مطاردة فرس النهر #2
“ش- شكرا لك…”
الغرفة تحتوي فقط على حوض سمك كبير ، حبل و دلاء.
أنين هرب من شفاه يوري البيضاء الشاحبة. لقد عانقت نفسها لتسخن جسدها ولو قليلا.
جونغ يوري قبلت سترة تاي هيوك الجلدية و بدأت بارتدائها. لم تكن ترتدي أي ملابس بجانب السترة التي كانت ترتديها للتو.
جونغ يوري كان طولها 170 سم ، وكان طولها مماثلا لطول تاي هيوك. كان رفع يوري أصعب مما كان يعتقد.
في النهاية ، لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية. كانت طويلة جدا بالنسبة لامرأة حتى مع سترة ، أجزاء من جسدها كانت لا تزال مكشوفة. إذا لم تسحب ملابسها إلى الأسفل بيدها ، عندها سيتم رؤية مؤخرتها.
في النهاية ، لم تكن ترتدي أي ملابس داخلية. كانت طويلة جدا بالنسبة لامرأة حتى مع سترة ، أجزاء من جسدها كانت لا تزال مكشوفة. إذا لم تسحب ملابسها إلى الأسفل بيدها ، عندها سيتم رؤية مؤخرتها.
“هل يمكنك الصعود على ظهري؟ إذا ذهبنا إلى منصة الإمتياز ، ثم سيكون هناك سخان. يمكنك أن تتدفئي هناك.”
ومع ذلك ، كان الجزء العلوي من جسدها أكثر جدية. كان صدرها كبيرا بما فيه الكفاية لجعل كل رجل يلقي نظرة ثانية. وبالتالي ، الأزرار على السترة يمكن أن تغطي فقط لدرجة معينة.
“هاه…”
جو هيون هو تخصص في علم الجريمة وعلم النفس وأصبح محللا. غير أنه لكي يعمل كمحقق ، أكمل سنتين من التعليم الأساسي في أكاديمية الشرطة. كان يعرف الطريقة المثالية لحمل السلاح. علاوة على ذلك ، على عكس مظهره الضعيف ، كان سيد الجودو.
أنين هرب من شفاه يوري البيضاء الشاحبة. لقد عانقت نفسها لتسخن جسدها ولو قليلا.
جونغ ووك تقدم وغرس السكين في صدر كانغ سوك.
بدت مثيرة للشفقة لدرجة أن تاي هيوك شعر بدوار غريب للحظة. تاي هيوك مد يده إلى يوري و قال.
بام!
“…لا. إنه يبدو جيدا.”
“لا تفهميني خطأ. أنا لا أحاول لمس صدرك.”
رد تشو كانغ سوك.
“اه…نعم.”
“هذا يعني أن الشخص كان هنا حتى وقت قريب.”
“اه ، انتظر لحظة.”
تاي هيوك مارس ضبط النفس بشكل هائل عندما أدار نظرته بعيدا عن الصدر الذي كان مرئيا من خلال السترة الجلدية.
عندما لمس جبهة يوري ، كان يشعر أنها كانت بارد كالثلج.
رد تشو كانغ سوك.
“هاانغ!”
يوري صرخت عندما لامست يد تاي هيوك جبهتها ، لكنها لم تقاوم.
‘باردة … بالرغم من ذلك ، لا يبدو أن هناك أي خطر على حياتها. عندما يدفئ جسدها…’
هذا يعني…
انخفاض حرارة الجسم كان أمرا خطرا. عضلات جسدها ستكون متصلبة وستشعر بالتعب الشديد.
“يا إلهي. لقد أمطرت فجأة فحسب. هل أحضرت مظلة ؟ ”
“امسحي الماء من جسمك.”
“هانغ … نعم…”
تاي هيوك نظر حوله ، لكنه لم يجد أي شيء يشبه المنشفة. في النهاية ، كان لا بد أن يخلع قميصه لكي تتمكن يوري من أن تمسح جسمها به.
@
“هم هم. أقوم بالغسيل كل يوم حتى لا تفوح منه رائحة العرق.”
تاي هيوك نظر حوله ، لكنه لم يجد أي شيء يشبه المنشفة. في النهاية ، كان لا بد أن يخلع قميصه لكي تتمكن يوري من أن تمسح جسمها به.
“…لا. إنه يبدو جيدا.”
مولكونغ!
تاي هيوك نظر إلى بشرة يوري.
“هل قتلها بالفعل ؟ ”
توهج أحمر بدأ يظهر على الوجه الذي كان شاحبا سابقا. درجة حرارة جسمها كانت ترتفع ، لكنه ما يزال الأمر خطير.
و فرس النهر اختفى. ضحيته كانت داخل حوض السمك.
“هذا يبدو أفضل. بالمناسبة ، هل أنت وحدك ؟ ”
“هل يمكنك الصعود على ظهري؟ إذا ذهبنا إلى منصة الإمتياز ، ثم سيكون هناك سخان. يمكنك أن تتدفئي هناك.”
“هذا يبدو أفضل. بالمناسبة ، هل أنت وحدك ؟ ”
يوري أومأت برأسها
شفتيها كانتا زرقاوتين وجسدها كله كان يهتز, أحيانا الأنين لا يمكن أن تساعد سوى أن يخرج من فمها. أول شيء يجب عليه القيام به هو أن يأخذها إلى مكان آمن ، بما أن ساقيها مشلولة.
لا يمكن. السوائل المستخدمة في القتل كانت لا تزال داخل الدلاء.
تاي هيوك جثا في وضعية جيدة. لم تستطع يوري دعم جسدها بشكل صحيح وسقطت على ظهره. تاي هيوك شعر بوزن ثقيل…
كيم جونغ ووك كان ضابط شرطة يعمل في السلطة القضائية. كلما حدثت جريمة قتل في المنطقة, كان شرطيا يقوم بالتناوب على حراسة مسرح الجريمة. كيم جونغ ووك كان مسؤولا عن الساونا حيث ارتكب فرس النهر جريمته الثانية. الموقع لم يكن بعيدا عن هنا يبدو أنه هرع إلى هنا بعد سماع طلب التعزيزات.
مولكونغ!
’لكن ماذا لو استخدمتُ مهارة العنف؟ يمكنني فعلها بقدرتي على التحمل!’
“هوه!”
“هذا…”
“هل كانت تمطر بالخارج ؟ ملابسك…”
@
كان هناك شيء ناعم مثل المارشميلو لمس ظهر تاي هيوك. يوري استرخيت قبضتها على السترة الجلدية وتمسكت بـ تاي هيوك. في النهاية, صدرها كان يلمس ظهر تاي هيوك.
ترجمة: nilla
“تلقيت معلومة بأن فرس النهر كان هنا, لذا جئت للتحقق. لقد كان إخفاق حتى الآن ، حيث لا يوجد أحد هنا. آه ، أنا بحاجة للقبض على فرس النهر في أسرع وقت ممكن. يبدو أن هذا اليوم كله كان مضيعة للوقت.”
“لماذا تسأل؟”
’ ب- باردة … ولكن ناعمة جدا … ل- لا! استيقظ سيو تاي هيوك!’
ترجمة: nilla
“هاااانغ…”
“ارفع يديك! إذا تحركت سأطلق النار.”
الغرفة تحتوي فقط على حوض سمك كبير ، حبل و دلاء.
ظهر تاي هيوك كان دافئا جدا, لذا ظهر أنين لطيف من فم يوري. كانت عارية على ظهر رجل لم تعرفه جيدا. كانت ستشعر بالحرج الشديد لو كانت في حالتها العقلية الطبيعية.
ومع ذلك ، هل كان ذلك بسبب الشعور بالراحة من نجاتها ؟ جونغ يوري لم تشعر بأي خجل. كان مريحا, كما لو كانت على ظهر والدها.
مشى نحو المكان حيث كان فرس النهر يختبئ مع تعبير خطير. وعندما وصل إلى الجزء الخلفي من مكان الأداء ، ظهر باب عليه “موظفون فقط”.
تاي هيوك مارس ضبط النفس بشكل هائل عندما أدار نظرته بعيدا عن الصدر الذي كان مرئيا من خلال السترة الجلدية.
تاي هيوك كان أكثر إحراجا من كونه معانق من الخلف من جونغ يوري التي كانت محرجة من كونها على ظهره. ساقيها لم تتحركا, لذا أمسك بفخذيها بكلتا يديه. الملمس الناعم نُقل مباشرة. بشكل غريب ، كانت رائحتها جيدة.
‘أ- أنا لا أعرف بعد الآن من هو الذي يقوم بالخدمة لمن!’
جونغ يوري كان طولها 170 سم ، وكان طولها مماثلا لطول تاي هيوك. كان رفع يوري أصعب مما كان يعتقد.
تاي هيوك و يوري توجها إلى منصة الأمتياز. كان عليه أن يتوقف من حين لآخر بسبب صوت تنفس يوري الذي يقترب أكثر من اللازم. ثم اضطر لتهدئة شيء متحمس.
’لكن ماذا لو استخدمتُ مهارة العنف؟ يمكنني فعلها بقدرتي على التحمل!’
كان هناك شيء ناعم مثل المارشميلو لمس ظهر تاي هيوك. يوري استرخيت قبضتها على السترة الجلدية وتمسكت بـ تاي هيوك. في النهاية, صدرها كان يلمس ظهر تاي هيوك.
“ارفع يديك! إذا تحركت سأطلق النار.”
تاي هيوك استخدم مهارة العنف. كلتا يديه كانت تمسك بفخذي جونغ يوري لذا كان عليه أن يضع الأنبوب الحديدي في فمه.
جو هيون هو نظر حوله.
تاي هيوك و يوري توجها إلى منصة الأمتياز. كان عليه أن يتوقف من حين لآخر بسبب صوت تنفس يوري الذي يقترب أكثر من اللازم. ثم اضطر لتهدئة شيء متحمس.
“حليب ، صلصة صويا وزيت طهي…”
@
“أنا رجل. الرجل الذي خلق لهذا العمل!”
“هانغ … نعم…”
جو هيون هو همهم بينما كان يتجول في مكان العرض. كانغ سوك كان ينظر إلى حوض الأسماك, بينما مهمة جو هيون هو كانت أن يتفقد هذا المكان. لم يكن هناك أحد على المسرح وفي مقاعد الجمهور. المكان الوحيد المتبقي هو غرفة انتظار المؤدي. كان هناك حوض استحمام حيث الحيوانات مثل الفقمة والبطاريق يمكن غسلها. لو كان فرس النهر ، فسيرتكب الجريمة هناك.
“هنا … شخص ما كان من الواضح فقط هنا.”
جو هيون هو كان يحمل مسدسا.
“أنا فقط التقطت بندقية غاز. انها ليست حقيقية كالتي لدى سنباي. مع ذلك ، أليست أفضل من لا شيء ؟ ”
” يكفي لعبا. إذن لنبدأ البحث بجدية!”
جو هيون هو تخصص في علم الجريمة وعلم النفس وأصبح محللا. غير أنه لكي يعمل كمحقق ، أكمل سنتين من التعليم الأساسي في أكاديمية الشرطة. كان يعرف الطريقة المثالية لحمل السلاح. علاوة على ذلك ، على عكس مظهره الضعيف ، كان سيد الجودو.
كان هناك الكثير من الماء على الأرض. هذا يعني أن شخصا ما أخرج شخصا آخر من حوض السمك.
“على أي حال ، أعتقد أن المعلومة من المحتمل أن تكون مزحة. إذن ، أنا سأنظر حول مكان الأداء. هل تريد أن تأتي؟”
“بانغ بانغ! هاها! أليس هذا جيدا؟”
“هذا يبدو أفضل. بالمناسبة ، هل أنت وحدك ؟ ”
بام!
جو هيون هو صوب نحو مجرم وهمي. لم يبدو كمحقق عبقري في هذه اللحظة.
“آه. كيم جونغ ووك ؟ هل جئت للقبض على فرس النهر؟”
هيون هو وضع المسدس جانبا واقترب.
أخرج هيون هو إصبعه من الزناد و أدار مسدس الغاز.
” يكفي لعبا. إذن لنبدأ البحث بجدية!”
توهج أحمر بدأ يظهر على الوجه الذي كان شاحبا سابقا. درجة حرارة جسمها كانت ترتفع ، لكنه ما يزال الأمر خطير.
مشى نحو المكان حيث كان فرس النهر يختبئ مع تعبير خطير. وعندما وصل إلى الجزء الخلفي من مكان الأداء ، ظهر باب عليه “موظفون فقط”.
‘هنا.’
تاي هيوك و يوري توجها إلى منصة الأمتياز. كان عليه أن يتوقف من حين لآخر بسبب صوت تنفس يوري الذي يقترب أكثر من اللازم. ثم اضطر لتهدئة شيء متحمس.
نظر هيون هو إلى الباب بتعبير جدي و قام بفتحه بقدمه.
بام!
“هل قتلها بالفعل ؟ ”
الباب المغلق فتح بصوت عالي.
لم يكن هناك أحد هنا. مع ذلك, الأدلة لا تزال باقية. حوض السمك كان نصف مملوء بالماء. لقد فحصها باليد والماء كان بارد كالثلج
“ارفع يديك! إذا تحركت سأطلق النار.”
هيون هو جثا و صوب المسدس للأمام. ثم نظر حوله.
“هل يمكنك الصعود على ظهري؟ إذا ذهبنا إلى منصة الإمتياز ، ثم سيكون هناك سخان. يمكنك أن تتدفئي هناك.”
جونغ ووك ضحك وكأنه كان يستمتع بالمشهد وقال,
“شييه. لا يوجد أحد هنا.”
الغرفة تحتوي فقط على حوض سمك كبير ، حبل و دلاء.
كيم جونغ ووك كان ضابط شرطة يعمل في السلطة القضائية. كلما حدثت جريمة قتل في المنطقة, كان شرطيا يقوم بالتناوب على حراسة مسرح الجريمة. كيم جونغ ووك كان مسؤولا عن الساونا حيث ارتكب فرس النهر جريمته الثانية. الموقع لم يكن بعيدا عن هنا يبدو أنه هرع إلى هنا بعد سماع طلب التعزيزات.
“امسحي الماء من جسمك.”
“اه ، انتظر لحظة.”
ثم اقترب منه شخص ما. تشو كانغ سوك شعر بذلك واستدار بسرعة. كان شخصا يعرفه تشو كانغ سوك.
هيون هو وضع المسدس جانبا واقترب.
“هنا … شخص ما كان من الواضح فقط هنا.”
“هل كانت تمطر بالخارج ؟ ملابسك…”
لم يكن هناك أحد هنا. مع ذلك, الأدلة لا تزال باقية. حوض السمك كان نصف مملوء بالماء. لقد فحصها باليد والماء كان بارد كالثلج
“دعنا نفكر مثل أرخميدس. الخزان نصف ممتلئ. هذا يعني أنه كان هناك شيء في الماء. تقريبا…”
هيون هو قام بحساب حجم الخزان والكمية التي كانت فارغة.
“لماذا تسأل؟”
هذا يعني…
هيون هو لمس سطح حوض السمك. تناثرت المياه من شخص ترك حوض الأسماك.
“… يبدو أنه شخص ما يزن حوالي 50 كيلوغراما.”
“بانغ بانغ! هاها! أليس هذا جيدا؟”
جو هيون هو ابتلع لعابه.
كان هناك الكثير من الماء على الأرض. هذا يعني أن شخصا ما أخرج شخصا آخر من حوض السمك.
ثم اقترب منه شخص ما. تشو كانغ سوك شعر بذلك واستدار بسرعة. كان شخصا يعرفه تشو كانغ سوك.
جو هيون هو نظر حوله.
كان هناك حبل وعدة دلاء مليئة بالسائل. هيون هو تفقد محتويات الدلو.
لم يكن هناك أحد هنا. مع ذلك, الأدلة لا تزال باقية. حوض السمك كان نصف مملوء بالماء. لقد فحصها باليد والماء كان بارد كالثلج
كان هناك حبل وعدة دلاء مليئة بالسائل. هيون هو تفقد محتويات الدلو.
“آه المحقق تشو كانغ سوك! ما الذي يجري هنا ؟ فرس النهر…”
“حليب ، صلصة صويا وزيت طهي…”
توهج أحمر بدأ يظهر على الوجه الذي كان شاحبا سابقا. درجة حرارة جسمها كانت ترتفع ، لكنه ما يزال الأمر خطير.
لم يكن هناك سوى أنبوب بطول متر واحد بالقرب من حوض الأسماك.
“هوه!”
@
“أنا يجب أن أكون مسرور بما أن تفكيري كان صحيحا. إنه لأمر مدهش ، حتى لو ذهب الجاني.”
“أنا رجل. الرجل الذي خلق لهذا العمل!”
“حليب ، صلصة صويا وزيت طهي…”
هيون هو لمس سطح حوض السمك. تناثرت المياه من شخص ترك حوض الأسماك.
تشو كانغ سوك نظر إلى كيم جونغ ووك بتعبير فارغ.
“هذا يعني أن الشخص كان هنا حتى وقت قريب.”
“اه ، انتظر لحظة.”
كان يرتدي ملابس مدنية. كان لديه يد واحدة في جيبه وبنطاله كان مبللا.
سطح حوض السمك كان ناعما. حتى لو رش الماء ، فإنه سيتدفق إلى الأرض بعد 10 دقائق.
’ ب- باردة … ولكن ناعمة جدا … ل- لا! استيقظ سيو تاي هيوك!’
————————-
جو هيون هو ابتلع لعابه.
“هاانغ!”
أخرج هيون هو إصبعه من الزناد و أدار مسدس الغاز.
“…هذه ورشة فرس النهر.”
و فرس النهر اختفى. ضحيته كانت داخل حوض السمك.
هيون هو جثا و صوب المسدس للأمام. ثم نظر حوله.
“هل قتلها بالفعل ؟ ”
“أنا فقط التقطت بندقية غاز. انها ليست حقيقية كالتي لدى سنباي. مع ذلك ، أليست أفضل من لا شيء ؟ ”
لا يمكن. السوائل المستخدمة في القتل كانت لا تزال داخل الدلاء.
“امسحي الماء من جسمك.”
هذا يعني…
“على أي حال ، أعتقد أن المعلومة من المحتمل أن تكون مزحة. إذن ، أنا سأنظر حول مكان الأداء. هل تريد أن تأتي؟”
وجه جو هيون هوس تحول إلى أبيض.
لم يكن هناك أحد هنا. مع ذلك, الأدلة لا تزال باقية. حوض السمك كان نصف مملوء بالماء. لقد فحصها باليد والماء كان بارد كالثلج
“…سنباي في خطر!”
‘أ- أنا لا أعرف بعد الآن من هو الذي يقوم بالخدمة لمن!’
@
“أنا يجب أن أكون مسرور بما أن تفكيري كان صحيحا. إنه لأمر مدهش ، حتى لو ذهب الجاني.”
تشو كانغ سوك وقف في حوض السمك المظلم. ما إذا كان من التعب بسبب الوقت الإضافي المستمر ، كان وجه كانغ سوك متصلب ، كما لو كان كدمية الشمع.
ثم اقترب منه شخص ما. تشو كانغ سوك شعر بذلك واستدار بسرعة. كان شخصا يعرفه تشو كانغ سوك.
تاي هيوك و يوري توجها إلى منصة الأمتياز. كان عليه أن يتوقف من حين لآخر بسبب صوت تنفس يوري الذي يقترب أكثر من اللازم. ثم اضطر لتهدئة شيء متحمس.
“آه. كيم جونغ ووك ؟ هل جئت للقبض على فرس النهر؟”
جونغ ووك تنهد بعمق.
كيم جونغ ووك كان ضابط شرطة يعمل في السلطة القضائية. كلما حدثت جريمة قتل في المنطقة, كان شرطيا يقوم بالتناوب على حراسة مسرح الجريمة. كيم جونغ ووك كان مسؤولا عن الساونا حيث ارتكب فرس النهر جريمته الثانية. الموقع لم يكن بعيدا عن هنا يبدو أنه هرع إلى هنا بعد سماع طلب التعزيزات.
جونغ ووك صرخ بوجهه الممتع المتفاجئ.
“آه المحقق تشو كانغ سوك! ما الذي يجري هنا ؟ فرس النهر…”
“لا تفهميني خطأ. أنا لا أحاول لمس صدرك.”
رد تشو كانغ سوك.
“بانغ بانغ! هاها! أليس هذا جيدا؟”
“تلقيت معلومة بأن فرس النهر كان هنا, لذا جئت للتحقق. لقد كان إخفاق حتى الآن ، حيث لا يوجد أحد هنا. آه ، أنا بحاجة للقبض على فرس النهر في أسرع وقت ممكن. يبدو أن هذا اليوم كله كان مضيعة للوقت.”
وجه كانغ سوك كان مغطى بظل مظلم.
“آه المحقق تشو كانغ سوك! ما الذي يجري هنا ؟ فرس النهر…”
“هاها ، في الواقع. ركضت إلى هنا بعد أن تلقيت أمرا فجأة.”
“كيم جونغ ووك يجب أن يأخذ إستراحة.”
“هاها! أليس هذا عملنا؟”
“آه المحقق تشو كانغ سوك! ما الذي يجري هنا ؟ فرس النهر…”
تشو كانغ سوك نظر إلى كيم جونغ ووك بتعبير فارغ.
هيون هو لمس سطح حوض السمك. تناثرت المياه من شخص ترك حوض الأسماك.
كان يرتدي ملابس مدنية. كان لديه يد واحدة في جيبه وبنطاله كان مبللا.
“هل كانت تمطر بالخارج ؟ ملابسك…”
“اه ، انتظر لحظة.”
جونغ ووك تنهد بعمق.
“يا إلهي. لقد أمطرت فجأة فحسب. هل أحضرت مظلة ؟ ”
“…لا. إنه يبدو جيدا.”
تنهد كانغ سوك.
“هذا…”
“أنا لم أجلب واحدة. عندما أغادر سأستخدم فقط صحيفة. أود أن أطلب سيارة أجرة ، لكني لا أستطيع. يجب أن تعرف. راتب المحقق قليل.”
“يبدو كذلك. لابد أنك عانيت.”
بووك!
“هاها ، في الواقع. ركضت إلى هنا بعد أن تلقيت أمرا فجأة.”
“على أي حال ، أعتقد أن المعلومة من المحتمل أن تكون مزحة. إذن ، أنا سأنظر حول مكان الأداء. هل تريد أن تأتي؟”
هيون هو جثا و صوب المسدس للأمام. ثم نظر حوله.
جونغ ووك أومأ برأسه.
“هذا يبدو أفضل. بالمناسبة ، هل أنت وحدك ؟ ”
“…هذه ورشة فرس النهر.”
“أنا رجل. الرجل الذي خلق لهذا العمل!”
تشو كانغ سوك توقف للحظة قبل أن يسأل على حين غرة.
“لماذا تسأل؟”
جونغ ووك اقترب ببطء من كانغ سوك وضحك.
هذا يعني…
’لكن ماذا لو استخدمتُ مهارة العنف؟ يمكنني فعلها بقدرتي على التحمل!’
“هذا…”
مولكونغ!
كلاهما كانا قريبين الأن بما يكفي ليلمسه إذا مد يده. فم جونغ ووك أصبح ملتوي بشكل غريب. كان هناك سكين حاد في يده.
@
جونغ ووك تنهد بعمق.
“أريد أن أعرف عدد الناس الذين يجب أن أقتلهم!”
جونغ ووك تقدم وغرس السكين في صدر كانغ سوك.
“تلقيت معلومة بأن فرس النهر كان هنا, لذا جئت للتحقق. لقد كان إخفاق حتى الآن ، حيث لا يوجد أحد هنا. آه ، أنا بحاجة للقبض على فرس النهر في أسرع وقت ممكن. يبدو أن هذا اليوم كله كان مضيعة للوقت.”
نظر هيون هو إلى الباب بتعبير جدي و قام بفتحه بقدمه.
بووك!
“كوه!”
كانغ سوك صرخ.
” يكفي لعبا. إذن لنبدأ البحث بجدية!”
الهجوم كان غير متوقع لدرجة أنه لم يكن هناك وقت للمقاومة على الإطلاق. لقد سقط على الفور.
جونغ ووك ضحك وكأنه كان يستمتع بالمشهد وقال,
توهج أحمر بدأ يظهر على الوجه الذي كان شاحبا سابقا. درجة حرارة جسمها كانت ترتفع ، لكنه ما يزال الأمر خطير.
“اوهوهو… أتسائل كيف عرفت أنني هنا. هل ستستمع لي قبل أن تموت؟ هاه ؟ المحقق تشو كانغ سوك. أرجوك قل شيئا ! آهاهاهاها! هذا صحيح. أنا فرس النهر.”
“آه المحقق تشو كانغ سوك! ما الذي يجري هنا ؟ فرس النهر…”
جونغ ووك… لا، فرس النهر ابتسم بوحشية بينما لوى السكين الذي علق في صدر كانغ سوك.
الباب المغلق فتح بصوت عالي.
————————-
تشو كانغ سوك نظر إلى كيم جونغ ووك بتعبير فارغ.
“لا تفهميني خطأ. أنا لا أحاول لمس صدرك.”
ترجمة: nilla
جونغ ووك ضحك وكأنه كان يستمتع بالمشهد وقال,
تاي هيوك نظر إلى بشرة يوري.
تاي هيوك كان أكثر إحراجا من كونه معانق من الخلف من جونغ يوري التي كانت محرجة من كونها على ظهره. ساقيها لم تتحركا, لذا أمسك بفخذيها بكلتا يديه. الملمس الناعم نُقل مباشرة. بشكل غريب ، كانت رائحتها جيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
