستجابة، أشارت إيميليا بإصبعها نحو الساحرة، وكأنها تنطلق من خلالها إلى السماء.
—قال الرجل، أليس كذلك؟ إذا رغب في البدء، كان حراً في البدء من جديد.
لقد أخذ سوبارو الوقت. لقد ابتعد سوبارو عن جانب إيميليا خلال ذلك الوقت. وما فعله خلال ذلك الوقت كان الشيء الوحيد الذي لن يتحدث عنه سوبارو معها.
“لن يؤثر عليّ خبث ساحرة أخرى. —أنا امرأة مزعجة كهذه.”
فريدريكا شددت وجنتيها الصغيرة، وكانت تعابيرها محملة بالدموع وهي تحدق في غارفيل.
____________________________________
—يا له من شيء غبي جدًا لكسر وعد من أجله.
دائمًا في خدمتك، تابي ناجاتسكي المعروف باسم القطة الملونة بالفأر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة الشفاء من بركة روح الأرض استثنائية. بالفعل، كان قد استعاد ما يكفي من القوة لتدمير القبر. رام والباقين الذين ينتظرون في الخارج لم يكن لديهم وسائل لوقفه. كان بإمكانه إفساد نتائج معركة مريرة كهذه، مما يجعلها كلها بلا فائدة. ألم تدرك هي والباقون هذا القدر؟
شكرًا للبقاء معي خلال ري : زيرو ، المجلد 13! آسف إذا كان حجم الخط في الكلمات الختامية قد أصبح أصغر قليلًا في المرات الأخيرة. أستمر في تحذير نفسي من أن لا أجعل هذا يصبح معيارًا جديدًا، ولكن كما هو الحال من قبل، كان هذا المجلد مليئًا بالمحتوى!
غارفيل، الذي كان يصرخ بعد أن استسلم للغضب، فقد صوته على الفور كما لو كان مطعونًا بالجليد.
الأرك 4، المعروف غالبًا بأرك المعبد ، يصل أخيرًا إلى مرحلة العودة. هنا، سنغوص في جزء من القصة حيث يتم اختراق الظروف العبثية. توقعوا المجلد 14، حيث يجب مواجهة ليس فقط مشاكل الحاضر، ولكن أيضًا مشاكل الماضي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك ذلك، كانت ملامح عالم الماضي تتلاشى تدريجيًا، وتفقد شكلها.
أيضًا، يجب أن أقول، أن الرسم التوضيحي لغلاف هذا المجلد هو الأول الذي يظهر فقط الرجال (حتى المجلد 7، الذي ظهر فيه فيلهيلم، تضمن زوجته)، وهو إنجاز أشعرني بالرضا الداخلي .
—في اللحظة التالية، تلاشى عالم الأحلام إلى اللون الأبيض. تراجع الماضي، وعائلته، وتلاشت في الأثير.
حتى أثناء هذا المزاح، القيود على المساحة صارمة هذه المرة أيضًا، لذا ننتقل إلى الشكر المعتاد!
المحرر ، كما توقعت في نهاية المجلد 12، كان المجلد 13 رحلة مليئة بالأحداث! ينطبق هذا على سوبارو أيضًا، ولكن حتى دماغ مؤلفكم العزيز بدا وكأنه سيغلي من القتال العنيف. آسف على المكالمات الهاتفية المتكررة في منتصف الليل! وشكرًا جزيلًا!
“أنا، ربما… قبلت ما كان في الاختبار بسببك. شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ كن واقعيًا، كان من الواضح أنني أستطيع فعل هذا على الأقل. لا تتعالَ على الآخرين كثيرًا، ذو الرتبة الثالثة!”
إلى المصور المشرف أوتسكا، شكر كبير على رسومات كل مجلد، ولكن شكراً جزيلاً بشكل خاص على رسم غلاف يضم الرجال فقط هذه المرة! إنه شيء بسيط، ولكن حتى مع وجود الرجال في أكثر من 50 بالمائة من رسومات الكتاب، لم يحدث ذلك طوال هذا الوقت. مع المجلد 13، فعلناها أخيرًا! شكرًا جزيلاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى كوسانو، مصمم الغلاف، شكرًا جزيلاً على إعداد صورة أنيقة تضم فقط رجال قذرين ومتعبين. إنه لأمر مدهش كم يبدو أوتو رائعًا فيه!
إلى دايشي ماتسوسي، المسؤول عن نسخة المانجا، وماكوتو فوجيتسو أيضًا، شكرًا لمواصلتكما التمسك بي وبهذه القصة ! من القصص الجانبية للأرك الثاني إلى معركة الحوت الأبيض في الأرك الثالث، لم أستطع إبعاد عيني! آمل أن تستمروا في الاعتناء بي من الآن فصاعدًا!
“جرح جبينك ، فعلت ذلك بنفسك لكي تنسى قبلة أمك، لتتصرف كما لو أنها لم تحدث أبدًا، أليس كذلك؟”
“إنه لأمر مدهش أن تزحفي إلى هنا بعد عرضك المخزي. حتى أنا مصدومة من جرأتك ورفضك الاستسلام.”
ومع مرور عام كامل منذ بدء بث الأنمي، لم يتضاءل حماسي. أنا ممتن جدًا لكل ما فعله الجميع من ذوي الصلة بالأنمي من أجل القصة وما حفزني على العمل بجدية أكبر. لا أستطيع شكركم بما فيه الكفاية! العديد من الرسائل التي تلقيتها من المعجبين قالت أيضًا إن الأنمي كان رائعًا! شكرًا جزيلاً!
“أنت مخطئة…!”
إلى الآخرين، مثل الجميع في قسم التحرير في مف بونك جي والجميع المشاركين في متجر الكتب ، كما هو الحال دائمًا، أريد أن أشكركم جميعًا بصدق. دائمًا ما تجعلونني أشعر بأنني محظوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي انتهوا فيه من المزاح، وصل الاثنان إلى مدخل القبر. مكان الاختبار يرحب بتحديه. الممر المضاء بشكل خافت، والذي كان مليئًا بضوء شاحب، دعا إيميليا للدخول.
بتغطية فمه بكلتا يديه، كان سلوك أوتو واضحًا أنه لا ينوي شرح المزيد.
وأخيرًا، أوجه أعظم شكري للقراء الذين اشتروا هذا الكتاب وجعلت قلوبهم تقفز بعد رؤية كيف تطورت هذه الحكاية! كما هو الحال دائمًا، شكرًا !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا لثلاث نساء يتبادلن الكلمات في مكان قريب من حاجز المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأعمل بجد مرة أخرى من أجل الجزء الأخير من الأرك الرابع، مرحلة الحل! آمل أن تظلوا معي لهذا الأمر!
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
ثم، عندما بدأت في المشي نحو القبر، وقف سوبارو بجانبها، متوجهًا معها حتى المدخل. لم يستطع الدخول والأمساك بيدها بجانبها. لذلك، أراد على الأقل أن يكون معها حتى تنطلق.
حسنًا إذن، دعونا نلتقي مرة أخرى في المجلد 14! سيكون التالي مليئًا ببعض التقلبات والمنعطفات المكثفة أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سوبارو، أنت… أحمق.”
كانت ريوزو تنظر بنظرة شكوى بينما كانت والدته تتحدث إليها. على حد تذكره، كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها صوت والدته.
مايو 2017
“يمكنني أن أتخيل أن السيد ناتسوكي سيكون غاضبًا بشدة إذا سمعك تقول ذلك… لكن كما يبدو أنك قد اعتدت على هذا الآن، ربما يمكنك الاستمرار بالمعلومات الأخرى لشهر سبتمبر، غارفيل؟”
<< السنة قد انتهت نصفها بالفعل! يجب وضع المزيد من الجهد في النصف الثاني! >>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا علمت أنك تحب وتُحب… فهذا يجعلك غير قادر على تبرير اختيارك للبقاء في المعبد، أليس كذلك؟”
“إذن رام وأنا نقوم بمعاينة المجلد التالي… مهلاً، ماذا تفعل هنا؟!”
“أن والدتي كانت تحبني.
“هل هذا كل شيء، أليس كذلك؟”
“بصراحة، تساءلت في البداية عما كانوا يفكرون فيه. الآن، لا يسعني إلا أن أعتقد أن هذا الاختيار كان بناءً على محتويات المجلد الأخير. بجانب ذلك، هذه هي المرة الثانية التي أقوم فيها بالمعاينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جئت لأنني اعتقدت أن رام ستكون هنا. لم يخبرني أحد أنني سأضطر للقيام بذلك مع شخص من الرتبة الثالثة…”
على الرغم من أنها كانت تتحدى الاختبار، على الرغم من أن الذكريات المؤلمة والحزينة كانت تنتظرها بالتأكيد، فإن جهوده لتشجيعها كادت تجعلها تبكي. يا له من شخص فظيع.
“يبدو أن رام خدعتك… على الرغم من أنني أشعر بالحزن على قلبك المكسور، غارفيل، هذا أيضًا عمل. لنبدأ. الإعلان الأول يتعلق بمعلومات حول افتتاح حدث في شيبويا لشهر أغسطس: ري:زيرو _ بدأ الحياة في الصيف الأبدي -.”
بكل صراحة، كان غارفيل الذي بقي داخل المعبد ، قلقًا بشأن كل شيء بعقله غير الكافي. في غضون أيام قليلة فقط، تم قلب عشر سنوات رأسًا على عقب.
“الآن بعد أن أفكر في الجبل الذي أدين لكم بكسره، أين غارفيل؟”
“صيف أبدي…؟ يبدو أن غوريغوري مليئة بالنشاط، لكنني لا أفهم حقًا.”
خجل. خجل قوي بما يكفي ليجعل الشخص يرغب في الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتحدث بصرامة شديدة مع أي شخص غير الأشخاص الأقرب إليها… كيف أقنعتها على أي حال؟”
“أعتقد أن التفاصيل يتم مشاركتها على تويتر والموقع الإلكتروني. ومع ذلك، بالحكم من الاسم، ربما تكون المحتويات والبنية لها موضوع مختلف عن الأحداث السابقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم توجيه الضربة إلى الندبة على حاجبه، التي كان لديه عادة لمسها. بينما كان يفرك تلك الندبة البيضاء، ركز غارفيل عينيه على رؤية رام في ملابسها القذرة.
“توقف عن ذلك. الطريقة التي قلتها بها تجعلني أرغب في رفضها حتى…”
سبتمبر، لذلك يجب أن يكون هناك احتفال للأميرة. على الرغم من أنها نصف غير مفيدة، إلا أنها تحصل بالتأكيد على هذا النوع من الأشياء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع بكاءه الحزين وهو طفل يرن في أذنيه.
“يمكنني أن أتخيل أن السيد ناتسوكي سيكون غاضبًا بشدة إذا سمعك تقول ذلك… لكن كما يبدو أنك قد اعتدت على هذا الآن، ربما يمكنك الاستمرار بالمعلومات الأخرى لشهر سبتمبر، غارفيل؟”
“هاه! لا أحب هذا على الإطلاق. لماذا يجب أن أستمع إليك…؟”
“سيظهر جانبك الجيد للأنسة رام أيضًا.”
بينما كان شقيقها الأصغر يتلعثم، أعطته الأخت الكبرى ابتسامة مستاءة ومحبة، مكررة نفس السؤال.
“…في العاشر من سبتمبر، تفتح مف بونك جي مهرجان المدرسة الصيفية 2017. إنه تقليدي، لكن التجول حول هذه الأحداث ممتع، لذا جربها، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ينطبق هذا على السيد ناتسوكي أيضًا، ولكن من السهل للغاية دفع أزرارك…”
بينما كان غارفيل جالسًا متربعًا على الأرض، جعلت تصريح رام المزعجة عينيه تنتفخان في دهشة.
“توقف عن تخيلنا نموت وقلقك عليّ قليلاً، أليس كذلك؟!”
“أيضًا، في الثالث والعشرين من سبتمبر، يُطرح كتاب فني لـري : زيرو بمناسبة عيد ميلاد الأميرة للبيع أيضًا، هل تسمع؟”
كان هذا كل ما احتاج غارفيل ليتمسك به إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مجموعة من الرسومات التي رسمها شينيتشيرو أوتسكا لسلسلة ري زيرو، نعم. كانت هذه مرفقة بالروايات على أساس خاص بكل متجر، ولم تُنشر من قبل في شكل كتاب، مما يجعلها سلعة ساخنة للغاية. لذا اشترِ، اشترِ، اشترِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا راضي مع تقديم كل هذه الأشياء الأخرى، لكن ماذا عن المجلد 14؟”
“أحبك. لهذا السبب أؤمن بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم، أفهم ذلك.”
“يا لها من مفاجأة! من المتوقع أن يصدر ري زيرو ، المجلد 14 في سبتمبر. من المقرر أن يكون سبتمبر شهرًا مميزًا للغاية. نأمل أن تتابعوا ليس فقط الأحداث، بل الكتاب التالي في السلسلة الرئيسية أيضًا.”
“لن يؤثر عليّ خبث ساحرة أخرى. —أنا امرأة مزعجة كهذه.”
“أنا أقول، سأراقب بأم عيني ما إذا كان الحمقى يتحدثون جميعًا! أنا سأرى هذا حتى النهاية المريرة، هل تسمع؟! لذا من الأفضل أن تقوم بهذا بشكل جيد يا قائد !!
“هل هذا كل شيء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وجهه بيديه، وتلوى سوبارو وهو يسقط في مكانه.
بينما تمر عبر الممر، دخلت إيميليا الغرفة الحجرية حيث يُجرى الاختبار. تتبعت جدران الحجر المتوهجة بخفة بأصابعها بينما تتسرب الكلمات منها بنبرة ضحك.
“نعم، يبدو الأمر كذلك. أقول، لقد نفذت هذا بشكل جيد بشكل غير متوقع.”
بكل صراحة، كان غارفيل الذي بقي داخل المعبد ، قلقًا بشأن كل شيء بعقله غير الكافي. في غضون أيام قليلة فقط، تم قلب عشر سنوات رأسًا على عقب.
“آه؟ كن واقعيًا، كان من الواضح أنني أستطيع فعل هذا على الأقل. لا تتعالَ على الآخرين كثيرًا، ذو الرتبة الثالثة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لاااا…! لقد نسيت! أعني، أعني… لم أكن أتوقع أنك ستدخل القبر بنفسك… لذا، إذا دخلت، فأنت… آه!”
“ألا يشير هذا الشكل من الخطاب إلى أنك تحتقرني؟ يا إلهي، ومع ذلك كنت أقدم لك الثناء الصادق… حقًا، ألا تنوي التعامل بلطف مع الآخرين؟”
“هذه جملتي ، اللعنة. تمامًا مثل القائد ، لن أعطي موافقتي بهذه السهولة.”
للحديث…
دفع جارفيل كتف سوبارو بعيدًا بقوة، وقطع كلماته و والتوت شفتيه في ابتسامة.
“إذن، مهما كان صعبًا، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي… أنا قلق قليلاً بشأن المستقبل.”
“لا أريد البقاء طويلاً في هذا المكان.”
واقفًا، نظر غارفيل من واحدة إلى الأخرى. كانت واحدة منهما جدته التي قضى معها وقتًا طويلًا؛ والأخرى كانت جدته التي اعتبرها منقذة حياته.
/////
“نعم، سأذهب. على الرغم من أنه سيسبب لك الكثير من المتاعب، سيدة ريوزو…”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات