إله الجريمة #5
الفصل 163 إله الجريمة #5
كانغ سوك ظهر لينقذ ها ران. تاي هيوك لم يعطي أي تلميحات ، لكن كانغ سوك اكتشف هذا المكان. إذا لم يعط المهرج الأوامر ، فإن المهرجين لن يفعلوا أي شيء. إذا فعل أي شيء حتى مثير للشك قليلاً فـ كانغ سوك سيُطلق النار بمسدسه.
تاي هيوك سيقلق بشأن ما سيقوله لـ ها ران بعد إنقاذها بنجاح. لكن أولاً ، كان عليهم الخروج من هنا. كانغ سوك ، الذي كان يواجه المهرج ، صرخ بصوت عالٍ،
“آه؟ آه؟ آآآه؟ فشل؟ فشللللللللل؟! أنا؟ أبداً! لم أفشل! لا تتكلم بمثل هذا الهراء! لا يهم إن كنت ضيفاً! لا تفعل!”
اللحظة كانت هائلة بما يكفي لكسر جبل. ومع ذلك ، لقد كان فقط رجل عجوز بجسد محترق ، وأسلحته الوحيدة كانت سكين القلم وسيخ حديدي. لم يستطع الفوز ضد تاي هيوك الذي قاتل العديد من المجرمين.
“ليست هناك حاجة إلى أن تكون آسف! أنا أفعل هذا لأنني أحب ذلك.”
“كييك! كيكيكيكيكي! كهاهاهاهاها! لقد شغلت المحرك النووي! سأثبت للجميع أن بحثي لم يفشل! الآن من هنا! الجنس البشري! ستكون خطوة نحو التطور!”
“… ماشينا.”
إذا كان الجاني يحاول الهرب فكان أول مكان لإطلاق النار هو الساقين. المهرج تجاهل الدم الذي يقطر من ساقيه و توجه إلى المحرك النووي. حدث الأمر بسرعة لدرجة أن كانغ سوك لم يستطع الرد بشكل صحيح. المهرج تلاعب بلوحة و نشَّط شيئاً ما.
تاي هيوك أرسل إشارة و الذراع الآلية داخل حقيبته امتدت ولكمت المهرج في وجهه.
ثم قال،
بييوك!
“اااااكك!”
المهرج حرفياً طار مرة أخرى وضرب الأرض. نهض و قال،
“ه-هذا! مـ-ماشينا! كـ-كيف حصلت عليها؟”
داخل المحرك النووي تحول إلى اللون الأحمر. بدأت البلازما بالدوران حول جسم المهرج.
“اللعنة… الموت هكذا…”
“أوه ، هذا ؟ حصلت على الكثير من الرعاية وحصلت على واحدة. من السهل تنظيف نفسي في الحمام الآن.”
تاي هيوك رش بعض البخور في وجه ها ران. عيناها ارتاحت على الفور وأصبحت دمية تستمع لأي شيء يقوله تاي هيوك.
“هووووووك!”
المهرج حرك نظرته وشاهد تاي هيوك. المهرج شعر بالغريزة بأنه لا يستطيع أن يهزم الخصم. تاي هيوك اقترب من المهرج وقال،
“أوه ، هذا ؟ حصلت على الكثير من الرعاية وحصلت على واحدة. من السهل تنظيف نفسي في الحمام الآن.”
“ماذا؟ ما الذي تفعله؟”
“اللعنة… الموت هكذا…”
“لا يمكنك الفوز ضدي حتى لو حشدتَ كل شعبك. قتلك هنا سيكون أفضل طريقة لإنهاء هذا، لكنني لست مرتاحاً. لذلك سأصعقك وأخذك إلى الشرطة.”
ناضل تاي هيوك لأن المهرج عرف هويته. لكن الخصم كان مجنوناً تماماً. على أي حال ، لم يعد نشطاً كشبح. إذا بقي هادئاً أكثر من المهرج فسيُعامل فقط كمجنون.
تاي هيوك قام بتعمد برفع الآلة بطريقة مهددة.
“لا تقلق! بحثي! بالتأكيد! إنه ناجح!”
“أيها المهرج ، هذا هو موت الشاه.”
ثم أمر المهرج المهرجين.
“مـ-فهـ-وم… آه، لا ، تـ-تاي هيوك…”
“هيكيكيكيكيكي! لقد تجاهلتَ أكثر ما أعتز به! إذن! نعممم! هذه المرة ، سآخذ أغلى شيء لديك. شيء! مهرجي اللطيف الصغير! سيو ها ران هناك…!”
“اللعنة! لا يمكنني الموت مع ذلك الوغد!”
“… كوه! ه-هذا الوغد!”
المهرج حرفياً طار مرة أخرى وضرب الأرض. نهض و قال،
ولا حتى ثانية واحدة مرت. كل أنواع الأفكار مرت عبر عقل تاي هيوك. كان أسوأ موقف.
“او-قف ؟ اوقف؟ اوقف؟! لن أفعلها! لن أدع أي أحد يتدخل في بحثي! هاهاهاها! هاهاهاهاهاها! المحرك النووب ناجح! إنه ناجح!”
“لم أعتقد أبدا أنني سأقابلك هنا… كنتُ أبحث عن مكان خطيبتي المفقودة. هل هذا صحيح؟”
كان قد تحدث عن قصد عن شيء آخر من أجل تحويل انتباه المهرج بعيداً عن سيو ها ران. هل كان الخيار الخاطئ؟ هل كان من الأفضل الحصول على سيو ها ران أولاً، حتى لو كانت هناك مخاطرة صغيرة؟ إذا اكتمل أمر المهرج، إذن سيو ها ران ستكون في خطر.
كانت هناك طريقة واحدة لإيقافه الآن. كان بقتل المهرج…
كانغ سوك أومأ برأسه ببطء بتعبير حازم. الشبح كان مجرم ، لكنه لم يبدو من النوع الكاذب. عندما غادر كانغ سوك ، الشبح… لا ، سيو تاي هيوك تمتم بصوت صغير.
لـ-لا. لا يستطيع أن يصبح ذلك الوحش ثانية… إذن ماذا عن ها ران؟
“ه-هاه… بغض النظر عن الوضع ، هل تعتقد أنني لن أتعرَّف عليك ، حتى لو كنت ترتدي قناع؟ اوه، ه-هذا المكان خطير! ابتعد من هنا بسرعة!”
“الـ-المحقق تشو كانغ سوك. سأحاول ذلك.”
“توقف مكانك، أيها المدير جو آه تاي.”
لقد توقفت أفكاره. تاي هيوك أدار رأسه ببطء ونظر إلى مدخل المختبر. كان هناك رجل يحمل مسدساً.
تاي هيوك تمتم ببطء بينما كان يشاهد المهرج مستلقياً على الأرض.
“… أ-أنت.”
“المحقق تشو كانغ سوك! إسحب ذلك المهرج خارج! يريد تفجير هذا المكان!”
“الـ-المحقق تشو كانغ سوك. سأحاول ذلك.”
المهرج كان مرتبك جداً لدرجة أنه أغلق فمه قبل أن يصدر الأمر بقتل سيو ها ران.
“لحسن الحظ ، يبدو أنني وصلت في الوقت المناسب. هل هذا الشبح هناك؟”
كانغ سوك نظر إلى تاي هيوك مرتدياً قناع الشبح وقال،
“الـ-المحقق تشو كانغ سوك!”
“توقف عما تفعله واخرج من هناك! اللعنة! إنه زجاج صلب!”
ناضل تاي هيوك لأن المهرج عرف هويته. لكن الخصم كان مجنوناً تماماً. على أي حال ، لم يعد نشطاً كشبح. إذا بقي هادئاً أكثر من المهرج فسيُعامل فقط كمجنون.
كانغ سوك ضاقت عيناه بينما كان ينظر حول الغرفة. ثم اكتشف أن ها ران مربوطة بين المهرجين. ارتعشت عيناه للحظة. رغم ذلك ، مسدسه ما زال مصوِباً على المهرج.
كانغ سوك نظر إلى تاي هيوك مرتدياً قناع الشبح وقال،
كوووونغ!
“لم أعتقد أبدا أنني سأقابلك هنا… كنتُ أبحث عن مكان خطيبتي المفقودة. هل هذا صحيح؟”
– مهارة التجسس اكتشفت خطراً.
كانت سيو ها ران المبتسمة واقفة هناك. قالت له،
“… أ-أنت.”
“… نعم. إنه توقيت جيد.”
كانغ سوك ظهر لينقذ ها ران. تاي هيوك لم يعطي أي تلميحات ، لكن كانغ سوك اكتشف هذا المكان. إذا لم يعط المهرج الأوامر ، فإن المهرجين لن يفعلوا أي شيء. إذا فعل أي شيء حتى مثير للشك قليلاً فـ كانغ سوك سيُطلق النار بمسدسه.
“او-قف ؟ اوقف؟ اوقف؟! لن أفعلها! لن أدع أي أحد يتدخل في بحثي! هاهاهاها! هاهاهاهاهاها! المحرك النووب ناجح! إنه ناجح!”
تاي هيوك سأل فجأة،
بييوك!
“لكن كيف وصلت إلى هنا؟ كان هناك حراس بشكل واضح.”
“هاه؟ لم يكن هناك أحد؟”
“أيها المهرج! ماذا سيحدث إذا إنفجرَ المحرك النووي؟”
“… كنتَ تدرس مثل هذا الشيء الخطير هنا؟”
تاي هيوك ابتسم. أخيراً، أمر ها ران.
“… المحقق تشو كانغ سوك ، حظك جيد جداً.”
“هاها! سأعتبرها مجاملة. على أية حال ، أيها المدير جو آه تاي سأعتقلك بتهمة الإختطاف ، الخ.”
“كيك! كيكيكي! أنا؟ سيتم اعتقالي؟ يجب أن أكمل بحثي الذي سيجلب إزدهار جديد للبشرية!”
كانغ سوك تنهد بصوت عالٍ وقال،
“ربما كنت كذلك من قبل، لكنك الآن مجرد مجرم قبيح.”
ناضل تاي هيوك لأن المهرج عرف هويته. لكن الخصم كان مجنوناً تماماً. على أي حال ، لم يعد نشطاً كشبح. إذا بقي هادئاً أكثر من المهرج فسيُعامل فقط كمجنون.
“مـ-مـ-مجرم؟ أنا؟! مجرم؟”
المهرج وقع في حالة من التنافر المعرفي وأصبح مضطرباً. كانغ سوك تحدث مع الشبح،
لقد كان موتاِ بلا فائدة. عيون كانغ سوك مليئة باليأس. جلس على الأرض وطرق على الزجاج الصلب مع وجه مرير.
“إنه موقف خطير… ألا يوجد وقت لشرحهُ مجدداً؟”
“لا تقلق! بحثي! بالتأكيد! إنه ناجح!”
بينما كان تاي هيوك كان في محنة ، اقترب منه شخص ما. تاي هيوك نظر إليها بإرتباك.
“أنا آسف ، ولكن من الصعب بالنسبة لي للتحرك. هل يمكنك مساعدتي مع المرأة المخطوفة هناك؟ بالتأكيد سأعيدها. حسناً، أفعالي قد تكون غير قانونية قليلاً. ”
تاي هيوك تمتم ببطء بينما كان يشاهد المهرج مستلقياً على الأرض.
لم يكن هناك شك في أن ذلك سيكون خطيراً.
كانغ سوك كان يعتقد تماماً أن تاي هيوك كان شبحاً. تاي هيوك أومأ برأسه وذهب إلى ها ران. المهرجون لم يستلمو أي أوامر لذا هم فقط أعطوه أنين منخفض. كانت ها ران مقيدة لكنه لم يرى شيئاً غريباً. يبدو أنها أخذت شيئاً مماثلاً للحبة المنومة.
توقف للحظة ونظر إلى وجه ها ران. نعم ، جاء إلى هنا لأنه أراد أن يرى ابتسامة على وجهها.
منذ ذلك الحين، ها ران ضحت بنفسها من أجلهم. تاي هيوك تردد للحظة.
هز جسدها عدة مرات قبل أن ترمش.
“… يبدو كذلك.”
“لا تقلق. أنا بالتأكيد لن أقول ‘الحقيقة’ لأي شخص. لا ، سيكون الأمر على ما يرام.”
“كيف استعدتِ وعيك؟”
ثم أمر المهرج المهرجين.
تاي هيوك تمتم ببطء بينما كان يشاهد المهرج مستلقياً على الأرض.
المهرج تجاهل كلمات كانغ سوك اليائسة وأعلن منتصراً.
“… تـ-تاي هيوك.”
كانغ سوك ضاقت عيناه بينما كان ينظر حول الغرفة. ثم اكتشف أن ها ران مربوطة بين المهرجين. ارتعشت عيناه للحظة. رغم ذلك ، مسدسه ما زال مصوِباً على المهرج.
تاي هيوك قال مع الذعر.
“… أ-أنت.”
تاي هيوك سيقلق بشأن ما سيقوله لـ ها ران بعد إنقاذها بنجاح. لكن أولاً ، كان عليهم الخروج من هنا. كانغ سوك ، الذي كان يواجه المهرج ، صرخ بصوت عالٍ،
“أنا الشبح. أنا آسف ولكن أعتقد أنك أخطأتني لشخص آخر.”
تانغ!
“ه-هاه… بغض النظر عن الوضع ، هل تعتقد أنني لن أتعرَّف عليك ، حتى لو كنت ترتدي قناع؟ اوه، ه-هذا المكان خطير! ابتعد من هنا بسرعة!”
“أنا آسف ، ولكن من الصعب بالنسبة لي للتحرك. هل يمكنك مساعدتي مع المرأة المخطوفة هناك؟ بالتأكيد سأعيدها. حسناً، أفعالي قد تكون غير قانونية قليلاً. ”
“… سنتحدث أكثر لاحقاً. فقط ابقي ثابتة للحظة. من الصعب فك قيدكِ.”
تاي هيوك سيقلق بشأن ما سيقوله لـ ها ران بعد إنقاذها بنجاح. لكن أولاً ، كان عليهم الخروج من هنا. كانغ سوك ، الذي كان يواجه المهرج ، صرخ بصوت عالٍ،
“الـ-المدير جو آه تاي ، لا تهرب!”
منذ ذلك الحين، ها ران ضحت بنفسها من أجلهم. تاي هيوك تردد للحظة.
فجأة ، بدأ المهرج يركض نحو المحرك النووي في وسط المختبر. كانغ سوك المرتبك سحب الزناد من مسدسه.
“توقف عما تفعله واخرج من هناك! اللعنة! إنه زجاج صلب!”
تانغ!
“سعال!”
“لا أعرف مقدار الضرر الذي سيسببه الانفجار. هل يمكننا إيقاف القنبلة؟ اللعنة… أطفئ تلك الآلة الآن! وإلا سأقتلك!”
إذا كان الجاني يحاول الهرب فكان أول مكان لإطلاق النار هو الساقين. المهرج تجاهل الدم الذي يقطر من ساقيه و توجه إلى المحرك النووي. حدث الأمر بسرعة لدرجة أن كانغ سوك لم يستطع الرد بشكل صحيح. المهرج تلاعب بلوحة و نشَّط شيئاً ما.
كوووونغ!
“ماذا؟ ما الذي تفعله؟”
كان الأمر خطيراً. هذا المكان كان خطيراً. لهذا كانت الدراسة مجمدة.
داخل المحرك النووي تحول إلى اللون الأحمر. بدأت البلازما بالدوران حول جسم المهرج.
“كييك! كيكيكيكيكي! كهاهاهاهاها! لقد شغلت المحرك النووي! سأثبت للجميع أن بحثي لم يفشل! الآن من هنا! الجنس البشري! ستكون خطوة نحو التطور!”
المهرج رقص بفرح خلف الخزان المصنوع من الزجاج الصلب. الوضع داخل المحرك النووي لم يكن واضحاً لذا كانغ سوك أطلق النار على المهرج.
“لا تقلق. أنا بالتأكيد لن أقول ‘الحقيقة’ لأي شخص. لا ، سيكون الأمر على ما يرام.”
“سعال!”
“توقف عما تفعله واخرج من هناك! اللعنة! إنه زجاج صلب!”
تاي هيوك أرسل إشارة و الذراع الآلية داخل حقيبته امتدت ولكمت المهرج في وجهه.
تاي هيوك كان مشوشاً أيضاً.
نعم ، كان هذا كافياً. لقد كان راضياً.
[تحذير!]
– مهارة التجسس اكتشفت خطراً.
“ه-هاه… بغض النظر عن الوضع ، هل تعتقد أنني لن أتعرَّف عليك ، حتى لو كنت ترتدي قناع؟ اوه، ه-هذا المكان خطير! ابتعد من هنا بسرعة!”
– القدرة الخاصة تم تشغيلها و 20 نقطة ارتباط تم تخفيضها.
تاي هيوك رش بعض البخور في وجه ها ران. عيناها ارتاحت على الفور وأصبحت دمية تستمع لأي شيء يقوله تاي هيوك.
– كم من الوقت المتبقي حتى ينفجر المحرك النووي—.
كانغ سوك تنهد بصوت عالٍ وقال،
– 00:10:09
“هووووووك!”
انفجار المحرك النووي؟ إذن ماذا عن البخور المهلوسة؟ لا ، أي إنفجار كبير؟
لم يكن هناك شك في أن ذلك سيكون خطيراً.
المجرمون العديدون الذين قابلهم ظهروا إلى رأسه. لقد تعلم قدراتهم على شكل مهارات الجريمة.
المهرج كان مرتبك جداً لدرجة أنه أغلق فمه قبل أن يصدر الأمر بقتل سيو ها ران.
“المحقق تشو كانغ سوك! إسحب ذلك المهرج خارج! يريد تفجير هذا المكان!”
كانغ سوك قام بصنع تعبير مرتعب.
“هاه؟ لم يكن هناك أحد؟”
داخل المحرك النووي تحول إلى اللون الأحمر. بدأت البلازما بالدوران حول جسم المهرج.
“اللعنة! لا يمكنني الموت مع ذلك الوغد!”
تاى هيوك أخذ ها ران إلى مدخل المختبر وأعطاها الطريق للخروج من هنا. ثم ركض إلى المهرج وسأل،
المهرج وقع في حالة من التنافر المعرفي وأصبح مضطرباً. كانغ سوك تحدث مع الشبح،
كان قد تحدث عن قصد عن شيء آخر من أجل تحويل انتباه المهرج بعيداً عن سيو ها ران. هل كان الخيار الخاطئ؟ هل كان من الأفضل الحصول على سيو ها ران أولاً، حتى لو كانت هناك مخاطرة صغيرة؟ إذا اكتمل أمر المهرج، إذن سيو ها ران ستكون في خطر.
“كوه… يبدو أن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به لمنع المحرك النووي من التوقف.”
“اللعنة… الموت هكذا…”
“أيها المهرج! ماذا سيحدث إذا إنفجرَ المحرك النووي؟”
تاي هيوك ابتسم. أخيراً، أمر ها ران.
تاي هيوك قال مع الذعر.
“كيف استعدتِ وعيك؟”
“كيكيكيكي! هذا مستحيل! أبحاثي كانت ناجحة! فقط إبقَ هناك وراقب ولادة أفضل إختراع في تاريخ البشرية!”
المهرج حرفياً طار مرة أخرى وضرب الأرض. نهض و قال،
تاي هيوك عض شفتيه وتمتم،
“قل لي فقط في حالة.”
“كوه، كوه كوه. المحرك النووي هو مادة مضادة تولد طاقة لا نهائية. إذا إنفجرت ، فستملك طاقة واحد أو إثنان قنابل هيدروجينية.”
اللحظة كانت هائلة بما يكفي لكسر جبل. ومع ذلك ، لقد كان فقط رجل عجوز بجسد محترق ، وأسلحته الوحيدة كانت سكين القلم وسيخ حديدي. لم يستطع الفوز ضد تاي هيوك الذي قاتل العديد من المجرمين.
“… كنتَ تدرس مثل هذا الشيء الخطير هنا؟”
“لا تقلق! بحثي! بالتأكيد! إنه ناجح!”
تاي هيوك لم يستطع التوقف عن التنهد.
كان الأمر خطيراً. هذا المكان كان خطيراً. لهذا كانت الدراسة مجمدة.
آه، نعم… لقد رأى هذه النظرة من قبل.
“اللعنة! سأجعلك تُوقِف هذا!”
“أيها المهرج ، هذا هو موت الشاه.”
“او-قف ؟ اوقف؟ اوقف؟! لن أفعلها! لن أدع أي أحد يتدخل في بحثي! هاهاهاها! هاهاهاهاهاها! المحرك النووب ناجح! إنه ناجح!”
إذا كان الجاني يحاول الهرب فكان أول مكان لإطلاق النار هو الساقين. المهرج تجاهل الدم الذي يقطر من ساقيه و توجه إلى المحرك النووي. حدث الأمر بسرعة لدرجة أن كانغ سوك لم يستطع الرد بشكل صحيح. المهرج تلاعب بلوحة و نشَّط شيئاً ما.
“……”
“ه-هاه… بغض النظر عن الوضع ، هل تعتقد أنني لن أتعرَّف عليك ، حتى لو كنت ترتدي قناع؟ اوه، ه-هذا المكان خطير! ابتعد من هنا بسرعة!”
“اخرجوا من هنا حالاً. توجهوا لأقرب مستشفى.”
وجه كانغ سوك أصبح شاحباً عندما سمع القصة من الجانب.
لحسن الحظ ، أرسل كانغ سوك و ها ران من هنا ، لكن المشكلة كانت من الآن فصاعداً. إذا لم يوقف المحرك النووي عندها قد يحدث ضرر كبير. إذا لم يحالفه الحظ فقد يتسرب البخور خارج المختبر. بعدها سيكون الأمر حرفياً مثل فليم الأحياء الأموات.
“الشبح… هل هذا حقا ما قاله المدير جو آه تاي؟”
“… يبدو كذلك.”
“اللعنة! سأطلب التعزيزات الآن!”
تاي هيوك تمتم ببطء بينما كان يشاهد المهرج مستلقياً على الأرض.
شرط الحصول على نقاط الارتباط. بتغيير مصير شخص ما. قتل شخص كان يجب أن يعيش، أو إنقاذ شخص كان يجب أن يموت. ربما كان إله الجريمة…
“لم يتبقَ سوى 10 دقائق. ليس لدينا خيار سوى حل هذا بأنفسنا.”
لـ-لا. لا يستطيع أن يصبح ذلك الوحش ثانية… إذن ماذا عن ها ران؟
“لا أعرف مقدار الضرر الذي سيسببه الانفجار. هل يمكننا إيقاف القنبلة؟ اللعنة… أطفئ تلك الآلة الآن! وإلا سأقتلك!”
المهرج تجاهل كلمات كانغ سوك اليائسة وأعلن منتصراً.
“قل لي فقط في حالة.”
العالم لم يكن ببساطة مليئاً بالحقد.
“كوه… يبدو أن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به لمنع المحرك النووي من التوقف.”
لم يكن خائفاً. وقد قُدِّرَ له الموت من عقوبة الإعدام على أي حال. كان قد عاد إلى الماضي لخلق علاقة جديدة وتغيير وجه أخته اليائسة إلى ابتسامة.
“إذا أستخدمتُ الآلة عندها سأتمكنُ من كسر ذلك الزجاج الصلب. ومع ذلك ، إذا قمت بتركيب قنبلة…”
المهرج أغلق عينيه وطعن صدره بالسيخ الحديدي المهرج ضحك حتى عندما كان يحتضر
“بحثي بالتأكيد ناجح! نجاح! نجـ…”
لقد كان موتاِ بلا فائدة. عيون كانغ سوك مليئة باليأس. جلس على الأرض وطرق على الزجاج الصلب مع وجه مرير.
“اللعنة… الموت هكذا…”
تاي هيوك قال مع الذعر.
“الـ-المحقق تشو كانغ سوك. سأحاول ذلك.”
لـ-لا. لا يستطيع أن يصبح ذلك الوحش ثانية… إذن ماذا عن ها ران؟
“الـ-الشبح…؟”
“أنا الشبح. أنا آسف ولكن أعتقد أنك أخطأتني لشخص آخر.”
“أنا الشبح. إطفاء هذه الآلة أمر بسيط.”
“هل يمكنني تصديقكَ؟”
“أخبرتكَ. إذا خرجتَ ، سيو ها ران ستنتظركَ. أخرجها من هنا.”
“الـ-المحقق تشو كانغ سوك!”
“… المحقق تشو كانغ سوك ، حظك جيد جداً.”
كانغ سوك أومأ برأسه ببطء بتعبير حازم. الشبح كان مجرم ، لكنه لم يبدو من النوع الكاذب. عندما غادر كانغ سوك ، الشبح… لا ، سيو تاي هيوك تمتم بصوت صغير.
“الآن ، ماذا يمكنني أن أفعل؟”
ثم أمر المهرج المهرجين.
@
“……”
المهرج رقص بفرح خلف الخزان المصنوع من الزجاج الصلب. الوضع داخل المحرك النووي لم يكن واضحاً لذا كانغ سوك أطلق النار على المهرج.
لحسن الحظ ، أرسل كانغ سوك و ها ران من هنا ، لكن المشكلة كانت من الآن فصاعداً. إذا لم يوقف المحرك النووي عندها قد يحدث ضرر كبير. إذا لم يحالفه الحظ فقد يتسرب البخور خارج المختبر. بعدها سيكون الأمر حرفياً مثل فليم الأحياء الأموات.
تاي هيوك جمع البخور المهلوس المتبقي المتروكة في المعهد و أرسلهُ إلى المهرجين.
ها ران ابتسم ووصلت لـ تاي هيوك.
لم يكن هناك شك في أن ذلك سيكون خطيراً.
ثم قال،
“كوه… يبدو أن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به لمنع المحرك النووي من التوقف.”
“اخرجوا من هنا حالاً. توجهوا لأقرب مستشفى.”
نعم ، كان هذا كافياً. لقد كان راضياً.
“مـ-فهـ-وم.”
“نونا. هل لديك أي شيء لكسر ذلك الخزان ووقف المعدات؟”
ها ران ابتسم ووصلت لـ تاي هيوك.
المهرجون بدأوا بالتحرك وفقاً للأوامر التي أعطاها تاي هيوك. وهكذا ، تُرِكَ تاي هيوك وحيداً في المختبر.
– مهارة التجسس اكتشفت خطراً.
“نـ-نونا…”
“إذا أستخدمتُ الآلة عندها سأتمكنُ من كسر ذلك الزجاج الصلب. ومع ذلك ، إذا قمت بتركيب قنبلة…”
“مـ-مـ-مجرم؟ أنا؟! مجرم؟”
“لحسن الحظ ، يبدو أنني وصلت في الوقت المناسب. هل هذا الشبح هناك؟”
بينما كان تاي هيوك كان في محنة ، اقترب منه شخص ما. تاي هيوك نظر إليها بإرتباك.
“هووووووك!”
“ماذا ، ذهبتِ للخارج… نـ-نونا؟”
تاي هيوك سيقلق بشأن ما سيقوله لـ ها ران بعد إنقاذها بنجاح. لكن أولاً ، كان عليهم الخروج من هنا. كانغ سوك ، الذي كان يواجه المهرج ، صرخ بصوت عالٍ،
“… أ-أنت.”
كانت سيو ها ران المبتسمة واقفة هناك. قالت له،
بييوك!
“إنه موقف خطير… ألا يوجد وقت لشرحهُ مجدداً؟”
“……”
“لم أستطع تحريك جسدي لكن عقلي كان بخير طوال الوقت. سمعت المحادثة بأكملها بين تاي هيوك و جو آه تاي.”
المهرج حرفياً طار مرة أخرى وضرب الأرض. نهض و قال،
“نـ-نونا…”
“لكن كيف وصلت إلى هنا؟ كان هناك حراس بشكل واضح.”
الفصل 163 إله الجريمة #5
“كوه… يبدو أن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به لمنع المحرك النووي من التوقف.”
“لا تقلق. أنا بالتأكيد لن أقول ‘الحقيقة’ لأي شخص. لا ، سيكون الأمر على ما يرام.”
“أنا آسف ، ولكن من الصعب بالنسبة لي للتحرك. هل يمكنك مساعدتي مع المرأة المخطوفة هناك؟ بالتأكيد سأعيدها. حسناً، أفعالي قد تكون غير قانونية قليلاً. ”
ها ران ابتسم ووصلت لـ تاي هيوك.
“… نونا. أنا آسف.”
“نونا. هل لديك أي شيء لكسر ذلك الخزان ووقف المعدات؟”
“هيكيكيكيكيكي! لقد تجاهلتَ أكثر ما أعتز به! إذن! نعممم! هذه المرة ، سآخذ أغلى شيء لديك. شيء! مهرجي اللطيف الصغير! سيو ها ران هناك…!”
“نونا. هل لديك أي شيء لكسر ذلك الخزان ووقف المعدات؟”
“لحسن الحظ ، يبدو أنني وصلت في الوقت المناسب. هل هذا الشبح هناك؟”
“……”
“قل لي فقط في حالة.”
“لا تكُن هكذا. نونا… سيكون كل شيء على ما يرام. أنا لست خائفة على الإطلاق. أعني ، سأفعل ذلك. الأخت ستوقفهُ.”
– 00:10:09
“لم أعتقد أبدا أنني سأقابلك هنا… كنتُ أبحث عن مكان خطيبتي المفقودة. هل هذا صحيح؟”
“نـ-نونا…”
عينا تاي هيوك ومضت. كانت تقول أنها ستضحي بنفسها بمثل هذا التعبير النقي.
آه، نعم… لقد رأى هذه النظرة من قبل.
– من الآن فصاعداً ، سأكون أمك وأبيك.
تاي هيوك ضحك.
منذ ذلك الحين، ها ران ضحت بنفسها من أجلهم. تاي هيوك تردد للحظة.
“… نونا. أنا آسف.”
“ليست هناك حاجة إلى أن تكون آسف! أنا أفعل هذا لأنني أحب ذلك.”
بشش!
“مـ-فهـ-وم… آه، لا ، تـ-تاي هيوك…”
“أنا الشبح. إطفاء هذه الآلة أمر بسيط.”
تاي هيوك رش بعض البخور في وجه ها ران. عيناها ارتاحت على الفور وأصبحت دمية تستمع لأي شيء يقوله تاي هيوك.
آه، نعم… لقد رأى هذه النظرة من قبل.
“… أ-أنت.”
“اهربي من هنا. ومعاً مع تشو كانغ سوك…”
توقف للحظة ونظر إلى وجه ها ران. نعم ، جاء إلى هنا لأنه أراد أن يرى ابتسامة على وجهها.
لقد توقفت أفكاره. تاي هيوك أدار رأسه ببطء ونظر إلى مدخل المختبر. كان هناك رجل يحمل مسدساً.
تاي هيوك سأل فجأة،
تاي هيوك ابتسم. أخيراً، أمر ها ران.
“… كنتَ تدرس مثل هذا الشيء الخطير هنا؟”
“… عيشي بسعادة لفترة طويلة.”
– 00:10:09
“مـ-فهـ-وم… آه، لا ، تـ-تاي هيوك…”
الفصل 163 إله الجريمة #5
على الرغم من أنها تأثرت من البخور المهلوسة ، نادت بإسم شقيقها حتى النهاية. لكنها لم تستطع عصيان الأوامر وغادرت المختبر.
تاي هيوك تنهد. كان هناك فقط أربع دقائق متبقية. ما هو الشرط للترقية إلى ‘إله الجريمة’؟
“… كوه! ه-هذا الوغد!”
الحصول على مليون نقطة ارتباط. ربما سينفجر المحرك النووي بطاقة أكبر مما يتصور؟ نعم ، كان هناك مليون شخص في المدينة.
عينا تاي هيوك ومضت. كانت تقول أنها ستضحي بنفسها بمثل هذا التعبير النقي.
ترجمة: nilla
شرط الحصول على نقاط الارتباط. بتغيير مصير شخص ما. قتل شخص كان يجب أن يعيش، أو إنقاذ شخص كان يجب أن يموت. ربما كان إله الجريمة…
بينما كان تاي هيوك كان في محنة ، اقترب منه شخص ما. تاي هيوك نظر إليها بإرتباك.
تاي هيوك لم يستطع التوقف عن التنهد.
إذا كان الجاني يحاول الهرب فكان أول مكان لإطلاق النار هو الساقين. المهرج تجاهل الدم الذي يقطر من ساقيه و توجه إلى المحرك النووي. حدث الأمر بسرعة لدرجة أن كانغ سوك لم يستطع الرد بشكل صحيح. المهرج تلاعب بلوحة و نشَّط شيئاً ما.
لم يكن خائفاً. وقد قُدِّرَ له الموت من عقوبة الإعدام على أي حال. كان قد عاد إلى الماضي لخلق علاقة جديدة وتغيير وجه أخته اليائسة إلى ابتسامة.
“ليست هناك حاجة إلى أن تكون آسف! أنا أفعل هذا لأنني أحب ذلك.”
نعم ، كان هذا كافياً. لقد كان راضياً.
“في أحسن الأحوال ، أنا فقط أحاول أن أكون إله الجريمة.”
لحسن الحظ ، أرسل كانغ سوك و ها ران من هنا ، لكن المشكلة كانت من الآن فصاعداً. إذا لم يوقف المحرك النووي عندها قد يحدث ضرر كبير. إذا لم يحالفه الحظ فقد يتسرب البخور خارج المختبر. بعدها سيكون الأمر حرفياً مثل فليم الأحياء الأموات.
تاي هيوك تمتم ببطء بينما كان يشاهد المهرج مستلقياً على الأرض.
“قل لي فقط في حالة.”
“مهارات الجريمة. الشر الموجود في العالم يتجمع ويتشكل. إذا كان عقل الشخص ضعيفاً فسيُفسَد بواسطتها.”
وجه كانغ سوك أصبح شاحباً عندما سمع القصة من الجانب.
المجرمون العديدون الذين قابلهم ظهروا إلى رأسه. لقد تعلم قدراتهم على شكل مهارات الجريمة.
“ليست هناك حاجة إلى أن تكون آسف! أنا أفعل هذا لأنني أحب ذلك.”
“نشالون ، مخادعون ، خاطفون ، قتلة ، لصوص ، عصابات والمافيا. حقدهم إجتمع ووحشٌ وُلِدَ. لكن… البشر الذين سيُضَحون بأنفسهم من أجل الآخرين موجودون.”
تاي هيوك كان مشوشاً أيضاً.
“لحسن الحظ ، يبدو أنني وصلت في الوقت المناسب. هل هذا الشبح هناك؟”
سيو ها ران كرست كل شيء لإخوتها. سونغ هي مي و تشو كانغ سوك أيضاً…
“أخبرتكَ. إذا خرجتَ ، سيو ها ران ستنتظركَ. أخرجها من هنا.”
العالم لم يكن ببساطة مليئاً بالحقد.
“… كنتَ تدرس مثل هذا الشيء الخطير هنا؟”
رفع رأسه ببطء. كان مختلفاً عن المستقبل، حيث أُتهِمَ بشكل غير عادل. من الآن فصاعداً سيغير مصير مليون شخص. بالطبع، من بينهم…
تاي هيوك ضحك.
“لكن كيف وصلت إلى هنا؟ كان هناك حراس بشكل واضح.”
يضحي بنفسه من أجل شخص آخر؟ لم يكن شخصاً رائعاً. لقد كان محكوم عليه بالإعدام. الآن ، لقد كان مجرم إرتكبَ العديد من الجرائم.
لذا…
لم يكن خائفاً. وقد قُدِّرَ له الموت من عقوبة الإعدام على أي حال. كان قد عاد إلى الماضي لخلق علاقة جديدة وتغيير وجه أخته اليائسة إلى ابتسامة.
“لا يمكنك الفوز ضدي حتى لو حشدتَ كل شعبك. قتلك هنا سيكون أفضل طريقة لإنهاء هذا، لكنني لست مرتاحاً. لذلك سأصعقك وأخذك إلى الشرطة.”
“في أحسن الأحوال ، أنا فقط أحاول أن أكون إله الجريمة.”
“أنا الشبح. إطفاء هذه الآلة أمر بسيط.”
———-
“كيك! كيكيكي! أنا؟ سيتم اعتقالي؟ يجب أن أكمل بحثي الذي سيجلب إزدهار جديد للبشرية!”
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
