نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 162

إله الجريمة #4

إله الجريمة #4

الفصل 162 إله الجريمة #4

 

 

 

 

“إنه مثل علامتي التجارية. ذلك البخور أيضاً لن يكون قادر على إجتياز هذا القناع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

باجيجيجيك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومضت الكهرباء في كل مرة حرّك جسده. إذا لم يكن يرتدي ملابس مطاطية ، فإنها ستُنقَل بعيداً عنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“د-دخيل ، د-دخيل!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدا كما لو أنه كان يبحث عن اتفاق.

 

 

 

 

 

 

 

‘نـ-نونا!’

المهرجون الذين حملوا الهراوات أو السكاكين اندفعوا مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘بعد وقت طويل، الحاسة السادسة.’

 

 

 

 

 

 

 

 

“… أليس هذا صحيحاً؟ قال جونغ تشو غيو أن بحثي كان فاشلاً! مثل هذا الشخص لا يمكن أن يبقى على قيد الحياة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ارتكب خطأ. حتى لو إستعمل القناع ، هو عادة نشط مهارة التمويه أو التحول أيضاً. لكنه كان يستعمل فقط الحد الأدنى مهاراته في الجريمة الآن ، لذا كان يلبس قناع الأوبرا فحسب. على الرغم من كل هذا، لم يعتقد أنه سيُكتشَف من خلال الرائحة.

بعد ذلك شعر أن لديه عينان في مؤخرة رأسهِ. تاي هيوك استدار وأطلق مسدس الصاعق. لم يكن سلاح مع الرصاص ، لذلك لم يُنشِط إنغماس الرصاص. ومع ذلك ، كان المهرجون أسوأ حتى من أعضاء نيوكلير بوم في القتال. كانوا مجانين أيضاً ، مما جعل من السهل التعامل معهم.

 

 

 

 

مجنون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن بحاجة لدخول دائرة مدى هجوم الخصم. كان قد حقق الاستقرار والمعارضين لم يتمكنوا من ضرب جسد تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وضع قناع الأوبرا على وجهه ودخل. لم يستطع أن يجعله يعرف أن هدفه كان ها ران. كان عليه أن يعاملها وكأنها مجرد زينة في المختبر.

 

 

 

 

 

“مهرج. أعرف كيف ستسير أبحاثك.”

‘إنها مثل نسخة صغيرة من خطوط الرصاص.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيييييك!”

 

 

 

 

لم يكن بحاجة لدخول دائرة مدى هجوم الخصم. كان قد حقق الاستقرار والمعارضين لم يتمكنوا من ضرب جسد تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك لوى جسده و هاجم المهرجين.

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان ينظر إلى تصرفات المهرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كيكيكيكي!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما لو أنها تلقت إشارة ، ذراع ماشينا ظهرت من الحقيبة التي على ظهره وضربت بطن مهرج.

 

 

 

 

ثم جثى فجأة على الأرض. قال إلى المهرج اللاواعي،

 

“آه؟ حقاً؟”

 

 

 

 

 

‘بعد وقت طويل، الحاسة السادسة.’

 

 

 

 

 

 

 

 

“كوهوه!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الشخص نصف زومبي بسبب البخور المهلوسة ، لكنها كانت صرخة بشرية عادية.

 

 

 

 

“شييييه. تذكرتُ شيئاً سيئاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك قارورة ضخمة ذات غرض غير معروف تم تثبيتها في منتصف الغرفة. بلازما حمراء ساطعة كانت تلمع بداخلها.

 

 

 

 

 

 

“لا أستطيع السيطرة على القوة لأنها على ظهري. حسناً ، هذا القدر يبدو جيداً؟ يجب أن أتحرك بدون قتل قدر الإمكان…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم صوب مهرج هراوة على ظهره. تاي هيوك تجنب الخصم و صوب مسدس الصاعق نحوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

باجيجيك، باجيجيك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن نتيجة لذلك ، وُلِدَ وحش أكثر خطورة ، و سيو ها ران كانت قربانه. لذا…

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاكاكاكاكاكا!”

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك شخص ينظر إلى القارورة. كان يرتدي معطفاً أبيض وكان هناك مكياج مهرج مضحك على وجهه. طوله كان أطول قليلاً من المحقق تشو كانغ سوك ، لكن جسده بدا وكأنه مصنوع فقط من العظام. كان هناك شعر أبيض متفحم فوق شعره. الجلد حول فمه تشوّه بشدة بسبب الحروق.

 

 

 

لقد عدل إنبوبهِ الحديدي. إلتقط المهرج إنبوب حديدي يتدحرج على الأرض. لقد تم إضافته إلى سلاحه الأصلي والآن هو يحمل إنبوبين.

 

كيكيكيكي!

لقد انهار المهرج بينما كان التيار اعالي الفولطية يمر عبر جسده. خمس مهرجين سقطوا وواحد فقط بقي واقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بقي مهرج واحد فقط! هل ستصرخ؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك قارورة ضخمة ذات غرض غير معروف تم تثبيتها في منتصف الغرفة. بلازما حمراء ساطعة كانت تلمع بداخلها.

 

كان واضحاً. لُفِقَت تاي هيوك تهمة قتل السيد بارك وأُرسِلَ للسجن. والبخور الذي صنعته الياكوزا كان خطيراً للغاية. كان شيئاً لم يستطع السماح له بالإفراج عنهِ في كوريا الجنوبية.

 

المهرجون الذين حملوا الهراوات أو السكاكين اندفعوا مباشرة.

 

 

 

 

عيون الخصم كانت لا تزال مشتعلة. عادة في هذه الحالة ، يتراجع الشخص للحفاظ على موقفه. ومع ذلك ، كان المهرج عازماً على القتال على الرغم من كونه آخر شخص. كان هذا من أجل أن يفي بأمره للدفاع عن هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كيك! كيييييك! كيلكيل!”

 

 

تاي هيوك نقر لسانه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وضع قناع الأوبرا على وجهه ودخل. لم يستطع أن يجعله يعرف أن هدفه كان ها ران. كان عليه أن يعاملها وكأنها مجرد زينة في المختبر.

 

 

“بالرغم من أن عندك أسلحة فقط من العصر الحديدي…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الشيء الأكثر إخافة كان أن قوتهم يمكن أن تزداد بلا حدود من خلال البخور المهلوسة. كان أمراً غريباً أن هذا لم يحدث في حياته السابقة.

 

 

 

 

المهرج فجأة بدأ يضحك. ثم بدأ يخدش وجهه. الأظافر حفرت في الجلد المحترق وأصبح دموياً في لحظة.

 

 

 

كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السبب هو أن الشبح ساعد في انتقام المفجر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان واضحاً. لُفِقَت تاي هيوك تهمة قتل السيد بارك وأُرسِلَ للسجن. والبخور الذي صنعته الياكوزا كان خطيراً للغاية. كان شيئاً لم يستطع السماح له بالإفراج عنهِ في كوريا الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المهرجون الذين حملوا الهراوات أو السكاكين اندفعوا مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن نتيجة لذلك ، وُلِدَ وحش أكثر خطورة ، و سيو ها ران كانت قربانه. لذا…

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.

 

 

 

 

 

المهرج بدأ بمداعبة القارورة كما لو كانت طفلته المحبوبة.

 

 

 

 

 

 

“… يجب أن أوقفه بما أن لدي ذكريات حياتي السابقة ، فأنا الوحيد القادر على منعه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم صوب مهرج هراوة على ظهره. تاي هيوك تجنب الخصم و صوب مسدس الصاعق نحوه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك عض شفتيه و نظر إلى المهرج المتبقي في الرواق. عينا المهرج المحتقنة بالدماء ومضت. كان هذا عرضاً نموذجياً من إدمان البخور المهلوسة. في كلتا الحالتين ، هذا المهرج الواحد المتبقي لن يكون قادراً على منعه من دخول المختبر تحت الأرض.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك شعر أن لديه عينان في مؤخرة رأسهِ. تاي هيوك استدار وأطلق مسدس الصاعق. لم يكن سلاح مع الرصاص ، لذلك لم يُنشِط إنغماس الرصاص. ومع ذلك ، كان المهرجون أسوأ حتى من أعضاء نيوكلير بوم في القتال. كانوا مجانين أيضاً ، مما جعل من السهل التعامل معهم.

 

 

لقد أمسك الأنبوب الحديدي بأمان

ذلك الشخص كان مجنوناً تماماً.

 

“هاه؟ بحثي لن يفشل! بحثي مثالي! إنه مثالي!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بقي مهرج واحد فقط! هل ستصرخ؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“—لقد حولّتك البخور إلى كلب مجنون.”

 

 

 

 

 

 

 

 

جنون مخيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إستعمالهِ الماشينا والسلاح الصاعق كان عند الحد الأدنى. كان لا يزال هناك مهرج متبقي. كان بحاجة لترك بعض القوة للتعامل مع المهرج. سأل المهرج بتردد وبتعبير ضعيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت ، هوية ، ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيو~هل كان هناك شخص يستطيع التحدث؟ هل تأثير البخور المهلوسة يختلف اعتماداً على البنية الخاص بك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… أنت ، لا تستطيع ، الذهاب.”

 

 

 

 

“… أنت ، لا تستطيع ، الذهاب.”

 

 

 

 

 

 

وجه المهرج تشوّه ببهجة غريبة.

 

 

 

شعر تاي هيوك أنه كان ينظر إلى نفسه من حياته السابقة. كان عاملاً مؤقتاً في شركة أمنية وأُرسِلَ إلى شركة كبيرة. إختارها لأنه يستطيع كسب المال منها ، ليس لأن تحمسَ من أجلها. الراتب كان كافياً لنفقات المعيشة. كان عليه أن يصدق أنه سيعيش حياة أفضل إذا عمل بجد. والنتيجة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أمسك المهرج أنبوب حديدي في كلتا يديه وتحرك أمام تاي هيوك. لكن تاي هيوك لم يشعر بالإرادة لحماية شيء ما. المهرج كان مثل دمية متحركة تتلقى الأوامر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.

 

 

 

 

شعر تاي هيوك أنه كان ينظر إلى نفسه من حياته السابقة. كان عاملاً مؤقتاً في شركة أمنية وأُرسِلَ إلى شركة كبيرة. إختارها لأنه يستطيع كسب المال منها ، ليس لأن تحمسَ من أجلها. الراتب كان كافياً لنفقات المعيشة. كان عليه أن يصدق أنه سيعيش حياة أفضل إذا عمل بجد. والنتيجة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

———-

“شييييه. تذكرتُ شيئاً سيئاً.”

 

 

في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك قال قبل أن يبتسم. لقد حطم ذلك المستقبل بيديه. الآن هو فقط يحتاج للإطاحة بالمهرج وإنقاذ أخته ، وسينتهي كل شيء. حياته السابقة لا يمكن الوصول إليها بعد الآن…

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت ، هوية ، ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حلم ها ران سوف يتحقق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان واضحاً. لُفِقَت تاي هيوك تهمة قتل السيد بارك وأُرسِلَ للسجن. والبخور الذي صنعته الياكوزا كان خطيراً للغاية. كان شيئاً لم يستطع السماح له بالإفراج عنهِ في كوريا الجنوبية.

لقد عدل إنبوبهِ الحديدي. إلتقط المهرج إنبوب حديدي يتدحرج على الأرض. لقد تم إضافته إلى سلاحه الأصلي والآن هو يحمل إنبوبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا، إثنان. أنت ، واحد. لقد، فزتُ… بكل شيء.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أخذ وقتاً للبحث داخل المختبر.

 

 

“آه؟ حقاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان ينظر إلى تصرفات المهرج.

 

“إنه مثل علامتي التجارية. ذلك البخور أيضاً لن يكون قادر على إجتياز هذا القناع.”

 

 

تاي هيوك إنحنَى وضرب الأنبوب الحديدي في ساق الخصم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كـ-كواا!”

 

 

“اهاها… لقد كنت منغمس في بحثي لدرجة أنني لم أدرك أن ضيفاً قد أتى. إنه مكان رث ، لكن تفضل بالدخول.”

 

 

 

 

 

كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خسر المهرج توازنه وسقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان واضحاً. لُفِقَت تاي هيوك تهمة قتل السيد بارك وأُرسِلَ للسجن. والبخور الذي صنعته الياكوزا كان خطيراً للغاية. كان شيئاً لم يستطع السماح له بالإفراج عنهِ في كوريا الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ضربة أخرى!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.

 

 

إستعمل الفجوة لضرب الرأس ، جاعلاً المهرج فاقداً للوعي. تاي هيوك غطى يديه وتمتم،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… هذه نهاية المهرجين المملين.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم جثى فجأة على الأرض. قال إلى المهرج اللاواعي،

كان هناك شخص ينظر إلى القارورة. كان يرتدي معطفاً أبيض وكان هناك مكياج مهرج مضحك على وجهه. طوله كان أطول قليلاً من المحقق تشو كانغ سوك ، لكن جسده بدا وكأنه مصنوع فقط من العظام. كان هناك شعر أبيض متفحم فوق شعره. الجلد حول فمه تشوّه بشدة بسبب الحروق.

 

 

 

لكن نتيجة لذلك ، وُلِدَ وحش أكثر خطورة ، و سيو ها ران كانت قربانه. لذا…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سألت من أنا؟ أنا شقيق سيو ها ران، سيو تاي هيوك. حسناً. هذه هي النهاية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك نهض. نظر إلى الباب المغلق بشدة أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.

 

السبب هو أن الشبح ساعد في انتقام المفجر.

 

 

 

 

 

 

 

 

المهرج كان هناك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خسر المهرج توازنه وسقط.

 

 

 

 

 

“المدير جو آه تاي… لا ، هل يجب أن أناديك بالمهرج الآن؟ يبدو أنك تفعل شيئاً مثيراً للإهتمام.”

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“……!”

 

 

 

 

 

 

المختبر تحت الأرض كان له غلاف جوي كئيب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيو~هل كان هناك شخص يستطيع التحدث؟ هل تأثير البخور المهلوسة يختلف اعتماداً على البنية الخاص بك؟”

 

 

 

 

 

 

كانت هناك قارورة ضخمة ذات غرض غير معروف تم تثبيتها في منتصف الغرفة. بلازما حمراء ساطعة كانت تلمع بداخلها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، حسناً ، حسناً! جاء ضيف ثمين! ليس لدي أي شاي لأقدمه! ماذا علي أن أفعل ، جونغ تشو غيو؟”

 

 

 

 

تاي هيوك تذكر شيئاً مشابهاً له. لقد كانت بالتأكيد تقنية جديدة في متحف علوم الأطفال. لقد أخذه والداه ليراه مع ها ران و تاي مين. كانت واحدة من الذكريات القليلة من أيام طفولته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك شخص ينظر إلى القارورة. كان يرتدي معطفاً أبيض وكان هناك مكياج مهرج مضحك على وجهه. طوله كان أطول قليلاً من المحقق تشو كانغ سوك ، لكن جسده بدا وكأنه مصنوع فقط من العظام. كان هناك شعر أبيض متفحم فوق شعره. الجلد حول فمه تشوّه بشدة بسبب الحروق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد كانت نظرة مريعة. من الواضح أن الأماكن الأخرى على جسده لن تكون مختلفة كثيراً.

 

 

 

 

“هيييييك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السبب هو أن الشبح ساعد في انتقام المفجر.

 

 

المهرج بدأ بمداعبة القارورة كما لو كانت طفلته المحبوبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كيك! كيييييك! كيلكيل!”

 

 

شيء ما أشرق في الفجوة بين شفاههِ الحمراء الساطعة. تاي هيوك تجاهل المهرج ونظر حول المختبر.

 

 

 

 

 

الشيء الأكثر إخافة كان أن قوتهم يمكن أن تزداد بلا حدود من خلال البخور المهلوسة. كان أمراً غريباً أن هذا لم يحدث في حياته السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شيء ما أشرق في الفجوة بين شفاههِ الحمراء الساطعة. تاي هيوك تجاهل المهرج ونظر حول المختبر.

 

 

 

 

أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.

 

 

 

 

 

 

 

‘هناك مهرج.’

 

 

 

 

 

 

 

 

‘هناك مهرج.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بحثي العظيم! ليس هناك فرصة أنه سيفشل. سوف أنجح!”

 

 

 

 

 

 

‘نـ-نونا!’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك دخل المختبر بشكل طبيعي كما لو كان منزله.

أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك أخذ وقتاً للبحث داخل المختبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد شعر بشيء. أدار المهرج رأسه ونظر إلى المدخل. من الواضح أنه لم يكن هناك شيء ، لكنه انحنى واستقبل الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيو~هل كان هناك شخص يستطيع التحدث؟ هل تأثير البخور المهلوسة يختلف اعتماداً على البنية الخاص بك؟”

 

 

“اهاها… لقد كنت منغمس في بحثي لدرجة أنني لم أدرك أن ضيفاً قد أتى. إنه مكان رث ، لكن تفضل بالدخول.”

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أمسك الأنبوب الحديدي بأمان

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.

 

 

 

بعد ذلك شعر أن لديه عينان في مؤخرة رأسهِ. تاي هيوك استدار وأطلق مسدس الصاعق. لم يكن سلاح مع الرصاص ، لذلك لم يُنشِط إنغماس الرصاص. ومع ذلك ، كان المهرجون أسوأ حتى من أعضاء نيوكلير بوم في القتال. كانوا مجانين أيضاً ، مما جعل من السهل التعامل معهم.

“……!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ينظر من خلال الباب بكاميرا مخفية. كيف لاحظ المهرج؟ كلماته أظهرت أنها لم تكن مجرد مقامرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك وضع قناع الأوبرا على وجهه ودخل. لم يستطع أن يجعله يعرف أن هدفه كان ها ران. كان عليه أن يعاملها وكأنها مجرد زينة في المختبر.

 

 

———-

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘أنا آسف لرميك بعيداً ، ولكن سوف أستخدمكَ آخر مرة أيها الشبح.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من المستحيل أن يصبح نفسه القديمة بعد أن هرب من تأثير المرآة الكاشفة للشيطان. ومع ذلك ، قضى أكثر من نصف سنة كشبح. يمكنه أن يعمل هذا النوع من التمثيل ببساطة تامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

‘أنا آسف لرميك بعيداً ، ولكن سوف أستخدمكَ آخر مرة أيها الشبح.’

 

 

 

 

 

أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك دخل المختبر بشكل طبيعي كما لو كان منزله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“المدير جو آه تاي… لا ، هل يجب أن أناديك بالمهرج الآن؟ يبدو أنك تفعل شيئاً مثيراً للإهتمام.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… هذا صحيح. هل ترتدي قناع غريب؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه مثل علامتي التجارية. ذلك البخور أيضاً لن يكون قادر على إجتياز هذا القناع.”

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك عض شفتيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أووه! لا! أنا أعرف من أنت! غير معقول! كيك ، كيكيكيك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المهرج فجأة بدأ يضحك. ثم بدأ يخدش وجهه. الأظافر حفرت في الجلد المحترق وأصبح دموياً في لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاااه؟ هااااااااااااه؟ هل قلتَ للتو أنني فشلتُ؟”

 

 

 

 

المهرج استمر بالضحك بينما يؤذي نفسه. ثم قال بإبتسامة،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت! سيو تاي هيوك! أليس كذلك؟”

[أُكتشِفَت هويتك. اقتل الخصم لمنعها من التسرب!]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ضربة أخرى!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“……!؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أمسك المهرج أنبوب حديدي في كلتا يديه وتحرك أمام تاي هيوك. لكن تاي هيوك لم يشعر بالإرادة لحماية شيء ما. المهرج كان مثل دمية متحركة تتلقى الأوامر.

 

 

 

المهرج داس قدميه. كان في تلك اللحظة. يبدو أن أحد المهرجين استعاد عقله وتكلم،

 

 

في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.

 

 

تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان ينظر إلى تصرفات المهرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا-لا-لا تخبرني! هل أنا مخطئ؟ من الواضح أن لديك نفس رائحة مساعدي!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… رائحة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه المهرج تشوّه ببهجة غريبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ارتكب خطأ. حتى لو إستعمل القناع ، هو عادة نشط مهارة التمويه أو التحول أيضاً. لكنه كان يستعمل فقط الحد الأدنى مهاراته في الجريمة الآن ، لذا كان يلبس قناع الأوبرا فحسب. على الرغم من كل هذا، لم يعتقد أنه سيُكتشَف من خلال الرائحة.

 

 

باجيجيك، باجيجيك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك حملق في وجه الخصم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، المرآة الكاشفة للشيطان أرسلت له رسالة لإغرائه.

 

 

كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[أُكتشِفَت هويتك. اقتل الخصم لمنعها من التسرب!]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، حسناً ، حسناً! جاء ضيف ثمين! ليس لدي أي شاي لأقدمه! ماذا علي أن أفعل ، جونغ تشو غيو؟”

 

 

 

 

 

 

المهرج كان غاضباً. هرع نحو تاي هيوك مع السيخ الحديدي الذي استخدمه للتو لقتل مرؤوسهِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أن المهرج سأل شخص ما لكن لم يكن هناك رد. بدأ ينظر حول الغرفة مع يد على جبهته. لكنه لم يجد الشخص الذي كان يبحث عنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد انهار المهرج بينما كان التيار اعالي الفولطية يمر عبر جسده. خمس مهرجين سقطوا وواحد فقط بقي واقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أين ، أين ، أين أنت؟ سيجارة أخرى… كهيهي! كهيهيهيهيهي!”

 

 

تاي هيوك عض شفتيه و نظر إلى المهرج المتبقي في الرواق. عينا المهرج المحتقنة بالدماء ومضت. كان هذا عرضاً نموذجياً من إدمان البخور المهلوسة. في كلتا الحالتين ، هذا المهرج الواحد المتبقي لن يكون قادراً على منعه من دخول المختبر تحت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه المهرج تشوّه ببهجة غريبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

باجيجيجيك!

 

 

 

 

 

 

 

 

“كيكيكيكيكي! أنا أتحدث إليك! جونغ تشو غيو ، جونغ تشو جيوووووووو! لقد قتلتُكَ! كيهيهيهيهيهيهي!”

 

 

“حسناً ، حسناً ، حسناً! جاء ضيف ثمين! ليس لدي أي شاي لأقدمه! ماذا علي أن أفعل ، جونغ تشو غيو؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك ابتلع لعابه بينما كان ينظر إلى تصرفات المهرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

حلم ها ران سوف يتحقق.

 

 

 

في هذه اللحظة ، تجمد قلب تاي هيوك. كيف يعرف هذا المجنون هويته؟ كان من المستحيل حتى للمافيا.

 

 

 

 

 

 

 

 

مجنون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك دخل المختبر بشكل طبيعي كما لو كان منزله.

 

 

ذلك الشخص كان مجنوناً تماماً.

“شييييه. تذكرتُ شيئاً سيئاً.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كـ-كواا!”

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك شخص ينظر إلى القارورة. كان يرتدي معطفاً أبيض وكان هناك مكياج مهرج مضحك على وجهه. طوله كان أطول قليلاً من المحقق تشو كانغ سوك ، لكن جسده بدا وكأنه مصنوع فقط من العظام. كان هناك شعر أبيض متفحم فوق شعره. الجلد حول فمه تشوّه بشدة بسبب الحروق.

“… أليس هذا صحيحاً؟ قال جونغ تشو غيو أن بحثي كان فاشلاً! مثل هذا الشخص لا يمكن أن يبقى على قيد الحياة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أي ظروف أخرى ، سيتجاهل الرسالة ؛ غير أنه يستطيع أن يفعل ذلك بسهولة هذه المرة. بينما كان تاي هيوك مضطرباً ، فتح المهرج فمه بتعبير غير مبالي.

 

 

 

 

 

 

بدا كما لو أنه كان يبحث عن اتفاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كيك! كيييييك! كيلكيل!”

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك حملق في وجه الخصم.

 

 

“بحثي العظيم! ليس هناك فرصة أنه سيفشل. سوف أنجح!”

“حسناً ، حسناً ، حسناً! جاء ضيف ثمين! ليس لدي أي شاي لأقدمه! ماذا علي أن أفعل ، جونغ تشو غيو؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ذلك الشخص كان مجنوناً تماماً.

 

 

 

 

 

 

المهرج داس قدميه. كان في تلك اللحظة. يبدو أن أحد المهرجين استعاد عقله وتكلم،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أراد أن يسرع ويمسك يدها للخروج من هنا ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. المهرجين القريبين كانوا يحملون أسلحة. ها ران قد تكون في خطر إذا فعل أي شيء خاطئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الـ-المدير… المحرك النووي حقاً خطير. فعل شيء خاطئ… حادث كبير حقاً…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاااه؟ هااااااااااااه؟ هل قلتَ للتو أنني فشلتُ؟”

 

 

ثم جثى فجأة على الأرض. قال إلى المهرج اللاواعي،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أمسك الأنبوب الحديدي بأمان

وجه المهرج تشوّه بالغضب. دفع سيخ حاد في المهرج. الدم واللحم رُش كما انهار الشخص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كـ-كوه! كااااااك!”

 

 

 

 

 

 

“هيو~هل كان هناك شخص يستطيع التحدث؟ هل تأثير البخور المهلوسة يختلف اعتماداً على البنية الخاص بك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المهرج تجاهل الصرخات بينما كان يطوق الجسم وكرر الأفعال. وبعد أقل من 10 ثوان ، توفي الشخص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ بحثي لن يفشل! بحثي مثالي! إنه مثالي!”

كان ينتظر في زاوية من المختبر ، كما لو كان نائماً. المهرجون كانوا يقفون حول كرسي و سيو ها ران كانت مستلقية عليه. وبصرف النظر عن كونها فاقدة للوعي ، بدا جسدها على ما يرام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جنون مخيف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك عض شفتيه.

‘هناك مهرج.’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، المرآة الكاشفة للشيطان أرسلت له رسالة لإغرائه.

كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.

كان هناك وحش أمامه. قبل أسبوع فقط ، كان باحثاً أراد أن يحرز تقدماً في العلوم ، ولكن الوحش القبيح وُلِدَ بسبب حادث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه؟ حقاً؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك اقترب ببطء من المهرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مهرج. أعرف كيف ستسير أبحاثك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

باجيجيجيك!

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ستفشل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم صوب مهرج هراوة على ظهره. تاي هيوك تجنب الخصم و صوب مسدس الصاعق نحوه.

 

المهرج كان غاضباً. هرع نحو تاي هيوك مع السيخ الحديدي الذي استخدمه للتو لقتل مرؤوسهِ.

المهرج كان غاضباً. هرع نحو تاي هيوك مع السيخ الحديدي الذي استخدمه للتو لقتل مرؤوسهِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

———-

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط