نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 38

علف المدافع لأجل جذب كرامر

علف المدافع لأجل جذب كرامر

الفصل 38 – علف المدافع لأجل جذب كرامر

أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.

كان زعيم كلاب الصيد محارب فطري في عرين العناكب.

قام “لا يرتدي السروال” بحساب السعر الذي دفعه اللاعبون على مدار الأيام الثلاثة في المنتدى بالتفصيل. شملت الخسائر في كل معركة ، ورسوم إصلاح المعدات ، وتلف المعدات أثناء المعركة ، وتكاليف استبدال المعدات التي لا يمكن إصلاحها. كان التقدير التقريبي يبلغ 50,000 عملة نحاسية. قضت المعارك على كل مدخرات اللاعبين المئة.

منذ أن قفز من البيضة ، كان رأسه أكبر من غيره من كلاب الصيد. مع تقدمه في السن ، نما رأسه ، وأصبح الزعيم الجديد لـ كلاب الصيد.

حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.

لقد ورث أفضل مطرقة ودرع من الزعيم القديم ، حيث قاد القبيلة للعيش بسلام في عرين العناكب. كانت العناكب مسئولة عن الصيد ، بينما سيأكل كلاب الصيد بقايا طعام العناكب أو العناكب القديمة المريضة مثل كلاب الصيد العاديين.

لم يفهم كرامر العفريت ، حيث اعتقد أن العفريت كان يمدحه مرة أخرى.

قبل ايام ، جاءت مجموعة من العفاريت المجانين إلى عرين العناكب.

هزم كرامر عفريت بعد عفريت قبل أن يبدأوا في التراجع. قاموا بجر جثث رفاقهم وهربوا بسرعة. أراد كرامر ملاحقتهم ، لكنه شعر بحضور قوي.

تم ذبح العفاريت المجنونة ، حيث أصبحت أجسادهم طعامًا للعناكب. حتى كلاب الصيد ، الذين كانوا يسيطرون بشكل صارم على سكانهم ، حصلوا على وجبات فاخرة. أنتج زعيم كلاب الصيد عشين من البيض.

لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “

عندما كانوا يستعدون لاستقبال أعضاء جدد في قبيلتهم ، ظهرت المشاكل.

 

لم يكن معروفًا متى بدأ هؤلاء العفاريت في صيد العناكب ، لكنهم اصطادوا العناكب في النهار والليل وحتى أثناء نوم الجميع. عندما قل عدد العناكب ، غامر العفاريت في العرين. شعر زعيم كلاب الصيد أنه سيتم القضاء على العناكب بهذا المعدل ، ولن يكون لدى قبيلته إمدادات ثابتة من الطعام.

لم يفهم كرامر العفريت ، حيث اعتقد أن العفريت كان يمدحه مرة أخرى.

قاد محاربيه النخبة ليهاجمهم.

شكلت العفاريت فيلقهم الخاص ، حيث انتظروا عند مدخل عرين العناكب لأجل المعركة.

بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.

كان هذا شرف المحاربين ، شرف القبيلة!

كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.

اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!

بدأ لاعبي البيتا هجومهم الأخير على كرامر.

إذا لم يكتشف كرامر مخلوقًا قويًا في الجوار ، لكان قد قاد محاربيه لتدمير منزل العفاريت!

تم بناء ورشة النجارة بشكل جيد مع مرافق كاملة مثل موقد الطهي ، والوعاء الكبير ، والملاعق ، وعصا التوابل ، وحتى مجموعة كاملة من التوابل.

بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.

اعتقد كرامر أنه كان امرا معقولًا ، حيث أراد قيادة المحاربين الباقين الى أعماق عرين العناكب. ومع ذلك ، اكتشف أن مدخل عرين العناكب كان مغطى بحاجز سحري ، حيث لن يتمكنوا من المرور.

تعامل كرامر مع العفاريت كقرابين للآلهة. فهموا ان العفاريت كانت خائفة ، حيث قدموا حياتهم لطلب الرحمة حتى تتمكن قبيلتهم من البقاء على قيد الحياة!

لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “

أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.

عندما كانوا يستعدون لاستقبال أعضاء جدد في قبيلتهم ، ظهرت المشاكل.

بعد بضع معارك كبرى ، أعلن الشيخ.

كان زعيم كلاب الصيد محارب فطري في عرين العناكب.

“لقد استسلم العفاريت. إنهم خائفين منك ويدعونك الان باسم كرامر! “

 

وفقًا لـ الشيخ ، كان كرامر يعني الوجود الأكثر رعبًا.

بدا كرامر شجاعًا في الصور.

صدق كرامر ذلك.

في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.

منذ ذلك الحين ، بدأت القبيلة بأكملها تنادي باسمه الجديد ، كرامر! سيكون اسمه محفورًا في تاريخ القبيلة. الزعيم الشجاع كرامر!

أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.

ثم بعد ذلك ، عاد العفاريت مرة أخرى ، حيث صرخ أحدهم ، “احفادي!”

قاد محاربيه النخبة ليهاجمهم.

لم يفهم كرامر لغة العالم السفلي الشائعة ، لذلك نظر إلى الشيخ في الجانب. لم يكن متأكدًا مما كان يفعله العفاريت. هل كانوا يقدمون حياتهم لإرضاء الآلهة؟

منذ ذلك الحين ، بدأت القبيلة بأكملها تنادي باسمه الجديد ، كرامر! سيكون اسمه محفورًا في تاريخ القبيلة. الزعيم الشجاع كرامر!

فكر الشيخ وقال ، “هذه مجاملة. إنه يغني لاجل مدح الزعيم. إنهم مسلحون بالكامل ، لذا فهم يبحثون عن معركة كبرى “.

شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟

بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.

لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “

لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “

اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!

لم يفهم كرامر العفريت ، حيث اعتقد أن العفريت كان يمدحه مرة أخرى.

لم يكن شيرلوك في عجلة من أمره ، حيث لم يكن هناك سوى يومين آخرين. على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا على سيمبا ، إلا أنه لم يكن هناك سوى يومين آخرين قبل أن يشارك شخص ما عبئه.

هزم كرامر عفريت بعد عفريت قبل أن يبدأوا في التراجع. قاموا بجر جثث رفاقهم وهربوا بسرعة. أراد كرامر ملاحقتهم ، لكنه شعر بحضور قوي.

 

أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.

بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].

أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.

لقد ورث أفضل مطرقة ودرع من الزعيم القديم ، حيث قاد القبيلة للعيش بسلام في عرين العناكب. كانت العناكب مسئولة عن الصيد ، بينما سيأكل كلاب الصيد بقايا طعام العناكب أو العناكب القديمة المريضة مثل كلاب الصيد العاديين.

في اليوم الثاني ، عاد العفاريت للانتقام.

لم يكن معروفًا متى بدأ هؤلاء العفاريت في صيد العناكب ، لكنهم اصطادوا العناكب في النهار والليل وحتى أثناء نوم الجميع. عندما قل عدد العناكب ، غامر العفاريت في العرين. شعر زعيم كلاب الصيد أنه سيتم القضاء على العناكب بهذا المعدل ، ولن يكون لدى قبيلته إمدادات ثابتة من الطعام.

كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .

أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.

شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟

في اليوم الثاني ، عاد العفاريت للانتقام.

كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.

 

اعتقد كرامر أنه كان امرا معقولًا ، حيث أراد قيادة المحاربين الباقين الى أعماق عرين العناكب. ومع ذلك ، اكتشف أن مدخل عرين العناكب كان مغطى بحاجز سحري ، حيث لن يتمكنوا من المرور.

بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.

بينما كان كرامر يبحث عن طرق لاختراق الحاجز ، عاد هؤلاء العفاريت ، الذين بدا أنهم يتكاثرون إلى ما لا نهاية!

في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام وهو ينظر بشجاعة إلى فريسته!

بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.

بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.

كان شيرلوك متحمسًا للإرادة القتالية التي تأتي من العفاريت ، حيث كان يفكر بالاستفادة منهم لكسب المال ، ومهاجمة الزنزانة الأخرى ، وإكمال المهام الموكلة إليه. لم يجد أي سبب للسماح لـ كلاب الصيد بالتحرك الى اعماق عرين العناكب.

أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.

أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.

بدا كرامر شجاعًا في الصور.

حقق اللاعبون نجاحًا معينًا ، حيث أطلق المنتدى على طريقة اصطياد الوحوش هذه باسم – طريقة اصطياد الوحوش باستخدام علف المدافع.

لم يكن معروفًا متى بدأ هؤلاء العفاريت في صيد العناكب ، لكنهم اصطادوا العناكب في النهار والليل وحتى أثناء نوم الجميع. عندما قل عدد العناكب ، غامر العفاريت في العرين. شعر زعيم كلاب الصيد أنه سيتم القضاء على العناكب بهذا المعدل ، ولن يكون لدى قبيلته إمدادات ثابتة من الطعام.

في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.

قام “لا يرتدي السروال” بحساب السعر الذي دفعه اللاعبون على مدار الأيام الثلاثة في المنتدى بالتفصيل. شملت الخسائر في كل معركة ، ورسوم إصلاح المعدات ، وتلف المعدات أثناء المعركة ، وتكاليف استبدال المعدات التي لا يمكن إصلاحها. كان التقدير التقريبي يبلغ 50,000 عملة نحاسية. قضت المعارك على كل مدخرات اللاعبين المئة.

حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.

حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.

قام “لا يرتدي السروال” بحساب السعر الذي دفعه اللاعبون على مدار الأيام الثلاثة في المنتدى بالتفصيل. شملت الخسائر في كل معركة ، ورسوم إصلاح المعدات ، وتلف المعدات أثناء المعركة ، وتكاليف استبدال المعدات التي لا يمكن إصلاحها. كان التقدير التقريبي يبلغ 50,000 عملة نحاسية. قضت المعارك على كل مدخرات اللاعبين المئة.

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام وهو ينظر بشجاعة إلى فريسته!

لقد تسبب في تضخم مفرط في سعر العملات ، حتى اللاعبين الأغنياء لم يكونوا مستعدين لدفع ثمن العملات النحاسية.

وفقًا لـ الشيخ ، كان كرامر يعني الوجود الأكثر رعبًا.

اكتشف شيرلوك أيضًا أن اللاعبين الذين لم يحملوا الطوب مطلقًا ، مثل أرثر و شعر الصدر المشتعل و سيلفاناس ، بدأوا في حمل الطوب بجد. تسارع تطور الزنزانة مرة أخرى.

ثم بعد ذلك ، عاد العفاريت مرة أخرى ، حيث صرخ أحدهم ، “احفادي!”

كان شيرلوك سعيدًا برؤية اللاعبين وهم يعملون بجد ليلًا ونهارًا.

بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.

بينما كان اللاعبون يحملون الطوب بجد ، بدأ بناء ورشة النجارة. كان لدى “متجر امتلك الأشياء الباهظة فقط” في وينترفيل كفاءة كبيرة في بناء ورش النجارة. في غضون يوم واحد ، تم الانتهاء من ورشة النجارة وتم تسليم عربة محملة بالسهام القصيرة إلى مدخل نواة الزنزانة.

في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.

تم بناء ورشة النجارة بشكل جيد مع مرافق كاملة مثل موقد الطهي ، والوعاء الكبير ، والملاعق ، وعصا التوابل ، وحتى مجموعة كاملة من التوابل.

لقد ورث أفضل مطرقة ودرع من الزعيم القديم ، حيث قاد القبيلة للعيش بسلام في عرين العناكب. كانت العناكب مسئولة عن الصيد ، بينما سيأكل كلاب الصيد بقايا طعام العناكب أو العناكب القديمة المريضة مثل كلاب الصيد العاديين.

لم يصل النجار بعد ، حيث سيستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على النجار الذي يتمتع بأفضل مهارة في الطهي. قال الغولم الحجري من متجر النجارة أن النجار سيصل في غضون أسبوع.

بينما كان اللاعبون يحملون الطوب بجد ، بدأ بناء ورشة النجارة. كان لدى “متجر امتلك الأشياء الباهظة فقط” في وينترفيل كفاءة كبيرة في بناء ورش النجارة. في غضون يوم واحد ، تم الانتهاء من ورشة النجارة وتم تسليم عربة محملة بالسهام القصيرة إلى مدخل نواة الزنزانة.

لم يكن شيرلوك في عجلة من أمره ، حيث لم يكن هناك سوى يومين آخرين. على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا على سيمبا ، إلا أنه لم يكن هناك سوى يومين آخرين قبل أن يشارك شخص ما عبئه.

قبل ايام ، جاءت مجموعة من العفاريت المجانين إلى عرين العناكب.

بدأ لاعبي البيتا هجومهم الأخير على كرامر.

أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.

بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].

قبل ايام ، جاءت مجموعة من العفاريت المجانين إلى عرين العناكب.

في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.

بعد بضع معارك كبرى ، أعلن الشيخ.

بدا كرامر شجاعًا في الصور.

في اليوم الثاني ، عاد العفاريت للانتقام.

بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.

بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.

 

وفقًا لـ الشيخ ، كان كرامر يعني الوجود الأكثر رعبًا.

 

بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.

 

كان شيرلوك متحمسًا للإرادة القتالية التي تأتي من العفاريت ، حيث كان يفكر بالاستفادة منهم لكسب المال ، ومهاجمة الزنزانة الأخرى ، وإكمال المهام الموكلة إليه. لم يجد أي سبب للسماح لـ كلاب الصيد بالتحرك الى اعماق عرين العناكب.

الترجمة: Hunter 

في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.

أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط