نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 133

إضافة الوحوش سرا

إضافة الوحوش سرا

الفصل 133 – إضافة الوحوش سرا

الفصل 133 – إضافة الوحوش سرا

جلس اللورد شيرلوك في وسط القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة أمام برو وهو يراقب الصور على الشاشة.

سارت فرق من بضع مئات من العفاريت في النفق. جلب اللاعبون المخضرمون المبتدئين الراغبين في الخروج نحو المخرج الجديد لاستكشاف الخريطة الجديدة.

كانت هذه فقط الموجة الأولى. كانت هناك عدة موجات من اللاعبين. كانت الموجات مكونة من أعضاء النقابة.

“مذهل! يا إلهي ، أتساءل أي إله خلق هذه اللعبة. محاكاة الواقع رائعة ، إنهم رائعين ليصلوا إلى هذا النطاق الكبير! “

منع شيرلوك العفاريت من أخذ بيتلمون معهم.

اندهش اللاعبون من المنطقة الجديدة التي جلبت لهم السعادة.

لم يكن من السهل الحصول على بيتلمون ، والذي قد يكون مفيدًا في المستقبل. علاوة على ذلك ، يمكن إحياء اللاعبين ، لكن بيتلمون لم يستطع ذلك.

فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.

اتبعت المجموعة الرئيسية النفق الواسع. عندما يواجهون طريق فرعي ، سيرسلون فرقًا صغيرة للاستكشاف.

اندهش اللاعبون من المنطقة الجديدة التي جلبت لهم السعادة.

كان العالم السفلي مرتبطًا بالعديد من التفرعات التي حدثت بشكل طبيعي من الأنفاق. كانت هناك مناطق طبيعية مثل التيارات المائية والكهوف والغابات السفلية. تم إنشاء العديد من الأنفاق بسبب مخلوقات العالم السفلي. على سبيل المثال ، كان عرين العناكب في الأصل نفقًا متصلًا بالعالم الخارجي وتم تطويره لاحقًا بواسطة العناكب تحت الأرض.

الترجمة: Hunter 

اشترى شيرلوك للتو زنزانة المملكة الأبدية وطورها لمدة شهرين. لقد أجرى مسحًا تقريبيًا للمناطق المحيطة ، لكن لم يكن لديه أي انطباع.

لم يكن من السهل الحصول على بيتلمون ، والذي قد يكون مفيدًا في المستقبل. علاوة على ذلك ، يمكن إحياء اللاعبين ، لكن بيتلمون لم يستطع ذلك.

بالنسبة لشارلوك ، لم تكن مخلوقات العالم السفلي تشكل تهديدًا له. قتلهم كان أمرا مزعجا ومضيعة للوقت. من سيريد أن يتذكرهم؟

لم تكن أساليب هجومهم مثل العناكب تحت الأرض. استخدمت المخلوقات الرمادية مخالبهم الحادة لإلحاق الضرر بهم.

“يبدو أن اللاعبين لديهم روح المبادرة. السؤال الوحيد هو … “استدار شيرلوك لينظر خارج المملكة الأبدية.

جلس اللورد شيرلوك في وسط القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة أمام برو وهو يراقب الصور على الشاشة.

كان هناك أقل من 100 لاعب يعملون في الزنزانة.

كان الجميع ، بما في ذلك آرثر ، يفكرون في نفس الشيء – لقد أضاف المنتجين الحقيرين وحوشًا خارج الزنزانة بشكل سري!

“اللورد شيرلوك ، يحب معظم اللاعبين استكشاف الخرائط التي تم فتحها للتو في أول فرصة. لن يستمر هذا الوضع طويلاً لأن استكشاف الخرائط لن يكسبهم نقاط السمعة والعملات “.

بالنسبة لشارلوك ، لم تكن مخلوقات العالم السفلي تشكل تهديدًا له. قتلهم كان أمرا مزعجا ومضيعة للوقت. من سيريد أن يتذكرهم؟

“المتطلبات اليومية للاعبين مثل الطعام والمعدات وإصلاح المعدات وتعلم مهارات المانا ورفع مستوى السمعة كلها تتطلب نقاط سمعة. على هذا النحو ، سيتعين عليهم العودة للمهام اليومية. بدون نظام عبور سريع ، فإن معظم أنشطة اللاعبين ستكون مقيدة داخل الحدود “.

كان العالم السفلي مرتبطًا بالعديد من التفرعات التي حدثت بشكل طبيعي من الأنفاق. كانت هناك مناطق طبيعية مثل التيارات المائية والكهوف والغابات السفلية. تم إنشاء العديد من الأنفاق بسبب مخلوقات العالم السفلي. على سبيل المثال ، كان عرين العناكب في الأصل نفقًا متصلًا بالعالم الخارجي وتم تطويره لاحقًا بواسطة العناكب تحت الأرض.

مثل ما قال برو ، لن يتمكن هؤلاء اللاعبون من التحرر من برو. على الأقل في المملكة الأبدية ، سيتعين عليهم جمع نقاط السمعة والعملات.

جلس سليل التنين بين الاثنين ، حيث نظر بصمت وهم يمزحان. في البداية ، كان قلقًا من أن يتقاتلوا. ومع ذلك ، بعد أن عرفهم لبعض الوقت ، فهم أنه على الرغم من أنهم قد يكونون قاسين بكلماتهم ، إلا أن القتال الشديد كان صعبًا للغاية بالنسبة لهم.

الأهم من ذلك ، كان عليهم أن يكونوا داخل المملكة الأبدية من أجل إحيائهم.

خلف كومة قريبة من الصخور ، كان هناك شخص يراقبهم بصمت …

إذا غامروا بالخروج بعيدًا ، فلن يمكن إحيائهم.

إذا غامروا بالخروج بعيدًا ، فلن يمكن إحيائهم.

لاحظ شيرلوك أنشطة اللاعبين ، حيث تضاءل عدد اللاعبين في النفق الرئيسي.

اشترى شيرلوك للتو زنزانة المملكة الأبدية وطورها لمدة شهرين. لقد أجرى مسحًا تقريبيًا للمناطق المحيطة ، لكن لم يكن لديه أي انطباع.

لم يكن شيرلوك قلقًا. لقد أراد فقط مراقبة اللاعبين ليرى ما سيواجهونه في الخارج.

جلس سليل التنين على الأرض مثل باقي اللاعبين واستراح.

كانوا أول فريق ينفصل عن المجموعة الرئيسية لاستكشاف نفق متفرع. غامروا في النفق المتفرع لما يقارب من عشر دقائق ورأوا مدخل كهف يشبه عرين العناكب.

اندهش اللاعبون من المنطقة الجديدة التي جلبت لهم السعادة.

الترجمة: Hunter 

كان معظمهم يشعرون بالبهجة.

منع شيرلوك العفاريت من أخذ بيتلمون معهم.

“مذهل! يا إلهي ، أتساءل أي إله خلق هذه اللعبة. محاكاة الواقع رائعة ، إنهم رائعين ليصلوا إلى هذا النطاق الكبير! “

جلس سليل التنين بين الاثنين ، حيث نظر بصمت وهم يمزحان. في البداية ، كان قلقًا من أن يتقاتلوا. ومع ذلك ، بعد أن عرفهم لبعض الوقت ، فهم أنه على الرغم من أنهم قد يكونون قاسين بكلماتهم ، إلا أن القتال الشديد كان صعبًا للغاية بالنسبة لهم.

كانت مجموعة من العفاريت تستريح في نفق متفرع.

كان اللاعب خذ ضربة من الرمح هو اللاعب الذي يتحدث.

منع شيرلوك العفاريت من أخذ بيتلمون معهم.

على طول الطريق ، شعر العديد من اللاعبين بنفس الطريقة.

“اللعبة نفسها هي جزء من بعض التقنيات الغامضة. لقد اتى مديحك متأخرا ، ” قال رئيس الختم لينغ تشونغ وهو يجلس بجانبه ويستمتع بالطين.

على الرغم من أن منتجي اللعبة كانوا حقيرين ، إلا أن اللعبة كانت ممتعة للغاية. هذا ما قاله أعضاء المنتدى دائمًا.

لم يتخذوا ترتيبات للاعبين للانتشار ثم العودة إلى مكان مخصص للتجمع.

“اللعبة نفسها هي جزء من بعض التقنيات الغامضة. لقد اتى مديحك متأخرا ، ” قال رئيس الختم لينغ تشونغ وهو يجلس بجانبه ويستمتع بالطين.

لم تكن أساليب هجومهم مثل العناكب تحت الأرض. استخدمت المخلوقات الرمادية مخالبهم الحادة لإلحاق الضرر بهم.

جلس سليل التنين بين الاثنين ، حيث نظر بصمت وهم يمزحان. في البداية ، كان قلقًا من أن يتقاتلوا. ومع ذلك ، بعد أن عرفهم لبعض الوقت ، فهم أنه على الرغم من أنهم قد يكونون قاسين بكلماتهم ، إلا أن القتال الشديد كان صعبًا للغاية بالنسبة لهم.

لم يتخذوا ترتيبات للاعبين للانتشار ثم العودة إلى مكان مخصص للتجمع.

تم قيادة فريقهم بواسطة لاعبان مخضرمان لاستكشاف الخريطة.

خلف كومة قريبة من الصخور ، كان هناك شخص يراقبهم بصمت …

كانوا أول فريق ينفصل عن المجموعة الرئيسية لاستكشاف نفق متفرع. غامروا في النفق المتفرع لما يقارب من عشر دقائق ورأوا مدخل كهف يشبه عرين العناكب.

فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.

لضمان كفاءة رسم الخرائط والحفاظ على قوتهم القتالية ، قرروا الراحة وإعادة تجميع صفوفهم. بعد الراحة ، سيغامرون بالدخول إلى الكهف لاستكشافه.

 

جلس سليل التنين على الأرض مثل باقي اللاعبين واستراح.

بالنسبة لشارلوك ، لم تكن مخلوقات العالم السفلي تشكل تهديدًا له. قتلهم كان أمرا مزعجا ومضيعة للوقت. من سيريد أن يتذكرهم؟

بدا اللاعبان المخضرمان كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي يصبحون فيها قائدان ، وأنه لم يكن لديهم استراتيجية لاستكشاف الخريطة.

كان الجميع ، بما في ذلك آرثر ، يفكرون في نفس الشيء – لقد أضاف المنتجين الحقيرين وحوشًا خارج الزنزانة بشكل سري!

لم يتخذوا ترتيبات للاعبين للانتشار ثم العودة إلى مكان مخصص للتجمع.

المخلوقات التي هاجمتهم فجأة اختفت دون أن تترك اي أثر كما لو أنها لم تظهر.

فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.

كان الجميع ، بما في ذلك آرثر ، يفكرون في نفس الشيء – لقد أضاف المنتجين الحقيرين وحوشًا خارج الزنزانة بشكل سري!

لكن كان الأمر أكثر متعة بالنسبة لهم لأن يجتمعوا ويتحدثوا مع استكشافهم للخريطة.

فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.

لم تكن مجموعة لاعبي بيتا الثاني مدركة تمامًا لما يحيط بهم بينما كانوا يتحدثون بصخب عن الحياة ويثنون على روعة اللعبة والمنتجين.

“اللعبة نفسها هي جزء من بعض التقنيات الغامضة. لقد اتى مديحك متأخرا ، ” قال رئيس الختم لينغ تشونغ وهو يجلس بجانبه ويستمتع بالطين.

خلف كومة قريبة من الصخور ، كان هناك شخص يراقبهم بصمت …

بالنسبة لشارلوك ، لم تكن مخلوقات العالم السفلي تشكل تهديدًا له. قتلهم كان أمرا مزعجا ومضيعة للوقت. من سيريد أن يتذكرهم؟

سارت فرق من بضع مئات من العفاريت في النفق. جلب اللاعبون المخضرمون المبتدئين الراغبين في الخروج نحو المخرج الجديد لاستكشاف الخريطة الجديدة.

قام آرثر بتلويح سيفه القصير على وحش رمادي ضخم. قام بطعن الوحش وقتله أثناء استخدام ترسه لحماية جانبه من هجوم وحش آخر.

كانوا أول فريق ينفصل عن المجموعة الرئيسية لاستكشاف نفق متفرع. غامروا في النفق المتفرع لما يقارب من عشر دقائق ورأوا مدخل كهف يشبه عرين العناكب.

جعلت قوة الوحش الشديدة آرثر يتراجع بضع خطوات.

كان العالم السفلي مرتبطًا بالعديد من التفرعات التي حدثت بشكل طبيعي من الأنفاق. كانت هناك مناطق طبيعية مثل التيارات المائية والكهوف والغابات السفلية. تم إنشاء العديد من الأنفاق بسبب مخلوقات العالم السفلي. على سبيل المثال ، كان عرين العناكب في الأصل نفقًا متصلًا بالعالم الخارجي وتم تطويره لاحقًا بواسطة العناكب تحت الأرض.

جاء الهجوم بشكل مفاجئ وسريع.

بالنسبة لشارلوك ، لم تكن مخلوقات العالم السفلي تشكل تهديدًا له. قتلهم كان أمرا مزعجا ومضيعة للوقت. من سيريد أن يتذكرهم؟

هاجمت أكثر من عشرة وحوش رمادية المجموعة الرئيسية والتي تتراوح ما بين 200 إلى 300 لاعب. كان هناك عشرين ضحية من جانب اللاعبين. نقلت المجموعة الرئيسية جثثهم ومعداتهم.

لم يتخذوا ترتيبات للاعبين للانتشار ثم العودة إلى مكان مخصص للتجمع.

المخلوقات التي هاجمتهم فجأة اختفت دون أن تترك اي أثر كما لو أنها لم تظهر.

إذا غامروا بالخروج بعيدًا ، فلن يمكن إحيائهم.

فقط المخلوق الذي تم قتله بشكل عشوائي على يد آرثر بقي. لقد كان دليلًا على أن المخلوقات المرعبة قد هاجمتهم للتو.

“المتطلبات اليومية للاعبين مثل الطعام والمعدات وإصلاح المعدات وتعلم مهارات المانا ورفع مستوى السمعة كلها تتطلب نقاط سمعة. على هذا النحو ، سيتعين عليهم العودة للمهام اليومية. بدون نظام عبور سريع ، فإن معظم أنشطة اللاعبين ستكون مقيدة داخل الحدود “.

لم يكن للمخلوق أي فرو على جسده ، وبينما كان الحجم مشابهًا لـ العناكب تحت الأرض ، كانت حركته وقوته أفضل بكثير.

فكر سليل التنين في ذلك. إذا كان قائد الفريق ، فسيستخدم طريقة الانتشار لزيادة كفاءة الاستكشاف. مع منتدى المناقشة ، حتى لو واجهوا خطرًا وقُتلوا ، سيمكنهم نشر المعلومات على المنتدى في اللحظة الأولى.

لم تكن أساليب هجومهم مثل العناكب تحت الأرض. استخدمت المخلوقات الرمادية مخالبهم الحادة لإلحاق الضرر بهم.

جاء الهجوم بشكل مفاجئ وسريع.

كان مظهرهم مشابهًا لـ غولوم من “سيد الخواتم” . كان الاختلاف الوحيد هو أن لديهم وجوهًا تشبه وجوه السحلية.

فقط المخلوق الذي تم قتله بشكل عشوائي على يد آرثر بقي. لقد كان دليلًا على أن المخلوقات المرعبة قد هاجمتهم للتو.

كان الجميع ، بما في ذلك آرثر ، يفكرون في نفس الشيء – لقد أضاف المنتجين الحقيرين وحوشًا خارج الزنزانة بشكل سري!

“مذهل! يا إلهي ، أتساءل أي إله خلق هذه اللعبة. محاكاة الواقع رائعة ، إنهم رائعين ليصلوا إلى هذا النطاق الكبير! “

 

 

جعلت قوة الوحش الشديدة آرثر يتراجع بضع خطوات.

 

الفصل 133 – إضافة الوحوش سرا

الترجمة: Hunter 

 

اتبعت المجموعة الرئيسية النفق الواسع. عندما يواجهون طريق فرعي ، سيرسلون فرقًا صغيرة للاستكشاف.

كانت مجموعة من العفاريت تستريح في نفق متفرع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط