فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
فصل الإستراحة
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
تخلص بانيجيري من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.
وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.
بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.
ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
النايت ليتش العملاق “هويون”
“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
و النايت ليتش لورد الظلال المعروف بلقب فيير “الخوف ”
لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
لا-
وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.
خرج بانيجيري ، أحد النايت الليتش المخيفين والذي يتحرك وراء حجاب العالم بلقب “الهاوية” من غرفة ضخمة أثناء الإنحناء.
هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.
لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.
عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
منظمة “جسد الهاوية”.
كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.
(من المحتمل جدا أن هذه هي المنظمة التي ذُكرت في المجلد 6)
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
فرضياً ، إذا تم تجميع الرغبات الثلاث الأساسية للكائنات الحية في رغبة واحدة ، فإن الشخص الذي يمتلك هذه الرغبة الفردية سيجد صعوبة شديدة في كبح نفسه.
لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
هذا اللوح المعروف بإسم “نقش غرانيتسو” في الأزمنة اللاحقة ، هو لوح حجري يحتوي على أسماء العديد من الكائنات الماهرة في إستخدام السحر على الرغم من أن اللوح ليس مسحورًا.
وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.
النوع الأول هم الأوندد الذين وسعوا من نفوذهم وسلطتهم بين الأحياء وإستخدموهم لتحقيق أهدافهم.
هذا اللوح المعروف بإسم “نقش غرانيتسو” في الأزمنة اللاحقة ، هو لوح حجري يحتوي على أسماء العديد من الكائنات الماهرة في إستخدام السحر على الرغم من أن اللوح ليس مسحورًا.
بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
بعد 200 عام ، تطورت المنظمة وقواعدها لتصبح نظامًا شاملاً.
لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.
زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.
لذلك ، أن تكون مُقدَّرة بشكل كبير ليس سببًا للسعادة بالنسبة لـ غرازن.
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.
النوع الأول هم الأوندد الذين وسعوا من نفوذهم وسلطتهم بين الأحياء وإستخدموهم لتحقيق أهدافهم.
والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.
نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.
أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.
نادى الشخص في تلك الغرفة على بانيجيري.
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.
وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.
والأعضاء هم:
“الهاوية” ، “القديسة البيضاء” ، “راكب الموت” ، “ملك الاضمحلال” ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، “الذئب الحكيم” ، “شيخ الجنود” ، “الآكل” ، “المنتقم الأصفر”
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.
لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.
أوندد ذات بشرة بيضاء مثل الشمع ، كانت ترتدي نِقابًا أبيض وملابس بيضاء ، مظهرها كان أبيض بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.
– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.
لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.
خضع بانيجيري والآخرون لـ <ذلك الشخص> كقائد للمنظمة لأنهم اعتقدوا أنه سيكون بمثابة رادع ضد الكيانات القوية في هذا العالم ، وليس بقصد توسيع منظمتهم.
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
لا-
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
♦ ♦ ♦
وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.
“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.
لم يحاول <ذلك الشخص> إخفاء الأمر على الإطلاق ، حتى أنه أطلق على السحر الذي يستخدمه بانيجيري والآخرون بـ “القذر”.
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
لذلك ، أن تكون مُقدَّرة بشكل كبير ليس سببًا للسعادة بالنسبة لـ غرازن.
لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.
نهاية فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.
بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.
“…أجل ، دورك هو التالي ، بعد أن تنتهي… ما رأيك في التحدث؟ لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا”
“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.
بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.
هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
النايت ليتش البارعين في السحر عادةً ما يحتقرون الجهد البدني ، ولكن هذا الإحتقار كان لِما يُمثله هذا الكهف: وهو الجانب الجبان لـ <ذلك الشخص> الذي يتصرف بعجرفة وثقة أمامهم.
من المحتمل أن<ذلك الشخص> قد علم عن منظمة “جسد الهاوية” من بعض أعضاء الدائرة الخارجية ، فقد ظهر أمامهم فجأة وأظهر قوته.
بعد التأكد من أنه قطع مسافة طويلة ، قام بانيجيري بتنشيط تعويذة 「الإنتقال الآني」 مرتين للوصول إلى وِجهته.
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
فصل الإستراحة
وصل أمام قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
تم بناء هذه القلعة على يد أعراق مختلفة – وتم الدفع لهم بالمعرفة السحرية والعناصر السحرية والكنوز المليئة بالأحجار الكريمة – ، والقلعة كبيرة وجميلة بحيث حتى الأشخاص الذين ليس لديهم حس بالجمال سيشعرون بهيبتها ورونقها ، كان هذا هو السبب في أن الدائرة الداخلية استخدمت مقر إقامته كمكان اجتماع كلما كان لديهم شيء لمناقشته.
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.
خضع بانيجيري والآخرون لـ <ذلك الشخص> كقائد للمنظمة لأنهم اعتقدوا أنه سيكون بمثابة رادع ضد الكيانات القوية في هذا العالم ، وليس بقصد توسيع منظمتهم.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)
بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.
وصل أمام قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.
“المعذرة على جعلكم تنتظرون”
“عمل جيد في التعامل مع <ذلك الشخص>”
في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.
الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.
وصل أمام قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.
ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
【ترجمة Mugi San 】
في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.
عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
من المحتمل أن<ذلك الشخص> قد علم عن منظمة “جسد الهاوية” من بعض أعضاء الدائرة الخارجية ، فقد ظهر أمامهم فجأة وأظهر قوته.
خضع بانيجيري والآخرون لـ <ذلك الشخص> كقائد للمنظمة لأنهم اعتقدوا أنه سيكون بمثابة رادع ضد الكيانات القوية في هذا العالم ، وليس بقصد توسيع منظمتهم.
بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.
♦ ♦ ♦
لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.
عادة كلما تم تضمين المزيد من الأعضاء في الخطة ، زادت فرص الخيانة ، إذا لم يخنهم أي أحد ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم ولاء أحد لـ <ذلك الشخص>.
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.
لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
لذلك ، فإن حقيقة أنهم بخير حتى الآن تعني أنه لم ينتبه لمؤامرتهم بعد.
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.
لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)
لا-
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
تخلص بانيجيري من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
**********
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.
♦ ♦ ♦
نهاية فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
♦ ♦ ♦
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
♦ ♦ ♦
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.
♦ ♦ ♦
“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.
و النايت ليتش لورد الظلال المعروف بلقب فيير “الخوف ”
♦ ♦ ♦
♦ ♦ ♦
كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
نهاية فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
【ترجمة Mugi San 】
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
النايت ليتش البارعين في السحر عادةً ما يحتقرون الجهد البدني ، ولكن هذا الإحتقار كان لِما يُمثله هذا الكهف: وهو الجانب الجبان لـ <ذلك الشخص> الذي يتصرف بعجرفة وثقة أمامهم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
