إله الجريمة #1
الفصل 159 إله الجريمة #1
“ربما شخص فجر معهد تايسونغ للتخلص من البخور المهلوية ، ولكن أنا آسف.”
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
معهد وول سانغ ، الذي أداره ، كان في عجز مزمن. لم يكن لديه خيار سوى التعاون مع معهد آخر لإكمال ‘القيادة الأساسية’ التي أسماها بنفسه. كان معهد تايسونغ للفيزياء والكيمياء الذي كان لديه أعظم ثروة في البلاد.
“هذا المظهر…”
تشو كانغ سوك ، الذي أراد أن يجدها أكثر من أي شخص آخر ، كان يسير في أرجاء الغرفة بعصبية. شعاره كمحقق كان أنه يجب أن يقفز مباشرة لحل القضية. غير أنه أجبر على أن يكون متفرجاً في هذه الحالة. التحقيق كان بطيئاً ومحبط.
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
“اللعنة! هذا كثير جداً لاستبعادي من التحقيق!”
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
ثم تمتم بصوت منخفض،
“هوو… على الرغم من أن العديد من الناس يُفقَدون في هذه البلاد…”
لم يعتقد أبداً أن عائلته ستقع ضحية لذلك. لحسن الحظ ، كانغ سوك كانت لديه شبكة من الناس الذين يمكن أن يثق بهم في التحقيق.
“أنا أعرف كيفية صنعه. يهيهيهيهيهيهي!”
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
جو آه تاي كان محطماً بشكل واضح. لقد عاد إلى مختبر أبحاثه.
“… يجب أن أفعل هذا.”
كانغ سوك أخذ هاتفه الذكي واتصل بشخص ما ثم سمع صوت.
– آه، سنباي.
“… لقد عملت بجد. هل وجدت شيئاً؟”
ظهرت صور ضبابية أمام تاي هيوك مثل جهاز عرض مكسور.
– أنا آسف. بحثنا في المكان الذي شوهدت فيه آخر مرة…
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
“جامعة وول سانغ؟”
كان المكان الذي شوهدت فيه ها ران آخر مرة. غادرت المنزل قائلة أنها يجب أن تذهب إلى الجامعة ثم لم تعد.
“كيااااااااك!”
– ذلك… بحثنا بدقة بحيث لا يمكن حتى للنملة الاختباء. لكن لم يكن هناك شيء.
@
“أنا أرى…”
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
جو هيون هو كان يبدو رجلاً غير جدير بالثقة. ومع ذلك ، كان المحقق الأكثر كفاءة في هذا البلد. كان أحد الزملاء القليلين الذين كانغ سوك يمكن أن يثق بهم. لكن الشخص المفقود كان عروسه قبل أيام قليلة من زواجهم. كان تعذيباً لعدم قدرتِه على فعل أي شيء.
“……!”
كانغ سوك جلس و تنهد. هيون هو أخبر كانغ سوك بنبرة قلق.
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
– لقد عبأت كل معارفي للبحث عنها. لذا لا تقلق كثيراً و…
“فقط ركز على الشبح؟”
أراد التوقف عن إستخدام مهاراته في الجريمة لكنه أراد أن يجد أخته بأسرع ما يمكن. أخذ دفتر صغير وقلم ، ثم نشط مهارة جريمة.
-… حسناً ، هذا صحيح.
-… حسناً ، هذا صحيح.
الشبح لم يعد يتصل بهم. ومع ذلك ، فإن ذلك جعل أصحاب المناصب العليا أكثر توتراً. في النهاية ، هم لم يريدو كانغ سوك بعيداً لفترة طويلة جداً في حالة إن إتصل به الشبح. لفترة من الوقت ، استطاع فقط دعم الفرق الأخرى.
جو آه تاي كان محطماً بشكل واضح. لقد عاد إلى مختبر أبحاثه.
“على أي حال ، اسمح لي أن أعرف إذا كانت هناك أي أدلة إضافية.”
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
“أتمنى ذلك. حقاً.”
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
“أتمنى ذلك. حقاً.”
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
“كيااااااااك!”
“نعم ، إذا كان الشبح…”
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
كَره الإعتراف بذلك، لكن كل شيء كان رائعاً. الرجل المقنع الغامض ، الشبح. ماذا لو كان في موقف كهذا؟ ربما سيحل كل شيء بفكرة غريبة.
كانغ سوك غرق في التفكير.
“نعم ، إذا كان الشبح…”
“الـ-المهرج…؟”
كان لديه أمر من رؤسائه بالبقاء حيث كان.
“… يجب أن أفعل هذا.”
“تمنيتُ لو لم أضطر لاستخدام مهارات الجريمة… هو، اللعنة. الآن، يجب أن أتجنب محاولة إستعمالها بقدر الإمكان…”
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
كانغ سوك وقف ، وفتح الباب وغادر. محقق يكتب تقريراً في الخارج سأل على حين غرة،
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
“كوه… كوه…”
“إيه! المحقق تشو! أليس من المفترض أن تنتظر هنا؟”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
“نعم ، فهمت. سأخبر المفتش أنك ذهبت لتناول الطعام.”
تاي هيوك حملق في المرآة الكاشفة للشيطان.
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
إذن لماذا؟ لماذا؟
نعم ، صدفة.
“أنا أرى…”
“نعم ، إذا كان الشبح…”
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
هوااااااااك!
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
ابتسم كانغ سوك و شغل سيارته. قبل أن يعرف ذلك ، كان لديه جو مشابه للشبح.
تشو كانغ سوك ، الذي أراد أن يجدها أكثر من أي شخص آخر ، كان يسير في أرجاء الغرفة بعصبية. شعاره كمحقق كان أنه يجب أن يقفز مباشرة لحل القضية. غير أنه أجبر على أن يكون متفرجاً في هذه الحالة. التحقيق كان بطيئاً ومحبط.
@
تشيييك!
“……”
@
تاي هيوك حملق في المرآة الكاشفة للشيطان.
مر يوم واحد. جلدهِ المحترق المتفحم تجدد إلى حد ما.
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
كان من خلال جهوده الخاصة ، بدلاً من المرآة الكاشفة للشيطان. تاى هيوك أكد الإخطار و خرج من مكانه.
“تمنيتُ لو لم أضطر لاستخدام مهارات الجريمة… هو، اللعنة. الآن، يجب أن أتجنب محاولة إستعمالها بقدر الإمكان…”
ظهرت صور ضبابية أمام تاي هيوك مثل جهاز عرض مكسور.
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
“كنت آمل أن تجدها الشرطة.”
تاي هيوك سحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه. يمكنه أن يكتشف حركات كانغ سوك بدون مهارات الجريمة.
أولاً وقبل كل شيء ، نشط التجسس للتحقق من حالة شقيقته. لقد قللت من قدرته على التحمل، لذا كان منهكاً. على أية حال ، هي كانت حية.
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
“اغه…”
أنين خرج من فم تاي هيوك. لقد استخدم مهارة الجريمة لثانية واحدة فقط، مع ذلك حاجته اليائسة لقتل شخص ما زادت. إذا استمر هذا ، فإنه سيصبح القاتل المضطرب عقلياً مرة أخرى.
كانت نظريته أن المهارات التي تعلمها في الأيام الأولى ، مثل التجسس والسرقة ، كانت بطيئة في تلويث عقله.
“نعم ، فهمت. سأخبر المفتش أنك ذهبت لتناول الطعام.”
تاي هيوك لم يستطع قول أي شيء.
سلاب!
جو آه تاي… لا ، المهرج ضحك.
بعد صفع خديه ، شعر بعقله يعود.
@
“…نعم ، يجب أن أكون قادر على تحمل هذا القدر.”
كانت نظريته أن المهارات التي تعلمها في الأيام الأولى ، مثل التجسس والسرقة ، كانت بطيئة في تلويث عقله.
“المكان الذي شوهدت فيه أختي آخر مرة…”
المدير جانغ إيك سام رحب بـ جو آه تاي وقال أنه سيساعدهُ في بحثه. كلاهما كانا متنافسين من نفس الجامعة. تخصصت إحداهما في الكيمياء بينما تخصصت الأخرى في الفيزياء. مجال تخصصهم كان مختلفاً لكن حماسهم للأبحاث كان لا مثيل له من قبل أي شخص آخر
شغل تطبيق الخريطة وتوجه إلى الموقع الذي حمّله مقدماً. كان هناك موقف حافلات ليس بعيداً عن معهد وول سانغ. كان الوقت متأخراً بعد الظهر لذا لم يمر أحد.
تاي هيوك تنهد ببطء.
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
بعد فترة قصيرة من هذا ، فُقِدت سيو ها ران. كان من المحتمل جداً أن هذا الرجل هو الجاني
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
أراد التوقف عن إستخدام مهاراته في الجريمة لكنه أراد أن يجد أخته بأسرع ما يمكن. أخذ دفتر صغير وقلم ، ثم نشط مهارة جريمة.
“التزوير!”
“……”
[مهارة التزوير وجدت صورة مكثفة.]
“……!”
“نعم ، فهمت. سأخبر المفتش أنك ذهبت لتناول الطعام.”
تاي هيوك حرك نظرتهِ ليحاول رؤية وجه الرجل. رغم ذلك، الرؤية كانت ثابتة ، لذا تاي هيوك يمكن أن يرى ظهره فقط.
ظهرت صور ضبابية أمام تاي هيوك مثل جهاز عرض مكسور.
مرت ثلاثة أيام منذ إختفاء سيو ها ران.
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
‘هناك بالتأكيد آثار جريمة هنا … كان هناك شيء هنا.’
جسد تاي هيوك ارتجف.
لقد ابتلع لعابه ونظر إلى فيديو الاختطاف. كان الوقت ظهراً بالحكم على الشمس العائمة مباشرة فوق. لم يستطع رؤية التاريخ المحدد لأنه كان يشاهد فيديو. الحافلة وصلت إلى المحطة، إمرأة خرجت من السيارة.
كانغ سوك وقف ، وفتح الباب وغادر. محقق يكتب تقريراً في الخارج سأل على حين غرة،
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
“الـ-المدير جـ-جو آه تاي… ماذا أنت…؟”
تاي هيوك حرك نظرتهِ ليحاول رؤية وجه الرجل. رغم ذلك، الرؤية كانت ثابتة ، لذا تاي هيوك يمكن أن يرى ظهره فقط.
كانغ سوك غادر مركز الشرطة وارتدى نظارات شمسية. بالطبع ، لم تكن كذبة. كان ذاهباً لتناول شيء ما. كانت مجرد مصادفة أن الإتجاه الذي كان يتجه إليه هو المكان الذي شوهدت فيه سيو ها ران لآخر مرة.
ابتسم كانغ سوك و شغل سيارته. قبل أن يعرف ذلك ، كان لديه جو مشابه للشبح.
‘لا أستطيع رؤية وجهه لأن قبعته تغطي وجهه بعمق!’
عدد القضايا التي تم حلها بواسطة الشبح ظهرت في عقل كانغ سوك.
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
بعد فترة قصيرة من هذا ، فُقِدت سيو ها ران. كان من المحتمل جداً أن هذا الرجل هو الجاني
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
‘لا أستطيع رؤية وجهه لأن قبعته تغطي وجهه بعمق!’
‘الآن ، فقط استدِر قليلاً واظهر لي وجهك. نعم؟ فقط قليلاً… آه ، لماذا هو فجأة على الجانب الآخر؟”
لم يتمكن من رؤية سوى الصورة الحادة المنقوشة على هذه البقعة. لا يستطيع أن يؤثر عليه. على الرغم من أنه يعرف هذا لم يستطع التوقف عن المشاهدة.
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
“ه-ه-هذا النذل!”
وجه تاي هيوك امتلأ بالغضب. سحب الرجل شيئاً من جيبه وضربه على فم سيو ها ران. جسد سيو ها ران ارتعش بيأس عندما حاولت الهرب.
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
كان هذا مجرد فيديو مسجل. لقد هدأت يديهِ المرتعشة وركز على رؤية وجه الخصم.
“إنه المجرم. نعم ، من أنت؟ انظر من هنا.”
“أنا أرى…”
تاي هيوك عض شفتيه وانتظر الرجل ليتحرك. الرجل وضع ها ران في حقيبة واستدار بخطوات خفيفة.
كان لديه أمر من رؤسائه بالبقاء حيث كان.
“كيااااااااك!”
“……!”
تاي هيوك لم يستطع قول أي شيء.
تشييييك!
تاي هيوك عض شفتيه وانتظر الرجل ليتحرك. الرجل وضع ها ران في حقيبة واستدار بخطوات خفيفة.
الوجه كان مشوه ، مثل الوحش. لقد رُسِمَ بطلاء أبيض. فقط الشفاه كانت حمراء لامعة بدت مثل الدم…
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
تاي هيوك كان يعرف من هو ذلك الشخص.
“المهرج… لماذا خرج بالفعل…؟”
“المهرج… لماذا خرج بالفعل…؟”
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
أخطر مجرم على القائمة السوداء. إختطاف ها ران كان بسبب العالِم المجنون ، المهرج. وفقاً لذكريات تاي هيوك عن المستقبل ، المهرج لم يظهر إلا بعد ثلاث سنوات.
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
كَره الإعتراف بذلك، لكن كل شيء كان رائعاً. الرجل المقنع الغامض ، الشبح. ماذا لو كان في موقف كهذا؟ ربما سيحل كل شيء بفكرة غريبة.
إذن لماذا؟ لماذا؟
كانغ سوك أغلق السماعة و انحنى على مقعده. أراد أن يطلب من الشبح المساعدة.
جسد تاي هيوك ارتجف.
كان الأمر بسيطاً. كان ذلك لأنه غير التاريخ ، لا ، القدر ، بيديه.
الشبح لم يعد يتصل بهم. ومع ذلك ، فإن ذلك جعل أصحاب المناصب العليا أكثر توتراً. في النهاية ، هم لم يريدو كانغ سوك بعيداً لفترة طويلة جداً في حالة إن إتصل به الشبح. لفترة من الوقت ، استطاع فقط دعم الفرق الأخرى.
@
“هوه… هوه… هوه…!”
سلاب!
“كنت آمل أن تجدها الشرطة.”
جو آه تاي شعر أن وجهه كان يُخبز على طبق ساخن. كان سيموت لو استمر هذا! أجبر نفسه على العيش.
-… حسناً ، هذا صحيح.
تشيييك!
شعر ذراعيه كأنهما مقليان.
كان قد بدأ التحقيق بمجرد أن أدرك أنه كان ممسوساً بها. أولاً ، إحصائياته ، مثل الذكاء والقدرة على التحمل ، ظلت كما هي. وبعبارة أخرى ، قدراته الجسدية قد زادت بالفعل.
“كوه… كوه…”
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
تاي هيوك لم يستطع قول أي شيء.
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
تشو كانغ سوك ، الذي أراد أن يجدها أكثر من أي شخص آخر ، كان يسير في أرجاء الغرفة بعصبية. شعاره كمحقق كان أنه يجب أن يقفز مباشرة لحل القضية. غير أنه أجبر على أن يكون متفرجاً في هذه الحالة. التحقيق كان بطيئاً ومحبط.
كان يحترق في كل مكان. تساءل لماذا كان في مثل هذا المكان.
معهد وول سانغ ، الذي أداره ، كان في عجز مزمن. لم يكن لديه خيار سوى التعاون مع معهد آخر لإكمال ‘القيادة الأساسية’ التي أسماها بنفسه. كان معهد تايسونغ للفيزياء والكيمياء الذي كان لديه أعظم ثروة في البلاد.
المدير جانغ إيك سام رحب بـ جو آه تاي وقال أنه سيساعدهُ في بحثه. كلاهما كانا متنافسين من نفس الجامعة. تخصصت إحداهما في الكيمياء بينما تخصصت الأخرى في الفيزياء. مجال تخصصهم كان مختلفاً لكن حماسهم للأبحاث كان لا مثيل له من قبل أي شخص آخر
وهكذا ، انضم المعهدان معاً للمضي قدماً في مشروع البحث. اليوم ، جاء لدعم المشروع في معهد تايسونغ ، ولكن الجو كان غريباً. جانغ إيك سام أخذ جو آه تاي إلى القبو حيث كانت هناك رائحة غريبة. عندما إستعادَ روحه ، هو كان هنا.
إذن لماذا؟ لماذا؟
“هناك حاسوب…”
كانغ سوك جلس و تنهد. هيون هو أخبر كانغ سوك بنبرة قلق.
أراد التوقف عن إستخدام مهاراته في الجريمة لكنه أراد أن يجد أخته بأسرع ما يمكن. أخذ دفتر صغير وقلم ، ثم نشط مهارة جريمة.
جو آه تاي أخذ قرص الكمبيوتر الصلب من جانغ إيك سام النصف محروق وغادر المعهد. كان قادراً على البقاء على قيد الحياة لأنه أغمي عليه في مساحة سرية في زاوية من الغرفة.
الشبح لم يعد يتصل بهم. ومع ذلك ، فإن ذلك جعل أصحاب المناصب العليا أكثر توتراً. في النهاية ، هم لم يريدو كانغ سوك بعيداً لفترة طويلة جداً في حالة إن إتصل به الشبح. لفترة من الوقت ، استطاع فقط دعم الفرق الأخرى.
“كـ-كييك! مـ-ماذا؟ لـ-لقد مات الجميع. كيكيكيكي…”
لماذا يستمر الضحك بالإنفجار؟ هل كسر شيء بسبب تأثير الحادث؟ أو ربما لأن جانغ إيك سام جعله يبتلع البخور عن طريق الخطأ.
سلاب!
سلاب!
جو آه تاي كان محطماً بشكل واضح. لقد عاد إلى مختبر أبحاثه.
“هيهيهيهي! أولاً ، أنا بحاجة للتحقق ما هو على القرص الصلب!”
“……”
كانت هناك بعض الأقفال، لكنه كان يستطيع حلها بسهولة. القرص الصلب يحتوي على معلومات عن البخور المهلوسة ومؤامرة السيد بارك لاستخدامها لتحويل البشر إلى دمى. لم يستطع مقاومة الضحك.
كانغ سوك وقف ، وفتح الباب وغادر. محقق يكتب تقريراً في الخارج سأل على حين غرة،
“كيكيكيكيكي! هؤلاء الناس كانوا يعملون شيء مثير جداً! كان سيكون أكثر متعة لو أخبروني قبل ذلك!”
موقع كانغ سوك الحالي كان على شاشة هاتفه الذكي. حقيقة أنه كان يتحرك تعني أن الشرطة لم تجد أي أدلة على إختفاء سيو ها ران.
جو آه تاي أدرك أن حالة جسده كانت غير عادية وأنه كان على وشك الموت. لقد دخل جهاز تجديد الخلايا الذي كان يُدرَس في المبنى المجاور. لم يكن يعرف الآثار الجانبية لكنه كان بحاجة للنجاة أولاً.
“هيهي! يهيهيهي!”
“……”
إذا فشل هذا ، فإنه سيموت. لكن الضحك لم يتوقف.
“هيهيهيهيهيهي!”
دخل جهاز تجديد الخلايا الذي بدا كحوض سمك كبير. ثم ضغط الزر.
مر يوم واحد. جلدهِ المحترق المتفحم تجدد إلى حد ما.
“هيهيهيهي! أولاً ، أنا بحاجة للتحقق ما هو على القرص الصلب!”
“كيكيكيكيكي! لحسن الحظ عِشتُ.”
“هناك حاسوب…”
“الـ-المدير؟”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
وجه تاي هيوك امتلأ بالغضب. سحب الرجل شيئاً من جيبه وضربه على فم سيو ها ران. جسد سيو ها ران ارتعش بيأس عندما حاولت الهرب.
“أتمنى ذلك. حقاً.”
“ربما شخص فجر معهد تايسونغ للتخلص من البخور المهلوية ، ولكن أنا آسف.”
جو آه تاي ضحك بوجهه المشوه.
“أنا أعرف كيفية صنعه. يهيهيهيهيهيهي!”
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
‘الآن ، فقط استدِر قليلاً واظهر لي وجهك. نعم؟ فقط قليلاً… آه ، لماذا هو فجأة على الجانب الآخر؟”
“كيااااااااك!”
في كل مرة يتنفس ، شعر وكأنه كان على النار. جو آه تاي نظر حوله ببطء.
“الـ-المدير؟”
“كيكيكيكيكي! لحسن الحظ عِشتُ.”
“هذا المظهر…”
“نعم ، إذا كان الشبح…”
جو آه تاي رش بضعة زجاجات من البخور الذي أخذه من معهد تايسونغ هنا.
تشييييك!
هذا سيجعل الباحثين عبيده المخلصين الذين سيقطعون رقابهم إذا طلب.
“الشبح… ألن تكون قادراً على حل هذه القضية بسهولة؟”
“الـ-المدير جـ-جو آه تاي… ماذا أنت…؟”
ما خطب هذا الشخص؟ البخور المهلوس لم يعمل عليه؟ ربما كانت لديه بنية غير عادية. كان هناك باحث واحد لم يسقط عبداً للبخور المهلوسة.
– أنا آسف. بحثنا في المكان الذي شوهدت فيه آخر مرة…
“حسناً ، إذا حدث شيء خاطئ عندها يمكنني أن أكتب إعتذاراً.”
“يجب أن أتخلص من المنتجات المعيبة. يهيهيهيهي!”
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
على أية حال ، لا يستطيع أن يعمل أي شئ حول الحروق التي شوهت وجهه. كان قبيحاً جداً لتركها هكذا. تذكر أنه لا يزال لديه الأدوات المستخدمة لارتداء زي مهرج لحفلة عيد القديسين العام الماضي في المستودع. استخدم المكياج لتغطية وجهه إلى حد ما.
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
مشى جو آه تاي إلى الباحث بفأس وجده من مكان ما. بعد ذلك ابتسم بإشراق.
كان في تلك اللحظة. جَوّ سيو ها ران و الرجل تغير. لقد خلع الرجل قبعته فجأة و بدت سيو ها ران مندهشة. ثم هرع الرجل نحو سيو ها ران.
“جو آه تاي. أنا المهرج.”
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
“الـ-المهرج…؟”
“هيهي! يهيهيهي!”
لقد ضرب الفأس على رأس الشخص الآخر.
هوااااااااك!
ومع ذلك ، لم يكن لديه السلطة لإلغاء القرار. وأعرب عن سروره لإجراء تحقيق واسع النطاق بشأن الاختفاء.
ثم تمتم بصوت منخفض،
الدم تناثر على المعطف الأبيض الذي كان يرتديه.
“الـ-المهرج…؟”
“على أي حال ، اسمح لي أن أعرف إذا كانت هناك أي أدلة إضافية.”
“يهيهيهي!”
جو آه تاي… لا ، المهرج ضحك.
عندما ذهب إلى المعهد ، رأى رجالهِ يعملون بجد.
ثم تمتم بصوت منخفض،
كانت ها ران مرتديةً فستاناً أبيض. رجل يجلس في موقف الحافلات نهض. هل قطعوا وعداً مقدماً للقاء؟
“يا! يجب أن آكل للنجاة! سأذهب لأتمشَ وآكل وعاء من حساء الضلع القصير. إذا بقيتُ عالقاً في الزاوية أكثر من ذلك ، فشبكات العنكبوت سوف تغطي أنفي.”
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
ها ران انحنن بأدب إلى الرجل. يبدو أنها تعرفه جيداً.
———-
ترجمة: nilla
– مفهوم. لا تقلق. كبار عملاء البلاد يبحثون عنها لذا سنجدها قريباً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
