ميتة، الأميرة الكبرى ميتة
في طريق العودة إلى العاصمة ، واجه حراس قصر شياو كمينا ، بينما تعرض ولي العهد وآخرون لهجوم من قبل دب أسود مجنون ، لذلك لم يروا إشارة المساعدة التي أرسلها الحراس.
“نعم ، إنها العمة إمبراطورية. لقد فحصتها الخادمة ، قالت إنها هي.” بعد أن تقيأ ولي العهد ، أصبحت بشرته أفضل قليلا. ومع ذلك ، ما زال لا يجرؤ على النظر إلى الجثة الممزقة.
في النهاية ، قتل الدب الأسود الكبير على يد الأمير ون وحراسه. على الرغم من أن ولي العهد والبقية لم يصابوا ، إلا أنهم كانوا مرعوبين للغاية. لم يجرؤوا على البقاء لفترة أطول وأرادوا المغادرة. ومع ذلك ، عندما أرادوا المغادرة ، اكتشفوا أنهم لا يستطيعون العثور على سيدة القصر ، الأميرة فوشو تشانغ!
في هذه اللحظة ، دوى صوت *دوي* فجأة من الفناء الجنوبي… …
“أهذه هي؟” مظهر شياو زيان ضعيف ، لكن في هذا الوقت ، كان الأكثر هدوءا. عبس قليلا عندما رأى جثة الأنثى على الأرض.
“العمة الإمبراطورية؟” أصبح وجه ولي العهد قبيحا جدا. بدا أنه يفكر في حدوث شيء سيء. ركض نحو فناء أنينغ كالمجانين.
“عجلوا واحفروا! أنت ، وأنت ، وأنت، أذهبوا وابحثوا عن الأميرة الكبرى.” ارتجفت شفاه ولي العهد وهو يتحدث. لكنه استطاع تهدئة مشاعره ولم يتخذ إجراءات غير لائقة.
هل حدث شيء؟
ظل ولي العهد بلا روح. سمح فقط للخدم بترتيب مكان لراحته… …
نظر شياو زيان والأمير ون إلى بعضهما البعض ، ثم تبعا بسرعة خلف ولي العهد ، بغض النظر عن مظهرهما المحرج.
اعتقد أنه بعد انتهاء هذا الأمر ، ستتعلم درسها. ومع ذلك ، لم يتوقع أن تموت بعد تغاضيه عنها!
ولي العهد على دراية كبيرة بالساحة الجنوبية ، ووصل إلى فناء أنينغ بعد المشي بضع خطوات. وعندما رأى المشهد في الفناء، صدم.
في النهاية ، كانوا محظوظين. لا يمكنهم خداع أنفسهم في هذا الأمر.
“كيف أمكن حدوث هذا؟” جاء شياو زيان والأمير ون متأخرين قليلا ثم وقفا إلى جانبه أثناء النظر إلى الفناء الذي بات خرابا.
سارع الحراس ورأوا فناء أنينغ المنهار. تحولت وجوههم شاحبة في الخوف: “هذا ، هذا هو… …”
في النهاية ، كانوا محظوظين. لا يمكنهم خداع أنفسهم في هذا الأمر.
“كيف يمكن أن تموت الأميرة الكبرى؟” غضب الإمبراطور. على الرغم من أنه لم يتوقع منها شيئا. في النهاية ، هي أخته الإمبراطورية. اعتني بها لسنوات عديدة. ثم فجأة ، سمع أنها ماتت في حادث. فكيف لا يغضب؟
“هل العمة الإمبراطورية في الداخل؟” أشار الأمير ون بإصبعه إلى كومة الأنقاض.
أرادوا أن يقولوا أن الدب سحق الفناء، لكن من الواضح أن هذا مستحيل. لأنه عندما انهار الفناء ، كان الدب قد مات بالفعل.
“لا!” رد ولي العهد ، ثم استدار وصرخ: “ليأتي شخص ما ، تعال إلى هنا ، أخرج…”
سرعان ما وصلت أنباء وفاة الأميرة فوشو تشانغ إلى القصر الإمبراطوري. أبكر بقليل من أخبار تعرض لين تشوجيو لكمين خارج العاصمة. على الرغم من أنها لم تصب بأذى ، لكنها ارتعبت بشدة وتشعر بوعكة.
قال ولي العهد أن ذلك مستحيل ، لكن هذا ليس ما بجوفه. خلاف ذلك ، لن يأمر للناس بالبحث في الأنقاض.
في النهاية ، قتل الدب الأسود الكبير على يد الأمير ون وحراسه. على الرغم من أن ولي العهد والبقية لم يصابوا ، إلا أنهم كانوا مرعوبين للغاية. لم يجرؤوا على البقاء لفترة أطول وأرادوا المغادرة. ومع ذلك ، عندما أرادوا المغادرة ، اكتشفوا أنهم لا يستطيعون العثور على سيدة القصر ، الأميرة فوشو تشانغ!
سارع الحراس ورأوا فناء أنينغ المنهار. تحولت وجوههم شاحبة في الخوف: “هذا ، هذا هو… …”
سارع الحراس ورأوا فناء أنينغ المنهار. تحولت وجوههم شاحبة في الخوف: “هذا ، هذا هو… …”
“إنه الدب. لقد رأيت دم الدب وآثار أقدامه. جاء الدب الكبير إلى هنا.” تقدم الحارس الذكي ووجد الآثار بالقرب من فناء أنينغ ، ودفع كل اللوم على الدب الكبير العنيف.
“الأخ الإمبراطوري ، زيان وأنا سنبحث عن الناس.” بسبب الوضع الحالي ، لا يستطيع الأمير وين وشياو زيان المغادرة.
لا أحد يستطيع أن يلومه. الوضع سيئ جدا الآن. إذا أصاب لأميرة فوشو تشانغ مكروه ولم يتمكنوا من العثور على السبب ، سيصيبهم البؤس.
“نعم ، إنها العمة إمبراطورية. لقد فحصتها الخادمة ، قالت إنها هي.” بعد أن تقيأ ولي العهد ، أصبحت بشرته أفضل قليلا. ومع ذلك ، ما زال لا يجرؤ على النظر إلى الجثة الممزقة.
“عجلوا واحفروا! أنت ، وأنت ، وأنت، أذهبوا وابحثوا عن الأميرة الكبرى.” ارتجفت شفاه ولي العهد وهو يتحدث. لكنه استطاع تهدئة مشاعره ولم يتخذ إجراءات غير لائقة.
“أهذه هي؟” مظهر شياو زيان ضعيف ، لكن في هذا الوقت ، كان الأكثر هدوءا. عبس قليلا عندما رأى جثة الأنثى على الأرض.
“الأخ الإمبراطوري ، زيان وأنا سنبحث عن الناس.” بسبب الوضع الحالي ، لا يستطيع الأمير وين وشياو زيان المغادرة.
“نعم ، إنها العمة إمبراطورية. لقد فحصتها الخادمة ، قالت إنها هي.” بعد أن تقيأ ولي العهد ، أصبحت بشرته أفضل قليلا. ومع ذلك ، ما زال لا يجرؤ على النظر إلى الجثة الممزقة.
بحثت مجموعة من الناس عن مكان وجود الأميرة فوشو تشانغ بجنون. شياو زيان قلق بشأن سلامة لين تشوجيو وأمر بسرية حاشيته بالتحقيق عن مكانها.
لم يعد من الممكن تمييز الجانب الأمامي من الجثة. تمزق الصدر من مخالب الدب ، وتعرض الوجه للضغط بواسطة جسم ثقيل وأصبح مسطحا. بدا الأمر مروعا جدا.
الفناء الجنوبي كبير جدا ، وكان معظم الناس يحفرون الأنقاض. قاد الأمير ون وشياو زيان مجموعة للبحث بشكل منفصل. بعد البحث لساعات ، لم يجدوا حتى ظل الأميرة فوشو تشانغ.
في الوضع الحالي ، الجميع مشتبه به.
عاد الاثنان إلى فناء أنينغ بخفي حنين. سمعوا من بعيد صوت ولي العهد الغاضب والخائف: “العمة الإمبراطورية ، هذا مستحيل ، مستحيل ، لا يمكن أن تكون هي… …”
“عجلوا واحفروا! أنت ، وأنت ، وأنت، أذهبوا وابحثوا عن الأميرة الكبرى.” ارتجفت شفاه ولي العهد وهو يتحدث. لكنه استطاع تهدئة مشاعره ولم يتخذ إجراءات غير لائقة.
لا حاجة بها للسؤال لمعرفة أن الأميرة فوشو تشانغ ماتت في فناء أنينغ.
ظل ولي العهد بلا روح. سمح فقط للخدم بترتيب مكان لراحته… …
“أصبحت الأمور مزعجة.” ركض كلاهما إلى فناء أنينغ. في الداخل ، رأوا ولي العهد نصف راكع بجانب امرأة ترتدي الأحمر وجهها موجه لأسفل. لكن انطلاقا من شخصيتها ولباسها ، إنها بلا شك الأميرة فوشو تشانغ.
أُسر الدب الأسود الكبير الذي قتل الأميرة الكبرى على يدها ، بنفسها… …
“ماذا حدث؟ العمة الإمبراطورية ميته؟” جاء الأمير ون وألقى نظرة. سقطت عيناه على جثة الأنثى.
لكن الحرس لم يتحركوا، حيث صرخ ولي العهد:”لا، لا، لا تفعلوا.” أثناء حديثه، أمسك ولي العهد بصدره وتقيأ على جانبه. كما لو كان مرعوبا جدا. “ما الذي يحدث؟” تجهم الأمير وين قليلا، لكن لم يجرؤ الحراس على الحراك جراء أمر ولي العهد. لم يقل الأمير ون كلمة أخرى. مشى بقرب الجثة وركلها بخفة ، مما كشف عن وجهها… …
“أهذه هي حقا؟ صحح وضعها، وخذ نظرة فاحصة.” بالرغم من تشابه الهيئة والملبس، بغرض التأكد، طلب الأمير وين من الحراس تصحيح وضع الجثة ليستبين مظهرها.
ولي العهد على دراية كبيرة بالساحة الجنوبية ، ووصل إلى فناء أنينغ بعد المشي بضع خطوات. وعندما رأى المشهد في الفناء، صدم.
لكن الحرس لم يتحركوا، حيث صرخ ولي العهد:”لا، لا، لا تفعلوا.” أثناء حديثه، أمسك ولي العهد بصدره وتقيأ على جانبه. كما لو كان مرعوبا جدا.
“ما الذي يحدث؟” تجهم الأمير وين قليلا، لكن لم يجرؤ الحراس على الحراك جراء أمر ولي العهد. لم يقل الأمير ون كلمة أخرى. مشى بقرب الجثة وركلها بخفة ، مما كشف عن وجهها… …
قد يكون من الصعب التحقيق في هذه المسألة.
“أوه…” عند رؤية الجانب الأمامي من الجثة ، حتى الأمير ون ، الذي قاتل في ساحة المعركة لسنوات ، أصبح وجهه قبيحا جدا.
سرعان ما وصلت أنباء وفاة الأميرة فوشو تشانغ إلى القصر الإمبراطوري. أبكر بقليل من أخبار تعرض لين تشوجيو لكمين خارج العاصمة. على الرغم من أنها لم تصب بأذى ، لكنها ارتعبت بشدة وتشعر بوعكة.
لم يعد من الممكن تمييز الجانب الأمامي من الجثة. تمزق الصدر من مخالب الدب ، وتعرض الوجه للضغط بواسطة جسم ثقيل وأصبح مسطحا. بدا الأمر مروعا جدا.
في طريق العودة إلى العاصمة ، واجه حراس قصر شياو كمينا ، بينما تعرض ولي العهد وآخرون لهجوم من قبل دب أسود مجنون ، لذلك لم يروا إشارة المساعدة التي أرسلها الحراس.
“أهذه هي؟” مظهر شياو زيان ضعيف ، لكن في هذا الوقت ، كان الأكثر هدوءا. عبس قليلا عندما رأى جثة الأنثى على الأرض.
“كيف أمكن حدوث هذا؟” جاء شياو زيان والأمير ون متأخرين قليلا ثم وقفا إلى جانبه أثناء النظر إلى الفناء الذي بات خرابا.
ليس الأمر أن لديه شكوك. لقد شعر فقط أن عمته الإمبراطورية لن تموت بهذه السهولة.
“كيف يمكن أن تموت الأميرة الكبرى؟” غضب الإمبراطور. على الرغم من أنه لم يتوقع منها شيئا. في النهاية ، هي أخته الإمبراطورية. اعتني بها لسنوات عديدة. ثم فجأة ، سمع أنها ماتت في حادث. فكيف لا يغضب؟
هذا… لا يصدق.
قال ولي العهد أن ذلك مستحيل ، لكن هذا ليس ما بجوفه. خلاف ذلك ، لن يأمر للناس بالبحث في الأنقاض.
“نعم ، إنها العمة إمبراطورية. لقد فحصتها الخادمة ، قالت إنها هي.” بعد أن تقيأ ولي العهد ، أصبحت بشرته أفضل قليلا. ومع ذلك ، ما زال لا يجرؤ على النظر إلى الجثة الممزقة.
سارع الحراس ورأوا فناء أنينغ المنهار. تحولت وجوههم شاحبة في الخوف: “هذا ، هذا هو… …”
“كيف انهار فناء أنينغ؟ كيف سحقت العمة الإمبراطورية داخله؟” تجهم شياو زيان. حدسه يخبره أن حوادث اليوم ليست بسيطة كما تبدو ، ولكن…
عندما تلقى الإمبراطور أخبار لين تشوجيو، علم أن الأميرة فوشو تشانغ لم تنجح ، لذلك تهكم وأرسل الطبيب الإمبراطوري تشين إلى قصر شياو لعلاجها.
قد يكون من الصعب التحقيق في هذه المسألة.
“كيف أمكن حدوث هذا؟” جاء شياو زيان والأمير ون متأخرين قليلا ثم وقفا إلى جانبه أثناء النظر إلى الفناء الذي بات خرابا.
“صاحب السمو الملكي الأمير زيان ، الدب الخارج عن السيطرة هو من قتل الأميرة. كما عانى الحراس خارج الفناء منه أيضا. أما لماذا انهار الفناء ، فإن هذا المرؤوس لا يعرف السبب.” تقدم حارس وأجاب بوجه مليء بالخوف.
سارع الحراس ورأوا فناء أنينغ المنهار. تحولت وجوههم شاحبة في الخوف: “هذا ، هذا هو… …”
أرادوا أن يقولوا أن الدب سحق الفناء، لكن من الواضح أن هذا مستحيل. لأنه عندما انهار الفناء ، كان الدب قد مات بالفعل.
نظر شياو زيان والأمير ون إلى بعضهما البعض ، ثم تبعا بسرعة خلف ولي العهد ، بغض النظر عن مظهرهما المحرج.
“تحقق من ذلك ، أرسل الجنود ليكتشفوا ما حدث على الفور. بالإضافة إلى ذلك ، أرسل شخصا إلى العاصمة لإبلاغ الحادث إلى الإمبراطور.” ألقى شياو زيان نظرة خاطفة على ولي العهد الشاحب والخائف ، وتولى الترتيبات بصورة غير رسمية.
لا حاجة بها للسؤال لمعرفة أن الأميرة فوشو تشانغ ماتت في فناء أنينغ.
إذا انتظروا منه يتصرف ، من يدري بأي شهر وسنة سيكونون.
أرادوا أن يقولوا أن الدب سحق الفناء، لكن من الواضح أن هذا مستحيل. لأنه عندما انهار الفناء ، كان الدب قد مات بالفعل.
عرف الحراس خطورة الأمر وألقوا نظرة على ولي العهد. نظرا لأن ولي العهد ليس لديه اعتراضات ، فقد تفرقوا على الفور… …
في النهاية ، كانوا محظوظين. لا يمكنهم خداع أنفسهم في هذا الأمر.
تعامل شياو زيان مع الأمر. قال لولي العهد والأمير وين والجنود أن يغلقوا الفناء الآخر ويقوموا بتعداد الحاضرين. لا يسمح لأحد بالدخول أو الخروج.
في هذه اللحظة ، دوى صوت *دوي* فجأة من الفناء الجنوبي… …
في الوضع الحالي ، الجميع مشتبه به.
لكن الحرس لم يتحركوا، حيث صرخ ولي العهد:”لا، لا، لا تفعلوا.” أثناء حديثه، أمسك ولي العهد بصدره وتقيأ على جانبه. كما لو كان مرعوبا جدا. “ما الذي يحدث؟” تجهم الأمير وين قليلا، لكن لم يجرؤ الحراس على الحراك جراء أمر ولي العهد. لم يقل الأمير ون كلمة أخرى. مشى بقرب الجثة وركلها بخفة ، مما كشف عن وجهها… …
ظل ولي العهد بلا روح. سمح فقط للخدم بترتيب مكان لراحته… …
قد يكون من الصعب التحقيق في هذه المسألة.
سرعان ما وصلت أنباء وفاة الأميرة فوشو تشانغ إلى القصر الإمبراطوري. أبكر بقليل من أخبار تعرض لين تشوجيو لكمين خارج العاصمة. على الرغم من أنها لم تصب بأذى ، لكنها ارتعبت بشدة وتشعر بوعكة.
علم أن الأميرة فوشو تشانغ عديمة الفائدة!
عندما تلقى الإمبراطور أخبار لين تشوجيو، علم أن الأميرة فوشو تشانغ لم تنجح ، لذلك تهكم وأرسل الطبيب الإمبراطوري تشين إلى قصر شياو لعلاجها.
عاد الاثنان إلى فناء أنينغ بخفي حنين. سمعوا من بعيد صوت ولي العهد الغاضب والخائف: “العمة الإمبراطورية ، هذا مستحيل ، مستحيل ، لا يمكن أن تكون هي… …”
علم أن الأميرة فوشو تشانغ عديمة الفائدة!
علم أن الأميرة فوشو تشانغ عديمة الفائدة!
اعتقد أنه بعد انتهاء هذا الأمر ، ستتعلم درسها. ومع ذلك ، لم يتوقع أن تموت بعد تغاضيه عنها!
“العمة الإمبراطورية؟” أصبح وجه ولي العهد قبيحا جدا. بدا أنه يفكر في حدوث شيء سيء. ركض نحو فناء أنينغ كالمجانين.
“كيف يمكن أن تموت الأميرة الكبرى؟” غضب الإمبراطور. على الرغم من أنه لم يتوقع منها شيئا. في النهاية ، هي أخته الإمبراطورية. اعتني بها لسنوات عديدة. ثم فجأة ، سمع أنها ماتت في حادث. فكيف لا يغضب؟
“إنه الدب. لقد رأيت دم الدب وآثار أقدامه. جاء الدب الكبير إلى هنا.” تقدم الحارس الذكي ووجد الآثار بالقرب من فناء أنينغ ، ودفع كل اللوم على الدب الكبير العنيف.
من لديه الشجاعة لقتل أميرة إمبراطورية؟
“لا!” رد ولي العهد ، ثم استدار وصرخ: “ليأتي شخص ما ، تعال إلى هنا ، أخرج…”
“ردا على جلالة الملك ، قتلت الأميرة الكبرى على يد دب.” ارتجف الحارس ، الذي جاء للإبلاغ عن الحادث ، وهو يروي للإمبراطور ما حدث.
“أصبحت الأمور مزعجة.” ركض كلاهما إلى فناء أنينغ. في الداخل ، رأوا ولي العهد نصف راكع بجانب امرأة ترتدي الأحمر وجهها موجه لأسفل. لكن انطلاقا من شخصيتها ولباسها ، إنها بلا شك الأميرة فوشو تشانغ.
أُسر الدب الأسود الكبير الذي قتل الأميرة الكبرى على يدها ، بنفسها… …
الفناء الجنوبي كبير جدا ، وكان معظم الناس يحفرون الأنقاض. قاد الأمير ون وشياو زيان مجموعة للبحث بشكل منفصل. بعد البحث لساعات ، لم يجدوا حتى ظل الأميرة فوشو تشانغ.
“صاحب السمو الملكي الأمير زيان ، الدب الخارج عن السيطرة هو من قتل الأميرة. كما عانى الحراس خارج الفناء منه أيضا. أما لماذا انهار الفناء ، فإن هذا المرؤوس لا يعرف السبب.” تقدم حارس وأجاب بوجه مليء بالخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
