إله الجريمة #2
الفصل 160 إله الجريمة #2
المهرج انحنى للخلف على كرسيه و قام بتعبير حزين. لقد تفقد الباحثين المدمنين على البخور المهلوسة. كإختبار ، أعطى أحدهم أمراً بالإنتحار.
“كييييييييييه!”
العبد المخلص طعن بطنه.
“… ناس يرتدون كالمهرجين يهاجمون المواطنين.”
“لذا ربما ظهر شيء في الأخبار.”
“أوسو! أوسو!”
مع ذلك ، كان هناك عيب قاتل في البخور المهلوسة. لا بأس بالعمل اليدوي البسيط. غير أن المشروع يتطلب القيام بمهام بقدر أكبر من الصعوبة. كان من الصعب توقع الكثير من الزومبي.
“لا أستطيع استخدام هذه الأشياء.”
مهارة التزوير أظهرت أن المهرج يرتدي معطف أبيض. عيناه كانتا مألوفتين. لقد ذهب مع أخته إلى المعهد. ثم قابل رجل في منتصف العمر يدعى جو آه تاي.
على الأكثر ، يمكنه أن يستعملهم كحراس أمن. المهرج حرك أصابعه وبعض الباحثين جلبوا له البخور المهلوسة.
“بالتأكيد المهرج لم يكن في معهد تايسونغ؟”
“كوووووووه…”
“يجب أن أستخدم قدراً أكبر من المعتدل من البخور في المرة القادمة التي أحتاج فيها إلى مرؤوسين لأن هؤلاء أصبحوا منتجات معيبة ولا يمكنهم التحدث بشكل صحيح.”
كان هناك ما يقرب من 100 زجاجة من البخور المهلوسة في الصندوق. يمكنه أن يخلق الآلاف من العبيد.
“من الممكن المضي قدماً في مشروع المحرك النووي الذي تم تجميده…! أي نظرية سخيفة؟ إذا نجحت أبحاثي ، سيكون ابتكاراً سيغير حياة البشر نفسها! اوهاهاهاهاها!”
تاي هيوك أجاب بشكل فظ،
في الأساطير اليونانية ، بروميثيوس سرقَ نار الآلهة وأعطاها للبشر. لقد غيّر تماماً حياة البشر الذين كانوا يعيشون حياة بدائية. ماذا عن الكهرباء، أو الهاتف؟ لقد كانوا ثوريين حرفياً.
لم يكن بحاجة للذهاب إلى هذا الحد. كان من السهل التفكير في مدى إثراء الإنترنت والهواتف الذكية لحياة البشر. بضغطة واحدة ، يمكنهم الوصول إلى أي مكان في العالم ، في أي وقت يريدونه. قبل 100 سنة ، كان يمكن أن تسمى معجزة الآلهة.
“… سأصنع طاقة لا نهائية تسمى ‘المحرك النووي’! سيجلب إزدهار جديد للبشر! هاهاها!”
“لذا ربما ظهر شيء في الأخبار.”
لو فعل ذلك ، ألن ينظر إليه الأكاديميون الذين تجاهلوه بوجوه مندهشة؟ قلبه ينبض بعنف بمجرد التفكير في ذلك. المهرج لمس ذقنه وبدأ بالتفكير.
تذكر تاي هيوك كل ما يعرفه عن المهرج. لقد تعرض لحادث وعانى من حروق هائلة في جسده. الإصطدام دمر غدته النخامية التي تسيطر على المنطق والسيطرة على النفس ، الأشياء التي كانت ضرورية لحياة إجتماعية طبيعية. أصبح حرفياً وحشاً يتصرف على الغرائز.
المهرج طلب من تابع أن يسلمه هاتفه وادخل فيه رقم.
“هووه. أنا بحاجة إلى مساعدة من مساعد.”
عيونه تدحرجت بينما مر بكل الإحتمالات. لا يمكن أن يكون أي شخص مدمن على البخور.
“الشخص المناسب… آه.”
المهرج كان مسلحاً بتقنية مستقبلية غير متاحة للجمهور، والآن لديه المهرجين الذين سرقوا المتجر. لقد حملوا أشياء مثل أنابيب الحديد أو مضارب البيسبول.
وجه طالبة جديدة دخل عقل المهرج. كانت ذكية جداً ويمكنه تعليمها ما هو مطلوب لتكون مساعدة.
“هل هم مجانين تماماً؟”
تاي هيوك توجه إلى مخبأ مهجور. بدأ يستعد لمحاربة المهرج.
المهرج اتصل بالمرؤوس. كانت لديه درجة معينة من الوعي ويمكن التواصل قليلاً.
المهرج كان قد ظهر قبل ثلاث سنوات وكان لديه أيضاً البخور المهلوسة كسلاح. تاي هيوك إستخدم التجسس و حدد عدد المهرجين في المتجر.
“أين سيو ها ران الآن؟”
“ه-هذا… ليست، ه-هنا…”
السجن غض الطرف إلى حد ما. إذا لم يكن يضع مكياج المهرج الخاص به ، فالسجناء الآخرين سيكون مشمئزين جداً. لا عجب أن لقبه أصبح المهرج.
تاي هيوك شعر بالدوار.
“إذن أين هي؟!”
“تـسـ-تعد، الـ-زواج، المنزل.”
———–
“أوهوهو ، هذا صحيح.”
بعد التفكير في الأمر ، تذكر أنه سمع شيئاً كهذا. المهرج عبس.
“جو آه تاي… كوانغ تاي ، لا ، مهرج؟ ماذا ، هل كان المهرج؟” (تلاعب بالكلمات منذ أن المهرج في الكورية=كوانغ تاي)
“هممم.”
‘ظهور المهرج قبل ثلاث سنوات… وعلى عكس المستقبل ، لديه أتباع. هل كان هناك بعض البخور المهلوسة المتبقي؟’
شعر كأن هناك ضباب حول رأسه.
“كييييييييييه!”
‘ظهور المهرج قبل ثلاث سنوات… وعلى عكس المستقبل ، لديه أتباع. هل كان هناك بعض البخور المهلوسة المتبقي؟’
“اعتقدتُ أنه كان يُدعى المهرج فقذ نظراً لـ كيف يبدو ، ولكن إسمه كان في الواقع السبب.”
بعض ذكرياته كانت ضبابية.
لقد أطلقوا صرخات غريبة وكان لديهم عيون محتقنة بالدم.
“حسناً ، لا يهم. هذه لا تزال نفسها! يهيهيهي!”
“المهرج جُرِح في حادث عندما عمل في معهد بحث. عندئذٍ المعهد هو…”
تاي هيوك عض شفتيه.
قام بقرع أصابعه على لوحة المفاتيح بطريقة مألوفة وبدأت الآلات في المختبر بالتحرك. مشروع المحرك النووي كان لا يزال طازجاً في عقله. بدا وكأنه يمكن أن يبدأ بحثه الآن.
“أحتاج إلى أموال بحث بما أن المحرك النووي ليس لديه ما يكفي من المواد. آه، قبل ذلك.”
“بفضل التصرف وحده ، قُبِضَ عليه بسهولة من قبل الشرطة على الرغم من قدراته العظيمة.”
لا يمكن السماح للمهرج بالدخول إلى معهد أبحاث آخر. ماذا سيحدث لو قام بتسليح مرؤوسيه بالتكنولوجيا؟ قوة لا تضاهى للمافيا ستُولد. سيكون هناك مهرجين يمكنهم حل سكة حديدية أو أن يكونوا مسلحين بأشياء مثل ماشينا.
المهرج طلب من تابع أن يسلمه هاتفه وادخل فيه رقم.
لماذا لم يدرك مثل هذه الكلمات البسيطة؟ المهرج الذي قابله تاي هيوك في السجن كان لديه مظهر غريب. جسده كله كان مغطى بالحروق، وكان يضع مكياج المهرج كما لو كان يحاول إخفاءه.
“آه ، ها ران؟ مرحباً، المهرج… لا، إنه جو آه تاي. آسف إذا كنتِ مشغولة ، ولكن لدي شيء مهم لمناقشته معكِ. هل يمكننا التحدث لمدة 10 دقائق؟ لا ، أنا سألتقطكِ. يجب أن تأتي إلى هنا… أنا أقدر ذلك حقاً! إذن سأقابلك في محطة الحافلات.”
المهرج أغلق السماعة وضحك. أعرب عن اعتقاده بأن كل ما يفعله ضروري لتنمية البشرية.
“هيهيهي! إذاً لنفتح مسرح السيرك.”
في الأصل ، كان سيجد أدلة و يعطي تلميحات لـ كانغ سوك لحل القضية. ومع ذلك ، لم يستطع البقاء ساكناً الآن بعد أن بدأ المصير في التشوه بهذه الطريقة.
مرت بضعة أيام.
بعض ذكرياته كانت ضبابية.
ظهر مقال على الإنترنت عن مجموعة من المهرجين يهاجمون الناس. وفي نفس الوقت ، أدرك سيو تاي هيوك لماذا ولد المهرج قبل ثلاث سنوات من الموعد المحدد.
@
المهرج انحنى للخلف على كرسيه و قام بتعبير حزين. لقد تفقد الباحثين المدمنين على البخور المهلوسة. كإختبار ، أعطى أحدهم أمراً بالإنتحار.
تاي هيوك شعر بالدوار.
“اعتقدتُ أنه كان يُدعى المهرج فقذ نظراً لـ كيف يبدو ، ولكن إسمه كان في الواقع السبب.”
@
لم يستطع إيقاف يديه المرتجفتين.
“ما هذا…”
مهارة التزوير أظهرت أن المهرج يرتدي معطف أبيض. عيناه كانتا مألوفتين. لقد ذهب مع أخته إلى المعهد. ثم قابل رجل في منتصف العمر يدعى جو آه تاي.
تاي هيوك أجاب بشكل فظ،
“جو آه تاي… كوانغ تاي ، لا ، مهرج؟ ماذا ، هل كان المهرج؟” (تلاعب بالكلمات منذ أن المهرج في الكورية=كوانغ تاي)
تذكر تاي هيوك كل ما يعرفه عن المهرج. لقد تعرض لحادث وعانى من حروق هائلة في جسده. الإصطدام دمر غدته النخامية التي تسيطر على المنطق والسيطرة على النفس ، الأشياء التي كانت ضرورية لحياة إجتماعية طبيعية. أصبح حرفياً وحشاً يتصرف على الغرائز.
لماذا لم يدرك مثل هذه الكلمات البسيطة؟ المهرج الذي قابله تاي هيوك في السجن كان لديه مظهر غريب. جسده كله كان مغطى بالحروق، وكان يضع مكياج المهرج كما لو كان يحاول إخفاءه.
“اعتقدتُ أنه كان يُدعى المهرج فقذ نظراً لـ كيف يبدو ، ولكن إسمه كان في الواقع السبب.”
السجن غض الطرف إلى حد ما. إذا لم يكن يضع مكياج المهرج الخاص به ، فالسجناء الآخرين سيكون مشمئزين جداً. لا عجب أن لقبه أصبح المهرج.
لن يكون لديهم مشاكل في الظهورِ كأشرار في فيلم رعب الآن. تاي هيوك فحص المهرجين. مظهرهم مألوف بشكل غريب.
“كيااااااااك!”
“اعتقدتُ أنه كان يُدعى المهرج فقذ نظراً لـ كيف يبدو ، ولكن إسمه كان في الواقع السبب.”
تذكر تاي هيوك كل ما يعرفه عن المهرج. لقد تعرض لحادث وعانى من حروق هائلة في جسده. الإصطدام دمر غدته النخامية التي تسيطر على المنطق والسيطرة على النفس ، الأشياء التي كانت ضرورية لحياة إجتماعية طبيعية. أصبح حرفياً وحشاً يتصرف على الغرائز.
“في عملية تغيير المستقبل ، تعجلتُ حادثة المهرج من قبل ثلاث سنوات. مهلاً ، هذا يعني…”
“ألم يكن هدف المهرج مواصلة أبحاثه؟”
وجه تاي هيوك تحول إلى أبيض. كان هناك مكان ذهب إليه عقله.
“بالتأكيد المهرج لم يكن في معهد تايسونغ؟”
المهرج كان قد ظهر قبل ثلاث سنوات وكان لديه أيضاً البخور المهلوسة كسلاح. تاي هيوك إستخدم التجسس و حدد عدد المهرجين في المتجر.
لقد فجر ذلك المكان. كانت المتفجرات الوحيدة الشديدة بما يكفي لتسبب حروق حدثت مؤخراً. لقد كان ضرر كافي لتفجير المبنى بأكمله. لم يعتقد أن أي شخص يمكنه النجاة من ذلك.
“بالتأكيد المهرج لم يكن في معهد تايسونغ؟”
“المهرج جُرِح في حادث عندما عمل في معهد بحث. عندئذٍ المعهد هو…”
من المرجح أنه معهد تايسونغ الذي تم تفجيره قبل أسبوع. تاي هيوك عض شفتيه.
إذا كان جو آه تاي ، المهرج، قريب لمعهد تايسونغ…
من المحتمل أن تاي هيوك حول جو آه تاي إلى المهرج. وفي الوقت نفسه ، كان هناك احتمال أنه أصبح المهرج في وقت أبكر مما كان متوقعا. . مهما كانت النتيجة، الأسوأ قد حدث…
مع ذلك ، كان هناك عيب قاتل في البخور المهلوسة. لا بأس بالعمل اليدوي البسيط. غير أن المشروع يتطلب القيام بمهام بقدر أكبر من الصعوبة. كان من الصعب توقع الكثير من الزومبي.
“يجب أن أستخدم قدراً أكبر من المعتدل من البخور في المرة القادمة التي أحتاج فيها إلى مرؤوسين لأن هؤلاء أصبحوا منتجات معيبة ولا يمكنهم التحدث بشكل صحيح.”
ونتيجة لذلك ، المهرج اختطف سيو ها ران.
تاي هيوك سمعَ صفارات الشرطة واختبأ في زقاق. سيكون الأمر معقداً لو اكتشفته الشرطة. ضغط على نفسه أقرب ما يمكن من الجدار وبدأ بتنظيم الوضع.
“اللعنة ، لقد غيرتُ التاريخ…”
‘ظهور المهرج قبل ثلاث سنوات… وعلى عكس المستقبل ، لديه أتباع. هل كان هناك بعض البخور المهلوسة المتبقي؟’
الشيء الأكثر رعباً كان أنه يمكن استخدام البخور المهلوسة لزيادة هذا العدد.
في الأصل ، كان سيجد أدلة و يعطي تلميحات لـ كانغ سوك لحل القضية. ومع ذلك ، لم يستطع البقاء ساكناً الآن بعد أن بدأ المصير في التشوه بهذه الطريقة.
تذكر تاي هيوك كل ما يعرفه عن المهرج. لقد تعرض لحادث وعانى من حروق هائلة في جسده. الإصطدام دمر غدته النخامية التي تسيطر على المنطق والسيطرة على النفس ، الأشياء التي كانت ضرورية لحياة إجتماعية طبيعية. أصبح حرفياً وحشاً يتصرف على الغرائز.
“ألم يكن هدف المهرج مواصلة أبحاثه؟”
تاي هيوك علم أن المشروع لن ينجح أبداً.
سيو ها ران قد أُختطِفَت من قبل شخص فظيع. جسد تاي هيوك ارتجف.
“لذا ربما ظهر شيء في الأخبار.”
“ما-ما هؤلاء الناس؟”
“لا أستطيع استخدام هذه الأشياء.”
بعض المقالات الغريبة ظهرت.
“… ناس يرتدون كالمهرجين يهاجمون المواطنين.”
شيء ما كان غريباً.
تاي هيوك تذكر بوضوح أن المهرج عمل لوحده في المستقبل. كان عالِماً عاش دون أن يعترف بفشله حتى النهاية. لم يكن هناك أحد يتعاطف مع هذا الجنون.
’30… لا ، أكثر من 40. أليس هذا تقريباً مثل المافيا؟’
“بفضل التصرف وحده ، قُبِضَ عليه بسهولة من قبل الشرطة على الرغم من قدراته العظيمة.”
لكن كيف حصل على مرؤوسين الآن؟ ما الذي خلق هذا الإختلاف؟
المهرج اتصل بالمرؤوس. كانت لديه درجة معينة من الوعي ويمكن التواصل قليلاً.
تاي هيوك أجاب بشكل فظ،
“كوووووووه…”
“… ناس يرتدون كالمهرجين يهاجمون المواطنين.”
تذكر تاي هيوك كل ما يعرفه عن المهرج. لقد تعرض لحادث وعانى من حروق هائلة في جسده. الإصطدام دمر غدته النخامية التي تسيطر على المنطق والسيطرة على النفس ، الأشياء التي كانت ضرورية لحياة إجتماعية طبيعية. أصبح حرفياً وحشاً يتصرف على الغرائز.
أولاً وقبل كل شيء ، كان بحاجة لفهم قوة العدو.
اشترى قبعة بيسبول من متجر قريب وغطى وجهه. كان سيشاهد من بعيد على أي حال. لقد كان مظهر طالب سيء المظهر قليلاً في الثانوية. لن يشك أحد.
تاي هيوك عض شفتيه.
شيء ما كان غريباً.
@
لو فعل ذلك ، ألن ينظر إليه الأكاديميون الذين تجاهلوه بوجوه مندهشة؟ قلبه ينبض بعنف بمجرد التفكير في ذلك. المهرج لمس ذقنه وبدأ بالتفكير.
-… مجموعة من الناس يرتدون مثل المهرجين يقومون بأعمال شغب…
المهرج طلب من تابع أن يسلمه هاتفه وادخل فيه رقم.
“بفضل التصرف وحده ، قُبِضَ عليه بسهولة من قبل الشرطة على الرغم من قدراته العظيمة.”
لقد أشرقت عيني تاي هيوك عندما سمع الكلمات من راديو الشرطة الذي سرقه. كان يخطط لاستخدام التحول، لكنه قرر التوقف. كان بحاجة إلى التوقف عن الاعتماد كثيراً على مهارات الجريمة.
لقد أطلقوا صرخات غريبة وكان لديهم عيون محتقنة بالدم.
مرت بضعة أيام.
“حسناً ، هذا يكفي.”
“أوسو! أوسو!”
اشترى قبعة بيسبول من متجر قريب وغطى وجهه. كان سيشاهد من بعيد على أي حال. لقد كان مظهر طالب سيء المظهر قليلاً في الثانوية. لن يشك أحد.
في الأصل ، كان سيجد أدلة و يعطي تلميحات لـ كانغ سوك لحل القضية. ومع ذلك ، لم يستطع البقاء ساكناً الآن بعد أن بدأ المصير في التشوه بهذه الطريقة.
“… ناس يرتدون كالمهرجين يهاجمون المواطنين.”
“الشخص المناسب… آه.”
“كيااااااااك!”
“ما-ما هؤلاء الناس؟”
المهرج اتصل بالمرؤوس. كانت لديه درجة معينة من الوعي ويمكن التواصل قليلاً.
“هل هم مجانين تماماً؟”
مجموعة من الناس خرجت من المتجر. تكسير الأصوات يمكن أن يُسمع من داخل المبنى. جاء رجل عجوز راكضاً إلى تاي هيوك وصرخ،
“أيها الطالب! اتصل بالشرطة واخرج من هنا! المجانين يثيرون الشغب هناك!”
“هيهيهي! إذاً لنفتح مسرح السيرك.”
“ألم يكن هدف المهرج مواصلة أبحاثه؟”
“كييييييييييه!”
تاي هيوك أجاب بشكل فظ،
“هيهيهي! إذاً لنفتح مسرح السيرك.”
“هاه؟ مجانين؟”
“نعم! إنهم يرتدون مثل المهرجين! اااااك!”
“ه-هذا… ليست، ه-هنا…”
المهرجون حطموا باب المتجر وخرجوا. الرجل العجوز هرب حالما رآهم. تاي هيوك نظر إلى الداخل ورأى أشخاصاً يبدون كحراس أمن مستلقين على الأرض بدماء قادمة من رؤوسهم.
“كوووووووه!”
“أوسو! أوسو!”
@
لكن كيف حصل على مرؤوسين الآن؟ ما الذي خلق هذا الإختلاف؟
“كاااه! كوااااك!”
“كوووووووه…”
تاي هيوك سمعَ صفارات الشرطة واختبأ في زقاق. سيكون الأمر معقداً لو اكتشفته الشرطة. ضغط على نفسه أقرب ما يمكن من الجدار وبدأ بتنظيم الوضع.
لقد أطلقوا صرخات غريبة وكان لديهم عيون محتقنة بالدم.
قام بقرع أصابعه على لوحة المفاتيح بطريقة مألوفة وبدأت الآلات في المختبر بالتحرك. مشروع المحرك النووي كان لا يزال طازجاً في عقله. بدا وكأنه يمكن أن يبدأ بحثه الآن.
هذه كانت المرة الأخيرة. لقد انتهى الأمر إذا تولى أمر المهرج. سيستخدم مهاراته في الجريمة فقط هذه المرة.
“آه ، ها ران؟ مرحباً، المهرج… لا، إنه جو آه تاي. آسف إذا كنتِ مشغولة ، ولكن لدي شيء مهم لمناقشته معكِ. هل يمكننا التحدث لمدة 10 دقائق؟ لا ، أنا سألتقطكِ. يجب أن تأتي إلى هنا… أنا أقدر ذلك حقاً! إذن سأقابلك في محطة الحافلات.”
لن يكون لديهم مشاكل في الظهورِ كأشرار في فيلم رعب الآن. تاي هيوك فحص المهرجين. مظهرهم مألوف بشكل غريب.
“ماذا؟ هل هم مدمنين على البخور؟”
مرت بضعة أيام.
لقد كان الشيء الذي استخدمه السيد بارك. من الواضح أنه احترق مع المعهد ، ولكن كيف يمكن أن يتأثر الكثير من الناس من قبل البخور المهلوسة؟
“أين سيو ها ران الآن؟”
تاي هيوك سمعَ صفارات الشرطة واختبأ في زقاق. سيكون الأمر معقداً لو اكتشفته الشرطة. ضغط على نفسه أقرب ما يمكن من الجدار وبدأ بتنظيم الوضع.
‘ظهور المهرج قبل ثلاث سنوات… وعلى عكس المستقبل ، لديه أتباع. هل كان هناك بعض البخور المهلوسة المتبقي؟’
المهرج كان قد ظهر قبل ثلاث سنوات وكان لديه أيضاً البخور المهلوسة كسلاح. تاي هيوك إستخدم التجسس و حدد عدد المهرجين في المتجر.
من المرجح أنه معهد تايسونغ الذي تم تفجيره قبل أسبوع. تاي هيوك عض شفتيه.
’30… لا ، أكثر من 40. أليس هذا تقريباً مثل المافيا؟’
تاي هيوك تذكر بوضوح أن المهرج عمل لوحده في المستقبل. كان عالِماً عاش دون أن يعترف بفشله حتى النهاية. لم يكن هناك أحد يتعاطف مع هذا الجنون.
الشيء الأكثر رعباً كان أنه يمكن استخدام البخور المهلوسة لزيادة هذا العدد.
“المهرج جُرِح في حادث عندما عمل في معهد بحث. عندئذٍ المعهد هو…”
‘المهرج لديه مرؤوسين؟ هذا التوازن ليس صحيحاً!’
مع ذلك ، كان هناك عيب قاتل في البخور المهلوسة. لا بأس بالعمل اليدوي البسيط. غير أن المشروع يتطلب القيام بمهام بقدر أكبر من الصعوبة. كان من الصعب توقع الكثير من الزومبي.
تاي هيوك عض شفتيه.
“أين سيو ها ران الآن؟”
المهرج كان مسلحاً بتقنية مستقبلية غير متاحة للجمهور، والآن لديه المهرجين الذين سرقوا المتجر. لقد حملوا أشياء مثل أنابيب الحديد أو مضارب البيسبول.
لا يمكن السماح للمهرج بالدخول إلى معهد أبحاث آخر. ماذا سيحدث لو قام بتسليح مرؤوسيه بالتكنولوجيا؟ قوة لا تضاهى للمافيا ستُولد. سيكون هناك مهرجين يمكنهم حل سكة حديدية أو أن يكونوا مسلحين بأشياء مثل ماشينا.
“حسناً ، هذا يكفي.”
“يجب أن أستخدم قدراً أكبر من المعتدل من البخور في المرة القادمة التي أحتاج فيها إلى مرؤوسين لأن هؤلاء أصبحوا منتجات معيبة ولا يمكنهم التحدث بشكل صحيح.”
“…الجحيم.”
“…الجحيم.”
“كييييييييييه!”
سيو ها ران قد أُختطِفَت من قبل شخص فظيع. جسد تاي هيوك ارتجف.
لقد فجر ذلك المكان. كانت المتفجرات الوحيدة الشديدة بما يكفي لتسبب حروق حدثت مؤخراً. لقد كان ضرر كافي لتفجير المبنى بأكمله. لم يعتقد أن أي شخص يمكنه النجاة من ذلك.
“في النهاية ، يجب أن أظهر كشبح.”
“كوووووووه!”
فم تاي هيوك تشوه.
شعر كأن هناك ضباب حول رأسه.
هذه كانت المرة الأخيرة. لقد انتهى الأمر إذا تولى أمر المهرج. سيستخدم مهاراته في الجريمة فقط هذه المرة.
“إذن إنه الأداء المشترك للمهرج والشبح. دعنا نعمل مسرحية تقاعد مدهشة.”
تاي هيوك توجه إلى مخبأ مهجور. بدأ يستعد لمحاربة المهرج.
———–
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
