حرب بين المجرمين #1
الفصل 142 حرب بين المجرمين #1
لقد حول نظرته نحو الشخص الذي يجلس أمامه. شعرها الطويل الفضي معلق أسفل خصرها ، وبدا جلدها الأبيض يعكس ضوء الشمس. كانت امرأة أكثر جمالاً عدة مرات من المشاهير على التلفاز. كانت ترتدي ثوباً مذهلاً كشف عن كتفيها و صدرها العلوي. الملابس المثالية جعلتها تبدو أفضل حتى.
‘مـ-ما كل هذه الشوكات والملاعق؟!’
تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان يشاهد كل أدوات المائدة الموضوعة أمامه. لم يكن متوتراً هكذا من قبل في معركة ضد العصابات المسلحة…
كل شخص هنا سيقفز بفرح إذا راسله الشبح المقنع. كان قادراً على تقديم هذا القدر من خدمة المعجبين.
ظهره كان رطباً بالعرق. لو لم يكن يرتدي قناع الأوبرا، لكان من الواضح أنه كان متوتراً. كان من الأفضل أن يشاهد ما يفعله الآخرون و يتماشى معهم.
الأشياء التي أرسلتها كاترينا له وصلت. بغض النظر عن مدى قربهم، لم يستطع إخبارها أين كان المفجر مخفياً.
تاي هيوك اقترب من الرجل الذي يصنع قنبلة في ورشته.
لقد حول نظرته نحو الشخص الذي يجلس أمامه. شعرها الطويل الفضي معلق أسفل خصرها ، وبدا جلدها الأبيض يعكس ضوء الشمس. كانت امرأة أكثر جمالاً عدة مرات من المشاهير على التلفاز. كانت ترتدي ثوباً مذهلاً كشف عن كتفيها و صدرها العلوي. الملابس المثالية جعلتها تبدو أفضل حتى.
ظهره كان رطباً بالعرق. لو لم يكن يرتدي قناع الأوبرا، لكان من الواضح أنه كان متوتراً. كان من الأفضل أن يشاهد ما يفعله الآخرون و يتماشى معهم.
كاترينا تحدثت بعينين مبتهجتين.
‘آه، ما هذا بحق الجحيم؟ كُل! كُل! سأتبعكِ!’
“لقد أعطيتك فقط معلومات تقريبية عن الياكوزا. كيف عرفت قاعدة العدو ومناطق الإنتاج؟”
ومع ذلك ، المرأة شاهدت وجه تاي هيوك فحسب ولم تأكل. صمت محرج تدفق بين الشخصين.
ولكن الثالوث كان مختلفاً ، حيث أنهم شاركوا في تهريب أعضاء الأجنة ، والاتجار بالأعضاء ، والاختطاف ، وما إلى ذلك. فعلوا أسوأ الجرائم التي لم تكن حتى ممكنة في الصين في كوريا الجنوبية. كان عليه العثور على النواة والعمل خلف الكواليس من هناك.
“ألا يناسب ذوقكَ؟”
فتحت المرأة فمها وتحدثت الكورية بشكل جيد. كان مثل مشاهدة فيلم أجنبي مدبلج.
الفصل 142 حرب بين المجرمين #1
“أردت فقط تناول وجبة معك. بالتأكيد هو لذيذ؟ أنا فقط لست معتاد عليه.”
تاي هيوك و كاترينا كانا يجلسان في مطعم فرنسي. كان مطعم ميشلان بثلاث نجوم لذا كان غالياً جداً. كان مكاناً شعبياً لتناول العشاء.
كيم تاي سونغ خلع نظارات الأمان وقال
‘لقد أجّرت هذا المكان بأكمله. لابد أنها تتاجر بالمال.’
كلما كان الشبح أكثر نشاطاً ، كلما زاد عدد المسارح التي بدأت تُظهِر شبح الأوبرا. كان اتجاهاً كبيراً بين طلاب الجامعة.
تاي هيوك قام بنقر لسانه. في الواقع ، المطعم ذو الثلاث نجوم كان مقرهُ في باريس. ومع ذلك ، فإن الجو والطهاة متماثلان ، لذلك كان هناك تقريباً نفس الرضا.
“إنه لا شيء ، منذ أن كنتُ أخطط أصلاً للمساعدة بهذه الطريقة. على أي حال ، أردت أن آكل مع الشبح هكذا. شكراً لتدليلي.”
بالطبع ، السعر كان نفسه.
عينا كاترينا توسعت.
@
“يا إلهي ، إذن هل يجب أن نترك هذا المكان؟”
عادة ، كان يأكل في مطعم صيني أو في المنزل. تاي هيوك كان من العامة الذي لا يأكل كثيراً في الخارج.
عمل الياكوزا الافتراضي في كوريا الجنوبية كان عقار المخدرات. لقد استخدم ذلك كدليل صغير ليعرف أين كانت عصابة الياكوزا.
‘إذا سألتْ فـ جاجانغميون طعام الشبح المفضل. مع ذلك ، متى سآكل؟ امم. هل يمكنني الحصول على عيدان الطعام؟’
من الواضح أن هناك قائد يدير هذا ، لكن لم تكن هناك طريقة له لإيجاده.
“إنها المرة الأولى التي آكل فيها في مطعم كهذا مع جمال مثل آنا.”
“حالما تنتهي الوجبة ، سنرى شبح الأوبرا في المسرح. أليس هذا اتجاهاً عظيماً في كوريا الآن؟”
“هـ-هل هذا صحيح؟ كنت أتساءل… كنت ترتدي تلك الملابس بهذه الراحة لذا اعتقدتُ أنك كنت مألوف مع هذه الأنواع من الأماكن. أنا آسفة.”
إعتذرتْ كاترينا وحنت رأسها.
كانت الأب الروحي للمافيا الحمراء التي احتوت على آلاف الأعضاء. رغم ذلك ، هي كانت تُري سلوك مطيع. كان ذلك ممكناً لأنها شعرت بالراحة معه.
تاي هيوك كان قادراً على إخفاء نفسه على أنه السيد بارك ، أحد كبار الضباط في ياكوزا الكوريا الجنوبية. إستعمل هذا لجمع المعلومات حول الياكوزا. لقد كان عملاً شاقاً حقاً.
تاي هيوك ابتسم.
تاي هيوك كان يرتدي بدلة أنيقة بسبب قانون اللباس. كان مناسباً بشكل صحيح ، وكان من العلامة التجارية الراقية ، تكلف ما لا يقل عن خمسة إلى ستة ملايين وون. في الواقع ، كانت مزيفة مصنوعة من التقليد.
“حياة الهارب كانت صعبة.”
“هل هذا صحيح ؟ رأيت البدلة في مجلة وصنعتُها.”
“إنه ينتقل من المقبلات إلى الرئيسية لذا تستعمله بهذا السياق.”
“اهاها! أنت تتحدث وكأنك صنعتها بنفسك.”
‘لكنها تحبني، يمكنني استخدام هذا.’
كان هناك نتيجتان محتملين. الشخص الذي سيتم ترقيته حديثاً سيأتي من اليابان. أو شخص ما هنا بالفعل سيتم ترقيته.
“لقد صنعتها بنفسي.”
كانت الأب الروحي للمافيا الحمراء التي احتوت على آلاف الأعضاء. رغم ذلك ، هي كانت تُري سلوك مطيع. كان ذلك ممكناً لأنها شعرت بالراحة معه.
“يا لها من مزحة جيدة.”
“لقد أعطيتك فقط معلومات تقريبية عن الياكوزا. كيف عرفت قاعدة العدو ومناطق الإنتاج؟”
غطت كاترينا فمها وضحكت بلطف ثم أخذت الملعقة من الجانب الأقصى وشرحت,
“إنه ينتقل من المقبلات إلى الرئيسية لذا تستعمله بهذا السياق.”
“إنه صعب ، ألا يمكنني طلب شوكة؟”
“شوكة؟ ما هذا؟”
“……”
“ماذا ، ضابط شرطة؟”
‘من الرائع أنني تمكنت من الحصول على صوت ووجه السيد بارك.’
تاي هيوك كان فاقداً للكلمات.
‘لا أعرف على أي لحن ترقص.’
لذلك ، الشبح كان نقطة الاتصال المباشرة. كان لديه عدة مخابئ لذا لا داعي للقلق من أن يقبض عليه.
كيف لها أن لا تعرف الشيء الذي أحبه خلال عامين من حياته العسكرية؟ في ذلك الوقت ، أحضر سيمون صينية طعام بينما كان يرتدي كنادل.
‘لقد أجّرت هذا المكان بأكمله. لابد أنها تتاجر بالمال.’
“أيتها السيدة الشابة. رجاءً تمتعي بوجبتكِ.”
تاي هيوك كان قادراً على إخفاء نفسه على أنه السيد بارك ، أحد كبار الضباط في ياكوزا الكوريا الجنوبية. إستعمل هذا لجمع المعلومات حول الياكوزا. لقد كان عملاً شاقاً حقاً.
“نعم ، سيمون. شكراً لك.”
بدا حقا مثل كبير الخدم في تلك اللحظة. كاترينا تحدثت بعد رحيل سيمون.
“حالما تنتهي الوجبة ، سنرى شبح الأوبرا في المسرح. أليس هذا اتجاهاً عظيماً في كوريا الآن؟”
كلما كان الشبح أكثر نشاطاً ، كلما زاد عدد المسارح التي بدأت تُظهِر شبح الأوبرا. كان اتجاهاً كبيراً بين طلاب الجامعة.
شعبية الشبح كانت حرفياً تنفجر. تذكر تاي هيوك المعلومات التي حصل عليها من الشبح المسؤول عن مراقبة الـ ياكوزا.
“حسناً ، هل سيخرجون إذا إستمريتُ بالهز؟”
“على أية حال ، شكراً لإعارتي مرؤوسيك.”
تاي هيوك تلقى مساعدة كاترينا للتعامل مع الياكوزا. حصل على معلومات عن الياكوزا التي لدى المافيا الحمراء وطلب استعارة بعض الرجال. في المقابل ، أرادت كاترينا موعداً مع الشبح. استثمار نصف يوم في موعد مقابل مساعدة المافيا الحمراء لم يكن أمراً مهماً.
كاترينا تحدثت بعينين مبتهجتين.
“إنه لا شيء ، منذ أن كنتُ أخطط أصلاً للمساعدة بهذه الطريقة. على أي حال ، أردت أن آكل مع الشبح هكذا. شكراً لتدليلي.”
تاي هيوك تساءل لماذا هناك نساء غريبات فقط حوله.
كان من المرهق قليلاً أن تكون هناك امرأة كانت أكبر بـ 10 سنوات تتصرف هكذا. حسناً ، كان لطيفاً ولكن…
لقد حول نظرته نحو الشخص الذي يجلس أمامه. شعرها الطويل الفضي معلق أسفل خصرها ، وبدا جلدها الأبيض يعكس ضوء الشمس. كانت امرأة أكثر جمالاً عدة مرات من المشاهير على التلفاز. كانت ترتدي ثوباً مذهلاً كشف عن كتفيها و صدرها العلوي. الملابس المثالية جعلتها تبدو أفضل حتى.
“سـ-سعال. على أية حال ، أنا قادر على التعامل بسهولة مع الياكوزا بفضلك.”
“سـ-سعال. على أية حال ، أنا قادر على التعامل بسهولة مع الياكوزا بفضلك.”
الفصل 142 حرب بين المجرمين #1
كاترينا قالت بعيون مشرقة.
“نعم ، نعم! لكن لدي سؤال!”
‘ربما نهاية لعبة المافيا ستكون مواجهة معه.’
شعبية الشبح كانت حرفياً تنفجر. تذكر تاي هيوك المعلومات التي حصل عليها من الشبح المسؤول عن مراقبة الـ ياكوزا.
كاترينا سألت بينما كانت تلوي أصابعها.
“هذا يكفي.”
“أوه، أرجوك~”
“ماذا؟”
“لقد أعطيتك فقط معلومات تقريبية عن الياكوزا. كيف عرفت قاعدة العدو ومناطق الإنتاج؟”
“حالما تنتهي الوجبة ، سنرى شبح الأوبرا في المسرح. أليس هذا اتجاهاً عظيماً في كوريا الآن؟”
“هذا…”
غطت كاترينا فمها وضحكت بلطف ثم أخذت الملعقة من الجانب الأقصى وشرحت,
هناك مظاهرات في العراق ودايقطعون الانترنت بالجنوب وانا من الجنوب لذلك لم استطع الترجمة أو تنزيل الفصول(صراحة منو يفكر بالترجمة وببلده مظاهرات وشهداء والدنيا مگلوبه) ان شاء الله ننتصر وما تضيع دماء الشهداء. ?????
كل المعلومات كانت أساسية. إذا وجد دليل صغير ، فهو يستطيع أن يتعقبه لأسفل الخيط لرؤية الصورة الكبيرة. لم يكن مختلفاً كثيراً عن تجميع أحجية جقسو.
لقد كانت امرأة من الصعب التعامل معها. تاي هيوك أدرك مرة أخرى حقيقة العالم.
لقد بدأ الأمر بمدير للياكوزا الذي دخل البلاد منذ أسبوعين. تاي هيوك كان قادراً على الحصول على الكثير من المعلومات بمطاردته.
‘من الرائع أنني تمكنت من الحصول على صوت ووجه السيد بارك.’
تاي هيوك كان قادراً على إخفاء نفسه على أنه السيد بارك ، أحد كبار الضباط في ياكوزا الكوريا الجنوبية. إستعمل هذا لجمع المعلومات حول الياكوزا. لقد كان عملاً شاقاً حقاً.
تاي هيوك ضحك واستمر.
‘لكنها تحبني، يمكنني استخدام هذا.’
“… إنه سر تجاري.”
“أوه، أرجوك~”
“على أية حال ، شكراً لإعارتي مرؤوسيك.”
“يا إلهي ، إذن هل يجب أن نترك هذا المكان؟”
تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان يشاهد كل أدوات المائدة الموضوعة أمامه. لم يكن متوتراً هكذا من قبل في معركة ضد العصابات المسلحة…
كاترينا أمسكت بذراعيه وتصرفت بلطف ، لكن الأمر لم ينجح.
“يا إلهي. هذا العم…”
لذا ، فكر بالإجراء المؤقت لبيع اسم الشبح. غير أن ذلك كان له أثر أكبر مما كان يعتقد في البداية. حتى الآن ، المقالات حول الناس الذين أصبحوا شبحاً كانت تظهر على الإنترنت كل خمس دقائق. الشرطة لا تستطيع أن تتجاهله وسوف يقتحمون منزل شخص ما الآن. حجب عيون الشرطة. يمكنه فعل عدة أشياء مختلفة في نفس الوقت.
تاي هيوك نظر إلى المعلومات التي أعدتها المافيا الحمراء. كانت هناك الكثير من المعلومات عن الثالوث.
“على أي حال ، الشبح يعمل جيداً. أنت حقاً لامع ، أنا أحب ذلك.”
كاترينا قالت بعيون مشرقة.
“لكني لم أعتقد أن الشبح نفسه سيُستخدم كرمز.”
تاي هيوك اقترب من الرجل الذي يصنع قنبلة في ورشته.
كان شيئاً أعده تاي هيوك لمحاربة المافيا. أي شخص يمكن أن يصبح شبح مع قناع الأوبرا. لقد كان الشبح من قام بتركيب القنبلة في قاعدة العدو ، الشبح هو من قام بضرب الحراس ، والذي شُوهِد من قبل المراقبين. جعل الشبح نفسه رمزاً عن طريق تقديم العديد من الأشباح.
تاي هيوك كان يرتدي بدلة أنيقة بسبب قانون اللباس. كان مناسباً بشكل صحيح ، وكان من العلامة التجارية الراقية ، تكلف ما لا يقل عن خمسة إلى ستة ملايين وون. في الواقع ، كانت مزيفة مصنوعة من التقليد.
الأول كان المفجر. لقد كان الشبح المسؤول عن تصنيع القنابل. تولى أعضاء المافيا الحمراء السابقين مسؤولية مراقبة العدو ، جمع المعلومات الاستخباراتية وتركيب القنابل. حتى الآن ، كان هناك ناس تجمعوا على الإنترنت الذين تمنوا أن يصبحوا شبحاً. لا يهم إن كان هناك جاسوس بينهم. الأقنعة وبعض المهمات أُعطيت إليهم.
“أنتِ مرحب بكِ لإرتداء القناع في أي وقت.”
تاي هيوك تلقى مساعدة كاترينا للتعامل مع الياكوزا. حصل على معلومات عن الياكوزا التي لدى المافيا الحمراء وطلب استعارة بعض الرجال. في المقابل ، أرادت كاترينا موعداً مع الشبح. استثمار نصف يوم في موعد مقابل مساعدة المافيا الحمراء لم يكن أمراً مهماً.
“اهاها~أريد أن أكون صديقة الشبح بدلاً من ذلك. هل ينقصني شيء؟”
‘ربما نهاية لعبة المافيا ستكون مواجهة معه.’
“تسليم!”
“……”
غطت كاترينا فمها وضحكت بلطف ثم أخذت الملعقة من الجانب الأقصى وشرحت,
تاي هيوك تساءل لماذا هناك نساء غريبات فقط حوله.
‘ربما نهاية لعبة المافيا ستكون مواجهة معه.’
تاي هيوك اقترب من الرجل الذي يصنع قنبلة في ورشته.
‘لكنها تحبني، يمكنني استخدام هذا.’
على أية حال ، كانت تحب الشبح ، ليس سيو تاي هيوك. لم تكن هناك حاجة للشعور بأي ندم.
تاي هيوك قطع شريحة اللحم وقال,
“إذن دعينا نعقد الصفقة التالية. هذه المرة ، أعطني معلومات عن الثالوث. ثم…”
“آه، الموعد القادم سيكون في مدينة ملاهي!”
تاي هيوك بدأ يتعرق.
هذه الفتاة أكانت رئيسة المافيا الحمراء؟ أصبحَ قلقاً بشأن مستقبل المنظمة.
لقد تمتم عندما نظر إلى ملف شين سي هو. هذا كان مستوى الوقوع في حب فتاة.
‘تود ، تود. اكشف عن نفسك، أو سأفجر كل شيء.’
‘سيتم تدميرهم.’
ترجمة: nilla
ابتسمت كاترينا بنعومة عندما تفحصت تقويمها لموعد مناسب.
“أنتِ مرحب بكِ لإرتداء القناع في أي وقت.”
‘تود ، تود. اكشف عن نفسك، أو سأفجر كل شيء.’
“إذن دعينا نتحدث عن الأعمال.”
“ماذا ، ضابط شرطة؟”
الفتاة الصغيرة تحولت إلى زعيم المافيا. تاي هيوك تمتم من الداخل بينما كانت تمارس ضغوطاً غريبة.
“هناك 10 أماكن أخرى مثل مركز T الطبي.”
‘لا أعرف على أي لحن ترقص.’
كاترينا قالت بعيون مشرقة.
لقد كانت امرأة من الصعب التعامل معها. تاي هيوك أدرك مرة أخرى حقيقة العالم.
@
لقد كان سعيداً بإتفاقهِ مع كاترينا.
“……”
لقد كان سعيداً بإتفاقهِ مع كاترينا.
“على أية حال ، شكراً لإعارتي مرؤوسيك.”
ومع ذلك ، وعد بالذهاب معها إلى مدينة الملاهي بعد أسبوعين.
فتحت المرأة فمها وتحدثت الكورية بشكل جيد. كان مثل مشاهدة فيلم أجنبي مدبلج.
‘إنها يائسة أيضاً، إذا لم يكن لديها الشبح ، فأنها لن تكون قادرة على المشي على حبل ضيق لفترة أطول من ذلك بكثير.’
تاي هيوك استخدم حاسوبه اللوحي ليتحقق من الأشخاص الذين أرادوا أن يصبحوا شبحاً. بإرسال الأقنعة إليهم وإعطائهم الأوامر ، عدد الأشباح في العالم سيزداد.
كل شخص هنا سيقفز بفرح إذا راسله الشبح المقنع. كان قادراً على تقديم هذا القدر من خدمة المعجبين.
“يا إلهي. هذا العم…”
من الواضح أن هناك قائد يدير هذا ، لكن لم تكن هناك طريقة له لإيجاده.
لقد تمتم عندما نظر إلى ملف شين سي هو. هذا كان مستوى الوقوع في حب فتاة.
لقد بدأ الأمر بمدير للياكوزا الذي دخل البلاد منذ أسبوعين. تاي هيوك كان قادراً على الحصول على الكثير من المعلومات بمطاردته.
لسوء الحظ ، الياكوزا هُوجِموا من قبل نظامهم الخاص.
“حسناً ، هناك العديد من الأماكن حيث أستطيع أن أستعمله. سأرسل له رسالة.”
“إنه صعب ، ألا يمكنني طلب شوكة؟”
كل شخص هنا سيقفز بفرح إذا راسله الشبح المقنع. كان قادراً على تقديم هذا القدر من خدمة المعجبين.
كاترينا أمسكت بذراعيه وتصرفت بلطف ، لكن الأمر لم ينجح.
‘إذا سألتْ فـ جاجانغميون طعام الشبح المفضل. مع ذلك ، متى سآكل؟ امم. هل يمكنني الحصول على عيدان الطعام؟’
دينغ دونغ!
“ماذا ، ضابط شرطة؟”
كانت أسماء ضباط الشرطة مختلطة بين مقدمي الطلبات. مهما نظر إليه ، فقد كانوا جواسيس.
“في الحقيقة ، كنت سأستخدم أناس نيوكلير بوم. ومع ذلك ، ألا يعرفون وجهي الحقيقي؟”
تاي هيوك ابتسم.
‘لكنها تحبني، يمكنني استخدام هذا.’
كان يرى كيف أصبح الشبح كبيراً في كوريا الجنوبية.
“……”
“في الحقيقة ، كنت سأستخدم أناس نيوكلير بوم. ومع ذلك ، ألا يعرفون وجهي الحقيقي؟”
“يا إلهي. هذا العم…”
لذا ، فكر بالإجراء المؤقت لبيع اسم الشبح. غير أن ذلك كان له أثر أكبر مما كان يعتقد في البداية. حتى الآن ، المقالات حول الناس الذين أصبحوا شبحاً كانت تظهر على الإنترنت كل خمس دقائق. الشرطة لا تستطيع أن تتجاهله وسوف يقتحمون منزل شخص ما الآن. حجب عيون الشرطة. يمكنه فعل عدة أشياء مختلفة في نفس الوقت.
شعبية الشبح كانت حرفياً تنفجر. تذكر تاي هيوك المعلومات التي حصل عليها من الشبح المسؤول عن مراقبة الـ ياكوزا.
“رئيس مجموعة تايسونغ هو زعيم الياكوزا. هل ستتراجع الجرذان بسبب هذا؟”
تاي هيوك وضع بعض الحشرات في مكاتب الـ ياكوزا. كان هناك شبح مسؤول عن مراقبتهم 24 ساعة في اليوم. إذا كانت المحتويات مهمة فأنها سوف ترسل إليه. بما أن هناك العديد من الأشباح المسؤولة عن هذا ، لم يكن على تاي هيوك أن يقلق بشأن أي معلومات يتم تفويتها.
“نعم ، نعم! لكن لدي سؤال!”
كل شيء كان نظاماً أُنشِئ بواسطة تشو مين هيوك من طائفة صن.
من الواضح أن هناك قائد يدير هذا ، لكن لم تكن هناك طريقة له لإيجاده.
‘ليس من الصعب أن أرى الشبح كقائد لطائفة دينية.’
“لقد صنعتها بنفسي.”
كيف لها أن لا تعرف الشيء الذي أحبه خلال عامين من حياته العسكرية؟ في ذلك الوقت ، أحضر سيمون صينية طعام بينما كان يرتدي كنادل.
لسوء الحظ ، الياكوزا هُوجِموا من قبل نظامهم الخاص.
“رئيس الياكوزا هنا ميت. إذا أي خصم سيخرج الآن؟”
تاي هيوك ابتسم.
“رئيس مجموعة تايسونغ هو زعيم الياكوزا. هل ستتراجع الجرذان بسبب هذا؟”
كان هناك نتيجتان محتملين. الشخص الذي سيتم ترقيته حديثاً سيأتي من اليابان. أو شخص ما هنا بالفعل سيتم ترقيته.
‘الاحتمال الأكثر ترجيحاً هو السيد بارك.’
ظهره كان رطباً بالعرق. لو لم يكن يرتدي قناع الأوبرا، لكان من الواضح أنه كان متوتراً. كان من الأفضل أن يشاهد ما يفعله الآخرون و يتماشى معهم.
كان اليد اليمنى للمنظمة و الذي أصدر المهام الهامة. لم يكن هناك أحد آخر يصلح لهذا المنصب.
شعبية الشبح كانت حرفياً تنفجر. تذكر تاي هيوك المعلومات التي حصل عليها من الشبح المسؤول عن مراقبة الـ ياكوزا.
‘ربما نهاية لعبة المافيا ستكون مواجهة معه.’
عادة ، كان يأكل في مطعم صيني أو في المنزل. تاي هيوك كان من العامة الذي لا يأكل كثيراً في الخارج.
ولكن الثالوث كان مختلفاً ، حيث أنهم شاركوا في تهريب أعضاء الأجنة ، والاتجار بالأعضاء ، والاختطاف ، وما إلى ذلك. فعلوا أسوأ الجرائم التي لم تكن حتى ممكنة في الصين في كوريا الجنوبية. كان عليه العثور على النواة والعمل خلف الكواليس من هناك.
دينغ دونغ!
“بما في ذلك قنبلة اليوم ، 13 قنبلة.”
“تسليم!”
“إنها المرة الأولى التي آكل فيها في مطعم كهذا مع جمال مثل آنا.”
الأشياء التي أرسلتها كاترينا له وصلت. بغض النظر عن مدى قربهم، لم يستطع إخبارها أين كان المفجر مخفياً.
لذلك ، الشبح كان نقطة الاتصال المباشرة. كان لديه عدة مخابئ لذا لا داعي للقلق من أن يقبض عليه.
“اهاها! أنت تتحدث وكأنك صنعتها بنفسك.”
“حياة الهارب كانت صعبة.”
تاي هيوك اقترب من الرجل الذي يصنع قنبلة في ورشته.
تاي هيوك وضع بعض الحشرات في مكاتب الـ ياكوزا. كان هناك شبح مسؤول عن مراقبتهم 24 ساعة في اليوم. إذا كانت المحتويات مهمة فأنها سوف ترسل إليه. بما أن هناك العديد من الأشباح المسؤولة عن هذا ، لم يكن على تاي هيوك أن يقلق بشأن أي معلومات يتم تفويتها.
“آه، الموعد القادم سيكون في مدينة ملاهي!”
تاي هيوك نظر إلى المعلومات التي أعدتها المافيا الحمراء. كانت هناك الكثير من المعلومات عن الثالوث.
“الثالوث هو خصم أصعب من الياكوزا.”
“يا لها من مزحة جيدة.”
عمل الياكوزا الافتراضي في كوريا الجنوبية كان عقار المخدرات. لقد استخدم ذلك كدليل صغير ليعرف أين كانت عصابة الياكوزا.
تاي هيوك كان قادراً على إخفاء نفسه على أنه السيد بارك ، أحد كبار الضباط في ياكوزا الكوريا الجنوبية. إستعمل هذا لجمع المعلومات حول الياكوزا. لقد كان عملاً شاقاً حقاً.
“حسناً ، هناك العديد من الأماكن حيث أستطيع أن أستعمله. سأرسل له رسالة.”
ولكن الثالوث كان مختلفاً ، حيث أنهم شاركوا في تهريب أعضاء الأجنة ، والاتجار بالأعضاء ، والاختطاف ، وما إلى ذلك. فعلوا أسوأ الجرائم التي لم تكن حتى ممكنة في الصين في كوريا الجنوبية. كان عليه العثور على النواة والعمل خلف الكواليس من هناك.
دينغ دونغ!
“هناك 10 أماكن أخرى مثل مركز T الطبي.”
من الواضح أن هناك قائد يدير هذا ، لكن لم تكن هناك طريقة له لإيجاده.
‘سيتم تدميرهم.’
“إنها المرة الأولى التي آكل فيها في مطعم كهذا مع جمال مثل آنا.”
ترجمة: nilla
“آه، الموعد القادم سيكون في مدينة ملاهي!”
“حسناً ، هل سيخرجون إذا إستمريتُ بالهز؟”
تاي هيوك اقترب من الرجل الذي يصنع قنبلة في ورشته.
كان يرى كيف أصبح الشبح كبيراً في كوريا الجنوبية.
“كم عدد القنابل في المخزون؟”
“أردت فقط تناول وجبة معك. بالتأكيد هو لذيذ؟ أنا فقط لست معتاد عليه.”
كيم تاي سونغ خلع نظارات الأمان وقال
‘تود ، تود. اكشف عن نفسك، أو سأفجر كل شيء.’
“بما في ذلك قنبلة اليوم ، 13 قنبلة.”
كان من المرهق قليلاً أن تكون هناك امرأة كانت أكبر بـ 10 سنوات تتصرف هكذا. حسناً ، كان لطيفاً ولكن…
“هذا يكفي.”
تاي هيوك وضع بعض الحشرات في مكاتب الـ ياكوزا. كان هناك شبح مسؤول عن مراقبتهم 24 ساعة في اليوم. إذا كانت المحتويات مهمة فأنها سوف ترسل إليه. بما أن هناك العديد من الأشباح المسؤولة عن هذا ، لم يكن على تاي هيوك أن يقلق بشأن أي معلومات يتم تفويتها.
‘سيتم تدميرهم.’
تاي هيوك ابتسم.
كل المعلومات كانت أساسية. إذا وجد دليل صغير ، فهو يستطيع أن يتعقبه لأسفل الخيط لرؤية الصورة الكبيرة. لم يكن مختلفاً كثيراً عن تجميع أحجية جقسو.
إعتذرتْ كاترينا وحنت رأسها.
ابتسمت كاترينا بنعومة عندما تفحصت تقويمها لموعد مناسب.
‘سيتم تدميرهم.’
‘تود ، تود. اكشف عن نفسك، أو سأفجر كل شيء.’
تاي هيوك بدأ يتعرق.
———-
ابتسمت كاترينا بنعومة عندما تفحصت تقويمها لموعد مناسب.
ترجمة: nilla
“إنه لا شيء ، منذ أن كنتُ أخطط أصلاً للمساعدة بهذه الطريقة. على أي حال ، أردت أن آكل مع الشبح هكذا. شكراً لتدليلي.”
تاي هيوك و كاترينا كانا يجلسان في مطعم فرنسي. كان مطعم ميشلان بثلاث نجوم لذا كان غالياً جداً. كان مكاناً شعبياً لتناول العشاء.
هناك مظاهرات في العراق ودايقطعون الانترنت بالجنوب وانا من الجنوب لذلك لم استطع الترجمة أو تنزيل الفصول(صراحة منو يفكر بالترجمة وببلده مظاهرات وشهداء والدنيا مگلوبه) ان شاء الله ننتصر وما تضيع دماء الشهداء. ?????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
