ثمن الخطيئة 2
200 – ثمن الخطيئة
* ملك الشر *
“تدفق التنين الإلهي . أنت تضيع وقتك في هذا المكان .”
عندما انهار الجدار، أدى الممر إلى مزيد من الطوابق تحت الأرض.
صرخ الملك جينسونغ بكل قوته.
رأى النجمين الذين دخلوا إلى الطابق السفلي، المشهد و أصدروا شهقات من الصدمة.
بوووم –
“همم.”
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
“ما هذا…”
“ما هذا…”
لقد كان مشهدا فظيعا.
نظر نجم السيف إلى العلامة وسأل: “هل يمكنك عمل علامة كهذه؟”
الجثث في كل مكان.
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
لم يكن بوسع النجم البوذي إلا أن يقول، “أميتابها”.
انهار الرماة بالقرب منه إلى قطع.
ولم تكن هناك جثة واحدة سليمة. لم تكن الأذرع والأرجل مفقودة فحسب، بل تمزقت الأطراف نفسها إلى أجزاء.
هز الملك جينسونغ رأسه ، لكن حكيم الأرض والسماء أومأ برأسه.
كانت الأرض ملساء بالدماء، والجماجم و كانت البقايا متناثرة هنا وهناك.
ولكن كان دو جين ميونغ هو الأكثر إصابة.
ما كان أكثر رعبا هو الندوب التي تركت على الجدران.
مرة أخرى، ارتجف جسد دو جين ميونغ، الذي حجب الهجمات الفادمة .
عبس المبارز وتوجه إلى الحائط لينظر عن كثب إلى الآثار. ثم صرخ متفاجئًا: “هذا فولاذ الألفية !”
صرخ الملك جينسونغ بكل قوته.
صدمت هذه الكلمات النجم البوذي الذي لمس الحائط بيديه.
ما كان أكثر رعبا هو الندوب التي تركت على الجدران.
كما قال المبارز، كان الجدار مصنوعًا من معدن يعرف باسم فولاذ الألفية.
كواكواكوا —!
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
أرجع رأسه و نظر لسيده. الرجل الذي أعطاه الفرصة ليترك اسمه في التاريخ.
“هل كان هناك أي شخص يمكنه صنع مثل هذه الندبة في فولاذ الألفية ؟”
في ذلك الوقت، كان الملك جينسونغ هو من جاء ليجده. و بمساعدة الملك جينسونغ، أصبح مسؤولاً في القصر، وليس سيد كانغو.
فحص نجم السيف العلامات الضخمة التي تركت في جميع أنحاء الجدران.
بدا الأمر وكأنه ضربة سيف، ولكن كان من السهل اكتشاف أنه كان في الواقع خدش ظفر.
بدا الأمر وكأنه ضربة سيف، ولكن كان من السهل اكتشاف أنه كان في الواقع خدش ظفر.
لقد ولد فنانو الدفاع عن النفس بشرًا، لكنهم تطوروا إلى وحوش و أشباح و أرواح. ولكن هل كانوا حقا من الوحوش؟
كانت الندوب عميقة بشكل ملحوظ أيضًا. لا يمكنك ترك مثل هذه العلامة في الجدران إلا إذا كنت على الأقل كائن شبه إلهي!
الأسهم الملتصقة بظهره جعلته يبدو وكأنه قنفذ، لكن ذلك لم يكن كافيًا لمنع دو جين ميونغ من التحرك.
والأكثر من ذلك، كانت الندوب في ارتفاع شخص بالغ!
عند سماع كلماته، رفع دو جين ميونغ رأسه بالكاد. “جلالتك “
لقد كان مشهدا مرعبا.
“هل كان هناك أي شخص يمكنه صنع مثل هذه الندبة في فولاذ الألفية ؟”
نظر نجم السيف إلى العلامة وسأل: “هل يمكنك عمل علامة كهذه؟”
تصلب تعبير النجم البوذي. حتى لو قاتل العشرات من دمى الجثث والأبرياء هنا في نفس الوقت، كان من المستحيل ترك الآثار هنا، بغض النظر عن كيفية تفكير النجمين التوأم في الأمر.
“هممم،” فكر النجم البوذي للحظة، ثم أجاب: “مع ما يكفي من الوقت، أستطيع أن أفعل ذلك. ربما أستطيع أن أجعلها بنصف العمق.”
أرجع رأسه و نظر لسيده. الرجل الذي أعطاه الفرصة ليترك اسمه في التاريخ.
أومأ نجم السيف. “أنا نفس الشيء.”
هكذا عاش حياته و لكن هذا يكفي ليمكنني ترك اسمي في هذا الركن من التاريخ؟
كان نصف العمق بالفعل مجاملة لأنفسهم . ولكن ماذا عن العلامات التي تركت في كل مكان حيث كانوا يقفون؟
طاقة رمح بيضاء على شكل تنين، حلقت من جانب نحو الآخر . لقد ابتلعت أوه جيوم جانج و رمحه، الذي كان لا يزال يقاتل ضد حكيم الأرض والسماء.
علاوة على ذلك، كان هناك دماء على هذه الآثار. وكانت حولهم قطع من اللحم.
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
“هذه الجثث، كلها كانت مثل الدمى”.
رد نجم السيف بتعبير صارم: “حسنًا، هناك شيء واحد نعرفه على وجه اليقين هو أن شيئًا ما كان في هذه الغرفة فعل هذا وأن الوحش المذكور قد دخل العالم بالفعل.”
تصلب تعبير النجم البوذي. حتى لو قاتل العشرات من دمى الجثث والأبرياء هنا في نفس الوقت، كان من المستحيل ترك الآثار هنا، بغض النظر عن كيفية تفكير النجمين التوأم في الأمر.
“هل كان هناك أي شخص يمكنه صنع مثل هذه الندبة في فولاذ الألفية ؟”
“ماذا حدث هنا في العالم؟ أميتابها.”
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
رد نجم السيف بتعبير صارم: “حسنًا، هناك شيء واحد نعرفه على وجه اليقين هو أن شيئًا ما كان في هذه الغرفة فعل هذا وأن الوحش المذكور قد دخل العالم بالفعل.”
فورفربوك-
حرك نجم السيف نظرته وهو يتحدث.
لا، حتى لو لم أترك بصمة في التاريخ ، سيبقى اسمي في ذاكرة أحد إلى الأبد!
مع مسار عينيه، كانت هناك آثار أقدام ملطخة بالدماء مستمرة على جانب واحد.
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
لقد قادوا نحو نفس الدرج الذي نزل منه النجمان التوأم …
بوووم –
بوم، بوم، بوم-
لقد كان ظهور وون سيونغ.
صدى صوت إنفجار كلما اصطدم السيف والسهم. مع كل نقرة بالسيف، ينفجر سهم.
و…
هزت القوة البغيضة الملك جينسونغ، مما تسبب في تعثره. كان غير مستقر على قدميه و بدا كأنه سيسقط. غطت الكدمات والحروق جسده.
“الحكيم!” (* شكله مثل : ساسكي كن ، كروساكي كن ، ناروتو كن ،و غيرها)
ولكن كان دو جين ميونغ هو الأكثر إصابة.
الجثث في كل مكان.
” أيها الحكيم.”
هز الملك جينسونغ رأسه ، لكن حكيم الأرض والسماء أومأ برأسه.
عند سماع كلماته، رفع دو جين ميونغ رأسه بالكاد. “جلالتك “
“اليوم، سأحني السماء و الأرض بهذه الحياة الفانية!”
كانت ملابس دو جين ميونغ مبللة بالدماء الحمراء. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك عشرات السهام تبرز من ظهره، وكانت إحدى يديه متفحمة بشكل قبيح. كان سلاحه الثمين، عصا خشب الصنوبر الأحمرقد كسرت منذ فترة طويلة، و لم يتمكن من التغلب على القوة الانفجارية للسهام إلا بيديه .
فورفربوك-
كان هذا كله لأنه استمر في منع السهام التي تطير نحو الملك جينسونغ.
كان بإمكان دو جين ميونغ سماع الملك جينسونغ وهو يجري على الطريق، وقدماه تضربان على الطريق الدموي.
بوووم –
وفي هذه الأثناء، صوب الرماة المحيطون بهم أقواسهم.
مرة أخرى، ارتجف جسد دو جين ميونغ، الذي حجب الهجمات الفادمة .
لقد كان ظهور وون سيونغ.
كان هذا هو السهم الأخير.
أغلقت عيون دو جين ميونغ.
سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن الجنود من إعادة التحميل.
“هذه الجثث، كلها كانت مثل الدمى”.
أخذ الملك جينسونغ نفسًا عميقًا وقال: “أعتقد أنك عانيت كثيرًا في هذه المرحلة”.
“اليوم، سأحني السماء و الأرض بهذه الحياة الفانية!”
عندها ابتسم دو جين ميونغ متحملاً الألم. كان تعبيره ملتويًا بسبب الألم.
كان الأمر كما لو أن دو جين ميونغ الميت كان يراقب القصر.
“لقد أتيحت لي الفرصة لأن أكبر كفنان قتالي وأخدم الأعضاء الحقيقيين للعائلة الإمبراطورية. لا تكن سخيفا، هذه ليست معاناة “.
“الحكيم…….”
“الحكيم…….”
رأى النجمين الذين دخلوا إلى الطابق السفلي، المشهد و أصدروا شهقات من الصدمة.
وقف دو جين ميونغ. لقد وضع المزيد من الوزن على ركبته السليمة واستخدم يده السليمة للاستقامة.
بدا الجنود الذين كانوا يطلقون السهام متفاجئين بعض الشيء.
بدا الجنود الذين كانوا يطلقون السهام متفاجئين بعض الشيء.
“لقد أتيحت لي الفرصة لأن أكبر كفنان قتالي وأخدم الأعضاء الحقيقيين للعائلة الإمبراطورية. لا تكن سخيفا، هذه ليست معاناة “.
لقد ولد فنانو الدفاع عن النفس بشرًا، لكنهم تطوروا إلى وحوش و أشباح و أرواح. ولكن هل كانوا حقا من الوحوش؟
“أيها الحكيم!”
“إذا فكرت في الأمر، فإن هذا الفنان القتالي المسمى دو جين ميونغ عاش حياة طويلة.”
“لقد أتيحت لي الفرصة لأن أكبر كفنان قتالي وأخدم الأعضاء الحقيقيين للعائلة الإمبراطورية. لا تكن سخيفا، هذه ليست معاناة “.
عندما تعلم القتال وانضم إلى الجيش، عندما قاتل في ساحة المعركة، عندما حصل على لقب من الموريم.
لقد تم تعزيزه بهذا الفكر.
كان “حكيم الأرض والسماء” قلقًا للغاية بشأن مكان استخدام هذا الاسم. هل سيعيش ببساطة كفنان قتالي، أم أنه يرغب في ترك اسمه في كل ركن من أركان التاريخ؟
“يا صاحب الجلالة، من حسن الحظ أن حياة هذا الشخص قد امتدت حتى أتمكن من التحدث معك بهذه الطريقة.”
في ذلك الوقت، كان الملك جينسونغ هو من جاء ليجده. و بمساعدة الملك جينسونغ، أصبح مسؤولاً في القصر، وليس سيد كانغو.
“الحكيم!!!”
هكذا عاش حياته و لكن هذا يكفي ليمكنني ترك اسمي في هذا الركن من التاريخ؟
“أهههه!”
هذا الفكر جاء إلى ذهنه .
“هذه الجثث، كلها كانت مثل الدمى”.
وفي هذه الأثناء، صوب الرماة المحيطون بهم أقواسهم.
“دو جين ميونغ، لن أنسى تضحياتك و لا مسؤولياتي . سأقاتل، كما فعلت أنت. لذا احرسني يا حكيم الأرض والسماء.”
بعيدا قليلا عنهم كان الزعيم الملقب بـ “أوه”.
لكن…
ضحك دو جين ميونغ وشفتاه مقوستان.
طاقة رمح بيضاء على شكل تنين، حلقت من جانب نحو الآخر . لقد ابتلعت أوه جيوم جانج و رمحه، الذي كان لا يزال يقاتل ضد حكيم الأرض والسماء.
هذا لا يكفي. ما فعلته ا لا يكفي لترك اسمي في التاريخ. فماذا يجب أن أفعل؟
“أنا أيضًا على استعداد للتضحية بحياتي من أجل قناعتي!”
أرجع رأسه و نظر لسيده. الرجل الذي أعطاه الفرصة ليترك اسمه في التاريخ.
كاجيك-
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
و ليترك اسما في زاوية من زوايا التاريخ كما شاء.
إذا أوصلته آمنا إلى هناك، فيمكنني أن أترك اسمي الصغير في كل ركن من أركان التاريخ.
“من فضلك، من فضلك قم بالإنتصار ، يا صاحب الجلالة.”
استجمع دو جين ميونغ آخر ما لديه من قوة.
صدى صوت إنفجار كلما اصطدم السيف والسهم. مع كل نقرة بالسيف، ينفجر سهم.
الوضوح النهائي (* تعرفون كيف يتعافى الشخص في لحظاته الأخيرة قبل الموت *).
أغلقت عيون دو جين ميونغ.
دون أن يفكر في الموت، كان جسد دو جين ميونغ مليئًا بالقوة. و في الوقت نفسه، كانت عيناه مليئة بالحياة التي كانت تحترق بسرعة.
في عالم أصبح ضبابيًا، رأى أوه جيوم جانج الملك جينسيونج.
“يا صاحب الجلالة، هذا الشخص سوف يمهد الطريق.”
عند سماع كلماته، رفع دو جين ميونغ رأسه بالكاد. “جلالتك “
“الحكيم…”
ومع ذلك، لم يتوقف عن المشي.
“من فضلك قم بالدوس على جثة المحتال وصحح الأخطاء.”
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
“أيها الحكيم!”
بعد ذلك، لم يبق سوى آثار تنين عملاق بوضوح على الأرض.
هز الملك جينسونغ رأسه ، لكن حكيم الأرض والسماء أومأ برأسه.
“إذا فكرت في الأمر، فإن هذا الفنان القتالي المسمى دو جين ميونغ عاش حياة طويلة.”
وهكذا، لم يكن بوسع الملك جينسونغ أن يفعل شيئًا سوى الإيماءة . “لن أنسى تضحياتك أبدًا.”
كان الأمر كما لو أن دو جين ميونغ الميت كان يراقب القصر.
“هذا سيكون كافيا.”
“دو جين ميونغ، لن أنسى تضحياتك و لا مسؤولياتي . سأقاتل، كما فعلت أنت. لذا احرسني يا حكيم الأرض والسماء.”
بمجرد أن انتهى من التحدث، تحرك الحكيم.
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
لماذا لقب بحكيم الأرض والسماء؟
لم يتبق سوى شيء واحد!
“اليوم، سأحني السماء و الأرض بهذه الحياة الفانية!”
و لكن هذا كان كل شيء.
رفع الحكيم عصاه. يبدو أن خط صيد أسود برز من عصاه.
تحدث الملك جينسونغ وضغط يديه على جروح دو جين ميونغ. كان كل جرح شديدا للغاية. استمر الدم في التدفق من خلال أصابعه.
سوابينج-
“أهههه!”
انهار الرماة بالقرب منه إلى قطع.
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
“أوقفوه! أطلقوا السهام!”
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
أطلق الرماة عندما طلب منهم أوه جيوم جانج أن يفعلوا ذلك.
لقد وصلنا كان الانتقام وشيكًا.
كانت السهام هذه المرة كلها عادية.
كانت قوة تدفق التنين الإلهي مذهلة.
فورفربوك-
سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن الجنود من إعادة التحميل.
السهام غرست كلها في جسد دو جين ميونغ.
عندها فقط أدار الملك جينسونغ رأسه.
مبللة الأرض بالدم.
لا، حتى لو لم أترك بصمة في التاريخ ، سيبقى اسمي في ذاكرة أحد إلى الأبد!
ومع ذلك، لم يتوقف عن المشي.
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
لإفساح المجال للملك جينسونغ!
و ليترك اسما في زاوية من زوايا التاريخ كما شاء.
لتصحيح الأخطاء!
ضحك دو جين ميونغ وشفتاه مقوستان.
و ليترك اسما في زاوية من زوايا التاريخ كما شاء.
بعيدا قليلا عنهم كان الزعيم الملقب بـ “أوه”.
لا، حتى لو لم أترك بصمة في التاريخ ، سيبقى اسمي في ذاكرة أحد إلى الأبد!
صرخ الملك جينسونغ بكل قوته.
لقد تم تعزيزه بهذا الفكر.
طاقة رمح بيضاء على شكل تنين، حلقت من جانب نحو الآخر . لقد ابتلعت أوه جيوم جانج و رمحه، الذي كان لا يزال يقاتل ضد حكيم الأرض والسماء.
الأسهم الملتصقة بظهره جعلته يبدو وكأنه قنفذ، لكن ذلك لم يكن كافيًا لمنع دو جين ميونغ من التحرك.
“شكرا لك، زعيم الطائفة.”
واصل النضال إلى الأمام.
كواووووووو –
“آآه!”
“الحكيم…”
“آآآآه!”
للحظة، جثم الملك جينسونغ هناك و هو يبكي. ثم التقط عصا دو جين ميونغ واحتضنها.
” إلى الامام-“
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
وفجأة، انفتح الطريق، وهو امتداد حر مرصوف باللحم والدم.
كما قال المبارز، كان الجدار مصنوعًا من معدن يعرف باسم فولاذ الألفية.
“آه!”
كان هذا كله لأنه استمر في منع السهام التي تطير نحو الملك جينسونغ.
كان بإمكان دو جين ميونغ سماع الملك جينسونغ وهو يجري على الطريق، وقدماه تضربان على الطريق الدموي.
كان نصف العمق بالفعل مجاملة لأنفسهم . ولكن ماذا عن العلامات التي تركت في كل مكان حيث كانوا يقفون؟
لم يتبق سوى شيء واحد!
دون أن يفكر في الموت، كان جسد دو جين ميونغ مليئًا بالقوة. و في الوقت نفسه، كانت عيناه مليئة بالحياة التي كانت تحترق بسرعة.
وطالما أنه يستطيع قطع عنق الرجل المسمى أوه جيوم جانج، فإن الطريق سيفتح. في تلك اللحظة، قفز أوه جيوم-جانغ إلى الأمام.
“من فضلك قم بالدوس على جثة المحتال وصحح الأخطاء.”
“شاااا!”
علاوة على ذلك، كان هناك دماء على هذه الآثار. وكانت حولهم قطع من اللحم.
كان الرمح في يده مثل الوهم.
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
“أنا أيضًا على استعداد للتضحية بحياتي من أجل قناعتي!”
ومع ذلك، من الناحية الفنية لا يزال هناك نصف سفلي، حيث كان هناك لحم دموي وقطع من العظام لا تزال ملتصقة بالجزء العلوي من جسده.
هل تلك هالة الرمح؟
ما كان أكثر رعبا هو الندوب التي تركت على الجدران.
جاء الرمح بسرعة نحو دو جين ميونغ. استخدم دو جين ميونغ عصاه نصف المكسورة لمحاولة إيقافه.
ومع ذلك، من الناحية الفنية لا يزال هناك نصف سفلي، حيث كان هناك لحم دموي وقطع من العظام لا تزال ملتصقة بالجزء العلوي من جسده.
لكن…
لقد ولد فنانو الدفاع عن النفس بشرًا، لكنهم تطوروا إلى وحوش و أشباح و أرواح. ولكن هل كانوا حقا من الوحوش؟
“جررر!”
لم يكن بوسع النجم البوذي إلا أن يقول، “أميتابها”.
الطاقة داخل جسده لا يمكن أن تتصل بشكل صحيح بسبب جروحه. سافر تشي المتدفق عبر جسده في طريق مكسور.
“الحكيم…”
لا بد لي من ذلك، لا بد لي من ذلك!
سوابينج-
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
كان هذا هو شكل الملك جينسونغ وهو يهز دو جين ميونغ، الذي كان لا يزال يحمل سهامًا عالقة في جميع أنحاء جسده.
كاجيك-
هزت القوة البغيضة الملك جينسونغ، مما تسبب في تعثره. كان غير مستقر على قدميه و بدا كأنه سيسقط. غطت الكدمات والحروق جسده.
كسر الرمح العصا. حطمت موجة هالة الرمح سلاح دو جين ميونغ، كما سحقت أيضًا أي زخم كان قد جمعه دو جين ميونغ.
كانت السهام هذه المرة كلها عادية.
“الحكيم!!!”
“شكرا لك، زعيم الطائفة.”
صرخ الملك جينسونغ بصوت عالٍ وهو يقترب من الرجل.
كان نصف العمق بالفعل مجاملة لأنفسهم . ولكن ماذا عن العلامات التي تركت في كل مكان حيث كانوا يقفون؟
و…
مرة أخرى، ارتجف جسد دو جين ميونغ، الذي حجب الهجمات الفادمة .
كواووووووو –
فحص نجم السيف العلامات الضخمة التي تركت في جميع أنحاء الجدران.
طاقة رمح بيضاء على شكل تنين، حلقت من جانب نحو الآخر . لقد ابتلعت أوه جيوم جانج و رمحه، الذي كان لا يزال يقاتل ضد حكيم الأرض والسماء.
“لا تتكلم. لا تقل أي شيء يا أيها الحكيم! “
كواكواكوا —!
كانت هذه هي الفكرة الأخيرة لأوه جيوم جانج.
بعد ذلك، لم يبق سوى آثار تنين عملاق بوضوح على الأرض.
و…
“تدفق التنين الإلهي . أنت تضيع وقتك في هذا المكان .”
بالكاد فتح دو جين ميونغ فمه، غير قادر على تحريك جسده.
لقد كان ظهور وون سيونغ.
أوه جيوم جانج، الذي فقد الكثير من الدماء، أغمض عينيه ببطء وفكر، بهذا، الثمن…
كانت قوة تدفق التنين الإلهي مذهلة.
بوم، بوم، بوم-
“تبا .”
“شكرا لك، زعيم الطائفة.”
كان لا بد من القول أن أوه جيوم جانج، الذي نجا بالكاد من أن يُضرب حتى الموت على يد تدفق التنين الإلهي، كان أيضًا غير عادي.
“من فضلك قم بالدوس على جثة المحتال وصحح الأخطاء.”
“أورغ.”
تصلب تعبير النجم البوذي. حتى لو قاتل العشرات من دمى الجثث والأبرياء هنا في نفس الوقت، كان من المستحيل ترك الآثار هنا، بغض النظر عن كيفية تفكير النجمين التوأم في الأمر.
و لكن هذا كان كل شيء.
السهام غرست كلها في جسد دو جين ميونغ.
كان الرجل على وشك الموت، وفقد الجزء السفلي من جسده تماما. لقد تمزق بسبب القوة الساحقة لتدفق التنين الإلهي و اختفى تمامًا.
هكذا عاش حياته و لكن هذا يكفي ليمكنني ترك اسمي في هذا الركن من التاريخ؟
ومع ذلك، من الناحية الفنية لا يزال هناك نصف سفلي، حيث كان هناك لحم دموي وقطع من العظام لا تزال ملتصقة بالجزء العلوي من جسده.
لقد ولد فنانو الدفاع عن النفس بشرًا، لكنهم تطوروا إلى وحوش و أشباح و أرواح. ولكن هل كانوا حقا من الوحوش؟
“أنهي الأمر .”
لتصحيح الأخطاء!
مع بداية مفاجئة للألم بدأ يتتالى عليه .
“أنهي الأمر .”
لم يكن هناك أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة مع رحيل النصف السفلي. لم يكن أوه جيوم جانج إستثناءا.
“اليوم، سأحني السماء و الأرض بهذه الحياة الفانية!”
كان العالم في عينيه ضبابيا.
فورفربوك-
في عالم أصبح ضبابيًا، رأى أوه جيوم جانج الملك جينسيونج.
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
كان هذا هو شكل الملك جينسونغ وهو يهز دو جين ميونغ، الذي كان لا يزال يحمل سهامًا عالقة في جميع أنحاء جسده.
للحظة، جثم الملك جينسونغ هناك و هو يبكي. ثم التقط عصا دو جين ميونغ واحتضنها.
عرف أوه جيوم-جانغ أن الإمبراطور قد تغير منذ وقت طويل. كان من الصواب أن يكون السيد و الملك الحقيقي هو الملك جينسونغ. وكان عليه أن يدفع ثمن خدمة السيد الخطأ.
ضحك دو جين ميونغ وشفتاه مقوستان.
“كويك!”
عندها فقط أدار الملك جينسونغ رأسه.
أوه جيوم جانج، الذي فقد الكثير من الدماء، أغمض عينيه ببطء وفكر، بهذا، الثمن…
كان العالم في عينيه ضبابيا.
كانت هذه هي الفكرة الأخيرة لأوه جيوم جانج.
رد نجم السيف بتعبير صارم: “حسنًا، هناك شيء واحد نعرفه على وجه اليقين هو أن شيئًا ما كان في هذه الغرفة فعل هذا وأن الوحش المذكور قد دخل العالم بالفعل.”
“هننج.”
هذا الفكر جاء إلى ذهنه .
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
كواكواكوا —!
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
صدمت هذه الكلمات النجم البوذي الذي لمس الحائط بيديه.
كانت الجروح التي أصيب بها شديدة للغاية لدرجة أن دو جين ميونغ كان على وشك الموت.
كان من حسن الحظ أن وون سيونغ كان قريبًا ، وإلا لكان دو جين ميونغ قد فقد حياته على الفور.
“شكرا لك، زعيم الطائفة.”
كانت قوة تدفق التنين الإلهي مذهلة.
بالكاد فتح دو جين ميونغ فمه، غير قادر على تحريك جسده.
“أنا أيضًا على استعداد للتضحية بحياتي من أجل قناعتي!”
أومأ وون سيونغ برأسه.
أوه جيوم جانج، الذي فقد الكثير من الدماء، أغمض عينيه ببطء وفكر، بهذا، الثمن…
كان من حسن الحظ أن وون سيونغ كان قريبًا ، وإلا لكان دو جين ميونغ قد فقد حياته على الفور.
ولكن كان دو جين ميونغ هو الأكثر إصابة.
“يا صاحب الجلالة، من حسن الحظ أن حياة هذا الشخص قد امتدت حتى أتمكن من التحدث معك بهذه الطريقة.”
هذا لا يكفي. ما فعلته ا لا يكفي لترك اسمي في التاريخ. فماذا يجب أن أفعل؟
“لا تتكلم. لا تقل أي شيء يا أيها الحكيم! “
عبس المبارز وتوجه إلى الحائط لينظر عن كثب إلى الآثار. ثم صرخ متفاجئًا: “هذا فولاذ الألفية !”
تحدث الملك جينسونغ وضغط يديه على جروح دو جين ميونغ. كان كل جرح شديدا للغاية. استمر الدم في التدفق من خلال أصابعه.
كسر الرمح العصا. حطمت موجة هالة الرمح سلاح دو جين ميونغ، كما سحقت أيضًا أي زخم كان قد جمعه دو جين ميونغ.
فقدت عيون دو جين ميونغ بريقها تدريجيًا. لقد استنزفت حياته.
صدى صوت إنفجار كلما اصطدم السيف والسهم. مع كل نقرة بالسيف، ينفجر سهم.
“من فضلك، من فضلك قم بالإنتصار ، يا صاحب الجلالة.”
واصل النضال إلى الأمام.
“الحكيم!” (* شكله مثل : ساسكي كن ، كروساكي كن ، ناروتو كن ،و غيرها)
وقف دو جين ميونغ. لقد وضع المزيد من الوزن على ركبته السليمة واستخدم يده السليمة للاستقامة.
“لا تنخدعوا بما يتبعه القطيع ، بل صححوا الخطأ، حتى يأتي اليوم الذي……”
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
“أهههه!”
بوووم –
أغلقت عيون دو جين ميونغ.
هز الملك جينسونغ رأسه ، لكن حكيم الأرض والسماء أومأ برأسه.
صرخ الملك جينسونغ بكل قوته.
كان نصف العمق بالفعل مجاملة لأنفسهم . ولكن ماذا عن العلامات التي تركت في كل مكان حيث كانوا يقفون؟
للحظة، جثم الملك جينسونغ هناك و هو يبكي. ثم التقط عصا دو جين ميونغ واحتضنها.
أطلق الرماة عندما طلب منهم أوه جيوم جانج أن يفعلوا ذلك.
“دو جين ميونغ، لن أنسى تضحياتك و لا مسؤولياتي . سأقاتل، كما فعلت أنت. لذا احرسني يا حكيم الأرض والسماء.”
لكن…
بعد أن انتهى من التحدث، وقف الملك جينسونغ ببطء على قدميه. ثم أسند جسد دو جين ميونغ إلى الحائط. لقد كان في مكان يمكن رؤية غرفة العرش فيه.
“همم.”
كان الأمر كما لو أن دو جين ميونغ الميت كان يراقب القصر.
“آآآآه!”
عندها فقط أدار الملك جينسونغ رأسه.
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
كما أمسك وون سيونغ برمح الليل البيضاء وهو ينظر إلى غرفة العرش.
“شاااا!”
لقد وصلنا كان الانتقام وشيكًا.
كان هذا كله لأنه استمر في منع السهام التي تطير نحو الملك جينسونغ.
“لا تتكلم. لا تقل أي شيء يا أيها الحكيم! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
