وثيقة نيكولاس
الفصل 380 – وثيقة نيكولاس
تواجد رجال ونساء ملثمون على منصات المشاهدة المحيطة بالساحة المستديرة. كانوا يرتدون أزياء فاخرة ويبدون مثل النبلاء.
على الرغم من أن إدوارد والدوق يورك كانوا أعداء ، إلا أن التاجر لم يكن متورطًا في نزاعهم. سواء كانوا من النبلاء أو قطاع الطرق ، فقد طلبوا خدمات هذا التاجر الشرير.
صرخ المضيف ، ” قال لنا الكاهن الكبير أن نحب بعضنا البعض ، وأن ندرس ونحترم المعرفة ، لكن قلوبنا تخبرنا عكس ذلك. لسنا بحاجة إلى كل ذلك! نريد العنف! سوف يحصل هذا في اجتماعنا السري! “
“فهمت.” أومأ نيكولاس برأسه. كان لديه تعبيرا جدي وهو يفحص وثيقة على الطاولة.
هتف الحشد بعنف.
“لا يمكنني ان افهمك ” عبست ليلو.
أراد السفاح أن يسأل عما إذا كان هناك أي مكافأة بعد مرور شهر من المشقة ، لكن لم يستطع أحد فهم ما كان يقوله.
تم رفع الباب المعدني أمام السفاح تدريجيًا ، وخرج تورين يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ويحمل فأسًا ضخمًا. بثت عضلاته الخوف والذعر بين الحشد.
كانوا الهامستر الثلاثة والملكة اللطيفة ليلو ، التي كانت ترتدي تنورة توتو.
((((تورين : عرق يشبه الثور ))))
ما الفائدة من قائدة فصيل معادية إذا لم يتم مهاجمتها؟
بدا قويا.
“لا تقلقِ. إذا لم أتمكن من الفوز في هذه الحرب ، فيمكن للمملكة الأبدية أن تنسى مهاجمة المملكة السماوية. ألا تعتقدين ذلك؟ “
لكن السفاح لم يكن خائفا!
دخل بعض الحراس ووجهوا للسفاح عدة صفعات وصرخوا في أذنيه. لكن لم يكن لذلك أي فائدة ، ولم تكن هناك أي ردة فعل.
“السيدات والسادة! حان الوقت لمشاهدة العرض! “
كان الحارس على وشك التسبب في مزيد من الأذى ، لكن رفيقه أوقفه وأشار إلى منصة المشاهدة. رفع ملثم يده لإيقافهم. ثم اقترب المضيف ، الذي قال ، “استنفد هذا المصارع كل طاقته وسيحتاج إلى الراحة. دعونا نشاهد المعركة القادمة! “
تركزت المزيد من الأضواء على الساحة المستديرة. بعد ذلك ، تم إلقاء سلاح وترس من منصة المشاهدة.
لم يعلم احد سبب مجيء قائدة مدينة فيكتوريا إلى المملكة الأبدية كضيف ولم يتمكن لاعبي المملكة الأبدية من مهاجمة ليلو. بعد ذلك ، خرج شيرلوك للترحيب بها.
من أجل السفاح.
قالت ليلو ، “لا أعتقد أنك تريدني أن أتجاهل مواطني مدينة فيكتوريا. ما هي مهمتنا القادمة؟ على الرغم من أنني لا احب البشر ، والجنيات ، والإلف ، إلا أنهم مجتهدون إلى حد ما “.
التقط السفاح سلاحه وترسه ونظر إلى الوحش المندفع الذي يشبه تورين ، ولكن لم يكن يشبه تورين الذي ظهر في المنتدى. كان أشبه بمخلوق شرير متخلف.
كان الشخص الموجود على منصة المشاهدة الذي أعطى الأوامر للحراس هو مالك القلعة ، الدوق يورك.
نزل فأس ضخم على السفاح لكنه تهرب منه ، ثم هاجم بسرعة البرق عند رأس الوحش.
على الرغم من وجود السفاح على الأرض ، إلا أن المتفرجين كانوا لا يزالون نشيطين.
شعر الوحش بالألم وأثنى على ركبتيه. انتهز السفاح الفرصة وقفز بينما كان يقف على ركبة الوحش.
رفع السفاح سيفه القصير وطعن حلق الوحش ، بينما سقط الفأس خلف جمجمته.
رفع تورين فأسه ، لكن لم يكن لدى السفاح أي نية للمراوغة لأنه كان يعلم أن هناك فرصة واحدة فقط!
…
رفع السفاح سيفه القصير وطعن حلق الوحش ، بينما سقط الفأس خلف جمجمته.
دخل بعض الحراس ووجهوا للسفاح عدة صفعات وصرخوا في أذنيه. لكن لم يكن لذلك أي فائدة ، ولم تكن هناك أي ردة فعل.
تدحرج السفاح على الأرض بينما غطى وحش تورين حنجرته وشهق بحثًا عن الهواء. كافح الوحش وانهار على الأرض ، متشنجًا حتى مات.
أخرج شيرلوك خريطة وأشار إلى مكان كما قال ، “حسب معلوماتي الاستخباراتية ، لدى مورغان 100 ألف غول. قد تكون خدعة ، لكن سيكون لديه جيش كبير. لن يتم غزو المملكة الأبدية ، ولكن لمنع وقوع إصابات غير ضرورية والشعور بفقدان قدر كبير من المانا ، لدي خطة … “
ترددت اصوات سعيدة في القاعة. وقف السفاح واستمتع بنظرات المتفرجين ، ثم رفع كلتا يديه وأشار إليهم ليهتفوا بصوت أعلى.
كانت مرتبطة بالمملكة الأبدية.
“رائع! استخدم هذا العبد ضربة واحدة لهزيمة وحشنا! لن يكون من السهل التعامل مع الوحش التالي! اسمحوا لي أن أطلق سراح … لحظة ، ماذا يفعل؟ لماذا يرقد على الأرض؟ “
وضع وجه البيضة الفأرة ولوحة المفاتيح وسماعات الأذن بعيدًا منذ أن بدأ العمل.
سقط السفاح على الأرض وظل بلا حراك. أغمض عينيه ، حيث بدا وكأنه نائم.
أومأت ليلو برأسها.
دخل بعض الحراس ووجهوا للسفاح عدة صفعات وصرخوا في أذنيه. لكن لم يكن لذلك أي فائدة ، ولم تكن هناك أي ردة فعل.
رفع تورين فأسه ، لكن لم يكن لدى السفاح أي نية للمراوغة لأنه كان يعلم أن هناك فرصة واحدة فقط!
طعن أحد الحراس كف السفاح ، لكنه ظل بلا حراك.
لم يكن شيرلوك منزعجًا من اللاعبين ، حيث كان يستضيف ليلو.
كان الحارس على وشك التسبب في مزيد من الأذى ، لكن رفيقه أوقفه وأشار إلى منصة المشاهدة. رفع ملثم يده لإيقافهم. ثم اقترب المضيف ، الذي قال ، “استنفد هذا المصارع كل طاقته وسيحتاج إلى الراحة. دعونا نشاهد المعركة القادمة! “
الفصل 380 – وثيقة نيكولاس تواجد رجال ونساء ملثمون على منصات المشاهدة المحيطة بالساحة المستديرة. كانوا يرتدون أزياء فاخرة ويبدون مثل النبلاء.
على الرغم من وجود السفاح على الأرض ، إلا أن المتفرجين كانوا لا يزالون نشيطين.
“لا يمكنني ان افهمك ” عبست ليلو.
كان الشخص الموجود على منصة المشاهدة الذي أعطى الأوامر للحراس هو مالك القلعة ، الدوق يورك.
كانوا الهامستر الثلاثة والملكة اللطيفة ليلو ، التي كانت ترتدي تنورة توتو.
كان بجانبه رجل سمين ، تاجر العبيد الذي اشترى السفاح من إدوارد. لم يكن يعلم أن صديقه القديم إدوارد قد مات.
أومأت ليلو برأسها.
على الرغم من أن إدوارد والدوق يورك كانوا أعداء ، إلا أن التاجر لم يكن متورطًا في نزاعهم. سواء كانوا من النبلاء أو قطاع الطرق ، فقد طلبوا خدمات هذا التاجر الشرير.
في مكتب لورد زنزانة وينترفيل.
“الدوق الكبير ، كما قلت في الرسالة ، هذا العبد ليس طبيعيًا. إرادته قوية لدرجة انه لا يخاف من الألم أو الموت وهو مجتهد للغاية. لقد قمت بتدريبه لمدة شهر تقريبًا ، لكنه أتقن معظم تقنيات القتال. الغريب أنه سيُغمى عليه في أي وقت ولن يستجيب لأي شيء. هذا هو العيب الوحيد. إذا تمكنا من التفاوض معه بشأن التوقيت ، فسوف يجلب العملاء والثروة الهائلة للاجتماع السري”.
أبلغ وحش الطين نيكولاس ، الذي كان جالسًا خلف طاولة.
“لقد قمت بعمل جيد. إنه بالفعل مختلف عن البقية. سأكافئك بسخاء. ماذا عن الشخصين اللذين كنت تتوهم بهم؟ يمكنهم غسل الملابس والعمل بجد في المنزل.” لوح الدوق يورك المقنع بيده وقال.
أما بالنسبة للدوق يورك ، فقد واصل مشاهدة المعارك.
“شكرا لك ايها الدوق يورك!”
أبلغ وحش الطين نيكولاس ، الذي كان جالسًا خلف طاولة.
ابتسم الرجل السمين بسعادة وغادر.
قالت ليلو ، “لا أعتقد أنك تريدني أن أتجاهل مواطني مدينة فيكتوريا. ما هي مهمتنا القادمة؟ على الرغم من أنني لا احب البشر ، والجنيات ، والإلف ، إلا أنهم مجتهدون إلى حد ما “.
أما بالنسبة للدوق يورك ، فقد واصل مشاهدة المعارك.
رفع السفاح سيفه القصير وطعن حلق الوحش ، بينما سقط الفأس خلف جمجمته.
…
الفصل 380 – وثيقة نيكولاس تواجد رجال ونساء ملثمون على منصات المشاهدة المحيطة بالساحة المستديرة. كانوا يرتدون أزياء فاخرة ويبدون مثل النبلاء.
جاء عدد قليل من الضيوف الى المملكة الأبدية.
طعن أحد الحراس كف السفاح ، لكنه ظل بلا حراك.
كانوا الهامستر الثلاثة والملكة اللطيفة ليلو ، التي كانت ترتدي تنورة توتو.
لم يعلم احد سبب مجيء قائدة مدينة فيكتوريا إلى المملكة الأبدية كضيف ولم يتمكن لاعبي المملكة الأبدية من مهاجمة ليلو. بعد ذلك ، خرج شيرلوك للترحيب بها.
لكن السفاح لم يكن خائفا!
اصطف العديد من اللاعبين وانتظروا خدمة العملاء للإبلاغ عن العمل. سيشتكون من هذا الخلل الذي لم يكونوا سعداء به.
“لقد قمت بعمل جيد. إنه بالفعل مختلف عن البقية. سأكافئك بسخاء. ماذا عن الشخصين اللذين كنت تتوهم بهم؟ يمكنهم غسل الملابس والعمل بجد في المنزل.” لوح الدوق يورك المقنع بيده وقال.
ما الفائدة من قائدة فصيل معادية إذا لم يتم مهاجمتها؟
اصطف العديد من اللاعبين وانتظروا خدمة العملاء للإبلاغ عن العمل. سيشتكون من هذا الخلل الذي لم يكونوا سعداء به.
لم يكن شيرلوك منزعجًا من اللاعبين ، حيث كان يستضيف ليلو.
“فهمت.” أومأ نيكولاس برأسه. كان لديه تعبيرا جدي وهو يفحص وثيقة على الطاولة.
وضع وجه البيضة الفأرة ولوحة المفاتيح وسماعات الأذن بعيدًا منذ أن بدأ العمل.
على الرغم من أن إدوارد والدوق يورك كانوا أعداء ، إلا أن التاجر لم يكن متورطًا في نزاعهم. سواء كانوا من النبلاء أو قطاع الطرق ، فقد طلبوا خدمات هذا التاجر الشرير.
“سمعت أن لجنة إدارة الشياطين وافقت على حرب الزنزانة بينك وبين مورغان. ناقش كل زملائنا السابقين هذا. ألا يعلم مورغان أننا سنهاجم المملكة السماوية؟ لماذا فعل هذا؟ ” سألت ليلو بعبوس وهي تحمل فنجان الشاي الأخضر.
جاء عدد قليل من الضيوف الى المملكة الأبدية.
“سيكون هناك دائمًا مخلوقات غريبة في هذا العالم تعتقد أنها فائزة ، ثم سيهاجمون بغرور”. لم يكن شيرلوك مذعوراً. كان الأمر كما لو أنه لم يشارك في حرب الزنزانة.
وضع وجه البيضة الفأرة ولوحة المفاتيح وسماعات الأذن بعيدًا منذ أن بدأ العمل.
“لا يمكنني ان افهمك ” عبست ليلو.
أبلغ وحش الطين نيكولاس ، الذي كان جالسًا خلف طاولة.
“لا تقلقِ. إذا لم أتمكن من الفوز في هذه الحرب ، فيمكن للمملكة الأبدية أن تنسى مهاجمة المملكة السماوية. ألا تعتقدين ذلك؟ “
بدا قويا.
أومأت ليلو برأسها.
دخل بعض الحراس ووجهوا للسفاح عدة صفعات وصرخوا في أذنيه. لكن لم يكن لذلك أي فائدة ، ولم تكن هناك أي ردة فعل.
“لاحظت أشياء غريبة في قاعة مشاريع هندسة المانا. ما هذا التمثال الطويل؟ ” سألت ليلو وهي تشير بيدها.
ابتسم الرجل السمين بسعادة وغادر.
“هذا ليس تمثالًا ، إنه روبوت نموذجي.” فكر شيرلوك وقال ، “إنه روبوت قتالي تم إنشاؤه من رون المانا والمعدن. وفقًا للتصميم ، يمكن لمخلوق أن يقود الروبوت من قمرة القيادة عن طريق غرس المانا. سيسمح هذا للمخلوق أن يتمتع بقوة عملاق خارق “.
صرخ المضيف ، ” قال لنا الكاهن الكبير أن نحب بعضنا البعض ، وأن ندرس ونحترم المعرفة ، لكن قلوبنا تخبرنا عكس ذلك. لسنا بحاجة إلى كل ذلك! نريد العنف! سوف يحصل هذا في اجتماعنا السري! “
“للحصول على القليل من الطاقة عن طريق إنشاء جسم كبير ، أليس هذا إهدارًا بعض الشيء من حيث المواد؟” عبست ليلو وسألت.
أبلغ وحش الطين نيكولاس ، الذي كان جالسًا خلف طاولة.
قال شيرلوك: “لا ، أعتقد أنه أمر ذو قيمة. إذا تمكنا من إنتاج هذه الروبوتات القتالية بكميات كبيرة في المستقبل ، فإن المخلوقات بدون تدريب رسمي يمكن أن تمتلك القوة العظمى للعملاق. سيؤدي ذلك إلى تحسين قوتنا القتالية بسرعة فائقة “.
وضع وجه البيضة الفأرة ولوحة المفاتيح وسماعات الأذن بعيدًا منذ أن بدأ العمل.
“لست متأكدة كيف يمكن أن تكون ذات قيمة ضد جيش الملاك ، ولكن بما أن شيرلوك يعتقد ذلك ، فلن احقق معك كثيرا.”
أخرج شيرلوك خريطة وأشار إلى مكان كما قال ، “حسب معلوماتي الاستخباراتية ، لدى مورغان 100 ألف غول. قد تكون خدعة ، لكن سيكون لديه جيش كبير. لن يتم غزو المملكة الأبدية ، ولكن لمنع وقوع إصابات غير ضرورية والشعور بفقدان قدر كبير من المانا ، لدي خطة … “
قالت ليلو ، “لا أعتقد أنك تريدني أن أتجاهل مواطني مدينة فيكتوريا. ما هي مهمتنا القادمة؟ على الرغم من أنني لا احب البشر ، والجنيات ، والإلف ، إلا أنهم مجتهدون إلى حد ما “.
“لا تقلقِ. إذا لم أتمكن من الفوز في هذه الحرب ، فيمكن للمملكة الأبدية أن تنسى مهاجمة المملكة السماوية. ألا تعتقدين ذلك؟ “
“حسنًا ، سأناقشها معك بالتفصيل … “
الفصل 380 – وثيقة نيكولاس تواجد رجال ونساء ملثمون على منصات المشاهدة المحيطة بالساحة المستديرة. كانوا يرتدون أزياء فاخرة ويبدون مثل النبلاء.
أخرج شيرلوك خريطة وأشار إلى مكان كما قال ، “حسب معلوماتي الاستخباراتية ، لدى مورغان 100 ألف غول. قد تكون خدعة ، لكن سيكون لديه جيش كبير. لن يتم غزو المملكة الأبدية ، ولكن لمنع وقوع إصابات غير ضرورية والشعور بفقدان قدر كبير من المانا ، لدي خطة … “
“سيكون هناك دائمًا مخلوقات غريبة في هذا العالم تعتقد أنها فائزة ، ثم سيهاجمون بغرور”. لم يكن شيرلوك مذعوراً. كان الأمر كما لو أنه لم يشارك في حرب الزنزانة.
…
“رائع! استخدم هذا العبد ضربة واحدة لهزيمة وحشنا! لن يكون من السهل التعامل مع الوحش التالي! اسمحوا لي أن أطلق سراح … لحظة ، ماذا يفعل؟ لماذا يرقد على الأرض؟ “
في مكتب لورد زنزانة وينترفيل.
من أجل السفاح.
“لورد الزنزانة ، لقد تلقينا إشعارا من لجنة إدارة الشياطين. يجب إيقاف جميع الأنشطة ، خاصة تلك التي تقع خارج أراضينا ، لأن حرب الزنزانة على وشك الاندلاع “.
على الرغم من وجود السفاح على الأرض ، إلا أن المتفرجين كانوا لا يزالون نشيطين.
أبلغ وحش الطين نيكولاس ، الذي كان جالسًا خلف طاولة.
…
“فهمت.” أومأ نيكولاس برأسه. كان لديه تعبيرا جدي وهو يفحص وثيقة على الطاولة.
“لا تقلقِ. إذا لم أتمكن من الفوز في هذه الحرب ، فيمكن للمملكة الأبدية أن تنسى مهاجمة المملكة السماوية. ألا تعتقدين ذلك؟ “
كانت مرتبطة بالمملكة الأبدية.
“لا يمكنني ان افهمك ” عبست ليلو.
“فهمت.” أومأ نيكولاس برأسه. كان لديه تعبيرا جدي وهو يفحص وثيقة على الطاولة.
رفع السفاح سيفه القصير وطعن حلق الوحش ، بينما سقط الفأس خلف جمجمته.
الترجمة: Hunter
رفع تورين فأسه ، لكن لم يكن لدى السفاح أي نية للمراوغة لأنه كان يعلم أن هناك فرصة واحدة فقط!
((((تورين : عرق يشبه الثور ))))
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
