حان وقت التنظيف #3
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
بينما فتح باب غرفة الأمن ، رجال يرتدون بدلات سوداء نظروا إليه. شخص غير مدعو دخل فجأة لذا شخص واحد صرخ بتوتر.
“ه-هذا صحيح!”
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
“من؟ كيف أتيتَ إلى هنا؟”
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
سبب ذعرُهم كان بسيطاً.
كان هذا المكان لا يمكن دخوله بدون إذن ، ومع ذلك شخص يرتدي قناع جمجمة وسترة جلدية دخل هذا المكان دون عائق. كان الأمر مريباً ، لكن لم يبدو خطيراً.
ظنَّت أنه كان ضيفاً عادياً لأنه عبر المدخل.
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
عامل توصيل؟ إذا كان يريد أن يتظاهر فيجب عليه على الأقل إحضار صندوق حديدي. لم يبدو حتى كقاتل مستأجر.
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
لقد لوح الأنبوب الحديدي على رأس الرئيس كيم. ثم دخل الغرفة وقال,
تاي هيوك نظر إلى الموقع بالداخل بينما كان يتحدث. كان هناك حوالي 30 حارس في الغرفة. كانوا هم المسؤولين عن كبار الشخصيات في الشركات الكبيرة. لماذا كان هناك الكثير من حراس الأمن؟
“كيا ، ااااااااكك!”
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
عندما إستعمل التجسس ، عين الصقر نُشِّطَت آلياً. يمكنه أن يرى نافذة وضع الخصم بها منذ أن أصبح ملكاً ، تمكن من التعرف على الأسلحة التي كان يحملها المعارضون.
كانت هناك أسلحة حقيقية محملة بالرصاص. معظم الحراس هذه الأيام كانوا مسلحين بالألعاب ، مثل الصاعق أو أسلحة الغاز ، ومع ذلك كان الحراس هنا يحملون المسدسات. وعلاوة على ذلك ، كانت محملة برصاصات حقيقية ، بدلا من رصاصات فارغة. ونضح الحراس بنفس الهالة المهنية التي كانت تتسم بها الوحدة التي دربَّتها القوات الخاصة.
‘هيو~لديهم أسلحة أيضاً.’
كانت هناك أسلحة حقيقية محملة بالرصاص. معظم الحراس هذه الأيام كانوا مسلحين بالألعاب ، مثل الصاعق أو أسلحة الغاز ، ومع ذلك كان الحراس هنا يحملون المسدسات. وعلاوة على ذلك ، كانت محملة برصاصات حقيقية ، بدلا من رصاصات فارغة. ونضح الحراس بنفس الهالة المهنية التي كانت تتسم بها الوحدة التي دربَّتها القوات الخاصة.
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
“آه ، هنا… جاء شخص غريب هنا.”
“شخص غريب؟”
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
“محجوز؟ لقد قمت بالحجز.”
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
عامل توصيل؟ إذا كان يريد أن يتظاهر فيجب عليه على الأقل إحضار صندوق حديدي. لم يبدو حتى كقاتل مستأجر.
“همم. يبدو أنك الأعلى رتبة هنا.”
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
رجل الجمجمة المقنع صرخ بشيء ما و أطلق النار.
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
رجل الجمجمة المقنع صرخ بشيء ما و أطلق النار.
{مَكناي=الشخص الأصغر}
“مـ-ما هي هويتك بحق الجحيم…!”
“نعم!”
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
تاتانغ!
“أيها الضيف. أنا لا أعرف لماذا أنت هنا لكن الأمر إنتهى. دعنا نذهب الآن.”
“ماذا، ما هذا؟”
مقاتل فنون الدفاع عن النفس المختلطة أمسك بذراع تاي هيوك ليخرجه. لكن كان هناك شيء غريب.
“إيه؟”
الأنثى التي كانت مع سونغ وون جين صرخت. تاي هيوك أيضاً ضربها بالأنبوب الحديدي وجلس بجانب سونغ وون جين.
لقد لمس شيئاً معدنياً تحت السترة الجلدية. لكنه كان مألوف بشكل غريب…
أدرك الحارس ما كان عليه وصرخ.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
القائد لم يعرف ما هو هدف هذا الشخص لكنه لم يرد أن يجعل الأمور أكبر.
“اكك! ما هذا؟”
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
لم يكن واحد فقط. تاي هيوك سحب مسدس كولت M1911 و بيريتا 92. كان من الشائع في الأفلام حمل الأسلحة في كلتا اليدين. ومع ذلك ، أولئك الذين استخدموا البنادق يعرفون مدى صعوبة سحبهما. إذا لم يطلق الشخص النار بشكل صحيح عندها ستنحرف الدقة والمعصم سيتضرر. لم تكن لعبة مثل الأسلحة الصغيرة…
“……”
“سأخبرك مقدماً أن هذا ليس سلاح نموذجي.”
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
“هذا كل ما أعرفه. لذا بقية الناس…”
“ها؟ إذن؟”
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
“نعم!”
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
تشيلكوك!
القائد قال بإبتسامة.
“كـ-كووهو!”
“هذا ليس نموذجي.”
أدرك القائد أنه سيُترَك حتى النهاية وبدأ في كشف ما يعرفه.
“نعم ، حسناً! الوضع لا يمكن أن يُحل بالتحدث مع بعضنا البعض ، صحيح؟ حسناً ، حسناً . وقت الرصاصة.”
رجل الجمجمة المقنع صرخ بشيء ما و أطلق النار.
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
“كواااااك!”
“ه-هذا صحيح!”
“ماذا، ما هذا؟”
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
“اكك! ما هذا؟”
بعض الحراس انهاروا في لحظة من ثقوب في رؤوسهم. أدرك قائد الحراس الوضع الخطير وصرخ,
“لـ-لديه مسدس حقيقي! ليختبئ الجميع! هناك خصم واحد فقط! إذا بقينا هادئين يمكننا هزيمته!”
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
كانوا النخب في صناعة الأمن التي دُرِبَّت على مستوى القوات الخاصة. ومع ذلك ، كافحوا للتعامل مع دخيل واحد. في المقام الأول ، لم تكن هذه غرفة مناسبة للقتال فيها. لم يكن هناك مكان لإخفاء أجسادهم بشكل صحيح.
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
“لماذا لا يمكننا قتل شخص لا يختبئ حتى؟”
ثم صرخ حارس خلف الأريكة,
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
“ش-شيء غريب! كيف حدث هذا…؟”
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
“اغه! آه ، ليس باليد حيلة. ها أنا ذا!”
في النهاية ، أطلق القائد النار من مسدسه. لقد صوب على صدر الخصم ثم رفع الشخص ذو قناع الجمجمة يده لمنع الرصاصة.
تاي هيوك ابتسم عندما لم يُجِب القائد.
“بوهاها! أحمق! هل تعتقد أنه يمكنك إيقاف رصاصة بذراعك؟!”
فكّر تاي هيوك بينما كان يطلق النار على الحارس الذي أخرج رأسه من الطاولة التي كان يختبئُ خلفها.
تينغ!
في النهاية ، أطلق القائد النار من مسدسه. لقد صوب على صدر الخصم ثم رفع الشخص ذو قناع الجمجمة يده لمنع الرصاصة.
“قال هراء حول توصيل جاجانغميون .”
ثم فتح فمه عندما رأى الرصاصة ترتد من ذراع الشخص ذو قناع الجمجمة.
” كـ-كيف…؟”
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
عامل توصيل؟ إذا كان يريد أن يتظاهر فيجب عليه على الأقل إحضار صندوق حديدي. لم يبدو حتى كقاتل مستأجر.
الشخص ذو قناع الجمجمة ابتسم.
كانوا النخب في صناعة الأمن التي دُرِبَّت على مستوى القوات الخاصة. ومع ذلك ، كافحوا للتعامل مع دخيل واحد. في المقام الأول ، لم تكن هذه غرفة مناسبة للقتال فيها. لم يكن هناك مكان لإخفاء أجسادهم بشكل صحيح.
“أوه ، جئت هنا لبيع ذراع جديدة. إنها مضادة للرصاص.”
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
“همم. يبدو أنك الأعلى رتبة هنا.”
@
كان سحقاً حرفياً.
تاي هيوك نظر إلى اسم الشخص الآخر وقال.
“هاها! لا ، لا. نحن نعمل دائماً حتى يستطيع الرئيس أن يرتاح.”
تفاخر الحراس بمهارات إطلاق نار لا يمكن مقارنتها بالمافيا. ومع ذلك ، كان قادراً على التعامل معها بسهولة بفضل مهاراته في الجريمة المتطورة.
“ماذا؟ لماذا المكان صاخب للغاية؟”
‘من الجيد أنني عدلت جسم الإنسان.’
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
حالياً ، تاي هيوك لديه جسد إنسان. الجراحة غير القانونية تطورت إلى تغيير الجسم. يستطيع أن يستعمل ماشينا بحرية ، ذراع آلية، بدلاً من ذراعه الأصلية. بالطبع ، لقد صُنِعَت لتبدو وكأنها ذراع بشرية ، لكنها في الواقع كانت ماشينا ، مصنوعة من سبيكة خارقة. كان إلى الحد الذي يمكنه أن يحجب الرصاص.
‘لكن الضرر الذي لحق بـ ماشينا كبير. يجب أن أحاول تجنب الرصاص إذا كان ذلك ممكناً.’
“يا إلهي. كما هو متوقع ، لم ينجح.”
بينما كان ينظر إلى الحراس ، أرسلت المرآة الكاشفة للشيطان له إشعار.
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
بعد ذلك ظهرت النقاط الحمراء على الخريطة ، تظهر أين يوجد الحراس حالياً. إستخدم وقت الرصاصة لتسريع عقله وخطوط الرصاصة ليرى أين كان المعارضون يطلقون النار بأسلحتهم. بغض النظر عن الفرق في الأرقام ، سيكون من الغريب إذا خسر تاي هيوك.
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
‘لو كنت أعرف هذا لكنت أتيت مع مدفع رشاش وليس مسدسات. شعور جيد أن تطلق النار عليهم واحداً تلو الآخر.’
تاي هيوك نظر إلى الموقع بالداخل بينما كان يتحدث. كان هناك حوالي 30 حارس في الغرفة. كانوا هم المسؤولين عن كبار الشخصيات في الشركات الكبيرة. لماذا كان هناك الكثير من حراس الأمن؟
فكّر تاي هيوك بينما كان يطلق النار على الحارس الذي أخرج رأسه من الطاولة التي كان يختبئُ خلفها.
تاتانغ! تاتانغ!
“هاها! لا ، لا. نحن نعمل دائماً حتى يستطيع الرئيس أن يرتاح.”
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
“ه-هذا صحيح!”
في كل مرة يطلق فيها النار ، ينهار حارس. الرصاصات التي أطلقت من الخصوم كان من السهل تجنبها. عندما وصل عدد الحراس إلى 10 ، استسلم الخصوم.
“آه ، ر-رئيس! متى غادرت؟ سأرشدكَ إلى غرفتكَ.”
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
هل يجب أن يهددها بمسدس؟ إذا أطلق النار على بعض المناطق دون قتلها ، فمن المحتمل أنها ستتكلم. بينما كان يفكر ، رجل مر من جانبه.
“آه ، لديّ طلبية جاجانغميون لتوصيلها.”
صراخ الحراس يمكن سماعه من حول الغرفة. قائد الحراس كان في حيرة من الكلمات. إطلاق نار كان يحدث في مبنى في وسط المدينة.
تاي هيوك خدش رأسه وقال,
“همم. يبدو أنك الأعلى رتبة هنا.”
“ه-هذا صحيح!”
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
لقد لوح الأنبوب الحديدي على رأس الرئيس كيم. ثم دخل الغرفة وقال,
“شيييه. أردتُ أن أقتل أكثر قليلاً.”
لقد تحدث وكأنها لعبة.
لقد تحدث وكأنها لعبة.
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
“كـ-كووهو!”
“مـ-ما هي هويتك بحق الجحيم…!”
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
القائد كان يتذمر بتعبير مرير. رجاله الغاليون قُتِلوا أو جُرِحوا. تاي هيوك إقترب ببطء وسأل,
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
“أ-أنت خلف الرئيس…!”
“أين الرئيس سونغ وون جين الآن؟”
الضجة عند المدخل كانت صاخبة جداً لدرجة أن الشخص الذي يبدو أنه كان القائد قد خرج.
“لقد سألت فقط عن مكان الرئيس سونغ وون جين.”
كان هذا المكان لا يمكن دخوله بدون إذن ، ومع ذلك شخص يرتدي قناع جمجمة وسترة جلدية دخل هذا المكان دون عائق. كان الأمر مريباً ، لكن لم يبدو خطيراً.
“……”
“إيه؟”
“نعم!”
تاي هيوك ابتسم عندما لم يُجِب القائد.
من الواضح أن الشخص الآخر لم يعرف كيف يطلق النار بشكل صحيح. القائد أشار والرجال ذوي البدلات سحبوا الأسلحة.
“هل ستبقى صامتاً؟ عندئذٍ…”
“أيها الضيف. أنا لا أعرف لماذا أنت هنا لكن الأمر إنتهى. دعنا نذهب الآن.”
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
“همم… لقد كان هناك.”
“……!”
“سأسألك مرة أخرى. أين الرئيس سونغ وون جين؟”
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
في غضون ذلك ، كان الخصم يطلق النار من خلال الفجوات كما لو كانوا أهدافاً في ميدان الرماية.
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
“آه ، ر-رئيس! متى غادرت؟ سأرشدكَ إلى غرفتكَ.”
“مـ-ما هي هويتك بحق الجحيم…!”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
تاي هيوك أطلق النار على رأس حارس آخر. لم تكن طلقة تهديد. لقد تأكد من أخذ حياة الشخص الآخر.
“امم.”
“فـ-فهمت! سـ-سأجيب!”
“كان يجب أن تجيبُني بشكل جيد. لماذا لا تفهم؟”
أدرك القائد أنه سيُترَك حتى النهاية وبدأ في كشف ما يعرفه.
“همم… لقد كان هناك.”
“هذا كل ما أعرفه. لذا بقية الناس…”
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
“هاه؟ هل قطعتُ وعداً بأن أنقذ حياتكم؟”
تاتانغ!
“هاها! لا ، لا. نحن نعمل دائماً حتى يستطيع الرئيس أن يرتاح.”
تاي هيوك أطلق النار نحو صدر القائد. لم يستطع حتى التذمر ومات على الفور.
“أيها الضيف. أنا لا أعرف لماذا أنت هنا لكن الأمر إنتهى. دعنا نذهب الآن.”
“ما-ماذا ، جاجانغميون؟ هذا لن يحدث أبداً ، لذا أخرج من هنا!”
“ه-هذا احتيال! قلت أنكَ سترحمُنا!”
الحراس ، الذين كانوا يستسلمون ، رفعوا أسلحتهم وبدأوا رحلتهم الأخيرة. ومع ذلك ، النتيجة كانت كما هي. تاي هيوك نظر إلى العشرات من الحراس المنهارين حوله وثبّت قنبلة في زاوية من الغرفة. كان هناك شخص ما زال يتنفس لكنه لم يهتم.
“إنها صغيرة لكنها كافية لتفجير الغرفة. هذا سيتخلص من الجثث والأدلة دفعة واحدة.”
“……!”
غادر تاي هيوك غرفة الأمن بسرعة وضغط المفجر، مسبباً انفجار القنبلة بـ بانغ عالي. تاي هيوك لم يعد مهتماً بينما كان ينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان.
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
“حسناً. مثير للإهتمام. هكذا تجري الأمور.”
“آه ، أيها الضيف! مرحباً بك! رجاءً أعلمني برقم حجزك وسأرشدكَ إلى هناك.”
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
ظهرت رسالة جديدة على المرآة الكاشفة للشيطان. القائد قال إن الرئيس سونغ وون جين كان يختبئ في فندق مع مكان ترفيهي. ثم وجهتهُ القادمة تقررت. كان عليه أن يغادر من هنا قبل أن يأتي الناس الذين سمعوا الانفجار هاربين.
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
مقاتل فنون الدفاع عن النفس المختلطة أمسك بذراع تاي هيوك ليخرجه. لكن كان هناك شيء غريب.
تاي هيوك خرج للشوارع حيث كانت الشمس الساخنة تشرق. كان مقلقاً بعض الشيء أنه لم يظهر أي مشاعر بعد قتل العشرات من الناس.
لقد أصبح مجرماً تماماً.
تاتانغ! تانغ! تاتانغ!
@
قلعة كمبنى كانت تقع ليست بعيدة عن مركز المدينة. لقد كان فندق J هو المكان الوحيد الذي يستطيع العالم السياسي والاقتصادي الدخول إليه.
بالطبع ، الفندق كان فاخراً وكان لديه أفضل ترفيه. بينما حاول تاي هيوك الدخول ، قام حارس أمن بإيقافه.
“هذا المكان للضيوف الذين حجزوا فقط.”
الفصل 152 حان وقت التنظيف #3
“يجب أن أستعمل التحول لكي أستطيع أن أدخل بسلام. في الحقيقة ، كان يجب أن أقابل الحراس كـ سونغ وون جين. أنا آسف.”
“محجوز؟ لقد قمت بالحجز.”
“هاه؟ مـ-ماذا؟”
لقد أصبح مجرماً تماماً.
“ماذا، ما هذا؟”
تاي هيوك تظاهر بسحب شيء من جيبه وضرب رأس الحارس بأنبوبه الحديدي. كان هناك الكثير من الناس داخل المبنى. طلق ناري سيُلحَظ بالتأكيد.
غادر تاي هيوك غرفة الأمن بسرعة وضغط المفجر، مسبباً انفجار القنبلة بـ بانغ عالي. تاي هيوك لم يعد مهتماً بينما كان ينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان.
“يجب أن أستعمل التحول لكي أستطيع أن أدخل بسلام. في الحقيقة ، كان يجب أن أقابل الحراس كـ سونغ وون جين. أنا آسف.”
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
“آه ، أيها الضيف! مرحباً بك! رجاءً أعلمني برقم حجزك وسأرشدكَ إلى هناك.”
ظنَّت أنه كان ضيفاً عادياً لأنه عبر المدخل.
@
“أوه ، أنا فقط ذهبت إلى متجر الوجبات السريعة لفترة من الوقت. لا أتذكر رقم غرفتي.”
تاي هيوك تحول إلى سونغ وون جين قبل أن يمر من الباب الأمامي. على حارس الأمن أن يظهر تصريحاً ، لكن الزبائن كانوا مختلفين. مع هذا الوجه ، كان لديه حرية المرور.
“نعم!”
كان من الطبيعي أن يفزع الحراس. الخصم كان يقاتل بجسده مكشوف لكن رصاصاتهم لم تضربه على الإطلاق. كان وكأنه يعرف من أين تأتي كل الهجمات.
“كواااااك!”
وردت الموظفة بإبتسامة.
“حسناً. مَكناي أخرج الضيف.”
“أنا آسفة ، هل يمكن أن تخبرني رقم عضويتك؟”
“سأسألك مرة أخرى. أين الرئيس سونغ وون جين؟”
[عدد الحراس المتبقين: 14/31]
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
القائد كان يتذمر بتعبير مرير. رجاله الغاليون قُتِلوا أو جُرِحوا. تاي هيوك إقترب ببطء وسأل,
“امم.”
“أ-أنت خلف الرئيس…!”
“كيا ، ااااااااكك!”
لسوء الحظ ، هو لم يعرف ذلك. خلال هذا الوقت ، هاتف سونغ وون جين قد يرن.
القائد مشى للأمام بكلتا يديه للأعلى. تاي هيوك نقر لسانه وتمتم,
هل يجب أن يهددها بمسدس؟ إذا أطلق النار على بعض المناطق دون قتلها ، فمن المحتمل أنها ستتكلم. بينما كان يفكر ، رجل مر من جانبه.
لقد تحدث وكأنها لعبة.
لقد صوب مسدس بيريتا 92 على رأس رجل كان يئن حالياً على الأرض.
“همم… لقد كان هناك.”
“آه ، ر-رئيس! متى غادرت؟ سأرشدكَ إلى غرفتكَ.”
“هذا كل ما أعرفه. لذا بقية الناس…”
“امم.”
تاي هيوك نظر إلى اسم الشخص الآخر وقال.
“آه ، الرئيس كيم. شكراً لك.”
ثم صرخ حارس خلف الأريكة,
“هاها! لا ، لا. نحن نعمل دائماً حتى يستطيع الرئيس أن يرتاح.”
لحسن الحظ ، لقد كان شخص عرف سونغ وون جين. بفضل ذلك ، تاي هيوك تمكن بسهولة من إيجاد الغرفة التي كان يقيم فيها سونغ وون جين.
“هذا ليس نموذجي.”
بينما فتح الباب ، الهواء الساخن والشكوى الغريبة يمكن أن يسمع.
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
“سأسألك مرة أخرى. أين الرئيس سونغ وون جين؟”
“لهاث…! لهاث لهاث! م-ماذا؟ لم أطلب خدمة الغرف.”
تاتانغ! تاتانغ!
“آه، الرئيس كيم مر بالكثير من المشاكل. استرح من فضلك.”
تاي هيوك نظر إلى الموقع بالداخل بينما كان يتحدث. كان هناك حوالي 30 حارس في الغرفة. كانوا هم المسؤولين عن كبار الشخصيات في الشركات الكبيرة. لماذا كان هناك الكثير من حراس الأمن؟
سونغ وون جين ، الذي كان يلهث من أجل التنفس فوق امرأة ، استدار ونظر إلى المدخل.
[اعثر على الرئيس سونغ وون جين واحصل على معلومات!]
‘هيو~لديهم أسلحة أيضاً.’
“ا-اكك! ما-ماذا؟”
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
“آه، الرئيس كيم مر بالكثير من المشاكل. استرح من فضلك.”
القائد نظر إلى تاي هيوك بعيون حادة.
لقد لوح الأنبوب الحديدي على رأس الرئيس كيم. ثم دخل الغرفة وقال,
“الرئيس سونغ ، لقد مر وقت طويل. آه، لا يجب أن أتحدث وأنا أبدو هكذا.”
“إيه؟”
غادر تاي هيوك غرفة الأمن بسرعة وضغط المفجر، مسبباً انفجار القنبلة بـ بانغ عالي. تاي هيوك لم يعد مهتماً بينما كان ينظر إلى المرآة الكاشفة للشيطان.
“لا تطلق النار! نحن سنعطيك أي شئ تريده! فقط أنقذ حياتنا!”
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
تاي هيوك ضحك ووضع قناع الجمجمة على وجهه.
القائد كان يتذمر بتعبير مرير. رجاله الغاليون قُتِلوا أو جُرِحوا. تاي هيوك إقترب ببطء وسأل,
“لدي بعض الأشياء لأسألك عنها.”
لم يبدو نادماً عندما دخل الفندق. امرأة بلون شعر غريب اقتربت منه.
“كيا ، ااااااااكك!”
تاي هيوك ابتسم عندما لم يُجِب القائد.
الأنثى التي كانت مع سونغ وون جين صرخت. تاي هيوك أيضاً ضربها بالأنبوب الحديدي وجلس بجانب سونغ وون جين.
لقد خلع القناع ليكشف وجه كيم تاي سونغ ، المفجر.
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
“هل ستخبرني؟ نحن أصدقاء مقربون.”
لقد خلع القناع ليكشف وجه كيم تاي سونغ ، المفجر.
لقد كان الرئيس كيم هو من قام برد الفعل. شخصان بنفس الوجه نظرا لبعضهما البعض. بطبيعة الحال ، وقف شخص واحد مع تعبير ساخر بينما كان الشخص الآخر مستلقياً على السرير.
“آه ، الرئيس كيم. شكراً لك.”
———
“ه-هذا الوغد لديه مسدس!”
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
