نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 164

بعد عشر سنوات

بعد عشر سنوات

الفصل 164 بعد عشر سنوات <النهاية>

 

 

“هاه؟ لا يهمني من أنت. بالأحرى ، ألا يجب أن تتسائل عن أين ستذهب؟ أنت لن تكون قادر على المغادرة لمدة ثلاث سنوات على الأقل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الحالة حرفياً مروعة.

 

 

 

 

سبب تمكنه من القبض على العديد من المجرمين خلال فترة قصيرة من الزمن بعد أن أصبح محققاً كان بسيطاً. كان ذلك لأنه كان يعرف. كان سراً لم يستطع سيو تاي هيوك إخباره لأحد.

 

 

 

 

 

 

لقد مرت ساعة منذ أن اقتحم المسلحون المصرف. الخطة كانت مثالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا! أخبرتك ألا تقيم الناس بناءً على المظهر.”

 

 

إيبسلون اخترق خطوط الشرطة ليكسب لهم الوقت بينما ألفا و بيتا و غاما جمعوا المال. الوقت المطلوب للقيام بكل ذلك كان حوالي 300 ثانية. دلتا كانت تنتظر بالخارج مع الشاحنة للهروب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، ألفا لم يكن غبياً كفاية ليهرب بنفس السيارة. في كل مرة يتحركون لمسافة معينة يغيرون السيارة. بهذه الطريقة ، فإنها يمكن أن يهربو دون ترك دليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الخطة كانت مثالية من البداية حتى النهاية. إذن لماذا كان الوضع هكذا؟

 

 

لقد تذكر آخر مهارة جريمة حصل عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد فات الأوان على الشعور بالندم ، لأن الماء قد انسكب بالفعل. صرخ ألفا بصوت منزعج،

“الـ-المحقق! آه ، أنا آسف حقاً. كان لدي سوء فهم غريب…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا تفعل؟ تأكد من إبقاء الرهائن! هؤلاء الأوغاد هم حبل نجاتنا!”

 

 

“حقاً؟ لقد مررت بالكثير من المشاكل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه بيتا تشوه بينما كان يوجه مسدساً نحو الرهائن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وجه بيتا تشوه بينما كان يوجه مسدساً نحو الرهائن.

“إفعلها أنت إذا كانت لديك شكوى! ماذا؟ خطة مثالية؟ هذا؟ هاه؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقُلْهُ لي!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ألفا كان مصدوماً. ألفا كان القائد هذه المرة. بيتا كانت لديه خبرة ومهارات أكثر من ألفا. لا ، كانت ضربة حط كبيرة أن بيتا انضم إلى الفريق في المقام الأول. لقد كان محارب سابق بالمافيا يمكنه التعامل بمهارة.

 

 

 

 

حينئذٍ جاما ، الذي لم يُرَى لفترة من الوقت ، اقترب.

 

 

 

 

 

“ذلك الوغد على مستوى الشيطان…”

حينئذٍ جاما ، الذي لم يُرَى لفترة من الوقت ، اقترب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيونغ. لماذا تتشاجرون فجأة؟ الوضع ربما تغير لكن ألسنا حلفاء؟ ابتسم بدلاً من أن تبدو وكأنك تمضغ القرف.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد وُضِعَ في الفريق كخبير في الاختراق. كان ممتازاً في فتح الأقفال وتعطيل الأمن لكن تلك لم تكن المشكلة.

جاما قال بتعبير ساطع. ألفا غير الصبور إنفجر.

لقد عرض مهارات الجريمة كتضحية. خُلِق شخص آخر لتدمير المحرك النووي. الشيء الذي ظهر كان وجه غول. كانت هناك مساحة فارغة حيث كانت العيون، والفم كان ممزقاً من الأذن إلى الأذن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ه-هذا الوغد! ما الذي تقوله؟ ألا تعرف لماذا الوضع هكذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ لا يهمني من أنت. بالأحرى ، ألا يجب أن تتسائل عن أين ستذهب؟ أنت لن تكون قادر على المغادرة لمدة ثلاث سنوات على الأقل.”

 

 

“أليس لأن قيادتك لم تكن جيدة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ه-هذا الوغد! ما الذي تقوله؟ ألا تعرف لماذا الوضع هكذا؟”

ألفا لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و قام بضرب قبضتهِ على جاما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيا ، ألفا. نحن حلفاء حتى نهاية العملية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة: nilla

 

 

“فقط…! تباً! هذا حدث بسبب ذلك اللقيط الشبيه بالقرد!”

 

 

 

 

 

 

 

 

_النهاية_

 

 

“غاما أيضاً عضو في الفريق. انسَ الأمر. أولاً ، دعونا نفكر في الخروج من هنا.”

 

 

بالطبع ، ألفا لم يكن غبياً كفاية ليهرب بنفس السيارة. في كل مرة يتحركون لمسافة معينة يغيرون السيارة. بهذه الطريقة ، فإنها يمكن أن يهربو دون ترك دليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، فهمت. اللعنة…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك فقط ثلاثة أعضاء هنا ، بما في ذلك ألفا. بطريقة ما ، كان عليهم التغلب على هذه الأزمة بقوتهم الخاصة. ألفا كشر في جاما المبتسم. لقد كان وغداً تماماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد وُضِعَ في الفريق كخبير في الاختراق. كان ممتازاً في فتح الأقفال وتعطيل الأمن لكن تلك لم تكن المشكلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ذلك الوغد على مستوى الشيطان…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جاما قال بتعبير ساطع. ألفا غير الصبور إنفجر.

جاما إرتكب خطأ. لقد تسبب عن طريق الخطأ في دق جرس الإنذار. حاول ترك المصرف ، تاركاً حقيبة المال في الخزينة . لقد كان عدو داخلي حرفياً. وفي النهاية ، فشلت خطتهم لسرقة البنك والهروب منه. الآن هم كانوا يحتجزون الزبائن الرهائن ويطالبون مروحية للهروب.

 

 

“ااااااااكك! ابن العاهرة! كيف تجرؤ على خداعنا؟ هذا المخادع! هل تعرف من أنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

جاما دلَّك كفيه معاً وقال،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بيتا هيونغ ، رجاء إسترح! أنا سأتولى الرهائن!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! عندما ينتهي هذا ، سأقتل السمسار الذي عرفني على ذلك الوغد!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بيتا أشار إلى ألفا الغاضب وذهب إلى زاوية ليبدأ بالتحدث مع الرهائن. أخبر جاما أن يراقب الرهائن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، اهدؤوا واستمعوا لي. أنا لا أحب ذلك لكن لكي نغادر من هنا ، يجب أن نظهر بمظهر قوي. إذا لم تستمع الشرطة لمطالبنا فواحداً تلو الآخر ، الرهائن…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بما أن ألفا و بيتا كانا يتحدثان سراً ، فقد سمع صوت مألوف.

 

 

“إنه لا شيء ، ربما لأنني لم أكن أنظر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه، هل ستقتل الرهائن الآن؟ إذا ليس لدي وقت للعب في الأرجاء.”

عرف المستقبل للسنوات الأربع القادمة. معظمه كان حول المجرمين ، لكن كان هناك العديد من التغييرات بسبب تأثير الفراشة. لكنها كانت ذكريات ذهبية لمحقق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أداروا رؤوسهم ورأوا جاما المبتسم.

 

 

 

 

ظنَّ أنها كانت مهارة عديمة الفائدة عندما حصل عليها لأول مرة. قبل 10 سنوات ، تُرِكَ تاي هيوك وحيداً في معهد وول سانغ لإيقاف محرك المهرج النووي.

 

 

 

 

 

 

“يا، يجب أن تراقب الرهائن… ااااكك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لا شيء ، ربما لأنني لم أكن أنظر.”

 

 

حتى الآن ، كان جاما يتحرك دائماً مثل الكسلان ، ولكن الآن يتحرك بخطى سريعة. جاما تسبب في تعثر ألفا بعد ذلك سقط على ظهر بيتا. ثم لوى ذراع بيتا وأجبره على الأرض.

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك خدش رأسه واقترب من الحراس.

 

 

“مـ-ماذا؟ هذا الوغد!”

 

 

“أليس لأن قيادتك لم تكن جيدة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

صرختَ بيتا. كانت ذراعيه مغطاة بالأصفاد الفضية. تعبير ألفا كان مصدوماً.

 

 

 

 

مستحيل ، ذلك الوغد…!

 

 

 

 

 

 

مستحيل ، ذلك الوغد…!

 

 

بالطبع ، ألفا لم يكن غبياً كفاية ليهرب بنفس السيارة. في كل مرة يتحركون لمسافة معينة يغيرون السيارة. بهذه الطريقة ، فإنها يمكن أن يهربو دون ترك دليل.

 

 

 

 

 

– لا تعتقد أن هذا انتهى. طالما يبقى الشر البشري في العالم ، شخص ما سيصبح إله الجريمة مرة أخرى.

 

 

جاما قال بإبتسامة.

 

 

“فقط…! تباً! هذا حدث بسبب ذلك اللقيط الشبيه بالقرد!”

 

“أنا سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ.”

 

 

 

 

 

 

“هيونغ ، شكراً لك على أدائك هذا الشهر. أنا المحقق سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ. كيم دونغ سو و باي سونغ جون ، أنا أقبض عليكما بتهمة السرقة الخاصة والاتجار غير المشروع بالأسلحة. لديك الحق في التزام الصمت…”

 

 

“أنا سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ.”

 

 

 

 

 

“أليس لأن قيادتك لم تكن جيدة؟”

 

 

“ااااااااكك! ابن العاهرة! كيف تجرؤ على خداعنا؟ هذا المخادع! هل تعرف من أنا؟”

 

 

“أنا سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ.”

 

 

 

روايتي القادمة: ملحمة فالهالا

 

 

 

 

المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.

 

 

“إفعلها أنت إذا كانت لديك شكوى! ماذا؟ خطة مثالية؟ هذا؟ هاه؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقُلْهُ لي!”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ لا يهمني من أنت. بالأحرى ، ألا يجب أن تتسائل عن أين ستذهب؟ أنت لن تكون قادر على المغادرة لمدة ثلاث سنوات على الأقل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اااااااكك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

@

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”

تاي هيوك أغلق السماعة وضحك. لا يزال هناك عدد قليل من الناس على القائمة السوداء. كان لا يزال لديه الكثير من القضايا بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.

 

 

 

كانت لديه خبرة كإله الجريمة ، يشابك نفسه مع العديد من المجرمين. كل يوم كان معركة ضد إله الجريمة الجديد الذي سيظهر يوماً ما… إذا كانت هناك فقط مشكلة صغيرة—.

 

جاما إرتكب خطأ. لقد تسبب عن طريق الخطأ في دق جرس الإنذار. حاول ترك المصرف ، تاركاً حقيبة المال في الخزينة . لقد كان عدو داخلي حرفياً. وفي النهاية ، فشلت خطتهم لسرقة البنك والهروب منه. الآن هم كانوا يحتجزون الزبائن الرهائن ويطالبون مروحية للهروب.

 

 

 

 

“حقاً؟ لقد مررت بالكثير من المشاكل.”

 

 

– لا تعتقد أن هذا انتهى. طالما يبقى الشر البشري في العالم ، شخص ما سيصبح إله الجريمة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

ألفا كان مصدوماً. ألفا كان القائد هذه المرة. بيتا كانت لديه خبرة ومهارات أكثر من ألفا. لا ، كانت ضربة حط كبيرة أن بيتا انضم إلى الفريق في المقام الأول. لقد كان محارب سابق بالمافيا يمكنه التعامل بمهارة.

“على أية حال ، لقد كان فقط فترة قصيرة منذ دخول المحقق. لقد حللت العديد من القضايا الكبيرة… ما هو سرك؟”

 

 

 

 

 

 

“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”

 

 

 

 

“حسناً ، إحساس محترق للعدالة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظنَّ أنها كانت مهارة عديمة الفائدة عندما حصل عليها لأول مرة. قبل 10 سنوات ، تُرِكَ تاي هيوك وحيداً في معهد وول سانغ لإيقاف محرك المهرج النووي.

الشرطة ضحكت على نكتة سيو تاي هيوك. تاي هيوك خلع المعطف الذي كان يرتديه ثم تمتم بصوت صغير بحيث لا يمكن لأحد آخر أن يسمع.

“واه… هذا على مستوى منزل أنا بحاجة إلى أن أتجسد ثلاث مرات من أجل شرائها ، من بحق الجحيم سيركب هذا النوع من السيارة؟”

 

 

 

 

 

“سـ-سأبقي هذا في بالي.”

 

 

 

 

“يبدو أنني أنهي القائمة السوداء.”

ثم قال كبير الحراس بعيون واسعة!

 

 

 

حينئذٍ جاما ، الذي لم يُرَى لفترة من الوقت ، اقترب.

 

جاما قال بتعبير ساطع. ألفا غير الصبور إنفجر.

 

 

 

“واه… أليس ذلك إساءة استخدام السلطة؟”

سبب تمكنه من القبض على العديد من المجرمين خلال فترة قصيرة من الزمن بعد أن أصبح محققاً كان بسيطاً. كان ذلك لأنه كان يعرف. كان سراً لم يستطع سيو تاي هيوك إخباره لأحد.

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، فهمت. اللعنة…”

 

 

عرف المستقبل للسنوات الأربع القادمة. معظمه كان حول المجرمين ، لكن كان هناك العديد من التغييرات بسبب تأثير الفراشة. لكنها كانت ذكريات ذهبية لمحقق.

المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.

 

– آه صحيح، أليس لديك موعد اليوم؟ دعني أقابلها في المرة القادمة. أتساءل من هي. كم هي جميلة لدرجة أنك تخفيها عني؟

 

 

 

 

 

المحقق سيو تاي هيوك ضحك على كيم دونغ سو الغاضب.

 

 

لقد فكَّر في اللحظة التي مضت قبل عشر سنوات عندما قرر أن يصبح محققاً.

 

 

 

 

 

 

“آه، هل ستقتل الرهائن الآن؟ إذا ليس لدي وقت للعب في الأرجاء.”

 

 

 

 

‘مهارات الجريمة… الآن بعد أن فكرتُ في ذلك ، كان ذلك حقاً عاماً يشبه الحلم.’

 

 

 

 

 

 

“هاه؟ لا يهمني من أنت. بالأحرى ، ألا يجب أن تتسائل عن أين ستذهب؟ أنت لن تكون قادر على المغادرة لمدة ثلاث سنوات على الأقل.”

 

‘لكي أُستعمَل كوسيط ، كان لابد أن أعرض شيء ذو قيمة متساوية . وأنا…’

 

“امم… إنها شخص يعرفه هيونغ.”

لقد تذكر آخر مهارة جريمة حصل عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘ألم تكن مهارة الحضور المزيف؟’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… كـ-كم ثمنها؟”

ظنَّ أنها كانت مهارة عديمة الفائدة عندما حصل عليها لأول مرة. قبل 10 سنوات ، تُرِكَ تاي هيوك وحيداً في معهد وول سانغ لإيقاف محرك المهرج النووي.

 

 

 

 

 

 

 

 

بما أن ألفا و بيتا كانا يتحدثان سراً ، فقد سمع صوت مألوف.

 

 

تم تذكيره بمهارة الجريمة التي تعلمها حديثاً بينما كان يتحدث. ثم قرر معرفة ما نوع القوة التي كانت عليه. كانت مهارة لخلق ‘أداة’ لفعل شيء نيابة عن الحامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘لكي أُستعمَل كوسيط ، كان لابد أن أعرض شيء ذو قيمة متساوية . وأنا…’

 

 

جاما قال بتعبير ساطع. ألفا غير الصبور إنفجر.

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد عرض مهارات الجريمة كتضحية. خُلِق شخص آخر لتدمير المحرك النووي. الشيء الذي ظهر كان وجه غول. كانت هناك مساحة فارغة حيث كانت العيون، والفم كان ممزقاً من الأذن إلى الأذن.

ترجمة: nilla

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لا شيء ، ربما لأنني لم أكن أنظر.”

 

“آه؟ كانغ سوك هيونغ. بالطبع ، لم يتأذى أي مدني. قُبِض على الجناة.”

قال لتاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– لا تعتقد أن هذا انتهى. طالما يبقى الشر البشري في العالم ، شخص ما سيصبح إله الجريمة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

بينما أوقف سيارته في مكان آخر ، شخص ما اتصل به.

 

 

آه، هل كان هذا صحيحاً؟ بعد ذلك استيقظ على السرير في منزله الخاص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما فكر في أيام مدرسته الثانوية ، سيو تاي هيوك سمع فجأة ضجة عالية في أذنيه. شخصان بدا أنهما حارسان أمنيان كانا أمام المصرف.

 

 

_النهاية_

 

 

 

 

 

“هيا ، ألفا. نحن حلفاء حتى نهاية العملية.”

 

 

“أوه ، الرئيس قادم ، ولكن من سد المدخل بهذه السيارة؟ تبدو غالية لذا لا أستطيع تحريكها.”

 

 

 

 

“غاما أيضاً عضو في الفريق. انسَ الأمر. أولاً ، دعونا نفكر في الخروج من هنا.”

 

“ه-هذا الوغد! ما الذي تقوله؟ ألا تعرف لماذا الوضع هكذا؟”

 

 

 

 

“واه! سنباي! هذه السيارة هي لامبورجيني أفينتادور!”

 

 

 

 

 

 

“أوه ، تلك ملكي. كان لدي عمل ، لذا ركنتُها أمام المصرف للحظة… سآخذها الآن.”

 

 

 

 

“هل تعرف السيارة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل تعرف السيارة؟”

“بالطبع! إنه أغلى نموذج من بين الـ لامبورجيني ، رومانسية الرجل!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“… كـ-كم ثمنها؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا له كل الخيارات. أحوالي 700-800 مليون وون؟”

 

 

 

 

أداروا رؤوسهم ورأوا جاما المبتسم.

 

 

 

 

 

 

“واه… هذا على مستوى منزل أنا بحاجة إلى أن أتجسد ثلاث مرات من أجل شرائها ، من بحق الجحيم سيركب هذا النوع من السيارة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

كما فكر في أيام مدرسته الثانوية ، سيو تاي هيوك سمع فجأة ضجة عالية في أذنيه. شخصان بدا أنهما حارسان أمنيان كانا أمام المصرف.

 

 

“لربما هو تشيبول أو مشهور؟ على أية حال ، إنها ليست لأشخاص مثلنا…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك خدش رأسه واقترب من الحراس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، تلك ملكي. كان لدي عمل ، لذا ركنتُها أمام المصرف للحظة… سآخذها الآن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صرختَ بيتا. كانت ذراعيه مغطاة بالأصفاد الفضية. تعبير ألفا كان مصدوماً.

حدق الحراس في وجه تاي هيوك وبدأوا في تبادل النظرات. يبدو أن هناك سوء فهم غريب، لذا تاي هيوك سعل عدة مرات وسحب هويته.

ألفا لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و قام بضرب قبضتهِ على جاما.

 

 

 

كانت الحالة حرفياً مروعة.

 

 

 

 

 

 

“أنا سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ.”

 

 

_النهاية_

 

سبب تمكنه من القبض على العديد من المجرمين خلال فترة قصيرة من الزمن بعد أن أصبح محققاً كان بسيطاً. كان ذلك لأنه كان يعرف. كان سراً لم يستطع سيو تاي هيوك إخباره لأحد.

 

 

 

 

 

 

ثم قال كبير الحراس بعيون واسعة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت ، أيها المدير تشو كانغ سوك.”

“الـ-المحقق! آه ، أنا آسف حقاً. كان لدي سوء فهم غريب…”

 

 

 

 

 

 

 

 

بما أن ألفا و بيتا كانا يتحدثان سراً ، فقد سمع صوت مألوف.

 

 

“هاها، لا بأس. أرجوك أبذل قصارى جهدك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاى هيوك انحنى وأخذ المفتاح من جيبه ودخل سيارته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“واو ، إنها له حقاً.”

 

 

وجه بيتا تشوه بينما كان يوجه مسدساً نحو الرهائن.

 

 

 

 

 

حتى الآن ، كان جاما يتحرك دائماً مثل الكسلان ، ولكن الآن يتحرك بخطى سريعة. جاما تسبب في تعثر ألفا بعد ذلك سقط على ظهر بيتا. ثم لوى ذراع بيتا وأجبره على الأرض.

 

 

“يا إلهي. إعتقدتُ بأنه كان جانح بدلاً من محقق في باديء الأمر. لكن التفكير بأنه سيقود سيارة غالية الثمن…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا! أخبرتك ألا تقيم الناس بناءً على المظهر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سـ-سأبقي هذا في بالي.”

 

 

 

 

صرختَ بيتا. كانت ذراعيه مغطاة بالأصفاد الفضية. تعبير ألفا كان مصدوماً.

 

 

 

 

 

 

بينما أوقف سيارته في مكان آخر ، شخص ما اتصل به.

“هاها، لا بأس. أرجوك أبذل قصارى جهدك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

– آه، تاي هيوك! ماذا حدث للقضية؟

 

 

 

 

 

 

قال لتاي هيوك.

 

 

 

 

“آه؟ كانغ سوك هيونغ. بالطبع ، لم يتأذى أي مدني. قُبِض على الجناة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هيا ، ألفا. نحن حلفاء حتى نهاية العملية.”

– واو! هذا الشقي. أنت تعمل بجد كل يوم. لماذا تترك العمل عندما يحتاج الرئيس للبقاء والعمل لوقت إضافي؟ أليس هذا مركز شرطة متطور بالكامل؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت ابتسامة على وجه تاي هيوك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح تشو كانغ سوك عم ذو بطن و أصبح الآن في وضع أعلى بكثير من ذي قبل. لكنه ما زال نفس الشخص.

 

 

 

 

“إفعلها أنت إذا كانت لديك شكوى! ماذا؟ خطة مثالية؟ هذا؟ هاه؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقُلْهُ لي!”

 

 

 

“أوه ، الرئيس قادم ، ولكن من سد المدخل بهذه السيارة؟ تبدو غالية لذا لا أستطيع تحريكها.”

 

 

– آه صحيح، أليس لديك موعد اليوم؟ دعني أقابلها في المرة القادمة. أتساءل من هي. كم هي جميلة لدرجة أنك تخفيها عني؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“امم… إنها شخص يعرفه هيونغ.”

 

 

 

 

لقد وُضِعَ في الفريق كخبير في الاختراق. كان ممتازاً في فتح الأقفال وتعطيل الأمن لكن تلك لم تكن المشكلة.

 

“واو ، إنها له حقاً.”

 

“واه… أليس ذلك إساءة استخدام السلطة؟”

 

“هيونغ ، شكراً لك على أدائك هذا الشهر. أنا المحقق سيو تاي هيوك من مركز شرطة جانغدونغ. كيم دونغ سو و باي سونغ جون ، أنا أقبض عليكما بتهمة السرقة الخاصة والاتجار غير المشروع بالأسلحة. لديك الحق في التزام الصمت…”

– حـ-حقاً؟ الآن أنا أكثر فضولاً! سأطلب من أحد ما التحقيق في هذا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“واه… أليس ذلك إساءة استخدام السلطة؟”

 

 

 

 

 

 

“أيها المحقق! اعتقلتُ دلتا ، الذي كان يخترق شبكة الأمن ، و إيبسلون ، الذي كان في السيارة. هم حقاً كانوا حيث المحقق قال أنهم موجودين.”

 

 

 

 

– إذن دعني أقابلها! شيه. على أي حال ، يمكنك المغادرة الآن فقط تأكد من تقديم التقرير غداً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت ، أيها المدير تشو كانغ سوك.”

 

 

تاي هيوك صرخ بصمت عندما مرت المرأة بجانبه. لحسن الحظ ، يبدو أنها لم تلاحظ أن شيئاً قد سُرِق.

 

“حسناً ، فهمت. اللعنة…”

 

 

 

 

 

 

-… أنت تصيبني بالقشعريرة.

 

 

 

 

 

 

تم تذكيره بمهارة الجريمة التي تعلمها حديثاً بينما كان يتحدث. ثم قرر معرفة ما نوع القوة التي كانت عليه. كانت مهارة لخلق ‘أداة’ لفعل شيء نيابة عن الحامل.

 

 

 

– حـ-حقاً؟ الآن أنا أكثر فضولاً! سأطلب من أحد ما التحقيق في هذا!

تاي هيوك أغلق السماعة وضحك. لا يزال هناك عدد قليل من الناس على القائمة السوداء. كان لا يزال لديه الكثير من القضايا بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.

 

 

“أوه ، تلك ملكي. كان لدي عمل ، لذا ركنتُها أمام المصرف للحظة… سآخذها الآن.”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت لديه خبرة كإله الجريمة ، يشابك نفسه مع العديد من المجرمين. كل يوم كان معركة ضد إله الجريمة الجديد الذي سيظهر يوماً ما… إذا كانت هناك فقط مشكلة صغيرة—.

 

 

 

 

 

 

جاما إرتكب خطأ. لقد تسبب عن طريق الخطأ في دق جرس الإنذار. حاول ترك المصرف ، تاركاً حقيبة المال في الخزينة . لقد كان عدو داخلي حرفياً. وفي النهاية ، فشلت خطتهم لسرقة البنك والهروب منه. الآن هم كانوا يحتجزون الزبائن الرهائن ويطالبون مروحية للهروب.

 

 

 

 

تاي هيوك اصطدم بإمرأة ترتدي بدلة.

 

 

 

 

“ذلك الوغد على مستوى الشيطان…”

 

“على أية حال ، لقد كان فقط فترة قصيرة منذ دخول المحقق. لقد حللت العديد من القضايا الكبيرة… ما هو سرك؟”

 

 

 

 

“آه ، أنا آسف.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لا شيء ، ربما لأنني لم أكن أنظر.”

“يبدو أنني أنهي القائمة السوداء.”

 

“مـ-ماذا؟ هذا الوغد!”

 

إيبسلون اخترق خطوط الشرطة ليكسب لهم الوقت بينما ألفا و بيتا و غاما جمعوا المال. الوقت المطلوب للقيام بكل ذلك كان حوالي 300 ثانية. دلتا كانت تنتظر بالخارج مع الشاحنة للهروب.

 

 

 

‘… اللعنة ، لقد سرقتُها مرة أخرى! سيُعتقل المحقق!’

 

 

تاي هيوك أومأ برأسه و فجأة أصبح لديه شعور مشؤوم.

 

 

حينئذٍ جاما ، الذي لم يُرَى لفترة من الوقت ، اقترب.

 

 

 

 

 

 

 

 

‘انتظر لحظة ، لا تقُل لي…’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وضع يديه في جيوبهِ للتحقق من أنها تحتوي على شيء. لقد لمس قطعة قماش ناعمة. ربما كانت…

 

 

 

 

 

 

 

 

“حسناً ، إحساس محترق للعدالة؟”

 

 

‘… اللعنة ، لقد سرقتُها مرة أخرى! سيُعتقل المحقق!’

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تاي هيوك صرخ بصمت عندما مرت المرأة بجانبه. لحسن الحظ ، يبدو أنها لم تلاحظ أن شيئاً قد سُرِق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نعم ، حدث ذلك من حين لآخر. لماذا يستمر بسرقة الأشياء عندما يصطدم بشخص آخر؟

 

 

 

 

 

 

 

 

“فهمت ، أيها المدير تشو كانغ سوك.”

 

 

_النهاية_

 

 

 

 

 

 

كانت الحالة حرفياً مروعة.

 

“ذلك الوغد على مستوى الشيطان…”

 

 

———–

 

ترجمة: nilla

 

روايتي القادمة: ملحمة فالهالا

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط