حان وقت التنظيف #4
الفصل 153 حان وقت التنظيف #4
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
ه-هذا الشخص…!
سونغ وون جين سأل بصوت مرتجف.
“أ-أنت… مـ-من أنت؟”
“إيه؟ أنت لا تعرف؟ حقاً؟”
‘عندما كنتُ في سيرك الموت ، فإنه غيّم فقط حكم الناس. لكنه يتطور تدريجياً من خلال البحث.’
ثم سيستعير السيد بارك اسم شقيقه التوأم لدخول العالم السياسي. لو حدث خطأ ما فسيقتلُ حارس شاب في العشرينات تورط دون أن يعرف أي شيء. ذلك الشاب سيذهب ظلماً إلى السجن لمدة 10 سنوات ، فقط للحصول على عقوبة الإعدام.
“لا-لا-لا أعرف!”
تاي هيوك قال ذلك بضحكة.
أوه، انظر لهذا. تاي هيوك ابتسم.
“كان سيكون من الجيد لو قلت هذا مبكراً. ماذا تفعل مع الياكوزا؟”
“……”
كلمات سونغ وون جين بدت حقيقية. كان رئيس شركة تايسونغ للكيماويات. أخذ حياة عائلة كيم تاي سونغ وقاده ليصبح المفجر ، ومع ذلك لم يكن يعرف وجه كيم تاي سونغ حتى.
“……!”
“كم هذا مضحك. مضحك جداً.”
“كـ-كوه! لابد أنك أتيت إلى هنا لتفجير انتحاري. لابد أنك عرفت أنني كنت هنا. لكن هذه هي النهاية. بالتأكيد لم تعتقد أنني سوف آتي هنا دون أي تحضيرات!”
تاي هيوك قرّب فمه إلى أذن سونغ وون جين وهمس,
“كـ-كوه…”
“أنا أُدعى المفجر.”
أحد الحراس كان لا يزال على قيد الحياة. يديه المرتجفتين حملتا الحقيبة بينما سكب الدم من فمه. رائحة الموت العميقة ملأت الغرفة.
“في الحقيقة ، فقط نصف الطريق.”
“……!”
“لا-لا-لا أعرف!”
الآن سونغ وون جين أدرك من كان أمامه.
تاي هيوك وجه مسدساً إلى رأس سونغ وون جين. في النهاية ، سونغ وون جين لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن وصرخ.
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
“… ه-هذا سخيف. لا يمكنك فعل أي شيء سوى صنع القنابل… كـ-كيف فعلت…؟”
الرئيس سونغ وون جين بدا مشوشاً جداً. ومع ذلك ، بدأ ينظر إلى زاوية واحدة من الغرفة.
“آه. لدي شيء أخير لأسأله. إلى أين انتقل المعهد؟”
“هممم. لابد من وجود حراس في الغرفة المجاورة. ربما تتوقع منهم أن يأتوا وينقذونك عندما تعطي إشارة.”
“الـ-الـ-السيد بارك!”
“كـ-كوه! لابد أنك أتيت إلى هنا لتفجير انتحاري. لابد أنك عرفت أنني كنت هنا. لكن هذه هي النهاية. بالتأكيد لم تعتقد أنني سوف آتي هنا دون أي تحضيرات!”
“حقاً؟ إذن من أمر باستخدام عائلة المفجر كتجربة؟”
سونغ وون جين ضغط جهاز النداء المخفي في وسادته. ثم فتح الباب الموصل وحراس الأمن المنتظرين في الغرفة المجاورة هرعوا للخارج. في الأصل ، كانوا يجب أن يبقو في نفس الغرفة مع سونغ وون جين لحمايته.
ربما استخدم مهارات الجريمة كثيراً، لكنه لم يستطع أن يرتاح بعد.
تاي هيوك قرّب فمه إلى أذن سونغ وون جين وهمس,
ومع ذلك ، أرسلهم بعيداً لفترة من الوقت وهذا ما حدث ، والآن تم عكس الوضع. حتى لو كان لدى المفجر قنبلة ، لكان الأمر سينتهي لو تم إخراجه قبل الضغط على الزر.
سونغ وون جين ابتلع لعابه بسبب الكلمات الغير متوقعة.
“يا-يا رئيس! هل أنت بخير؟”
سونغ وون جين قال،
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
سونغ وون جين ظن أن الشبح قام بإخراج المفجر لأنه كان بحاجة للقنابل.
“ا-اقتل هذا اللقيط!”
“هو، هوهوهوهو… وداعاً سونغ وون جين. لا تقلق ، سيتبعك أصدقائك قريباً. ”
الحراس النخبة تحركوا بسرعة. كانوا يحملون شيئاً يشبه الحقيبة. في الحقيقة ، الحراس ضغطوا المقبض وأخرجوا مسدس خاص. سونغ وون جين ابتسم بإرتياح عندما ظهر المسلحون فجأة. المفجر سيكون مليئا بالثقوب بسبب الحراس الشخصيين…
تاي هيوك إستخدم وقت الرصاص. لقد صوب مسدسه وقتل أربعة حراس في لحظة
تاي هيوك نظر إلى منشعب وون جين الذي يرش الدماء.
“آه. لدي شيء أخير لأسأله. إلى أين انتقل المعهد؟”
تاي هيوك أطلق النار على قدم سونغ وون جين بينما كان يحاول الهرب.
“ه-هوه! ما هذا؟”
“حسناً ، هذا ليس مهماً جداً.”
“أليست الحالة تسير بشكل مختلف عما كنتَ تعتقد؟”
“……”
لأول مرة ، دخل الخوف عيون سونغ وون جين.
“الآن يبدو أننا على استعداد للحديث بجدية.”
“شييييه. لم أسمع أهم شيء. حسناً ، لا يهم حقاً.”
“كـ-كواااااك! وااه…! كوااااااك!”
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
“… من أنت؟ المفجر من الواضح أنه إنسان عادي… اااااااكك! الـ-الـ-الشبح!”
“… الشبح يعرف كل شيء بالفعل.”
“… الشبح يعرف كل شيء بالفعل.”
سونغ وون جين أدرك من كان أمامه. سمع أن الشبح قد أخرج المفجر من السجن. ولذلك ، فقد عزز أمنه عدة مرات. كانوا دائماً يفحصون إذا كانت هناك قنابل مثبتة ، في كل مكان ذهب إليه.
“ليس هناك المزيد من الوقت للقيام بذلك.”
سونغ وون جين ظن أن الشبح قام بإخراج المفجر لأنه كان بحاجة للقنابل.
“ليس هناك المزيد من الوقت للقيام بذلك.”
“……؟”
تاي هيوك قال بإبتسامة،
“هذا يذكرني ، ألم يتم الدفع لي عندما كشفت القضية المتعلقة بـ تايسونغ؟ كنتُ فقط أحاول كسب المال. لا تلُمني كثيراً.”
“ه-هذا بلا معنى…”
“هو، هوهوهوهو… وداعاً سونغ وون جين. لا تقلق ، سيتبعك أصدقائك قريباً. ”
“إذن دعنا نبدأ وقت الأسئلة الممتعة. أولاً ، من اخترع القنبلة؟”
“أنا آسف. أنا مشغول قليلاً. لندخل في صلب الموضوع مباشرة. آه، لا تحاول الهرب.”
هز رأسه عدة مرات والانعكاس في المرآة أصبح صورة تاي هيوك الأصلية. لابد أنه متعب.
“هممم. لابد من وجود حراس في الغرفة المجاورة. ربما تتوقع منهم أن يأتوا وينقذونك عندما تعطي إشارة.”
“أي بحث؟”
تاي هيوك أطلق النار على قدم سونغ وون جين بينما كان يحاول الهرب.
بعد رؤية تعابير وجهه ، أدرك تاي هيوك أن هذه كانت آخر قطعة من اللغز. لكن أولاً ، كان بحاجة للحصول على إجابة واضحة من فم سونغ وون جين.
“كوااااااك!”
“الآن ، دعنا نذهب!”
“هذا ليس سؤالي.”
“……!”
“يمكنك الاستمرار في محاولة الهرب. لكن في المرة القادمة ، سأطلق النار على الشيء الذي بين ساقيك ، لذا كن حذراً.”
“……”
“هذا ، اللعنة…”
سونغ وون جين أومأ بيأس بوجه أبيض.
“أي بحث؟”
“إذن دعنا نبدأ وقت الأسئلة الممتعة. أولاً ، من اخترع القنبلة؟”
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
“……”
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
“حسناً ، هذا ليس مهماً جداً.”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
“كـ-كوهو ، اغه… أ-أنا فهمت! سأجيب. كنت رئيس معهد البحوث. لم أعطي الأمر أبداً…”
“هذا ليس سؤالي.”
“……”
‘عندما كنتُ في سيرك الموت ، فإنه غيّم فقط حكم الناس. لكنه يتطور تدريجياً من خلال البحث.’
سونغ وون جين ابتلع لعابه بسبب الكلمات الغير متوقعة.
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
“أليست لديك صداقة مع الياكوزا التي جاءت عبر الماء؟”
لأول مرة ، دخل الخوف عيون سونغ وون جين.
“ه-هذا… لا أستطيع قول ذلك أبداً…”
“……”
سونغ وون جين صُدِمَ.
“هذا ، اللعنة…”
‘لحسن الحظ ، أزلتُ كل الشهود ، لذا معهد تايسونغ للأبحاث لن يُنقَل ثانية في أي وقت قريب.’
“أ-أنت… مـ-من أنت؟”
بعد رؤية تعابير وجهه ، أدرك تاي هيوك أن هذه كانت آخر قطعة من اللغز. لكن أولاً ، كان بحاجة للحصول على إجابة واضحة من فم سونغ وون جين.
ظهر اسم السيد بارك من فم سونغ وون جين المصدوم.
“ماذا تفعل معهم؟”
سونغ وون جين لم يقُل شيئاً لفترة. كان يعرف ما تفعله مجموعة تايسونغ لكسب المال. في اللحظة التي عبر فيها عن هذا، حياته ستكون كالنار أمام الرياح. حتى لو هرب من الشبح، سيموت على يد الياكوزا.
“ه-هذا…”
“الآن يبدو أننا على استعداد للحديث بجدية.”
“ه-هذا صحيح. وبطبيعة الحال, فإنه لا يزال في مرحلة البحث ، ولكن بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكن أن نبيع نحن مجموعة تايسونغ منتجات أكثر كفاءة من أي شخص آخر. عندما يحدث ذلك ، سنكون أكبر مجموعة في البلاد… لا ، أعظم مجموعة في العالم…”
تاتانغ!
“كـ-كواااااك! وااه…! كوااااااك!”
“إيه؟ أنت لا تعرف؟ حقاً؟”
سونغ وون جين صُدِمَ.
تاي هيوك نظر إلى منشعب وون جين الذي يرش الدماء.
“أخبرتُك. إذا لم تُجِبني بشكل صحيح ، سأطلق النار. هناك فرصة واحدة فقط في المرة القادمة…”
“كـ-كوهو ، اغه… أ-أنا فهمت! سأجيب. كنت رئيس معهد البحوث. لم أعطي الأمر أبداً…”
تاي هيوك ابتسم لـ ها ران.
عندما خرج تاي هيوك من سيارة الأجرة ، تبعه شخص ما. أخذت يده وقالت,
“… اووه، اه…”
سونغ وون جين نظر إلى فخذيه بمرارة. لقد فقد أهم جزء بالنسبة للرجل.
“يمكنك الاستمرار في محاولة الهرب. لكن في المرة القادمة ، سأطلق النار على الشيء الذي بين ساقيك ، لذا كن حذراً.”
“أنا آسف لكن أنا أعرف بالفعل موقع المعهد.”
“الآن يبدو أننا على استعداد للحديث بجدية.”
“ليس هناك المزيد من الوقت للقيام بذلك.”
عيون الصقر سمحت له برؤية نافذة حالة الخصم ، وعرضت بإيجاز حالة الشخص النفسية الحالية. حالما ذكر تاي هيوك المعهد ، سونغ وون جين تذكر الموقع. بطبيعة الحال ، موقع معهد البحوث كان مُعَلَّماً على المرآة الكاشفة للشيطان.
بعد رؤية تعابير وجهه ، أدرك تاي هيوك أن هذه كانت آخر قطعة من اللغز. لكن أولاً ، كان بحاجة للحصول على إجابة واضحة من فم سونغ وون جين.
تاي هيوك وجه مسدساً إلى رأس سونغ وون جين. في النهاية ، سونغ وون جين لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن وصرخ.
ظهر اسم السيد بارك من فم سونغ وون جين المصدوم.
“… حـ-حسناً! عصابة الياكوزا خلف مجموعة تايسونغ!”
“كان سيكون من الجيد لو قلت هذا مبكراً. ماذا تفعل مع الياكوزا؟”
“ه-هذا… لا أستطيع قول ذلك أبداً…”
“ليس هناك المزيد من الوقت للقيام بذلك.”
“ربما هدد هذا الشخص بقتلك إذا سربت مثل هذه الأسرار؟”
“……”
تاي هيوك إستخدم وقت الرصاص. لقد صوب مسدسه وقتل أربعة حراس في لحظة
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
“كـ-كوه! لابد أنك أتيت إلى هنا لتفجير انتحاري. لابد أنك عرفت أنني كنت هنا. لكن هذه هي النهاية. بالتأكيد لم تعتقد أنني سوف آتي هنا دون أي تحضيرات!”
“… من أنت؟ المفجر من الواضح أنه إنسان عادي… اااااااكك! الـ-الـ-الشبح!”
“الـ-الـ-السيد بارك!”
ظهر اسم السيد بارك من فم سونغ وون جين المصدوم.
“ليس هناك المزيد من الوقت للقيام بذلك.”
الأمر كله لم يبدأ بعد ، لكن تاي هيوك علم بما سيحدث.
سونغ وون جين فتح فمه بتعبير مضطرب. لم يكن ليقول هذا لو لم يكن المسدس مصوباً على رأسه.
“تسك. كنتُ سأخبركَ أن تنتبه لألفاظكَ.”
“… الشبح يعرف كل شيء بالفعل.”
“… ه-هذا سخيف. لا يمكنك فعل أي شيء سوى صنع القنابل… كـ-كيف فعلت…؟”
“في الحقيقة ، فقط نصف الطريق.”
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
“هذا ، اللعنة…”
إيه؟ ماذا كان ذلك؟
“الآن هل تفهم لماذا جئت إلى هنا؟”
سونغ وون جين أدرك من كان أمامه. سمع أن الشبح قد أخرج المفجر من السجن. ولذلك ، فقد عزز أمنه عدة مرات. كانوا دائماً يفحصون إذا كانت هناك قنابل مثبتة ، في كل مكان ذهب إليه.
في النهاية ، سونغ وون جين أُجبِر على قول كل شيء يعرفه. قد يموت على يد الياكوزا ، لكنه كان بحاجة للهروب من التهديد الذي أمامه أولاً.
“الآن يبدو أننا على استعداد للحديث بجدية.”
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
“ا-اقتل هذا اللقيط!”
“أي بحث؟”
“الياكوزا يسمونه البخور المهلوسة. إنه عطر خاص مع تأثير غسيل الدماغ.”
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
تاي هيوك ابتسم. نعم ، تلك كانت الحالة.
“هل تعرف المادة الخام التي هي مصنوعة منها؟”
“……”
“حسنا ، ليس سيء.”
“أعلم أنها ليست مادة عادية.”
“ألا يجب أن تعرف بما أنك تقوم ببحث عنه؟”
خطواتها كانت خفيفة جداً على فكرة أن هذه هي حياتها الجامعية من العام القادم. تاي هيوك ضحك وهو يلمس شيئاً في جيبه. كان قد نسي لفترة من الوقت ، ولكن تلك الابتسامة…
“……”
ه-هذا الشخص…!
سونغ وون جين لم يقُل شيئاً لفترة. كان يعرف ما تفعله مجموعة تايسونغ لكسب المال. في اللحظة التي عبر فيها عن هذا، حياته ستكون كالنار أمام الرياح. حتى لو هرب من الشبح، سيموت على يد الياكوزا.
“واه. انتظر لحظة. إذن يمكنكَ استعباد البلاد بأكملها باستخدام البخور المهلوسة؟”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
“هذه هي النهاية؟ حقاً؟”
“إذن ما هي العلاقة بين البخور المهلوسة وحدث قتل الفيروس؟”
“……”
سونغ وون جين فتح فمه بتعبير مضطرب. لم يكن ليقول هذا لو لم يكن المسدس مصوباً على رأسه.
“من الصعب جداً صنع البخور. ومع ذلك ، فمن الممكن زيادة البخور المؤثرة على العقل إذا كان هناك فيروس T-1 ، ويمكن حتى نشرهُ في الهواء.”
“واه. انتظر لحظة. إذن يمكنكَ استعباد البلاد بأكملها باستخدام البخور المهلوسة؟”
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
“ه-هذا صحيح. وبطبيعة الحال, فإنه لا يزال في مرحلة البحث ، ولكن بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكن أن نبيع نحن مجموعة تايسونغ منتجات أكثر كفاءة من أي شخص آخر. عندما يحدث ذلك ، سنكون أكبر مجموعة في البلاد… لا ، أعظم مجموعة في العالم…”
“كـ-كيف تجرؤ على خيانة اويابون! مرحى ياماغوتشي!”
ومع ذلك ، فقد شهيته فجأة.
تاي هيوك ابتسم.
هذا هو السبب في أنهم كانوا يدرسون شيئاً مثل البخور المهلوسة على العقل. بدا وكأنه لا يعرف مدى خطورة البخور المهلوسة.
“كـ-كوه! لابد أنك أتيت إلى هنا لتفجير انتحاري. لابد أنك عرفت أنني كنت هنا. لكن هذه هي النهاية. بالتأكيد لم تعتقد أنني سوف آتي هنا دون أي تحضيرات!”
‘عندما كنتُ في سيرك الموت ، فإنه غيّم فقط حكم الناس. لكنه يتطور تدريجياً من خلال البحث.’
‘نونا قالت فجأة أنها تريد الذهاب إلى هذه الجامعة.’
دون النظر للخلف ، أطلق النار على الحارس الشخصي بالمسدس.
ثم سيستعير السيد بارك اسم شقيقه التوأم لدخول العالم السياسي. لو حدث خطأ ما فسيقتلُ حارس شاب في العشرينات تورط دون أن يعرف أي شيء. ذلك الشاب سيذهب ظلماً إلى السجن لمدة 10 سنوات ، فقط للحصول على عقوبة الإعدام.
“……!”
تاي هيوك قال ذلك بضحكة.
الأمر كله لم يبدأ بعد ، لكن تاي هيوك علم بما سيحدث.
هز رأسه عدة مرات والانعكاس في المرآة أصبح صورة تاي هيوك الأصلية. لابد أنه متعب.
“حقاً؟ إذن من أمر باستخدام عائلة المفجر كتجربة؟”
“أعلم أنها ليست مادة عادية.”
تاي هيوك أراد أن يعرف من حوّله إلى كبش فداء. الشخص الذي يعطي كلا الأمرين كان من المحتمل أن يكون نفسه.
تاي هيوك خلع قناع الجمجمة للحظة و تم كشف وجه السيد بارك.
“ذلك ، أنا حقاً لا أعرف! الياكوزا هي المسؤولة عن معهد البحوث…”
@
تاي هيوك ابتسم. نعم ، تلك كانت الحالة.
سونغ وون جين صُدِمَ.
تاي هيوك أدرك من هو.
“لكن ألم تكن أنت من أمر بإبقاء الأمر سراً قدر الإمكان؟ إذن ألست أنت المسؤول؟”
“حسناً ، لقد أجبتَ على أسئلتي ، لذا سأنهي الأمر هنا.”
إيه؟ ماذا كان ذلك؟
“……”
“أنا أُدعى المفجر.”
“حسناً ، لقد أجبتَ على أسئلتي ، لذا سأنهي الأمر هنا.”
تاي هيوك ابتسم. نعم ، تلك كانت الحالة.
“هذه هي النهاية؟ حقاً؟”
“آه. لدي شيء أخير لأسأله. إلى أين انتقل المعهد؟”
هز رأسه عدة مرات والانعكاس في المرآة أصبح صورة تاي هيوك الأصلية. لابد أنه متعب.
“ه-هذا…”
“يا-يا رئيس! هل أنت بخير؟”
تاي هيوك ابتسم.
سونغ وون جين اهتزت عيناه لكن فجأة كان هناك طلق ناري من مكان ما.
تاتانغ!
سونغ وون جين ظن أن الشبح قام بإخراج المفجر لأنه كان بحاجة للقنابل.
“كـ-كوه…”
‘لحسن الحظ ، أزلتُ كل الشهود ، لذا معهد تايسونغ للأبحاث لن يُنقَل ثانية في أي وقت قريب.’
“أنا آسف. أنا مشغول قليلاً. لندخل في صلب الموضوع مباشرة. آه، لا تحاول الهرب.”
“كـ-كيف تجرؤ على خيانة اويابون! مرحى ياماغوتشي!”
كان مثل الهاجس. من أجل معرفة ما كان عليه ، قرر لقاء مدير معهد وول سانغ.
أحد الحراس كان لا يزال على قيد الحياة. يديه المرتجفتين حملتا الحقيبة بينما سكب الدم من فمه. رائحة الموت العميقة ملأت الغرفة.
ه-هذا الشخص…!
تاي هيوك لعق شفتيه.
“شييييه. لم أسمع أهم شيء. حسناً ، لا يهم حقاً.”
“ه-هذا…”
الفصل 153 حان وقت التنظيف #4
دون النظر للخلف ، أطلق النار على الحارس الشخصي بالمسدس.
دون النظر للخلف ، أطلق النار على الحارس الشخصي بالمسدس.
“أنا آسف لكن أنا أعرف بالفعل موقع المعهد.”
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
عيون الصقر سمحت له برؤية نافذة حالة الخصم ، وعرضت بإيجاز حالة الشخص النفسية الحالية. حالما ذكر تاي هيوك المعهد ، سونغ وون جين تذكر الموقع. بطبيعة الحال ، موقع معهد البحوث كان مُعَلَّماً على المرآة الكاشفة للشيطان.
“هو، هوهوهوهو… وداعاً سونغ وون جين. لا تقلق ، سيتبعك أصدقائك قريباً. ”
“ذلك ، أنا حقاً لا أعرف! الياكوزا هي المسؤولة عن معهد البحوث…”
تاي هيوك قال بإبتسامة،
تاي هيوك قال ذلك بضحكة.
“هممم. لابد من وجود حراس في الغرفة المجاورة. ربما تتوقع منهم أن يأتوا وينقذونك عندما تعطي إشارة.”
عندما نهض من مقعده ، رأى شيئاً في المرآة يغطي جدار كامل من غرفة الفندق.
تاي هيوك أطلق النار على قدم سونغ وون جين بينما كان يحاول الهرب.
“……؟”
كان مثل الهاجس. من أجل معرفة ما كان عليه ، قرر لقاء مدير معهد وول سانغ.
المكان الذي كان من المفترض أن تكون فيه مقلة العين كان مكاناً مجوفاً. كان الفم ممزقاً من الأذن إلى الأذن وشيء أحمر يقطر كلما ضحك.
شيء ما نظر إلى تاي هيوك وضحك،
“……”
الرئيس سونغ وون جين بدا مشوشاً جداً. ومع ذلك ، بدأ ينظر إلى زاوية واحدة من الغرفة.
“الياكوزا يسمونه البخور المهلوسة. إنه عطر خاص مع تأثير غسيل الدماغ.”
تاي هيوك أدرك من هو.
“ماذا ، إنه أنا.”
هز رأسه عدة مرات والانعكاس في المرآة أصبح صورة تاي هيوك الأصلية. لابد أنه متعب.
“شييييه. لم أسمع أهم شيء. حسناً ، لا يهم حقاً.”
ربما استخدم مهارات الجريمة كثيراً، لكنه لم يستطع أن يرتاح بعد.
كان مثل الهاجس. من أجل معرفة ما كان عليه ، قرر لقاء مدير معهد وول سانغ.
@
“ا-اقتل هذا اللقيط!”
تاي هيوك نظر إلى معهد الأبحاث أمامه. كان كبيراً إلى حد كبير منذ انضمامه إلى جامعة. في الشارع ، كان الباحثون يرتدون قفازات بيضاء يتحدثون معاً بسعادة.
“أنا آسف لكن أنا أعرف بالفعل موقع المعهد.”
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
عندما خرج تاي هيوك من سيارة الأجرة ، تبعه شخص ما. أخذت يده وقالت,
“… نعم. نحن نعملُ بحثاً للياكوزا.”
“تاي هيوك ، هذا معهد وول سانغ. بدءاً من العام القادم ، قررت نونا الالتحاق بالجامعة الملحقة بها.”
“حسنا ، ليس سيء.”
تاي هيوك ابتسم لـ ها ران.
“يا-يا رئيس! هل أنت بخير؟”
ومع ذلك ، فقد شهيته فجأة.
“الآن ، دعنا نذهب!”
‘نونا قالت فجأة أنها تريد الذهاب إلى هذه الجامعة.’
“ربما هدد هذا الشخص بقتلك إذا سربت مثل هذه الأسرار؟”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
“… حـ-حسناً! عصابة الياكوزا خلف مجموعة تايسونغ!”
كان مثل الهاجس. من أجل معرفة ما كان عليه ، قرر لقاء مدير معهد وول سانغ.
“كـ-كوهو ، اغه… أ-أنا فهمت! سأجيب. كنت رئيس معهد البحوث. لم أعطي الأمر أبداً…”
في الأصل ، كان يخطط للذهاب إلى معهد أبحاث آخر. فجأة ، قالت ها ران أن مدير معهد وول سانغ يريد التحدث معه. كان يخطط للرفض ومهاجمة معهد تايسونغ لبحوث الفيزياء والكيمياء ، ولكن شيء غريب بقي في عقله.
‘لحسن الحظ ، أزلتُ كل الشهود ، لذا معهد تايسونغ للأبحاث لن يُنقَل ثانية في أي وقت قريب.’
“في الحقيقة ، فقط نصف الطريق.”
ها ران سحبت يد تاي هيوك وصرخت,
“إذن ما هي العلاقة بين البخور المهلوسة وحدث قتل الفيروس؟”
“الآن ، دعنا نذهب!”
خطواتها كانت خفيفة جداً على فكرة أن هذه هي حياتها الجامعية من العام القادم. تاي هيوك ضحك وهو يلمس شيئاً في جيبه. كان قد نسي لفترة من الوقت ، ولكن تلك الابتسامة…
عندما نهض من مقعده ، رأى شيئاً في المرآة يغطي جدار كامل من غرفة الفندق.
إيه؟ ماذا كان ذلك؟
———–
ترجمة: nilla
‘الجو ليس سيئاً. الآن ، هذا المكان…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
