نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 314

شكوك لانسلوت

شكوك لانسلوت

الفصل 314 – شكوك لانسلوت 

“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “

“آه ، هل اكتشفت ذلك بسرعة؟”

“سأنهار!”

لم يشعر شيرلوك بالذعر عندما اكتشفت ليلو خسارتها للمانا. قال بهدوء ، “ليلو ، هذا هو الأساس لغزو المملكة السماوية! هل ظننت أنني خدعتك وهربت وأنشأت زنزانة؟ “

“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.

“نعم.” أومأت ليلو برأسها.

كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.

“لا!” قال شيرلوك بحزم. “متى خدعتك؟”

ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟

قالت ليلو بدون تفكير: “في المرة السابقة ، عندما كنت تطمع سرًا في كنز ساتان”.

 

“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.

“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”

“دعينا لا نتحدث عن الماضي. لكن ليلو ، هذه المرة ، لدينا جيش قوي يمكنه مساعدتنا على هزيمة جيش المملكة السماوية! سيتطلب هذا الجيش إمدادك القوي من المانا.”

بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.

“لا تشعر أنني أعاملك مثل جهاز تخزين للمانا. أنت قائدة مثل اللقب الذي أعطيته لك ، الدوقة العظيمة ليلو! ستكونين قائدهم ، حيث ستنشئين أساسًا قويًا على العالم الخارجي. ستكون فكتوريا الخط الاولي لنا ، حيث ستكون معقلًا قويًا لنا لشن هجماتنا على المملكة السماوية.”

“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.

“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”

لم يشعر شيرلوك بالذعر عندما اكتشفت ليلو خسارتها للمانا. قال بهدوء ، “ليلو ، هذا هو الأساس لغزو المملكة السماوية! هل ظننت أنني خدعتك وهربت وأنشأت زنزانة؟ “

“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”

لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟

“أما الكاهن الكبير ، فلا تقلقي بشأنه ، فهو مؤمن متعصب ومن السهل السيطرة عليه.”

بدأ الحشد بالصراخ.

سألت ليلو ، “هل هناك أي أشياء أخرى يجب أن ألاحظها؟”

“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “

“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.

“نعم.” أومأت ليلو برأسها.

نظر شيرلوك إلى الوقت وقال ، “آه ، لدي العديد من القادمين الجدد ، يجب علي أن ألقي خطابًا لهم. على القادمين الجدد أن يقسموا ولائهم للورد الزنزانة “.

لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟

“اتصلِ بي عبر الكرة البلورية إذا كانت هناك أي مشاكل. سأستخدم قناة المانا هذه “.

“فقط قومي بأداء دورك بشكل جيد ، ولا تكشفِ عن هويتك. هذا كل شيء”.

اختفت الصور الموجودة في الكرة البلورية. نظرت ليلو إلى الصاخبين من البشر والجنيات والإلف وفكرت بعمق. ثم تمتمت لنفسها ، “قسم الولاء …”

“أما الكاهن الكبير ، فلا تقلقي بشأنه ، فهو مؤمن متعصب ومن السهل السيطرة عليه.”

كانت المخلوقات إما رائعة الجمال مع شخصيات ممتازة أو قبيحة مع شخصيات تشبه الآلهة القديمة الأسطورية.

كان “السفاح” فتى شاب يمتلك مستقبل مشرق. في اللعبة ، اختار شعر بنفسجي وملامح متوسطة المظهر.

“كان هذا حادثا. كما انني شرحتها لك بالتفصيل “.قال شيرلوك.

كان عموده الفقري مشوهًا. حتى عندما يقف ، سيكون ظهره متحدبًا. كان فخذه على نفس مستوى رأسه. عندما يركض ، سيكون الأمر محرجًا للغاية. مع هذا التشوه ، لم يكن قادرًا على الركض بسرعة. كان بإمكانه فقط أن يتجول مثل البطة.

لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟

أغرب شيء هو أنهم تجاذبوا أطراف الحديث بحماس بعد الخروج من بوابات النقل الآني. لم يمانعوا الملابس الرقيقة التي كانوا يرتدونها. ألم يشعروا بالبرد في هذا الجو؟

كان السفاح محترفًا في إنشاء الشخصيات.

“يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “

“يا إلهي! هل أنت من محبي النادي القبيح؟ اسمك هو السفاح! يا لك من مضحك! “

بدأ الحشد بالصراخ.

“المحلات التجارية لفيكتوريا محكوم عليها بالفشل.”

“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”

“سأنهار!”

“سأنهار!”

بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.

ما هو الوضع؟ لم يواجه لانسلوت أبدًا مثل هؤلاء البشر والجنيات والالف الغريبين.

كان لانسلوت قلقا. ثم انفتح باب على شرفة الطابق الثاني للقلعة. نزلت الدوقة ليلو والهامستر الثلاثة.

كانت المخلوقات إما رائعة الجمال مع شخصيات ممتازة أو قبيحة مع شخصيات تشبه الآلهة القديمة الأسطورية.

الفصل 314 – شكوك لانسلوت 

هل كانوا عمال بناء؟ ماذا عن أدواتهم؟ خوذات السلامة؟ مشرف؟ لم يكن لديهم مواد بناء أو آلات!

كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.

كان هناك الكثير من الخشب ، لكن لم تكن هناك أي صخور! ولم تكن هناك مناجم صخور قريبة. هل كانوا ينوون بناء المدينة بواسطة الخشب؟

“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”

أغرب شيء هو أنهم تجاذبوا أطراف الحديث بحماس بعد الخروج من بوابات النقل الآني. لم يمانعوا الملابس الرقيقة التي كانوا يرتدونها. ألم يشعروا بالبرد في هذا الجو؟

“اتصلِ بي عبر الكرة البلورية إذا كانت هناك أي مشاكل. سأستخدم قناة المانا هذه “.

لماذا كانت الأعراق الثلاثة مألوفة مع بعضها البعض؟ لماذا يمكنهم الدردشة بسعادة؟

نظر شيرلوك إلى الوقت وقال ، “آه ، لدي العديد من القادمين الجدد ، يجب علي أن ألقي خطابًا لهم. على القادمين الجدد أن يقسموا ولائهم للورد الزنزانة “.

لم يكن لانسلوت قادرًا على التوافق مع الكاهن الكبير المزعج ، ناهيك عن الجنيات والأقزام.

أغرب شيء هو أنهم تجاذبوا أطراف الحديث بحماس بعد الخروج من بوابات النقل الآني. لم يمانعوا الملابس الرقيقة التي كانوا يرتدونها. ألم يشعروا بالبرد في هذا الجو؟

ماذا كانت تعني الكلمات الخضراء فوق رؤوسهم؟

أغرب شيء هو أنهم تجاذبوا أطراف الحديث بحماس بعد الخروج من بوابات النقل الآني. لم يمانعوا الملابس الرقيقة التي كانوا يرتدونها. ألم يشعروا بالبرد في هذا الجو؟

كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.

على الرغم من طرده ونفيه ، إلا أنه كان فارسًا بطبيعته.

على الرغم من طرده ونفيه ، إلا أنه كان فارسًا بطبيعته.

سألت ليلو ، “هل هناك أي أشياء أخرى يجب أن ألاحظها؟”

بينما كان عقل لانسلوت يمتلئ بالأسئلة ، تجاوز عدد البشر والجنيات والإلف الـ 1000.

الفصل 314 – شكوك لانسلوت 

بدون قائد ، بمجرد أن تتخطى الأرقام الحد ، يمكن أن يتسبب ذلك في حدوث فوضى. في الواقع ، بدأت الفوضى في الحدوث. لاحظ لانسلوت أن بعض المخلوقات كانت تتجادل وان النزاعات كانت تتزايد. عندما يتقدم شخص ما للقيادة ، فقد يؤدي ذلك إلى حمام دموي!

 

كان لانسلوت قلقا. ثم انفتح باب على شرفة الطابق الثاني للقلعة. نزلت الدوقة ليلو والهامستر الثلاثة.

“يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “

بدأ الحشد بالصراخ.

“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”

“يا الهي! هذه زوجتي ، الملاك العظيم ليلو! “

كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.

“أهذا اوتاكو السمين الجشع؟ يبدون متشابهين؟ “

لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟

“اشش! توقف عن الكلام! ستبدأ الرسوم المتحركة! “

“لقد جندت أربعة من الموهوبين لمساعدتك في إدارة المدينة. فارس شجاع ومجرم مطلوب ، وهو أيضاً غير مؤمن منحط ومطرود من الكنيسة. أشعر أنه مناسب للغاية للوظيفة. الإلف الحامي للبيئة والحيوانات. إنه منفي ويصعب التعايش معه. لكن صدقيني ، إنه مناسب جدا. الاخوة الأقزام مخلوقات في منتصف العمر ، بالإضافة إلى سداد قرض الإسكان ، سيتعين عليهم إعالة أجدادهما وأطفالهما. إذا فقدوا وظائفهم ، فسيتظاهرون بالذهاب إلى العمل. من السهل إدارة هؤلاء الأقزام الصادقين ، على الرغم من أنني أشعر أنك لن تطلبِ منهم القيام بأشياء من أجلك.”

انتظر لحظة ، كيف عرفوهم؟

“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”

 

نظر شيرلوك إلى الوقت وقال ، “آه ، لدي العديد من القادمين الجدد ، يجب علي أن ألقي خطابًا لهم. على القادمين الجدد أن يقسموا ولائهم للورد الزنزانة “.

 

لماذا خلق السفاح مثل هذه الشخصية؟

 

اختفت الصور الموجودة في الكرة البلورية. نظرت ليلو إلى الصاخبين من البشر والجنيات والإلف وفكرت بعمق. ثم تمتمت لنفسها ، “قسم الولاء …”

الترجمة:Hunter 

كان لانسلوت مليئًا بالشكوك. وفقًا لعقده مع شيرلوك ، لم يستطع امساكهم وسؤالهم. علاوة على ذلك ، كان سلوك غير مهذب.

“بالطبع ، قبل أن نجمع ما يكفي من القوة ، علينا أن نخفي أنفسنا. قبل أن يحين الوقت ، عليك أن تؤدي دورك كدوقة وأن تتعرف على آداب وسلوك النبلاء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط