نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 41

مطاردة فرس النهر #1

مطاردة فرس النهر #1

 

 

 

– فهمت…هذا جيد لأنني أستطيع سماع صوت تاي هيوك.هيهيهي.

‘أولا وقبل كل شيء ، يجب سحب فرس النهر إلى المرحلة التحضيرية…’

 

 

 

 

 

 

“سعال! ليس لدي خيار سوى فعل هذا لإخراجك. لا تسيئي فهمي ، أنا لا ألمسك لأنني أريد ذلك.”

تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقتين. المنطقة الأولى كانت حيث يمكن رؤية مخلوقات مائية مختلفة تحت الماء. هذا ما تخيله الناس عندما فكروا في أحواض السمك.

 

 

“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”

 

ثم سمعت صوتا مختلفا.

 

“فهمت.”

المنطقة الثانية كانت مكان حيث يمكن مشاهدة عروض الحيوانات اللطيفة. كان الفضاء يحتوي على منطقة حيث يمكن للجماهير أن تجلس ، والمنصة كانت حيث يقوم العاملون والحيوانات بأداء العروض. وبالإضافة إلى ذلك ، توجد مرافق تحت الأرض مثل متاجر الوجبات السريعة ، ومواقف السيارات ، والمحلات التجارية ، والمراحيض.

 

 

 

 

 

 

 

غير أن المنطقة الثانية كانت هزيلة مقارنة بالمنطقة الأولى. فرس النهر كان في غرفة إنتظار و المؤدية إلى المنطقة الثانية. كان المكان الذي تحدث فيه الجريمة.

 

 

 

 

 

 

 

’أليس هذا يتحول بشكل جيد ؟’

لم تتصور أبدا أنه سيأتي لإنقاذها.

 

 

 

 

 

“هل استعدت روحك ؟ أ- أرجوك إرتدي هذا.”

تاي هيوك قام بتركيب أكثر من 10 كاميرات صغيرة في ثلاثة أماكن. تم تسجيل عمل فرس النهر بدقة 1080 بيكسل عالي. سيثبت ذلك تماما أن فرس النهر هو القاتل المتسلسل.

“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”

 

 

 

 

 

“فهمت.”

الطريقة الأكثر أمانا كانت إسترجاع الكاميرات ثم مساعدة جونغ يوري على الهرب. الشرطة عندها ستعتني بالباقي.

لماذا كان الصوت مألوفا جدا ؟  من كان ؟

 

 

 

 

 

 

’المشكلة هي أن يوري نونا ستكون غير مرتاحة.’

جونغ يوري كانت معصوبة العينين ، لكنها أدركت أن الرجل كان ينظر إليها. كان يلعق شفتيه.

 

 

 

“لم أستطع النوم ، لذا خرجت للمشي.”

 

 

لم يكن هناك كرسي متحرك هنا لنقل جونغ يوري. كان عليه أن يحملها بطريقة ما أثناء هروبه. كان أبطأ بكثير من الركض وحيدا, لذا لن يكون قادرا على الهرب من فرس النهر الذي يطارده.

 

 

 

 

 

 

 

وحتى لو كان لديه مهارة “العنف” ، فإن هناك إمكانية لحدوث حالة خطيرة. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ ، ثم جونغ يوري يمكن أن تستخدم ربما كرهينة.

 

 

 

 

 

 

 

لهذا قام تاي هيوك بإغرائه إلى مسرح التحضير مع خطة للفوز عليه هناك.

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك سحب مجموعة مفاتيح من جيبه. هذا كان المفتاح الرئيسي للحوض المائي. هو سيكون قادر على فتح أي باب ويذهب إلى أي مكان في حوض السمك بهذا.

“لا تفكري كثيرا. اه صحيح ، هل ستكونين متفرغة في نهاية هذا الأسبوع؟”

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لعق شفتيه توقعا عندما نظر إليها.

 

 

“ووف!ووف!”

 

“س- سيو تاي هيوك ؟ ”

 

 

‘نعم. “السرقة” كانت تستخدم أصلا لأشياء كهذه!’

ثم سمعت صوتا مختلفا.

 

 

 

 

 

 

في البداية ، كانت مهارة عديمة الفائدة التي سرقت الملابس الداخلية. ومع ذلك ، بعد حادثة الغش التي حدثت ، تعززت وهو يمكنه أن يسرق الأشياء حسب رغبته. وهكذا ، كان ذلك ممكنا.

 

 

 

 

 

 

في البداية ، كانت مهارة عديمة الفائدة التي سرقت الملابس الداخلية. ومع ذلك ، بعد حادثة الغش التي حدثت ، تعززت وهو يمكنه أن يسرق الأشياء حسب رغبته. وهكذا ، كان ذلك ممكنا.

تاي هيوك سرق المفتاح الرئيسي من الحارس أثناء النهار وسرعان ما صنع نسخة باستخدام الطين والبلاستيك. وكان قادرا على القيام بذلك دون صعوبة كبيرة بسبب كل من مهارة ‘التزوير’ وبراعته.

 

 

 

 

 

 

“على أي حال ، لا أعتقد أن أحدا آخر قادم. دعنا نذهب. بالمناسبة ، هل أرسلت طلبا للدعم؟”

’ثم التقطت المفاتيح التي سقطت على الأرض واحتفظت بنسخة المفاتيح.’

 

 

وحتى لو كان لديه مهارة “العنف” ، فإن هناك إمكانية لحدوث حالة خطيرة. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ ، ثم جونغ يوري يمكن أن تستخدم ربما كرهينة.

 

‘م- مت … هذا هو حقا…’

 

 

المادة تغيرت من معدن إلى بلاستيك ، لكن ما عدا ذلك ، فقد كان بالضبط نفس الأصلي.

 

 

 

 

 

 

 

دورورو!

 

 

“…ماذا سنفعل؟ ”

 

 

 

“ح- حتى خلع الملابس … آه ، أنا ذاهب لأصبح مجنون. كان يجب أن أفكر بإحضار منشفة.”

“هيك!”

 

 

 

 

– حقا ؟ ما هو؟ هل يجب أن أتطلع لذلك ؟

 

 

بما أن تاي هيوك فقد في التفكير ، فقد تلقى مكالمة هاتفية. تظاهر بأنه غير مهتم ، لكنه كان ذاهب لمحاربة قاتل مجنون في وقت قريب. كان من الغريب ألا يكون متوترا.

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لعق شفتيه توقعا عندما نظر إليها.

هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك  قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.

 

 

 

 

 

 

 

“اه, نونا. هل استيقظتي؟”

جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.

 

 

 

 

 

 

– نعم ، أين أنت؟ نهضت وذهبت للاطمئنان عليك. لم تكن هناك.

 

 

 

 

——————————-

 

 

“لم أستطع النوم ، لذا خرجت للمشي.”

بعد الانتهاء من المكالمة مع شقيقته ، ذهب تاي هيوك إلى غرفة البث.

 

 

 

 

 

 

– فهمت…هذا جيد لأنني أستطيع سماع صوت تاي هيوك.هيهيهي.

لهذا كانغ سوك وقف عند المدخل بدون الدخول.

 

 

 

“ووف!ووف!”

 

“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”

تاي هيوك أدرك أنه تقريبا لم يتحدث قط مع أخته على الهاتف.

تاي هيوك سحب مجموعة مفاتيح من جيبه. هذا كان المفتاح الرئيسي للحوض المائي. هو سيكون قادر على فتح أي باب ويذهب إلى أي مكان في حوض السمك بهذا.

 

 

 

 

 

حدث ذلك فقط عندما وجدت الشجاعة للمشي لوحدها. لقد قررت أن تعيش من أجل أختها التي ماتت بشكل بائس ، لكن كل ذلك ضاع الآن.

“سأعود قريبا. لا تقلقي.”

 

 

 

 

 

 

هيون هو رفع إبهامه.

– …أنت لا تفعل أي شيء أحمق ، أليس كذلك ؟

“إنه لا يمكن أن يساعد. سأتفقد جانب حوض السمك. ستأخذ الأماكن الباقية.”

 

 

 

 

 

“إنها عودة التحالف القوي بعد وقت طويل.”

هل كان هذا حدس إمرأة؟ ها ران كانت دائما تظهر لأخوتها وجه مبتسم. مع ذلك ، هي أحيانا تقول أشياء ثاقبة.

 

 

 

 

 

 

مرة أخرى ، سمعت خطوات شخص ما. هذه المرة كانت تقترب أكثر وليس أبعد.

“لا تفكري كثيرا. اه صحيح ، هل ستكونين متفرغة في نهاية هذا الأسبوع؟”

 

 

“…ماذا سنفعل؟ ”

 

 

 

 

– نعم.

 

 

 

 

 

 

تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقة a و b. وكان واسعة جدا للبحث من خلال كل شيء.

“سيكون هناك شيء جيد قريبا.”

 

 

 

 

 

 

 

– حقا ؟ ما هو؟ هل يجب أن أتطلع لذلك ؟

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لم يقل شيئا كما كان يعتقد. تلك الإبتسامة لا يمكن أن تختفي من وجه أخته. لذا ، فرس النهر كان يجب أن يقبض عليه.

 

 

 

 

 

 

 

ها ران فجأة قالت بصوت جدي.

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

– سيو تاي هيوك لا تنسى أنني بجانبك مهما فعلت ، لذا لا تصاب بالبرد من البقاء في الخارج لفترة طويلة. إذا سأغلق الخط.

 

 

 

 

“……”

 

 

“……”

 

 

“بواه!”

 

“سعال! ليس لدي خيار سوى فعل هذا لإخراجك. لا تسيئي فهمي ، أنا لا ألمسك لأنني أريد ذلك.”

 

 

تاي هيوك أغلق هاتفه.

“سعال!”

 

ومع ذلك ، هي لم تحصل على المساعدة التي تمنتها.

 

هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك  قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.

 

 

كلمات أخته كانت لا تزال ترن في أذنيه. أخته كانت دائما في صفه. تاي هيوك سمع نفس الكلمات من ها ران عندما جاءت لزيارته في السجن. كان قادرا على تحمل الوضع اليائس بسبب تلك الكلمات.

 

 

“…ماذا سنفعل؟ ”

 

 

 

 

“سعال!”

’هل قتلهم بالفعل ؟ إذا, هذه المرة…اه , أرجوك!’

 

 

 

– فهمت…هذا جيد لأنني أستطيع سماع صوت تاي هيوك.هيهيهي.

 

 

تاي هيوك سعل وصفع خديه. قد يكون عاطفيا بعد القبض على فرس النهر. قرر أن يفكر في هذا الآن فحسب.

 

 

“ك- كيف ؟ ”

 

 

 

 

بعد الانتهاء من المكالمة مع شقيقته ، ذهب تاي هيوك إلى غرفة البث.

 

 

 

 

 

 

’هل قتلهم بالفعل ؟ إذا, هذه المرة…اه , أرجوك!’

’أولا ، يجب أن أجعل فرس النهر يغادر مكانه. بعد ذلك ، أحتاج مساعدة يوري نونا للذهاب إلى مكان آمن.”

 

 

هل تم إنقاذها؟

 

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

 

“كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستعمل أي ماء إذا كنت في البناية.”

تاي هيوك قلد صوت حارس أمن بمهارة “تحوير الصوت”.

 

 

 

 

 

 

 

لقد غير الإعدادات بحيث لا يتم بثها إلا في المنطقة التي كان بها فرس النهر ، وشغل الميكروفون.

 

 

 

 

“إنه لا يمكن أن يساعد. سأتفقد جانب حوض السمك. ستأخذ الأماكن الباقية.”

 

 

“كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستعمل أي ماء إذا كنت في البناية.”

– نعم ، أين أنت؟ نهضت وذهبت للاطمئنان عليك. لم تكن هناك.

 

 

 

 

 

 

رمى الطعم ، والآن حان الوقت لانتظار الضربة.

 

 

 

المادة تغيرت من معدن إلى بلاستيك ، لكن ما عدا ذلك ، فقد كان بالضبط نفس الأصلي.

 

 

إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ، فإنه سيكون قادرا على التقاط فرس النهر دون أن يتأذى أي شخص.

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

شخص ما كان يراقبها تعاني. غالبا ما يضحكون على المنظر.

 

“شيييشه. ما زال هناك أناس متبقين؟ حسنا ، أعتقد أن علي قتلهم.”

 

– نعم ، أين أنت؟ نهضت وذهبت للاطمئنان عليك. لم تكن هناك.

جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.

 

 

 

 

– نعم.

 

 

جو هيون هو أوقف سيارته الـ بي إم دبليو و لوح.

 

 

 

 

‘م- مت … هذا هو حقا…’

 

 

“اه, سنباي!”

“هوه… هاه…”

 

“اوووه!”

 

 

 

 

رد تشو كانغ سوك بوجهه الذي أظهر أنه تعب من الإنتظار.

كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.

 

 

 

أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.

 

“هل هذا ممكن ؟  انتهت بطاريتي لذا اشتريت شاحنة محمولة من المتجر لشحنها.”

“…لقد أتيت. على الأقل ليس علي الدخول لوحدي.”

 

 

“…ماذا سنفعل؟ ”

 

 

 

 

“كما هو متوقع من سنباي. لقد فكرت بنفس الشيء الذي فكرت به”

 

 

 

 

“إذا أمسكنا به ، سأشتري لكم جميعا العشاء.”

 

“كما هو متوقع من سنباي. لقد فكرت بنفس الشيء الذي فكرت به”

جو هيون هو شرح لماذا جاء إلى هنا وطلب رأي كانغ سوك.

 

 

لقد غير الإعدادات بحيث لا يتم بثها إلا في المنطقة التي كان بها فرس النهر ، وشغل الميكروفون.

 

 

 

 

“لا ، حواسي التحقيقية فقط أخبرتني بأن هذا المكان كان مريب.”

أدركت جونغ يوري أنه كان يسحب القيود واحدا تلو الآخر.

 

 

 

 

 

 

“هاهاها…”

أدركت جونغ يوري أنه كان يسحب القيود واحدا تلو الآخر.

 

الصوت المجهول لم يبدو عجوزا. على الأكثر ، كان في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟

 

تاي هيوك كان لا يزال ينظر بعيدا عنها بينما كان يتحدث.

 

 

“على أي حال ، لا أعتقد أن أحدا آخر قادم. دعنا نذهب. بالمناسبة ، هل أرسلت طلبا للدعم؟”

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.”

“…ماذا سنفعل؟ ”

 

جو هيون هو كان متفاجئا عندما وصل إلى مدخل حوض الأسماك. ظل مألوف وقف في المنطقة حيث أشعلت أضوائه الأمامية.

 

‘م- مت … هذا هو حقا…’

 

 

“إذا أمسكنا به ، سأشتري لكم جميعا العشاء.”

 

 

 

 

 

 

“سعال!”

“هاهاهاها! إذا يجب أن يكون عشاء لحوم البقر.”

“ح- حتى خلع الملابس … آه ، أنا ذاهب لأصبح مجنون. كان يجب أن أفكر بإحضار منشفة.”

 

 

 

كلاهما فازا ببرنامج يسمى لعبة المافيا. كلما اتحدوا ، سيطلق عليهم تحالف قوي وسيصبحون موضوع عن الخوف. الشخص الذي أسر المجرم في لعبة المافيا كان دائما كانغ سوك. حتى بعد سبع سنوات ، هيون هو ما زال غير راض عن هذا. وهكذا ، قرر أن يمسك فرس النهر بنفسه هذه المرة.

 

 

“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”

 

 

 

 

 

 

“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”

“حسنا ، لدي الكثير من المال. هذا يذكرني ، كانت هناك فتاة جديدة لطيفة في قسم المرور في وقت سابق. رجاء قدمني.”

“سعال!”

 

“……”

 

 

 

تاي هيوك قلد صوت حارس أمن بمهارة “تحوير الصوت”.

هيون هو قال بإبتسامة. على الرغم من أنه كان سيعتقل مشتبه به في جريمة قتل ، إلا أنه تصرف وكأنه ذاهب إلى مدينة ملاهي. كانغ سوك صنع تعبيرا مشمئزا ووضع هيون هو في مأزق.

جونغ يوري تذكرت أين رأته من قبل. طالب المدرسة الثانوية الذي جاء لجمع المكافأة على يو تشول هو. لقد كان سريعا وذكي بشكل غير عادي بالنسبة لعمره.

 

 

 

 

 

 

“سعال! س- سنباي! أعفني! بالمناسبة ، ماذا لو كان فرس النهر في حوض الأسماك الآن ؟ ”

’هل قتلهم بالفعل ؟ إذا, هذه المرة…اه , أرجوك!’

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ضحك و أشار إلى خصره.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك مسدس في الجراب.

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت.”

إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ، فإنه سيكون قادرا على التقاط فرس النهر دون أن يتأذى أي شخص.

 

الخطوات توقفت. ثم شعرت بشخص يلمس جسدها في خزان الماء.

 

 

 

“هذه خدمة فرس النهر.”

هيون هو رفع إبهامه.

 

 

 

 

“كما هو متوقع من سنباي. لقد فكرت بنفس الشيء الذي فكرت به”

 

 

دخل الرجلان حوض السمك المظلم ثم توقفوا عند مفترق طرق

“سعال! ليس لدي خيار سوى فعل هذا لإخراجك. لا تسيئي فهمي ، أنا لا ألمسك لأنني أريد ذلك.”

 

 

 

 

 

 

“…ماذا سنفعل؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

تم تقسيم حوض الأسماك إلى منطقة a و b. وكان واسعة جدا للبحث من خلال كل شيء.

 

 

 

 

تاي هيوك خلع سترته الجلدية و سلمها لـ يوري. لم يكن قادرا على النظر مباشرة إلى جونغ يوري لأنها كانت عاريه.

 

 

“إنه لا يمكن أن يساعد. سأتفقد جانب حوض السمك. ستأخذ الأماكن الباقية.”

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

 

 

 

 

 

 

“حسنا. هل سنستخدم هواتفنا ؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“هل هذا ممكن ؟  انتهت بطاريتي لذا اشتريت شاحنة محمولة من المتجر لشحنها.”

“ك- كيف ؟ ”

 

“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”

 

 

 

 

لهذا كانغ سوك وقف عند المدخل بدون الدخول.

 

 

 

 

 

 

 

“هاهاهاها! أتفهم ذلك. إذا سأتصل بك إذا وجدت فرس النهر.”

 

 

 

 

 

 

“بواه!”

“نعم. من فضلك.”

 

 

لمسة ناعمة. لم تشعرها بنفس ذلك الشعور.

 

 

 

– …أنت لا تفعل أي شيء أحمق ، أليس كذلك ؟

هيون هو شعر بقلبه ينبض أسرع. لقد مرت سبع سنوات تقريبا منذ أن عمل مع كانغ سوك.

كم ساعة سيبقيها على قيد الحياة؟ عندما فكرت في ذلك ، الدموع التي تحملتها جاءت تتدفق.

 

 

 

 

 

دخل الرجلان حوض السمك المظلم ثم توقفوا عند مفترق طرق

“إنها عودة التحالف القوي بعد وقت طويل.”

 

 

 

 

 

 

 

كلاهما فازا ببرنامج يسمى لعبة المافيا. كلما اتحدوا ، سيطلق عليهم تحالف قوي وسيصبحون موضوع عن الخوف. الشخص الذي أسر المجرم في لعبة المافيا كان دائما كانغ سوك. حتى بعد سبع سنوات ، هيون هو ما زال غير راض عن هذا. وهكذا ، قرر أن يمسك فرس النهر بنفسه هذه المرة.

 

 

 

 

 

 

 

“دعونا نبدأ مطاردة فرس النهر.”

لم يكن هناك كرسي متحرك هنا لنقل جونغ يوري. كان عليه أن يحملها بطريقة ما أثناء هروبه. كان أبطأ بكثير من الركض وحيدا, لذا لن يكون قادرا على الهرب من فرس النهر الذي يطارده.

 

 

 

 

 

 

كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.

 

 

“نعم. من فضلك.”

 

 

 

 

“مهلا. إذا لم تتحرك ، سأمسك فرس النهر.”

 

 

“حسنا. هل سنستخدم هواتفنا ؟ ”

 

تاي هيوك أغلق هاتفه.

 

 

“إذن, سأذهب للصيد.”

 

 

كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

“اوووه!”

 

 

 

 

“فهمت.”

 

 

درجة حرارة جونغ يوري كانت تنخفض بسبب الماء البارد المثلج. الطقس الحالي كان باردا ، حتى عندما كانت ترتدي الملابس. كانت في الماء البارد بدون أي ملابس لما يقرب من ساعة الآن. شعرت أنها ستتجمد حتى الموت في أي لحظة.

 

 

 

 

 

 

جونغ يوري كانت مغطاة بالماء مع يديها وقدميها مربوطين معا. لم تستطع حتى الصراخ. كانت على وشك أن تقتل. كانت ستقتل على يد ذلك الرجل.

“هوه… هاه…”

 

 

“إنها عودة التحالف القوي بعد وقت طويل.”

 

 

 

 

أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.

 

 

 

 

لم يكن هناك كرسي متحرك هنا لنقل جونغ يوري. كان عليه أن يحملها بطريقة ما أثناء هروبه. كان أبطأ بكثير من الركض وحيدا, لذا لن يكون قادرا على الهرب من فرس النهر الذي يطارده.

 

 

“ووف!!”

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا كان عليه. المختطف كان على الأرجح يحجب الأنبوب على فترات لدقيقة واحدة ، مما يمنعها من أن تكون قادرة على التنفس. الشيء الفظيع هو أن الفترات الزمنية التي حجب فيها الأنبوب كانت مختلفة.

 

 

“نعم. من فضلك.”

 

ومع ذلك ، هي لم تحصل على المساعدة التي تمنتها.

 

“كما هو متوقع من سنباي. لقد فكرت بنفس الشيء الذي فكرت به”

عشر ثواني. أربعون ثانية. خمس ثواني. أحيانا يكون أكثر من دقيقة. في ذلك الوقت ، كان رأسها فارغا ، ولم تستطع التفكير حقا.

 

 

غير أن المنطقة الثانية كانت هزيلة مقارنة بالمنطقة الأولى. فرس النهر كان في غرفة إنتظار و المؤدية إلى المنطقة الثانية. كان المكان الذي تحدث فيه الجريمة.

 

 

 

 

كان هناك شيء أكثر فظاعة.

 

 

“اه, نونا. هل استيقظتي؟”

 

 

 

 

“أوهوهو…”

 

 

 

 

 

 

 

شخص ما كان يراقبها تعاني. غالبا ما يضحكون على المنظر.

 

 

 

 

 

 

 

كان لديها قشعريرة.

 

 

 

 

 

 

 

جونغ يوري كانت مغطاة بالماء مع يديها وقدميها مربوطين معا. لم تستطع حتى الصراخ. كانت على وشك أن تقتل. كانت ستقتل على يد ذلك الرجل.

 

 

 

 

مرة أخرى ، توقف تنفسها. كم سيستغرق الأمر هذه المرة ؟  ثلاثون ثانية؟ دقيقة واحدة ؟

 

 

حدث ذلك فقط عندما وجدت الشجاعة للمشي لوحدها. لقد قررت أن تعيش من أجل أختها التي ماتت بشكل بائس ، لكن كل ذلك ضاع الآن.

 

 

 

 

 

 

 

الدموع تذرف في عينيها كلما فكرت في ذلك. ومع ذلك ، قاتلت يائسة لوقف الدموع مرة أخرى. إذا بكت ، ثم ستشعر كما لو كانت مكسورة.

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أغلق هاتفه.

“ووف!”

 

 

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

 

 

 

“على أي حال ، لا أعتقد أن أحدا آخر قادم. دعنا نذهب. بالمناسبة ، هل أرسلت طلبا للدعم؟”

مرة أخرى ، توقف تنفسها. كم سيستغرق الأمر هذه المرة ؟  ثلاثون ثانية؟ دقيقة واحدة ؟

 

 

 

 

– حقا ؟ ما هو؟ هل يجب أن أتطلع لذلك ؟

 

 

أو…

‘أولا وقبل كل شيء ، يجب سحب فرس النهر إلى المرحلة التحضيرية…’

 

 

 

 

 

 

كانت جونغ يوري تجن خوفا من فكرة الموت التي قد تقترب منها في أي لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

’أوني …أوني…’

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، هي لم تحصل على المساعدة التي تمنتها.

 

 

 

 

 

 

“بواه!”

 

 

 

 

 

 

 

بعد 70 ثانية ، كانت قادرة على التنفس مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

“هوه… هاه…”

‘م- مت … هذا هو حقا…’

“لا ، حواسي التحقيقية فقط أخبرتني بأن هذا المكان كان مريب.”

 

 

 

 

 

 

كان في تلك اللحظة. جونغ يوري سمعت صوت البث.

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

 

 

 

 

 

 

– كل الحراس. هناك شذوذ في أنبوب الصرف اليوم ، ويتم إجراء فحص. من فضلك لا تستخدم الماء إذا كنت في المبنى.

كلمات أخته كانت لا تزال ترن في أذنيه. أخته كانت دائما في صفه. تاي هيوك سمع نفس الكلمات من ها ران عندما جاءت لزيارته في السجن. كان قادرا على تحمل الوضع اليائس بسبب تلك الكلمات.

 

 

 

 

 

 

الرجل ، الذي كان يضحك ، ضغط على لسانه.

 

 

 

 

 

 

 

“شيييشه. ما زال هناك أناس متبقين؟ حسنا ، أعتقد أن علي قتلهم.”

 

 

 

 

 

 

’أولا ، يجب أن أجعل فرس النهر يغادر مكانه. بعد ذلك ، أحتاج مساعدة يوري نونا للذهاب إلى مكان آمن.”

جونغ يوري كانت معصوبة العينين ، لكنها أدركت أن الرجل كان ينظر إليها. كان يلعق شفتيه.

 

 

 

 

‘أولا وقبل كل شيء ، يجب سحب فرس النهر إلى المرحلة التحضيرية…’

 

 

حفيف حفيف.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك صوت خطى تتلاشى.

 

 

 

 

 

 

 

’اقتلني الآن… قلت اقتلني!’

 

 

كان هناك مسدس في الجراب.

 

 

 

 

كم ساعة سيبقيها على قيد الحياة؟ عندما فكرت في ذلك ، الدموع التي تحملتها جاءت تتدفق.

 

 

 

 

 

 

“لا تفكري كثيرا. اه صحيح ، هل ستكونين متفرغة في نهاية هذا الأسبوع؟”

’انا اسفة اوني… انا اسف جدا.’

 

 

 

 

 

 

الخطوات توقفت. ثم شعرت بشخص يلمس جسدها في خزان الماء.

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

 

 

 

 

 

 

 

حفيف.

 

 

 

 

هيون هو قال بإبتسامة. على الرغم من أنه كان سيعتقل مشتبه به في جريمة قتل ، إلا أنه تصرف وكأنه ذاهب إلى مدينة ملاهي. كانغ سوك صنع تعبيرا مشمئزا ووضع هيون هو في مأزق.

 

 

حفيف.

تاي هيوك سحب مجموعة مفاتيح من جيبه. هذا كان المفتاح الرئيسي للحوض المائي. هو سيكون قادر على فتح أي باب ويذهب إلى أي مكان في حوض السمك بهذا.

 

 

 

 

 

كلاهما فازا ببرنامج يسمى لعبة المافيا. كلما اتحدوا ، سيطلق عليهم تحالف قوي وسيصبحون موضوع عن الخوف. الشخص الذي أسر المجرم في لعبة المافيا كان دائما كانغ سوك. حتى بعد سبع سنوات ، هيون هو ما زال غير راض عن هذا. وهكذا ، قرر أن يمسك فرس النهر بنفسه هذه المرة.

مرة أخرى ، سمعت خطوات شخص ما. هذه المرة كانت تقترب أكثر وليس أبعد.

 

 

 

 

 

 

 

’هل قتلهم بالفعل ؟ إذا, هذه المرة…اه , أرجوك!’

حدث ذلك فقط عندما وجدت الشجاعة للمشي لوحدها. لقد قررت أن تعيش من أجل أختها التي ماتت بشكل بائس ، لكن كل ذلك ضاع الآن.

 

“هيك!”

 

 

 

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

الخطوات توقفت. ثم شعرت بشخص يلمس جسدها في خزان الماء.

 

 

هل شعرت أختها بهذا عندما قتلت من قبل يو تشول هو ؟

 

 

 

 

لمسة ناعمة. لم تشعرها بنفس ذلك الشعور.

 

 

 

 

 

 

 

ثم سمعت صوتا مختلفا.

 

 

 

 

 

 

 

“سعال! ليس لدي خيار سوى فعل هذا لإخراجك. لا تسيئي فهمي ، أنا لا ألمسك لأنني أريد ذلك.”

كانغ سوك ضرب هيون هو على رأسه.

 

 

 

 

 

 

“ووف!ووف!”

 

 

 

 

 

 

لم تتصور أبدا أنه سيأتي لإنقاذها.

“آه ، أنا سأحرر القيود.”

دورورو!

 

 

 

 

 

 

أدركت جونغ يوري أنه كان يسحب القيود واحدا تلو الآخر.

 

 

 

 

 

 

 

هل تم إنقاذها؟

 

 

“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”

 

 

 

 

“ح- حتى خلع الملابس … آه ، أنا ذاهب لأصبح مجنون. كان يجب أن أفكر بإحضار منشفة.”

 

 

هوية المتصل مكتوب عليها ’سيو ها ران’ , عندما رأت أن تاي هيوك  قد رحل في منتصف الليل ، أصبحت قلقة واتصلت. تاي هيوك تنهد و أجاب الهاتف.

 

هل كان هذا حدس إمرأة؟ ها ران كانت دائما تظهر لأخوتها وجه مبتسم. مع ذلك ، هي أحيانا تقول أشياء ثاقبة.

 

رمى الطعم ، والآن حان الوقت لانتظار الضربة.

الصوت المجهول لم يبدو عجوزا. على الأكثر ، كان في أوائل العشرينات أو نحو ذلك ؟

 

 

 

 

 

 

 

“ي- يوري نونا. أغلقت عيني. أنا لم أرى جسم نونا العاري!”

“سعال! س- سنباي! أعفني! بالمناسبة ، ماذا لو كان فرس النهر في حوض الأسماك الآن ؟ ”

 

 

 

 

 

“سيكون هناك شيء جيد قريبا.”

لماذا كان الصوت مألوفا جدا ؟  من كان ؟

 

 

 

 

 

 

أو…

يوري فتحت عينيها ببطء ونظرت إلى الرجل الذي أنقذها. شعر أسود و سترة جلدية, يد واحدة كانت تحمل أنبوب سميك.

جو هيون هو أوقف سيارته الـ بي إم دبليو و لوح.

 

 

 

 

 

 

جونغ يوري تذكرت أين رأته من قبل. طالب المدرسة الثانوية الذي جاء لجمع المكافأة على يو تشول هو. لقد كان سريعا وذكي بشكل غير عادي بالنسبة لعمره.

 

 

 

 

 

 

بعد 70 ثانية ، كانت قادرة على التنفس مرة أخرى.

“س- سيو تاي هيوك ؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

“هل استعدت روحك ؟ أ- أرجوك إرتدي هذا.”

 

 

 

 

“واه. هناك 100 شخص. علاوة على ذلك ، ألا تأكل كثيرا ؟ ”

 

 

تاي هيوك خلع سترته الجلدية و سلمها لـ يوري. لم يكن قادرا على النظر مباشرة إلى جونغ يوري لأنها كانت عاريه.

مرة أخرى ، سمعت خطوات شخص ما. هذه المرة كانت تقترب أكثر وليس أبعد.

 

@

 

 

 

 

تحولت يوري إلى اللون الأحمر في اللحظة التي أدركت فيها أنها عارية.

دورورو!

 

 

 

 

 

 

“ك- كيف ؟ ”

“ي- يوري نونا. أغلقت عيني. أنا لم أرى جسم نونا العاري!”

 

 

 

أنبوب ضيق كان في فم جونغ يوري. لقد كان شريان حياتها الوحيد منذ أن كان جسدها مغطى بالماء. بالكاد كانت تتنفس وهي تستعمله.

 

 

لم تتصور أبدا أنه سيأتي لإنقاذها.

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك كان لا يزال ينظر بعيدا عنها بينما كان يتحدث.

 

 

 

 

 

 

 

“قبضت على يو تشول هو آخر مرة وحصلت على مكافأة. شعرت بالأسف قليلا لأنني تلقيت فقط نصيب قليل ، لذا…”

 

 

 

 

 

 

 

“… ؟ ”

 

 

“كما هو متوقع من سنباي. لقد فكرت بنفس الشيء الذي فكرت به”

 

 

 

 

“هذه خدمة فرس النهر.”

لهذا قام تاي هيوك بإغرائه إلى مسرح التحضير مع خطة للفوز عليه هناك.

 

 

 

 

 

 

——————————-

 

 

 

 

 

 

“لم أستطع النوم ، لذا خرجت للمشي.”

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط