البشر ، الجنيات ، الإلف
الفصل 313 – البشر ، الجنيات ، الإلف
انتظر لانسلوت في الغابة لمدة نصف يوم ، لكن لم يكن هناك أي عمال يبنون المدينة.
…
عندما كان على وشك أن يفقد صبره ، حيث اعتقد أن شيرلوك كان يخدعه ، رأى عربة يقطينة غريبة تخرج فجأة.
أدار آرثر رأسه إلى الوراء وغادر مع رفاقه.
خرجت فتاة صغيرة كانت ترتدي تنورة توتو ولها بشرة بيضاء نقية. كانت توجد خلفها ثلاثة هامستر سمينة. بدوا كبيرين جدا ومخيفين. كان هناك الكثير من الدرويد في هذا العالم الذين يمكنهم تدريب بعض الحيوانات ليكونوا مساعدين لهم.
…
اجتمع الجميع إلى الأمام. لم تقل الفتاة الصغيرة كلمة واحدة وهي تخرج من العربة.
لم يعترض آرثر ، حيث تبع لا يرتدي السروال والباقي. قبل أن يغادر ، التفت لينظر إلى مشتل الزهور.
نظر لانسلوت بصدمة.
على الرغم من أنها لم تكن ذات قيمة ، إلا أنها كانت نباتات أساسية ، حيث كان على اللاعبين البدء من الأساسيات لاكتساب الخبرة.
تشوه الفضاء الفارغ بينما تجمعت التربة والصخور من تلقاء نفسها. تراكمت الأوراق المحيطة مع رياح قوية وتمسكت بالتربة المتضخمة. لم يمض وقت طويل حتى ظهرت قلعة كبيرة كانت مصنوعة من التربة والصخور.
“اعملوا بجد من فضلكم. أنا الدوقة ليلو ، سأكون لوردكم المشرف “.
بعد التحدث ، أحضرت ليلو الهامستر الثلاثة إلى القلعة المشيدة حديثًا. توقفت قبل أن تدير رأسها لتتحدث إلى لانسلوت والبقية ، “أوه ، نعم ، حاولوا أن تحلوا مشاكلكم الخاصة. إذا لم تستطيعوا ، فابحثوا عنهم. إنهم الرئيس الكبير و الرئيس الثاني و اوتاكو السمين “.
على الرغم من أنها لم تكن ذات قيمة ، إلا أنها كانت نباتات أساسية ، حيث كان على اللاعبين البدء من الأساسيات لاكتساب الخبرة.
رفع الهامستر الثلاثة أيديهم. ثم خرج الهامستر الأوسط وسعل مرتين قبل أن يقول ، “أنا الرئيس الكبير ، المساعد الأول لـ الآنسة ليلو. سيأتي عمالنا قريبا ، هل لديكم أي أسئلة؟”
…
عبست ليلو ونظرت خارج النافذة. ظهرت بوابات النقل الآني باستمرار ، حيث خرج البشر والجنيات والإلف من البوابات.
في موقع التجنيد خارج القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة.
الترجمة: Hunter
“أتساءل كيف هو الوضع في العالم الخارجي. اتمنى لو كان بإمكاننا إنشاء حساب آخر” قال لا يرتدي السروال وهو جالس على كرسي مع درعه اللامع.
اجتمع الجميع إلى الأمام. لم تقل الفتاة الصغيرة كلمة واحدة وهي تخرج من العربة.
“لقد ذهبت للتو إلى منتدى المناقشة لإلقاء نظرة. لا يوجد سوى الأشجار. المبنى الوحيد هو القلعة المصنوعة من التربة. أخبرتكم من قبل أن فيكتوريا ستبدأ من الصفر! أتساءل متى سيكونون قادرين على البدء في تحدي حدث الزنزانة ، ” قال شعر الصدر المشتعل وهو يشمت بهم.
أدار آرثر رأسه إلى الوراء وغادر مع رفاقه.
“حسنا. سأرتب لشخص ما ليجد الطريق المؤدي إلى فيكتوريا ، ثم سنقتحم المدينة. آرثر ، ستكون المسؤول. سأجعل آرثر إله الفصيل الخاص بنا! ” قالت سيلفاناس وهي تضرب الطاولة.
رفع الهامستر الثلاثة أيديهم. ثم خرج الهامستر الأوسط وسعل مرتين قبل أن يقول ، “أنا الرئيس الكبير ، المساعد الأول لـ الآنسة ليلو. سيأتي عمالنا قريبا ، هل لديكم أي أسئلة؟”
“لكن ليلو هي لورد المدينة.” قال الفلاح بقلق. “هل تعتقدون أنه يمكننا هزيمتها؟”
رد لا يرتدي السروال “يبدو صعبًا للغاية …” .
“آه ، ماذا سنفعل؟ لماذا لا ننظم مجموعة للهجوم على البرية خارج مدينة فيكتوريا؟ “
تاقت سيلفاناس للقتال.
أومأ اللاعبون الآخرون بالموافقة. فقط آرثر بدا مشتت الذهن.
“من الأفضل ألا نفعل ذلك. لا نعرف أين تقع فيكتوريا أو كيف سيلتقي الفصيلين “. أعطى شعر الصدر المشتعل رأيه.
خرجت فتاة صغيرة كانت ترتدي تنورة توتو ولها بشرة بيضاء نقية. كانت توجد خلفها ثلاثة هامستر سمينة. بدوا كبيرين جدا ومخيفين. كان هناك الكثير من الدرويد في هذا العالم الذين يمكنهم تدريب بعض الحيوانات ليكونوا مساعدين لهم.
أومأ اللاعبون الآخرون بالموافقة. فقط آرثر بدا مشتت الذهن.
خرجت فتاة صغيرة كانت ترتدي تنورة توتو ولها بشرة بيضاء نقية. كانت توجد خلفها ثلاثة هامستر سمينة. بدوا كبيرين جدا ومخيفين. كان هناك الكثير من الدرويد في هذا العالم الذين يمكنهم تدريب بعض الحيوانات ليكونوا مساعدين لهم.
أثناء الدردشة ، كان اللاعبون الآخرون يجندون الأعضاء بنشاط. ظهر لا يرتدي السروال ورفاقه على أنهم تمائم للحظ ، ثم قرروا تحدي حدث الزنزانة المكون من 15 عضو.
…
لم يعترض آرثر ، حيث تبع لا يرتدي السروال والباقي. قبل أن يغادر ، التفت لينظر إلى مشتل الزهور.
كانت الجنية الصغيرة تعيش في شجرة. لم يعرف أحد متى نمت الشجرة الفاتنة ، لكنها بدت في الرابعة أو الخامسة من عمرها ، رغم أنها أخذت وقتًا قصيرًا فقط. استخدمت الجنية الصغيرة الأوراق والفروع لبناء منزل صغير لها.
كان هناك عدد أكبر من البشر نسبيًا.
كان العديد من اللاعبين في المشتل يزرعون نباتات مختلفة. نظرًا لأن جودة التربة كانت جيدة ، فقد احتاجت النباتات إلى عشر دقائق فقط لتنضج بمساعدة المانا. كان معظمهم من مواد الكيمياء والتوابل للطبخ.
لم يعترض آرثر ، حيث تبع لا يرتدي السروال والباقي. قبل أن يغادر ، التفت لينظر إلى مشتل الزهور.
على الرغم من أنها لم تكن ذات قيمة ، إلا أنها كانت نباتات أساسية ، حيث كان على اللاعبين البدء من الأساسيات لاكتساب الخبرة.
“اعملوا بجد من فضلكم. أنا الدوقة ليلو ، سأكون لوردكم المشرف “.
كان مزارعو النباتات نادرين للغاية في هذه اللعبة.
كان العديد من اللاعبين في المشتل يزرعون نباتات مختلفة. نظرًا لأن جودة التربة كانت جيدة ، فقد احتاجت النباتات إلى عشر دقائق فقط لتنضج بمساعدة المانا. كان معظمهم من مواد الكيمياء والتوابل للطبخ.
لم يكن آرثر قلقًا بشأن قيمة النباتات المزروعة. كان هناك عدد قليل من العفاريت الجدد التي تقف عند المشتل ، سمع آرثر أحدهم يسأل ، “أين المخضرمة رينتيا؟”
“نعم ، إنه اليوم الأول من اختبار بيتا الثالث ، ولكن رينتيا ليست متصلة باللعبة. كنت أفكر في مقابلة مثل هذه الشخصية الأسطورية الموقرة “.
“يا لها من مزحة. هل هذه هي الطريقة التي تظهر بها تقديسك؟ “
لم يعترض آرثر ، حيث تبع لا يرتدي السروال والباقي. قبل أن يغادر ، التفت لينظر إلى مشتل الزهور.
أدار آرثر رأسه إلى الوراء وغادر مع رفاقه.
كانت أمامها كرة بلورية ضخمة. على وجه الدقة ، كان اندماج جزء من برو و اللؤلؤة الثمينة المطابقة.
…
جلست ليلو في القلعة الصغيرة التي تم إنشاؤها باستخدام المانا. عبست بعد ان شعرت أن المانا الخاصة بها كانت تُستنزف.
كانت أمامها كرة بلورية ضخمة. على وجه الدقة ، كان اندماج جزء من برو و اللؤلؤة الثمينة المطابقة.
“من الأفضل ألا نفعل ذلك. لا نعرف أين تقع فيكتوريا أو كيف سيلتقي الفصيلين “. أعطى شعر الصدر المشتعل رأيه.
في هذا الوقت ، أظهرت الكرة البلورية وجه شيرلوك.
رفع الهامستر الثلاثة أيديهم. ثم خرج الهامستر الأوسط وسعل مرتين قبل أن يقول ، “أنا الرئيس الكبير ، المساعد الأول لـ الآنسة ليلو. سيأتي عمالنا قريبا ، هل لديكم أي أسئلة؟”
“كيف الأمر؟” سأل شيرلوك بشكل عادي. خلفه كان يتواجد وجه البيضة ، الذي كان جالسًا خلف جهاز كمبيوتر ويكتب بشراسة على لوحة المفاتيح. كان شيرلوك في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، يتحدث مع ليلو.
تشوه الفضاء الفارغ بينما تجمعت التربة والصخور من تلقاء نفسها. تراكمت الأوراق المحيطة مع رياح قوية وتمسكت بالتربة المتضخمة. لم يمض وقت طويل حتى ظهرت قلعة كبيرة كانت مصنوعة من التربة والصخور.
“المانا الخاصة بي تُستنزف بسرعة كبيرة. هناك مشكلة في نواة الزنزانة التي قدمتها “.
“نعم ، إنه اليوم الأول من اختبار بيتا الثالث ، ولكن رينتيا ليست متصلة باللعبة. كنت أفكر في مقابلة مثل هذه الشخصية الأسطورية الموقرة “.
عبست ليلو ونظرت خارج النافذة. ظهرت بوابات النقل الآني باستمرار ، حيث خرج البشر والجنيات والإلف من البوابات.
“نعم ، إنه اليوم الأول من اختبار بيتا الثالث ، ولكن رينتيا ليست متصلة باللعبة. كنت أفكر في مقابلة مثل هذه الشخصية الأسطورية الموقرة “.
كان هناك عدد أكبر من البشر نسبيًا.
عندما كان على وشك أن يفقد صبره ، حيث اعتقد أن شيرلوك كان يخدعه ، رأى عربة يقطينة غريبة تخرج فجأة.
كانوا يرتدون سراويل قصيرة. بالنسبة للإناث ، كان لديهم قمصان بسيطة. بدا بعضهم جميلًا ووسيمًا ، بينما بدا البعض الآخر قبيحًا. جلس بعض البشر على الأرض وتحركوا بطريقة غريبة.
سألت ليلو ، “هل استخدمت المانا لإنشاء هذه الأعراق؟”
بغض النظر عن الطريقة التي رأتهم بها ليلو ، فإن هؤلاء البشر والجنيات والإلف لم يبدوا مثل عمال البناء.
رفع الهامستر الثلاثة أيديهم. ثم خرج الهامستر الأوسط وسعل مرتين قبل أن يقول ، “أنا الرئيس الكبير ، المساعد الأول لـ الآنسة ليلو. سيأتي عمالنا قريبا ، هل لديكم أي أسئلة؟”
سألت ليلو ، “هل استخدمت المانا لإنشاء هذه الأعراق؟”
جلست ليلو في القلعة الصغيرة التي تم إنشاؤها باستخدام المانا. عبست بعد ان شعرت أن المانا الخاصة بها كانت تُستنزف.
…
…
“آه ، ماذا سنفعل؟ لماذا لا ننظم مجموعة للهجوم على البرية خارج مدينة فيكتوريا؟ “
“كيف الأمر؟” سأل شيرلوك بشكل عادي. خلفه كان يتواجد وجه البيضة ، الذي كان جالسًا خلف جهاز كمبيوتر ويكتب بشراسة على لوحة المفاتيح. كان شيرلوك في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة ، يتحدث مع ليلو.
أومأ اللاعبون الآخرون بالموافقة. فقط آرثر بدا مشتت الذهن.
الترجمة: Hunter
“من الأفضل ألا نفعل ذلك. لا نعرف أين تقع فيكتوريا أو كيف سيلتقي الفصيلين “. أعطى شعر الصدر المشتعل رأيه.
في هذا الوقت ، أظهرت الكرة البلورية وجه شيرلوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
