ليجتمع الجميع! #7
الفصل 141 ليجتمع الجميع! #7
رجل في الثلاثينات من عمره مع جو مخيف كان يجلس أمام تشاي بوم هو.
“كيف يمكن لـ لقيط واحد أن يفعل الكثير من الضرر؟! اللعنة!”
هروب المفجر من السجن!
تاي هيوك أشار إلى المبنى المحترق.
لقد كان مجرماً شنيعاً صنع قنابل بقوة كبيرة مُصمَمة لارتكاب أعمال فظيعة. كانت قضية قلبَت البلاد بأكملها. لكن المشكلة هي ما أدى إلى الهروب.
تشاي بوم هو ضحك بصوت منخفض. ثم تمتم بصوت صغير,
“هووووه… الـ-الشبح والمفجر ضمّا أيديهما. إذا سمع المفوض عن هذا ، فسيكون لديه صداع لفترة.”
“هل تشعر بالمنزل؟”
تشاي بوم هو والسيد بارك شربا الساكي وابتسما لبعضهما البعض.
“……”
“واه؟ هل كنتَ تعلم؟ سأخبرك بالحقيقة. ستعود للمنزل بعد ساعتين ، لديك غريزة إتخاذ القرار.”
كوا كوا كوا كوانغ!
يو تشول هو حدق في المحقق المسؤول عن إستجوابهِ.
“واه؟ هل كنتَ تعلم؟ سأخبرك بالحقيقة. ستعود للمنزل بعد ساعتين ، لديك غريزة إتخاذ القرار.”
“يا محقق. لنكن صادقين هنا بما أننا نعرف بعضنا جيداً. أعطني قلماً وسأخبرك من هو القائد الذي هرب مع كيم تاي سونغ ، وكل شيء آخر تريد معرفته.”
@
المحقق نقر لسانه وتمتم,
كوا كوا كوا كوانغ!
السيد بارك رد بإبتسامة.
“نـ-نار!!!”
– أنا آسف هيونغ. نحن نبذل قصارى جهدنا ، ولكن لا يمكننا حتى العثور على الظل…
كوا كوا.
“هل لأنك هربت من السجن مرتين؟ حسناً ، من الجيد أن ينتهي هذا بسرعة.”
رجل بمسدس تمتم,
“بدلاً من ذلك ، لدي شرط واحد.”
رجل بمسدس تمتم,
كانت هناك لوحة تحمل اسم ‘بارك إيل بو ، مدير صناعات تايسونغ’ أمام مقعده. كان اللقب أقل مما أطلق عليه رجاله. ومع ذلك ، إحتاج لإخفاء هويته كعضو ياكوزا في كوريا الجنوبية.
“الـ-الشبح…”
“ما هو؟”
“عندما ينتهي التحقيق ، أريد أن أُرسَل إلى سجن آخر…”
“إذا تعاونتَ مع التحقيق ، فسأرى ما يمكنني أن أفعله.”
مع هذا ، يمكنه أن يركز على إمساك الشبح بدون أي قلق. لم تُكشَف ، لكن الياكوزا اليابانية كانت بالفعل جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الكوري الجنوبي.
“كوكوه. الشبح لا يعرف حجم المجموعة التي أعلن الحرب ضدها. فقط غيض من فيض قد كُشِف عنه.”
هكذا ، الحقيقة الكاملة وراء هروب العنقاء الحمراء كُشِفت من قبل يو تشول هو. ظهر أنين من فم المحقق.
“هل هذا منطقي؟ ماذا يفعل تشاي بوم هو؟”
مفوض الشرطة المعين حديثاً ، تشاي بوم هو ، كان يأكل في مطعم كوري من الطبقة العليا. كانت هناك أطعمة شهية مثل أذن البحر ، خبز البحر الساشيمي ، ثعبان البحر المشوي ، يحمور طازج ، الخ. بالرغم من ذلك ، ردة فعل تشاي بوم هو لم تكن مبهورة.
“هووووه… الـ-الشبح والمفجر ضمّا أيديهما. إذا سمع المفوض عن هذا ، فسيكون لديه صداع لفترة.”
“نعم ، هذا صحيح. هذه المرة ، لم أهرب لأنني أردت ذلك. لقد أجبرت على ذلك بسبب الشبح… ألا يعرف المحقق عن خُدعهِ؟”
ثم ضحك المحقق,
“أنا أرى. كُلْ كثيراً.”
“حقاً؟ إذن هل هذا مزيف أيضاً؟”
“حقاً؟ إذن هل هذا مزيف أيضاً؟”
سحب المسجل الذي كان صوت يو تشول هو مسجل عليه. عينا يو تشول هو ارتجفت عندما رآه.
سحب المسجل الذي كان صوت يو تشول هو مسجل عليه. عينا يو تشول هو ارتجفت عندما رآه.
السيد بارك وضع الواسابي على قمة خبز البحر الساشيمي وقال,
“الـ-الشبح لديه القدرة على تغيير وجهه وصوته لخاصتي…”
“حقاً؟ إذن يجب أن أناقش الأمر مع آمر السجن. على أي حال ، لن أنسى ما أخبرتني به وسأتحدث مع آمر السجن.”
كوا كوا.
ماذا؟ يخبر آمر السجن؟
يو تشول هو حدق في المحقق المسؤول عن إستجوابهِ.
“سمعت من كازو هيونغ. عاجلاً أم آجلاً ، سيتم تنفيذ خطة إبادة الشبح الكبيرة. ماذا؟ العمل مع المجرمين للقبض على المجرمين؟ سأخبره بمن يلعب في منزله.”
وجه يو تشول هو تحول إلى أبيض.
“يا محقق. لنكن صادقين هنا بما أننا نعرف بعضنا جيداً. أعطني قلماً وسأخبرك من هو القائد الذي هرب مع كيم تاي سونغ ، وكل شيء آخر تريد معرفته.”
تانغ!
هكذا ، الحقيقة الكاملة وراء هروب العنقاء الحمراء كُشِفت من قبل يو تشول هو. ظهر أنين من فم المحقق.
“الشبح…؟!” (اليابانية)
المسجل أظهر أنه خان آمر السجن. كان سيموت لو دخل آذان آمر السجن.
“هيونغ؟”
@
“الرجل العجوز قال هذا لكنه في الواقع عرف الحقيقة. المحاصيل التي تُزرع هنا كانت مخدرات. ومع ذلك ، فقد علم تلك الحقيقة المرعبة بعد فوات الأوان. فالأعداد المكتوبة في حساب الاتحاد الوطني للتعاونيات الزراعية آخذة في الازدياد والقرية أصبحت غنية. يمكنه تجاهل ضميره. لم يكن على اتصال بعائلته لعدة سنوات. تغيير القرية كان مثيراً.
“الحقول تحترق!”
مفوض الشرطة المعين حديثاً ، تشاي بوم هو ، كان يأكل في مطعم كوري من الطبقة العليا. كانت هناك أطعمة شهية مثل أذن البحر ، خبز البحر الساشيمي ، ثعبان البحر المشوي ، يحمور طازج ، الخ. بالرغم من ذلك ، ردة فعل تشاي بوم هو لم تكن مبهورة.
{يحمور هي أنثى الظبي}
وجه يو تشول هو تحول إلى أبيض.
{يحمور هي أنثى الظبي}
رجل في الثلاثينات من عمره مع جو مخيف كان يجلس أمام تشاي بوم هو.
“نعم ، سيد بارك. هل أنجزت المهمة؟”
السيد بارك وضع الواسابي على قمة خبز البحر الساشيمي وقال,
“هو، هوهو، هوهوهوهو…”
“لا تقلق. الدليل الذي يقول أن هيونغ له علاقة بنا تم التخلص منه.”
تاي هيوك شاهد الإنفجار من على بعد 500 متر من مبنى تايسونغ و شعر بالأسى.
“حقاً؟ إذا كان الأمر كذلك… لقد بذلت الكثير من الجهد.”
كازو أغلق الخط وتمتم,
الياكوزا والشرطة كانوا يبحثون عنه في نفس الوقت.
“ما-ماذا؟ ه-هذا!”
وجه تشاي بوم هو المتصلب أصبح أنعم بكثير. أمسك ملعقته وبدأ يأكل الأرز.
@
السيد بارك أنهى الساشيمي ومدَّ يده نحو لحوم البقر المشوية. الفحم أعطاه رائحة مياه الفم.
“اللحم ناعم جداً.”
“أنا أرى. كُلْ كثيراً.”
“لا تقلق. الدليل الذي يقول أن هيونغ له علاقة بنا تم التخلص منه.”
“آه صحيح ، اليوم هيونغ هو شخص متجدد ليس له علاقة بـ الياكوزا. تهاني. لنحتسي شراباً.”
السيد بارك مرر كوب من الساكي إلى تشاي بوم هو.
“يا محقق. لنكن صادقين هنا بما أننا نعرف بعضنا جيداً. أعطني قلماً وسأخبرك من هو القائد الذي هرب مع كيم تاي سونغ ، وكل شيء آخر تريد معرفته.”
كانت كلماتهم خطيرة ، ولكن لم يكن هناك حاجة للقلق حول أي شخص يستمع. كان هذا المكان حيث كبار المسؤولين التنفيذيين في الأعمال التجارية وكبار البيروقراطيين يجتمعون فيه. وهكذا ، فقد تمت إدارتها بدقة شديدة. المحادثات السرية المشتركة على الوجبات لن تَتَسرب.
المحقق نقر لسانه وتمتم,
تشاي بوم هو والسيد بارك شربا الساكي وابتسما لبعضهما البعض.
وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المحاصيل التي جلبوها أكثر ربحاً بكثير من المحاصيل التي زُرِعت سابقاً. كان مثل الذهب الذي ينمو حرفياً من الأرض. لقد كان طعاماً لذيذاً للديدان.
“إلى هيونغ المولود حديثاً!”
مع هذا ، يمكنه أن يركز على إمساك الشبح بدون أي قلق. لم تُكشَف ، لكن الياكوزا اليابانية كانت بالفعل جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الكوري الجنوبي.
ابتسم تشاي بوم هو بإرتياح.
وجه تشاي بوم هو المتصلب أصبح أنعم بكثير. أمسك ملعقته وبدأ يأكل الأرز.
مع هذا ، يمكنه أن يركز على إمساك الشبح بدون أي قلق. لم تُكشَف ، لكن الياكوزا اليابانية كانت بالفعل جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الكوري الجنوبي.
ومع ذلك ، لم تتأثر تحركات الشبح. كان دائماً متقدماً بخطوة.
“الشبح…؟!” (اليابانية)
“إذن أود مساعدتك مع الشبح ، وكذلك في تغطية قضية مجموعة تايسونغ.”
“لابد من وجود سبب مهم. يمكنك التحقق من ذلك.”
“كوكوه. الشبح لا يعرف حجم المجموعة التي أعلن الحرب ضدها. فقط غيض من فيض قد كُشِف عنه.”
“آه صحيح ، اليوم هيونغ هو شخص متجدد ليس له علاقة بـ الياكوزا. تهاني. لنحتسي شراباً.”
تشاي بوم هو كان مفوض الشرطة المحلي. كان له الفضل في إنهاء حالة مرض غامضة وكان يعتبر عبقرياً في اغتنام الفرص عندما نشَأت. على الرغم من أن المفجر قد هرب ، إلا أنه الآن في السجن. تلك القضية لن تُذكر ثانية.
“كوكوه. الشبح لا يعرف حجم المجموعة التي أعلن الحرب ضدها. فقط غيض من فيض قد كُشِف عنه.”
“أرجو ملاحظة أن البحث سيجري بأمان. كل هذا بفضل جهود هيونغ.”
تانغ!
“نعم. هذه المرة ، انتبه أكثر لإدارة الموظفين.”
“هوانغ سي! سمعت أن حصاد الشهر الماضي كان 2000؟”
السيد بارك نهض واقترب من تشاي بوم هو ، الذي أصبح مثل تمثال حجري. ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟
“هاها! لا تقلق. عاجلاً أم آجلاً ، سأستخدم هذا الوجه لدخول الساحة السياسية. ثم يمكننا التركيز أكثر على البحث.”
تشاي بوم هو ابتسم لكلمات السيد بارك.
وفي تلك اللحظة ، سُمِع إهتزاز.
“ثم دعنا نتحدث عن الشبح.”
“هل لأنك هربت من السجن مرتين؟ حسناً ، من الجيد أن ينتهي هذا بسرعة.”
السيد بارك رد بإبتسامة.
كانت هناك لوحة تحمل اسم ‘بارك إيل بو ، مدير صناعات تايسونغ’ أمام مقعده. كان اللقب أقل مما أطلق عليه رجاله. ومع ذلك ، إحتاج لإخفاء هويته كعضو ياكوزا في كوريا الجنوبية.
تاي هيوك أشار إلى المبنى المحترق.
“هو عدونا. ما التفسير الآخر المطلوب؟ ستقدم المنظمة دعمها الكامل.”
القرية قيّدت دخول الغرباء. الميزة كانت أن الناس لا يستطيعون دخول القرية إلا إذا عبروا جسر طويل بين منحدرين.
لقد أسقطوا معدات المزرعة التي كانوا يحملونها. الشخص الذي يحمل عجلة القيادة للجرار هرع للخارج. الرؤية أمام أعينهم كانت مختلفة تماماً.
“سمعت من كازو هيونغ. عاجلاً أم آجلاً ، سيتم تنفيذ خطة إبادة الشبح الكبيرة. ماذا؟ العمل مع المجرمين للقبض على المجرمين؟ سأخبره بمن يلعب في منزله.”
الياكوزا والشرطة لديهم هدف مشترك، القبض على الشبح.
السيد بارك نهض واقترب من تشاي بوم هو ، الذي أصبح مثل تمثال حجري. ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟
“كوكوه. الشبح لا يعرف حجم المجموعة التي أعلن الحرب ضدها. فقط غيض من فيض قد كُشِف عنه.”
وفي تلك اللحظة ، سُمِع إهتزاز.
“هيونغ. هل هذه رسالة؟”
السيد بارك رد بإبتسامة.
“… أخبرتهم ألا يتصلوا بي بينما آكل.”
“الـ-الشبح لديه القدرة على تغيير وجهه وصوته لخاصتي…”
“آه صحيح ، اليوم هيونغ هو شخص متجدد ليس له علاقة بـ الياكوزا. تهاني. لنحتسي شراباً.”
تشاي بوم هو ضحك بصوت منخفض. ثم تمتم بصوت صغير,
“لابد من وجود سبب مهم. يمكنك التحقق من ذلك.”
“واه؟ هل كنتَ تعلم؟ سأخبرك بالحقيقة. ستعود للمنزل بعد ساعتين ، لديك غريزة إتخاذ القرار.”
تشاي بوم هو نظر إلى شاشة هاتفه وكان فاقد للكلمات.
“هيونغ؟”
السيد بارك نهض واقترب من تشاي بوم هو ، الذي أصبح مثل تمثال حجري. ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟
“إذن أود مساعدتك مع الشبح ، وكذلك في تغطية قضية مجموعة تايسونغ.”
“هوانغ سي! سمعت أن حصاد الشهر الماضي كان 2000؟”
لقد نظر إلى هاتف تشاي بوم هو. لقد كُتِب أن الشبح هو زعيم العصابة التي هرّبَت المفجر من سجن العنقاء الحمراء.
يو تشول هو حدق في المحقق المسؤول عن إستجوابهِ.
“هو، هوهو، هوهوهوهو…”
كانت هناك لوحة تحمل اسم ‘بارك إيل بو ، مدير صناعات تايسونغ’ أمام مقعده. كان اللقب أقل مما أطلق عليه رجاله. ومع ذلك ، إحتاج لإخفاء هويته كعضو ياكوزا في كوريا الجنوبية.
تشاي بوم هو ضحك بصوت منخفض. ثم تمتم بصوت صغير,
تشاي بوم هو كان مفوض الشرطة المحلي. كان له الفضل في إنهاء حالة مرض غامضة وكان يعتبر عبقرياً في اغتنام الفرص عندما نشَأت. على الرغم من أن المفجر قد هرب ، إلا أنه الآن في السجن. تلك القضية لن تُذكر ثانية.
مع هذا ، يمكنه أن يركز على إمساك الشبح بدون أي قلق. لم تُكشَف ، لكن الياكوزا اليابانية كانت بالفعل جزءاً لا يتجزأ من المجتمع الكوري الجنوبي.
“هل تجرأت على لمس هذه المنطقة؟! نعم ، دعنا نفعل ذلك يا شبح. سأعتبرها إعلان حرب. أجل . هذه الحرب.”
الفصل 141 ليجتمع الجميع! #7
في اليوم التالي ، غيّرت الشرطة سياستهم من التعاون مع الشبح إلى القبض عليه. الشبح بالتأكيد كان لابد أن يُعتقَل. أعلنت الشرطة حرباً ضد الشبح المجرم.
ثم ضحك المحقق,
@
في قرية ريفية معزولة تقع في أعماق جبال مقاطعة غانغوون كان مكان نادراً ما يزوره السياح.
ثم ضحك المحقق,
“لكن المحاصيل جيدة جداً هذه المرة. وإذا استمر ذلك ، فإننا سنتمكن من الحصاد أكثر من المعتاد.”
المسجل أظهر أنه خان آمر السجن. كان سيموت لو دخل آذان آمر السجن.
“إذا تأجلت الإمدادات فسيتأخر البحث ، وأمنيتنا…”
وتباهت بـ 20 أسرة فقط ، بل إن هذا العدد آخذ في الانخفاض تدريجياً. ومع ذلك ، كان هناك ازدهار مفاجئ قبل بضع سنوات. جاء عشرات الرجال الأقوياء إلى المنطقة للقيام بالزراعة.
“شـ-شخص؟”
هكذا ، الحقيقة الكاملة وراء هروب العنقاء الحمراء كُشِفت من قبل يو تشول هو. ظهر أنين من فم المحقق.
هذه كانت المرة الأولى.
وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المحاصيل التي جلبوها أكثر ربحاً بكثير من المحاصيل التي زُرِعت سابقاً. كان مثل الذهب الذي ينمو حرفياً من الأرض. لقد كان طعاماً لذيذاً للديدان.
“الـ-الشبح لديه القدرة على تغيير وجهه وصوته لخاصتي…”
“الرجل العجوز قال هذا لكنه في الواقع عرف الحقيقة. المحاصيل التي تُزرع هنا كانت مخدرات. ومع ذلك ، فقد علم تلك الحقيقة المرعبة بعد فوات الأوان. فالأعداد المكتوبة في حساب الاتحاد الوطني للتعاونيات الزراعية آخذة في الازدياد والقرية أصبحت غنية. يمكنه تجاهل ضميره. لم يكن على اتصال بعائلته لعدة سنوات. تغيير القرية كان مثيراً.
القرية قيّدت دخول الغرباء. الميزة كانت أن الناس لا يستطيعون دخول القرية إلا إذا عبروا جسر طويل بين منحدرين.
“هوانغ سي! سمعت أن حصاد الشهر الماضي كان 2000؟”
“هوهو ، كان 500 أكثر من المتوقع. لأنه كان هناك الكثير من المطر.”
تانغ!
“لكن المحاصيل جيدة جداً هذه المرة. وإذا استمر ذلك ، فإننا سنتمكن من الحصاد أكثر من المعتاد.”
ابتسم تشاي بوم هو بإرتياح.
ثم ضحك المحقق,
“هاها. لم أكن أعلم أن الشعير سيُباع بسعر باهظ كهذا.”
“ما هو؟”
“الرجل العجوز قال هذا لكنه في الواقع عرف الحقيقة. المحاصيل التي تُزرع هنا كانت مخدرات. ومع ذلك ، فقد علم تلك الحقيقة المرعبة بعد فوات الأوان. فالأعداد المكتوبة في حساب الاتحاد الوطني للتعاونيات الزراعية آخذة في الازدياد والقرية أصبحت غنية. يمكنه تجاهل ضميره. لم يكن على اتصال بعائلته لعدة سنوات. تغيير القرية كان مثيراً.
ثم ضحك المحقق,
“هوهو ، أنا ذاهب للعمل في الحقول اليوم…”
تبع كبار السن خلف الشباب الذين جاؤوا إلى المدينة. ومع ذلك ، الأشياء التي كانوا يحملونها كانت غريبة. كانوا يحملون بنادق سوداء ، وليس محراث ، أو معول. كانوا مرافقين و حراس كبار السن.
“هيونغ. هل هذه رسالة؟”
“اللحم ناعم جداً.”
عندما وصل كبار السن إلى الحقول، رأوا شيئاً أحمر.
“ما-ماذا؟ ه-هذا!”
“هو، هوهو، هوهوهوهو…”
“هيونغ. هل هذه رسالة؟”
“الحقول تحترق!”
“هوهو ، كان 500 أكثر من المتوقع. لأنه كان هناك الكثير من المطر.”
“نـ-نار!!!”
“حقاً؟ إذن هل هذا مزيف أيضاً؟”
لقد أسقطوا معدات المزرعة التي كانوا يحملونها. الشخص الذي يحمل عجلة القيادة للجرار هرع للخارج. الرؤية أمام أعينهم كانت مختلفة تماماً.
“نعم ، هذا صحيح. هذه المرة ، لم أهرب لأنني أردت ذلك. لقد أجبرت على ذلك بسبب الشبح… ألا يعرف المحقق عن خُدعهِ؟”
السيد بارك أنهى الساشيمي ومدَّ يده نحو لحوم البقر المشوية. الفحم أعطاه رائحة مياه الفم.
مزرعة المخدرات كانت تحترق كما لو قنبلة انفجرت في المنتصف. كان هناك قناع أبيض.
“نعم ، هذا صحيح. هذه المرة ، لم أهرب لأنني أردت ذلك. لقد أجبرت على ذلك بسبب الشبح… ألا يعرف المحقق عن خُدعهِ؟”
“شـ-شخص؟”
“هاها! لا تقلق. عاجلاً أم آجلاً ، سأستخدم هذا الوجه لدخول الساحة السياسية. ثم يمكننا التركيز أكثر على البحث.”
الوحش ذو القناع اختفى كالريح. بعد أن فجّر واحدة من مزارع المخدرات للياكوزا. ثم سُمِعت صفارات الشرطة متأخرة في القرية المنعزلة.
“كـ-كيف يمكن أن يقف هناك دون أن يحترق؟!”
“الـ-الشبح لديه القدرة على تغيير وجهه وصوته لخاصتي…”
وتباهت بـ 20 أسرة فقط ، بل إن هذا العدد آخذ في الانخفاض تدريجياً. ومع ذلك ، كان هناك ازدهار مفاجئ قبل بضع سنوات. جاء عشرات الرجال الأقوياء إلى المنطقة للقيام بالزراعة.
بينما حدق المسنون ، اختفى المقنع كالريح. فقط القناع الذي كان يرتديه بقي على الحقول المحترقة بالكامل.
رجل يرتدي بدلة بيضاء ونظارات شمسية سوداء ضرب الطاولة.
رجل بمسدس تمتم,
“الشبح…؟!” (اليابانية)
“الـ-الشبح…”
@
تاي هيوك دمر تماماً الأماكن التي تديرها عصابة الياكوزا.
الوحش ذو القناع اختفى كالريح. بعد أن فجّر واحدة من مزارع المخدرات للياكوزا. ثم سُمِعت صفارات الشرطة متأخرة في القرية المنعزلة.
السيد بارك أنهى الساشيمي ومدَّ يده نحو لحوم البقر المشوية. الفحم أعطاه رائحة مياه الفم.
“أنا أرى. كُلْ كثيراً.”
@
تانغ!
“هل هذا منطقي؟ ماذا يفعل تشاي بوم هو؟”
رجل يرتدي بدلة بيضاء ونظارات شمسية سوداء ضرب الطاولة.
“ماذا؟ عشرة أماكن ضُرِبت في أسبوع واحد فقط؟”
تشاي بوم هو والسيد بارك شربا الساكي وابتسما لبعضهما البعض.
كان كازو تاكيشي ، عضو الياكوزا المسؤول عن كل كوريا الجنوبية.
“إعتقدتُ بأنه كان من السهل إدارة المزارع. ماذا يفعل السيد بارك؟”
ضغط على زر الإتصال مع وجه غاضب. ثم سمع صوت مألوف,
“ماذا؟ عشرة أماكن ضُرِبت في أسبوع واحد فقط؟”
“هو، هوهو، هوهوهوهو…”
– أنا آسف هيونغ. نحن نبذل قصارى جهدنا ، ولكن لا يمكننا حتى العثور على الظل…
“بدلاً من ذلك ، لدي شرط واحد.”
“عندما ينتهي التحقيق ، أريد أن أُرسَل إلى سجن آخر…”
كان كازو تاكيشي ، عضو الياكوزا المسؤول عن كل كوريا الجنوبية.
“هل هذا منطقي؟ ماذا يفعل تشاي بوم هو؟”
-……
وتباهت بـ 20 أسرة فقط ، بل إن هذا العدد آخذ في الانخفاض تدريجياً. ومع ذلك ، كان هناك ازدهار مفاجئ قبل بضع سنوات. جاء عشرات الرجال الأقوياء إلى المنطقة للقيام بالزراعة.
“أسبوع. إذا لم تقبض على ذلك الوغد خلال أسبوع، فلن ينتهي الأمر بإصبع واحد فقط.”
@
– مـ-مفهوم.
وجه تشاي بوم هو المتصلب أصبح أنعم بكثير. أمسك ملعقته وبدأ يأكل الأرز.
“نار!”
كازو أغلق الخط وتمتم,
“كيف يمكن لـ لقيط واحد أن يفعل الكثير من الضرر؟! اللعنة!”
كان كازو تاكيشي ، عضو الياكوزا المسؤول عن كل كوريا الجنوبية.
كانت هناك لوحة تحمل اسم ‘بارك إيل بو ، مدير صناعات تايسونغ’ أمام مقعده. كان اللقب أقل مما أطلق عليه رجاله. ومع ذلك ، إحتاج لإخفاء هويته كعضو ياكوزا في كوريا الجنوبية.
رجل في الثلاثينات من عمره مع جو مخيف كان يجلس أمام تشاي بوم هو.
“إذا تأجلت الإمدادات فسيتأخر البحث ، وأمنيتنا…”
@
كان في تلك اللحظة. هناك وميض ، والمكتب الذي كان يجلس فيه كازو أُصيب بانفجار ضخم.
كوا كوا.
كوا كوا كوا كوانغ!
أراد أن يلقي خطاباً قبل أن يضغط على مفتاح التفجير، لكنه قام عن طريق الخطأ بتفجير المبنى قبل أن يفعل ذلك. لا يمكن أن يساعد.
كان هناك رعد ضخم مثل الصوت الذي أمامه. مات كازو دون أن يشعر بأي ألم.
“إذا تعاونتَ مع التحقيق ، فسأرى ما يمكنني أن أفعله.”
تاي هيوك شاهد الإنفجار من على بعد 500 متر من مبنى تايسونغ و شعر بالأسى.
كانت كلماتهم خطيرة ، ولكن لم يكن هناك حاجة للقلق حول أي شخص يستمع. كان هذا المكان حيث كبار المسؤولين التنفيذيين في الأعمال التجارية وكبار البيروقراطيين يجتمعون فيه. وهكذا ، فقد تمت إدارتها بدقة شديدة. المحادثات السرية المشتركة على الوجبات لن تَتَسرب.
“آه، التوقيت كان خاطئاً قليلاً.”
أراد أن يلقي خطاباً قبل أن يضغط على مفتاح التفجير، لكنه قام عن طريق الخطأ بتفجير المبنى قبل أن يفعل ذلك. لا يمكن أن يساعد.
“الـ-الشبح…”
“آه ، أنا لا أعرف.”
تاي هيوك أشار إلى المبنى المحترق.
“نار!”
“هاها. لم أكن أعلم أن الشعير سيُباع بسعر باهظ كهذا.”
كان الوقت متأخر قليلاً، لكنه ما زال يشعر بالارتياح. لقد دمر قاعدة العدو وإمداداتهم. الشيء الوحيد المتبقي هو التعامل مع بقية الناس.
“الآن، دوري لم ينتهِ بعد.”
الياكوزا والشرطة كانوا يبحثون عنه في نفس الوقت.
“هل تجرأت على لمس هذه المنطقة؟! نعم ، دعنا نفعل ذلك يا شبح. سأعتبرها إعلان حرب. أجل . هذه الحرب.”
ومع ذلك ، لم تتأثر تحركات الشبح. كان دائماً متقدماً بخطوة.
تاي هيوك دمر تماماً الأماكن التي تديرها عصابة الياكوزا.
“هو، هوهو، هوهوهوهو…”
————
كازو أغلق الخط وتمتم,
وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المحاصيل التي جلبوها أكثر ربحاً بكثير من المحاصيل التي زُرِعت سابقاً. كان مثل الذهب الذي ينمو حرفياً من الأرض. لقد كان طعاماً لذيذاً للديدان.
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
