إله الجريمة #3
الفصل 161 إله الجريمة #3
لقد تأكد بالفعل من أن مهارة إنغماس الرصاص يمكن أن تُستخدَم بمسدسات الصعق.
‘المشكلة هي المخرجات.’
“لقد تطور العلم والتكنولوجيا أكثر بكثير مما يعتقد العامة.”
بمجرد أن يطلق بضعة طلقات ، كل الكهرباء المخزنة ستكون منهكة. بالتأكيد سيكون هناك الكثير من المهرجين ينتظرون في مقر المهرج. من أجل محاربتهم ، كان عليه أن يحل مشكلة نقص الطاقة لديه.
‘سيكون مربكاً لو لم يكن هذا موجوداً في المختبر.’
‘نعم ، صِلْهُ بمحرك ماشينا…’
تاي هيوك كان يحمل حقيبة تسلق كبيرة. لم يكونوا مرئيين ، لكن الأجزاء الفولاذية كانت مخزنة بالداخل. كان يحتوي على ذراع ماشينا الميكانيكية. يمكن أن يوصله مباشرة إلى إمداد كهربائي ويعامله كذراعه الخاصة.
سيكون من الأفضل لو إستبدل ذراعه، لكنه قرر أن يكون راضياً بهذا القدر. خطر استخدام تعديل الجسم كان كبيراً جداً.
‘دعنا نختبِرهُ.’
تاي هيوك ركّز وحرك ماشينا.
كيكيكيك!
لقد اتخذ قراره بحزم و توجه نحو المهرج بشكل طبيعي قدر الإمكان. كلما اقترب ، بدأ عدد الناس في الانخفاض. ثم اختفوا تماماً. شعر أنه أُلقِيَ في عالم مختلف تماماً.
الذراع الآلية ظهرت من حقيبة الظهر وحطمت الطوب واضعتهُ أمامه. دمار هائل! كان مجرد نموذج أولي ، لكنه لا يزال يمكن استخدامه كسلاح.
المجموعة ضحكت واختفت في الظلام. تاي هيوك هز كتفيه وأدار مساره. ثم كان هناك الصوت المألوف للإخطار.
“لقد تطور العلم والتكنولوجيا أكثر بكثير مما يعتقد العامة.”
تقوم العديد من المختبرات في البلد بدراسة هذه التكنولوجيات المتقدمة. هذا ما كان المهرج يهدف إليه. كان المهرجون يركضون في الأرجاء ويحصلون على إنتباه الناس. المهرج كان يستعد لسرقة معاهد البحث. تاي هيوك خطط لإنقاذ ها ران بينما كان المهرج مشتتاً بذلك.
“بعد ذلك ، أستطيع أن أبيع اسم الشبح.”
الحد الزمني لتحريك ماشينا كان 120 دقيقة. وعلاوة على ذلك ، فإن إطلاق النار بمسدسات الصاعق سوف يستهلك الطاقة أيضاً. بعد دخوله المعهد ، كان عليه التحرك بأسرع ما يمكن. تأكد من الوقت ورأى أن الوقت الحالي هو 8 مساءً. من أجل التسلل إلى مكان ، فإنه بحاجة إلى أن تكون مظلمة بحيث يتم تقييد رؤية الخصم.
كانت هناك صرخة عالية عندما سقط المهرج على الأرض.
“… لا يزال لدي قنابل وذخيرة لإختراق أمامي.”
“… لا يزال لدي قنابل وذخيرة لإختراق أمامي.”
الذراع الآلية ظهرت من حقيبة الظهر وحطمت الطوب واضعتهُ أمامه. دمار هائل! كان مجرد نموذج أولي ، لكنه لا يزال يمكن استخدامه كسلاح.
بالرغم من ذلك ، كانت هناك فرصة بأن يُمسَك من قبل المرآة الكاشفة للشيطان مجدداً. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سيو ها ران رهينة لذا كان بحاجة للتأكد من أنها ليست في خطر. المكان الذي كان مقر المهرج كان منطقة منعزلة من معهد البحث.
تاي هيوك كان هنا ذات مرة مع ها ران لذا لم يكن من الصعب إيجاد الطريق. وفي تلك اللحظة ، سمع أصواتاً عندما مجموعة من الرجال والنساء خرجوا من مبنى في جامعة وول سانغ.
قبل وقت ليس ببعيد ، كان سيكون قد إستعمل التحول ومعه شاشة المرآة الكاشفة للشيطان في الهواء. لكن تلك المسرحية انتهت الآن.
“هل أنت متأكد أنك طلبت حضور مزيف؟”
‘نعم ، صِلْهُ بمحرك ماشينا…’
“بالطبع! على أية حال ، أساتذة هذه الكلية لا يأخذون حتى الحضور بشكل صحيح!”
“نعم… في اليوم الآخر ، رجل كان يقلد امرأة.”
وقفوا بلا حراك على الرغم من الصراخ الغامض. إذا لم تُوضَع قيود على المهرجين ، لربما حاولوا القبض على بعضهم البعض. ويبدو أن الأوامر صدرت لمنع مثل هذه الحالة.
“فوفوفوفو! أليس هذا رائعاً؟ هذا كثير قليلاً…”
‘ما مدى سوء إدمانهم على البخور المهلوسة لدرجة أنهم يتصرفون هكذا؟’
بدوا مثل الناس الذين يحضرون فصول ليلية في الجامعة. لقد ظنوا أن تاي هيوك شخص يدرس في نفس الجامعة. لوحوا له وحيوه وهم يمرون بجانبه.
لقد قام بتنشيط مهارة العنف وظهر الأنبوب في يده. لوحهُ و ضرب الجزء الخلفي من رأس المهرج.
“إيه؟ هل أنت ذاهب إلى الصف؟ أعتقد أنه بدأ بالفعل ، لذلك يجب أن تركض.”
المجموعة ضحكت واختفت في الظلام. تاي هيوك هز كتفيه وأدار مساره. ثم كان هناك الصوت المألوف للإخطار.
بييب.
“كيهيك! كوهوك! كووه…”
لم يعودو بشراً بعد الآن. مظهرهم المقرف كان كافياً ليسبب الغثيان. ولحسن الحظ ، بدا أنهم سيتمكنون من العودة إلى الوضع الطبيعي إذا تلقوا العلاج المناسب.
[مهارة الجريمة: تم تعلم الحضور المزيف.]
تجاهل الرسائل التي استمرت في الظهور ووضع الخريطة في زاوية.
“… مـ-ماذا؟ يمكنني التغيب عن المدرسة بحرية إذا كان لدي هذا؟”
قبل وقت ليس ببعيد ، كان سيكون قد إستعمل التحول ومعه شاشة المرآة الكاشفة للشيطان في الهواء. لكن تلك المسرحية انتهت الآن.
“كيهيك! كوهوك! كووه…”
بدا عديم الفائدة. لا ، كان يبلي بلاء حسناً بدون مساعدة مهارات الجريمة. بعد أن أصبح ملكاً ، بدا أنه يمكن أن يتعلم المهارة فقط من خلال مشاهدة مسرح الجريمة.
عويل الجنون يمكن أن يُسمع من مكان ما.
“عندما أفكر في ذلك ، وجود شخص يتظاهر بحضور الصف في مكانك هو جريمة أيضاً.”
بييب.
بدت لطيفة منذ أن تعلم أشياء دموية فقط لفترة من الوقت. تاي هيوك لعق شفتيه.
قبل وقت ليس ببعيد ، كان سيكون قد إستعمل التحول ومعه شاشة المرآة الكاشفة للشيطان في الهواء. لكن تلك المسرحية انتهت الآن.
“… مـ-ماذا؟ يمكنني التغيب عن المدرسة بحرية إذا كان لدي هذا؟”
لقد اتخذ قراره بحزم و توجه نحو المهرج بشكل طبيعي قدر الإمكان. كلما اقترب ، بدأ عدد الناس في الانخفاض. ثم اختفوا تماماً. شعر أنه أُلقِيَ في عالم مختلف تماماً.
‘إذا إرتكبتُ خطأ قد يلاحظ. يجب أن أضرب قبل ذلك!’
“… يجب أن أستخدم التجسس على الأرجح.”
‘أولاً ، حاسة الشم والسمع لديهم حساسة جداً. حتى أنها تتفاعل مع صوت الرياح. وبالمقارنة ، فإن بصرهم سيء نسبياً. أليسوا تماماً مثل الزومبي؟’
لم يرد ذلك ، لكن كان عليه أن يستخدم مهارة الجريمة ليكتشف أفضل طريق للتسلل. من الآن فصاعداً ، كان سباق ضد الزمن. ها ران ستكون في خطر إذا لم يخترق العدو بأسرع ما يمكن.
كان هناك مهرج يحرس مخرج السلالم. تحركاته كانت غير مستقرة كما لو أنه كان مشتتاً بشيء ما، لكن الوجه كان مغطى بالمسحوق الأبيض وكان نصف مرتدي الخرق. كان يرتدي خوذة مضادة للرصاص على رأسه.
نخير.
لم يعودو بشراً بعد الآن. مظهرهم المقرف كان كافياً ليسبب الغثيان. ولحسن الحظ ، بدا أنهم سيتمكنون من العودة إلى الوضع الطبيعي إذا تلقوا العلاج المناسب.
“… لا يزال لدي قنابل وذخيرة لإختراق أمامي.”
قطعْ تدفق الدم إلى الدماغ كانت طريقة أساسية لجعل الخصم يفقد وعيه.
تسلق شجرة ووصل إلى نافذة في الطابق الثاني. وضع شريطاً على الزجاج وحطمه بمرفقهِ.
كواجيك!
كان هناك صوت شيء ينكسر وتاي هيوك زحف بعناية داخل المبنى.
كييييييييه!
سيكون من الأفضل لو إستبدل ذراعه، لكنه قرر أن يكون راضياً بهذا القدر. خطر استخدام تعديل الجسم كان كبيراً جداً.
عويل الجنون يمكن أن يُسمع من مكان ما.
“……!”
@
“إذن دعنا لا نقلق حول توفير الطاقة!”
“كوه، كروو، كيييه…”
من الطبيعي أنه إستغلَ ذلك في حرب شاملة. كان قريباً من قوة لا تقهر. لم يستخدم هذه المهارة بعد بما أنه يستطيع الوصول إلى وجهته بهذه السهولة.
كواجيك!
المهرجين قاموا بدوريات في الممرات المظلمة.
لم يرد ذلك ، لكن كان عليه أن يستخدم مهارة الجريمة ليكتشف أفضل طريق للتسلل. من الآن فصاعداً ، كان سباق ضد الزمن. ها ران ستكون في خطر إذا لم يخترق العدو بأسرع ما يمكن.
“هذا…”
قطعْ تدفق الدم إلى الدماغ كانت طريقة أساسية لجعل الخصم يفقد وعيه.
كان كالزومبي في فيلم الأحياء الأموات.
‘المشكلة هي المخرجات.’
“تشي! اصمت.”
تاي هيوك تحرك بحذر قدر الإمكان.
‘ما مدى سوء إدمانهم على البخور المهلوسة لدرجة أنهم يتصرفون هكذا؟’
لم يعودو بشراً بعد الآن. مظهرهم المقرف كان كافياً ليسبب الغثيان. ولحسن الحظ ، بدا أنهم سيتمكنون من العودة إلى الوضع الطبيعي إذا تلقوا العلاج المناسب.
“آو… إييييييك!”
تاي هيوك اختبأ خلف الجدار ونظر إلى تحركات المهرجين. تحركاتهم كان لديها ثلاثة أشياء مشتركة.
بييب.
‘أولاً ، حاسة الشم والسمع لديهم حساسة جداً. حتى أنها تتفاعل مع صوت الرياح. وبالمقارنة ، فإن بصرهم سيء نسبياً. أليسوا تماماً مثل الزومبي؟’
‘إذا إرتكبتُ خطأ قد يلاحظ. يجب أن أضرب قبل ذلك!’
ومع ذلك ، هم كانوا مختلفين عن الذين في الأفلام.
الحد الزمني لتحريك ماشينا كان 120 دقيقة. وعلاوة على ذلك ، فإن إطلاق النار بمسدسات الصاعق سوف يستهلك الطاقة أيضاً. بعد دخوله المعهد ، كان عليه التحرك بأسرع ما يمكن. تأكد من الوقت ورأى أن الوقت الحالي هو 8 مساءً. من أجل التسلل إلى مكان ، فإنه بحاجة إلى أن تكون مظلمة بحيث يتم تقييد رؤية الخصم.
تونغ تونغ تونغ!
‘ما مدى سوء إدمانهم على البخور المهلوسة لدرجة أنهم يتصرفون هكذا؟’
لقد تحركوا وفقاً لأوامر الشخص الذي أعطاهم البخور. لقد فحص الخريطة التي صنعها بالتجسس ورأى طريقاً يقود إلى تحت الأرض. ثم بدأت المرآة الكاشفة للشيطان بالاهتزاز.
[اقتل حراس الأمن واهزم ‘المهرج’!]
تاي هيوك بصق على الأرض عندما رأى الرسالة.
‘دعنا نختبِرهُ.’
كيكيكيك!
“تشي! اصمت.”
“كوه، كروو، كيييه…”
تجاهل الرسائل التي استمرت في الظهور ووضع الخريطة في زاوية.
“أولاً ، إذا تعاملت مع ثمانية أشخاص ، فيمكنني أن أصل إلى مكان المهرج.”
‘دعنا نختبِرهُ.’
كان هناك ما يقرب من 30 من المهرجين في المبنى. المعدات التي يملكها لمحاربتهم كانت ضعيفة.
تاي هيوك بصق على الأرض عندما رأى الرسالة.
تاي هيوك لعق شفتيه و تحرك.
أولاً ، اقترب ببطء من المهرج الذي يحرس الممر. لقد حبس أنفاسه حتى لا يلاحظ الخصم أن تاي هيوك يقترب.
‘الأنبوب الحديدي سيكون بخير.’
“كهيهيهيهيهي!”
لقد قام بتنشيط مهارة العنف وظهر الأنبوب في يده. لوحهُ و ضرب الجزء الخلفي من رأس المهرج.
كودوك!
تاي هيوك أخذ بعضاً منه ورماه في منطقة لم يستطع المهرجين رؤيتها.
صوت الدرج الحديدي المهتز كان عالي جداً. مع ذلك ، إحتاج للعبور خلال هذه المنطقة بسرعة.
“كهيهيهيهيهي!”
الصوت كان عالي بما فيه الكفاية لكي يُسمع في الطوابق الأخرى ، رغم ذلك لم يكن هناك رد فعل من المهرجين.
كانت هناك صرخة عالية عندما سقط المهرج على الأرض.
“هذا…”
لقد تحركوا وفقاً لأوامر الشخص الذي أعطاهم البخور. لقد فحص الخريطة التي صنعها بالتجسس ورأى طريقاً يقود إلى تحت الأرض. ثم بدأت المرآة الكاشفة للشيطان بالاهتزاز.
باكاك!
صرخة المهرج كانت أعلى مما كان يعتقد. أي حراس سمعوه سيندفعون.
تاي هيوك كبت ضحكتهِ وخنق المهرج من الخلف بإنبوبهِ الحديدي.
“إيه؟ لحسن الحظ ، يبدو الأمر بخير.”
كييييييييه!
الصوت كان عالي بما فيه الكفاية لكي يُسمع في الطوابق الأخرى ، رغم ذلك لم يكن هناك رد فعل من المهرجين.
تاي هيوك نقر لسانه.
“أولاً ، إذا تعاملت مع ثمانية أشخاص ، فيمكنني أن أصل إلى مكان المهرج.”
“امم… ربما لا تستجيب لأصوات بعضها البعض؟”
كان هناك مهرج يحرس مخرج السلالم. تحركاته كانت غير مستقرة كما لو أنه كان مشتتاً بشيء ما، لكن الوجه كان مغطى بالمسحوق الأبيض وكان نصف مرتدي الخرق. كان يرتدي خوذة مضادة للرصاص على رأسه.
لقد اتخذ قراره بحزم و توجه نحو المهرج بشكل طبيعي قدر الإمكان. كلما اقترب ، بدأ عدد الناس في الانخفاض. ثم اختفوا تماماً. شعر أنه أُلقِيَ في عالم مختلف تماماً.
وقفوا بلا حراك على الرغم من الصراخ الغامض. إذا لم تُوضَع قيود على المهرجين ، لربما حاولوا القبض على بعضهم البعض. ويبدو أن الأوامر صدرت لمنع مثل هذه الحالة.
تاي هيوك تحرك بحذر قدر الإمكان.
تاي هيوك نقر لسانه.
تاي هيوك كبت ضحكتهِ وخنق المهرج من الخلف بإنبوبهِ الحديدي.
“إذن هذا ليس آمن مطلقاً. تسك تسك. هذا هو السبب في انهيار العالم إذا كنتَ ستستخدم مصادر خارجية خاطئة…”
تاي هيوك كان هنا ذات مرة مع ها ران لذا لم يكن من الصعب إيجاد الطريق. وفي تلك اللحظة ، سمع أصواتاً عندما مجموعة من الرجال والنساء خرجوا من مبنى في جامعة وول سانغ.
تاي هيوك أوصل إمدادات الطاقة إلى ماشينا وتحرك.
بعد وضع المهرج المنهار على الأرض، توجه نحو هدفه التالي. كانت هناك مهرجين في الجوار ، لذا لا يستطيع أن ينزل الدرجات إلى المختبر تحت الأرض.
كان عليه استخدام الممر الخاص في زاوية من المبنى. بالطبع ، السلالم التي أدت إلى ذلك كانت محروسة من قبل ثلاثة مهرجين.
@
“أولاً ، أحتاج لإرسالهم إلى مكان آخر.”
كان يستطيع التعامل مع واحد منهم بصمت، لكن الإطاحة بثلاثة منهم كانت مهمة أصعب. تاي هيوك ابتسم وهو فجأة جاء بفكرة جيدة. لقد فحص على الفور محتويات سلة المهملات وكان قادراً على العثور على المادة التي أرادها.
“كيهيك! كوهوك! كووه…”
‘سيكون مربكاً لو لم يكن هذا موجوداً في المختبر.’
———-
كانت زجاجة فارغة من شراب يحتوي على الكثير من الكافيين والتورين. كانت تقريباً مكدسة في صناديق.
كيكيكيك!
تاي هيوك أخذ بعضاً منه ورماه في منطقة لم يستطع المهرجين رؤيتها.
‘هذا مكان مناسب…’
بدوا مثل الناس الذين يحضرون فصول ليلية في الجامعة. لقد ظنوا أن تاي هيوك شخص يدرس في نفس الجامعة. لوحوا له وحيوه وهم يمرون بجانبه.
تجاهل الرسائل التي استمرت في الظهور ووضع الخريطة في زاوية.
تاي هيوك أخذ بعضاً منه ورماه في منطقة لم يستطع المهرجين رؤيتها.
“كيهيك! كوهوك! كووه…”
باكاك!
المهرجين إستداروا عند صوت كسر القنينة.
“بالطبع! على أية حال ، أساتذة هذه الكلية لا يأخذون حتى الحضور بشكل صحيح!”
المهرجين إستداروا عند صوت كسر القنينة.
‘تحرك خلال هذه الفجوة!’
“إيه؟ لحسن الحظ ، يبدو الأمر بخير.”
“ا-اقتحام، الـ-الدخيل، كيه، كوه!”
بييب.
“أنا ، أذهب ، صوت…”
‘أولاً ، حاسة الشم والسمع لديهم حساسة جداً. حتى أنها تتفاعل مع صوت الرياح. وبالمقارنة ، فإن بصرهم سيء نسبياً. أليسوا تماماً مثل الزومبي؟’
“هوكيه! هوجوك!”
المهرجون الثلاثة الذين بحرسون المدخل إلى الممر ركضوا مباشرة نحو المكان الذي سمعوا فيه الصوت. عادةً ، شخص واحد يذهب للنظر بينما الآخرون يراقبون بعناية. ومع ذلك ، تأثر المهرجون من قبل البخور المهلوسة ، ويمكن فقط اتباع أوامر بسيطة. اتخاذ حكم عقلاني كان مستحيلاً.
‘تحرك خلال هذه الفجوة!’
تاي هيوك ركض إلى أسفل الدرج بينما لم يكن هناك حراس.
تاي هيوك تحرك بحذر قدر الإمكان.
المهرجين إستداروا عند صوت كسر القنينة.
تاي هيوك أوصل إمدادات الطاقة إلى ماشينا وتحرك.
“… مـ-ماذا؟ يمكنني التغيب عن المدرسة بحرية إذا كان لدي هذا؟”
تونغ تونغ تونغ!
@
صوت الدرج الحديدي المهتز كان عالي جداً. مع ذلك ، إحتاج للعبور خلال هذه المنطقة بسرعة.
‘إذا إرتكبتُ خطأ قد يلاحظ. يجب أن أضرب قبل ذلك!’
كان هناك مهرج يحرس مخرج السلالم. تحركاته كانت غير مستقرة كما لو أنه كان مشتتاً بشيء ما، لكن الوجه كان مغطى بالمسحوق الأبيض وكان نصف مرتدي الخرق. كان يرتدي خوذة مضادة للرصاص على رأسه.
تاي هيوك لعق شفتيه و تحرك.
‘أي نوع من الزومبي…’
“أنا ، أذهب ، صوت…”
لا يستطيع أن يضرب الزومبي على ظهر رأسه لإسقاطه فاقداً للوعي.
لقد تحركوا وفقاً لأوامر الشخص الذي أعطاهم البخور. لقد فحص الخريطة التي صنعها بالتجسس ورأى طريقاً يقود إلى تحت الأرض. ثم بدأت المرآة الكاشفة للشيطان بالاهتزاز.
لقد حان الوقت للإختراق.
“… عندما أفكر في الأمر ، فهم بشر ، وليسوا زومبي.”
تاي هيوك كبت ضحكتهِ وخنق المهرج من الخلف بإنبوبهِ الحديدي.
بدوا مثل الناس الذين يحضرون فصول ليلية في الجامعة. لقد ظنوا أن تاي هيوك شخص يدرس في نفس الجامعة. لوحوا له وحيوه وهم يمرون بجانبه.
“……!”
تاي هيوك أخذ بعضاً منه ورماه في منطقة لم يستطع المهرجين رؤيتها.
“هل أنت متأكد أنك طلبت حضور مزيف؟”
قطعْ تدفق الدم إلى الدماغ كانت طريقة أساسية لجعل الخصم يفقد وعيه.
[مهارة الجريمة: تم تعلم الحضور المزيف.]
“كيهيك! كوهوك! كووه…”
“آو… إييييييك!”
‘دعنا نختبِرهُ.’
سيكون من الأفضل لو إستبدل ذراعه، لكنه قرر أن يكون راضياً بهذا القدر. خطر استخدام تعديل الجسم كان كبيراً جداً.
رفع المهرج ذراعيه و كافح عدة مرات. إذا كان تاي هيوك قد استمر لوقت طويل ، عندها قد لا يستيقظ الشخص للأبد ، لذا سينهي الأمر هنا.
“إذن هذا ليس آمن مطلقاً. تسك تسك. هذا هو السبب في انهيار العالم إذا كنتَ ستستخدم مصادر خارجية خاطئة…”
“أليس هذا سهلاً جداً؟”
أفضل سلاح تعلمه تاي هيوك بعد أن أصبح نبيلاً هو مهارة إنغماس الرصاص. بمجرد أن قام بتفعيلها ، تم تطبيق خاصتي وقت الرصاص وخطوط الرصاص تلقائياً. لقد تسارع عقله واستطاع أن يعرف طريق هجوم العدو.
“إيه؟ هل أنت ذاهب إلى الصف؟ أعتقد أنه بدأ بالفعل ، لذلك يجب أن تركض.”
من الطبيعي أنه إستغلَ ذلك في حرب شاملة. كان قريباً من قوة لا تقهر. لم يستخدم هذه المهارة بعد بما أنه يستطيع الوصول إلى وجهته بهذه السهولة.
إبتسامة ومضت على وجهه بسبب الفكرة.
‘هذا لأنني كبرتُ بشكل صحيح.’
“فوفوفوفو! أليس هذا رائعاً؟ هذا كثير قليلاً…”
كل شيء يتطلب معالجة. المهرج الآن لم يكن مجرماً صلباً بل مجنوناً مسلحاً بأسلحة عالية التقنية.
‘هذه التكنولوجيات لا يمكن أن تكون كافية في السوق المفتوحة لذلك سوف يستغرق بعض الوقت للحصول عليها. إنه فقط توقيت ضعيف بالنسبة له…’
“كيهيك! كوهوك! كووه…”
عندما نزل إلى القبو، كانت هناك نصف دزينة من الناس للدفاع عن أنفسهم. هذا كان لب المعهد لذا كان محمياً بشكل طبيعي.
كل شيء يتطلب معالجة. المهرج الآن لم يكن مجرماً صلباً بل مجنوناً مسلحاً بأسلحة عالية التقنية.
“إذن دعنا لا نقلق حول توفير الطاقة!”
تاي هيوك نقر لسانه.
“امم… ربما لا تستجيب لأصوات بعضها البعض؟”
“بعد ذلك ، أستطيع أن أبيع اسم الشبح.”
باكاك!
لقد حان الوقت للإختراق.
تاي هيوك أوصل إمدادات الطاقة إلى ماشينا وتحرك.
بالرغم من ذلك ، كانت هناك فرصة بأن يُمسَك من قبل المرآة الكاشفة للشيطان مجدداً. بالإضافة إلى ذلك ، كانت سيو ها ران رهينة لذا كان بحاجة للتأكد من أنها ليست في خطر. المكان الذي كان مقر المهرج كان منطقة منعزلة من معهد البحث.
———-
ترجمة: nilla
“أنا ، أذهب ، صوت…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
