نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأميرة الطبيبة 505

شك، أدلة كافية

شك، أدلة كافية

لم يخف قصر شياو تعرض لين تشوجيو لكمين خارج العاصمة. رأى جميع من تواجدوا عند بوابة العاصمة ، حراس قصر شياو يدفعون عربتهم المكسورة إلى العاصمة.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ ، التي لا تزال فاقدة للوعي ، تعلم أنها على وشك مغادرة البلد الشرقي ودخول الإمبراطورية الوسطى. لم تعلم أنها تذوقت كل ما أعدته للين تشوجيو!

سواء عند دخول العاصمة أو الخروج منها ، لا أحد يتحقق من عربة قصر شياو. لذلك لم ير الحراس عند البوابة لين تشوجيو. تم إبلاغهم فقط بأن الأميرة شياو أصيبت بجروح خطيرة وحياتها في خطر.

لم يكلف نفسه عناء علاج رأسه ، وهرع إلى القصر برأسه المصاب. بمجرد وصوله إلى بوابة القصر ، جاء إليه الخصي وقال أن الإمبراطور استدعاه.

أرسل الإمبراطور الطبيب الإمبراطوري تشين إلى قصر شياو لعلاج لين تشوجيو ، لكن الطبيب الإمبراطوري تشين لم يرها. وفقا لشعب القصر، أصيب وجه لين تشوجيو بأذى شديد. لم تكن تريد رؤية أي شخص.

تبعه شياو زيان والأمير ون عن قرب. ومع ذلك ، شياو زيان والأمير ون لطالما كرها بعضهما البعض دائما. لذلك حتى لو كانوا معا ، لم يتحدثوا… …

ومع ذلك ، عندما أصر الطبيب الإمبراطوري على الدخول بإرادة الإمبراطور ، لم يعد الخدم يجرؤون على منعه. لكن عندما دخل الغرفة الداخلية ، كسرت لين تشوجيو رأسه. لم يكن أمامه خيار سوى التراجع.

“هذا المرؤوس سوف يطيع.” اختفى الجاسوس في ومضة.

لم يكلف نفسه عناء علاج رأسه ، وهرع إلى القصر برأسه المصاب. بمجرد وصوله إلى بوابة القصر ، جاء إليه الخصي وقال أن الإمبراطور استدعاه.

“هذا المرؤوس سوف يطيع.” اختفى الجاسوس في ومضة.

اضطر إلى الاندفاع إلى قاعة الاجتماعات لمقابلة الإمبراطور برأسه المصاب.

تبعه شياو زيان والأمير ون عن قرب. ومع ذلك ، شياو زيان والأمير ون لطالما كرها بعضهما البعض دائما. لذلك حتى لو كانوا معا ، لم يتحدثوا… …

علم الإمبراطور بوفاة الأميرة فوشو تشانغ في هذا الوقت. على الرغم من أن الجميع قالوا إن الأميرة فوشو تشانغ ماتت تحت كف الدب الكبير ، إلا أنه لم يصدق ذلك.

أرسل الخصم أسياد قتاليين وانتظر لين تشوجيو فقط لتدمير وجهها?

.

“هذا الوزير غير كفء. لم أحصل على فرصة لتشخيص أو علاج وجه الأميرة شياو. لكنني رأيت أن وجهها أصيب بالفعل. هناك جرح عميق من عينها اليمنى إلى جسر أنفها. يجب أن يكون جرح سكين. إذا كانت هذه الإصابة حقيقية ، أخشى أن وجهها لن يكون كما كان من قبل.” أبلغ الطبيب الإمبراطوري تشين الحقيقة. أبلغ عما رآه دون أي مشاعر شخصية.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تصطاد فيها دبا. لم يكن هناك حادث من قبل. فلماذا الآن فجأة؟

“هذا الوزير غير كفء. لم أحصل على فرصة لتشخيص أو علاج وجه الأميرة شياو. لكنني رأيت أن وجهها أصيب بالفعل. هناك جرح عميق من عينها اليمنى إلى جسر أنفها. يجب أن يكون جرح سكين. إذا كانت هذه الإصابة حقيقية ، أخشى أن وجهها لن يكون كما كان من قبل.” أبلغ الطبيب الإمبراطوري تشين الحقيقة. أبلغ عما رآه دون أي مشاعر شخصية.

من كسر قفل القفص؟

نظر مضيف القارب إلى الشخص بنفسه. على الرغم من أنها بدت ناضجة قليلا ، إلا أنها بدت بالفعل وكأنها امرأة مدللة. بعد التحقق ، وضع مضيف القارب الشك في قلبه بعيداً. استدار وقال: “اذهب وأرسل رسالة إلى الأمير شياو. أخبره أن الأميرة بين أيدينا. إذا كان لا يريدها أن يصبح عاهرة ، فعليه الإنسحاب على الفور ، والذهاب إلى متاجر عائلة تشانغ لإظهار الإخلاص ، وتعويضنا. ”

وحتى لو ماتت الأميرة فوشو تشانغ بمخلب الدب ، كيف انهار فناء أنينغ؟

تظاهرت بأنها في حالة سكر للعودة مبكرا ، لكنها واجهت بعد ذلك أسياد قتاليين في الطريق. جميعهم أصيبوا بجروح خطيرة. حتى أن وجهها دمر. كل هذا بدا معقولا ولكنه جعله يشعر بالغرابة أيضا.

شعر الإمبراطور أنه لاحاجة لزيارة المشهد ، فقد اعتقد أن هذاحادث من صنع إنسان. والشخص الأكثر إثارة للشك هي لين تشوجيو.

“هل دمر وجهها حقا؟” حتى مع كلمات الطبيب الإمبراطوري ، الإمبراطور لا يزال غير مقتنع.

“لقد رأى هذا الوزير الإمبراطور… …” سار الطبيب الإمبراطوري تشين بسرعة نحو مقدمة القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قاطعه الإمبراطور: “كيف حال الأميرة شياو؟”

أرسل الخصم أسياد قتاليين وانتظر لين تشوجيو فقط لتدمير وجهها?

“هذا الوزير غير كفء. لم أحصل على فرصة لتشخيص أو علاج وجه الأميرة شياو. لكنني رأيت أن وجهها أصيب بالفعل. هناك جرح عميق من عينها اليمنى إلى جسر أنفها. يجب أن يكون جرح سكين. إذا كانت هذه الإصابة حقيقية ، أخشى أن وجهها لن يكون كما كان من قبل.” أبلغ الطبيب الإمبراطوري تشين الحقيقة. أبلغ عما رآه دون أي مشاعر شخصية.

ارتعد الاثنان للغاية اليوم. لذلك في هذه اللحظة ، عقولهم فارغة. جلست الأم وابنتها في العربة ، ولا تعرفان ما الذي يجب فعله… …استدعى الإمبراطور الأمراء الثلاثة ، بطبيعة الحال ، ليسأل عما حدث في القصر.

“هل دمر وجهها حقا؟” حتى مع كلمات الطبيب الإمبراطوري ، الإمبراطور لا يزال غير مقتنع.

سواء عند دخول العاصمة أو الخروج منها ، لا أحد يتحقق من عربة قصر شياو. لذلك لم ير الحراس عند البوابة لين تشوجيو. تم إبلاغهم فقط بأن الأميرة شياو أصيبت بجروح خطيرة وحياتها في خطر.

التناقض بين الأميرة فوشو تشانغ ولين تشوجيو عميق جدا. فوشو تشانغ ليست شخصا سيعتذر للين تشوجيو. لقد خمن ذلك منذ فترة طويلة, ألن يدرك قصر شياو الأمر؟

أرسل الخصم أسياد قتاليين وانتظر لين تشوجيو فقط لتدمير وجهها?

بما أنها وافقت على حضور المأدبة, كيف لا تستطيع تحضير أي شيء؟ كيف يمكنها أن تدع وجهها يدمر؟

“هذا الوزير غير كفء. لم أحصل على فرصة لتشخيص أو علاج وجه الأميرة شياو. لكنني رأيت أن وجهها أصيب بالفعل. هناك جرح عميق من عينها اليمنى إلى جسر أنفها. يجب أن يكون جرح سكين. إذا كانت هذه الإصابة حقيقية ، أخشى أن وجهها لن يكون كما كان من قبل.” أبلغ الطبيب الإمبراطوري تشين الحقيقة. أبلغ عما رآه دون أي مشاعر شخصية.

“كان هذا الوزير بعيدا في ذلك الوقت. بعد إلقاء نظرة سريعة ، طردتني الأميرة شياو.” من أجل إثبات كلماته ، رفع الطبيب الإمبراطوري تشين رأسه ليكشف عن جبهته المصابة.

.

في ذلك الوقت ، ألقت لين تشوجيو وسادة من البورسلين عليه، والتي أصابت جبهته. كاد الطبيب الإمبراطوري تشين أن يموت من الألم.

في ذلك الوقت ، ألقت لين تشوجيو وسادة من البورسلين عليه، والتي أصابت جبهته. كاد الطبيب الإمبراطوري تشين أن يموت من الألم.

عند رؤية جبهته الدموية ، عبس الإمبراطور:”اذهب وضمدها.” هذه الإصابة ليست مزيفة بالتأكيد ، حتى أن الإمبراطور يمكنه رؤية ثقب الدم على جبين الطبيب.

.

تحرك لين تشوجيو هذه المرة دمويي.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ ، التي لا تزال فاقدة للوعي ، تعلم أنها على وشك مغادرة البلد الشرقي ودخول الإمبراطورية الوسطى. لم تعلم أنها تذوقت كل ما أعدته للين تشوجيو!

“شكر هذا الوزير الإمبراطور.” تراجع الطبيب الإمبراطوري تشين بامتنان. لوح الإمبراطور بيده قليلا وسقط في أفكار عميقة… …

“كان هذا الوزير بعيدا في ذلك الوقت. بعد إلقاء نظرة سريعة ، طردتني الأميرة شياو.” من أجل إثبات كلماته ، رفع الطبيب الإمبراطوري تشين رأسه ليكشف عن جبهته المصابة.

تظاهرت بأنها في حالة سكر للعودة مبكرا ، لكنها واجهت بعد ذلك أسياد قتاليين في الطريق. جميعهم أصيبوا بجروح خطيرة. حتى أن وجهها دمر. كل هذا بدا معقولا ولكنه جعله يشعر بالغرابة أيضا.

.

أرسل الخصم أسياد قتاليين وانتظر لين تشوجيو فقط لتدمير وجهها?

بدأت الشمس بالمغيب ، ولكن قبل حلول الظلام ، أرسل الإمبراطور جنودا للاستيلاء على قصر الأميرة فوشو تشانغ: “أصحاب السمو ، أمركم الإمبراطور بالعودة إلى القصر على الفور.”

الأمر منطقي، ولكنه ليس كذلك أيضا. ليس من السهل على الأسياد القتاليين دخول قصر شياو وتدمير وجه لين تشوجيو. ولذا بذلوا جهدهم لسحبها خارج العاصمة, فلماذا يكتفون بتدمير وجهها فقط؟

في ذلك الوقت ، ألقت لين تشوجيو وسادة من البورسلين عليه، والتي أصابت جبهته. كاد الطبيب الإمبراطوري تشين أن يموت من الألم.

* توك ، توك * نقر الإمبراطور بإصبعه على الطاولة ، ثم خرج جاسوس من الظلام وركع أمام الإمبراطور.
“اذهب واكتشف من كانت الأميرة الكبرى على اتصال به مؤخرا. وتحقق من الناس حولها مرة أخرى.” على الرغم من وفاة الأميرة فوشو تشانغ ، إلا أنه لا تزال هناك أمور لا يمكن أن تنتهي بعد.

لم يكلف نفسه عناء علاج رأسه ، وهرع إلى القصر برأسه المصاب. بمجرد وصوله إلى بوابة القصر ، جاء إليه الخصي وقال أن الإمبراطور استدعاه.

“هذا المرؤوس سوف يطيع.” اختفى الجاسوس في ومضة.

في ذلك الوقت ، ألقت لين تشوجيو وسادة من البورسلين عليه، والتي أصابت جبهته. كاد الطبيب الإمبراطوري تشين أن يموت من الألم.

في هذا الوقت ، اعتقد الجميع أن الأميرة فوشو تشانغ ماتت ، لكن عائلة تشانغ اعتبرتها لين تشوجيو. ألقى بها المرتزقة على سفينة شحن لعائلة تشانغ متجهة إلى الإمبراطورية الوسطى.

.

بعد رميها في قاع القارب, حاول مضيف القارب التأكيد مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أنها الأميرة شياو؟ ألا تبدو أكبر سنا؟” حافظت الأميرة فوشو تشانغ على جسدها جيدا. لذلك على الرغم من أنها أنجبت بالفعل طفلين ، إلا أنها لا تزال تتمتع بشخصية جميلة. ليس لديها تجاعيد على وجهها ، وقد اختفى مكياجها الثقيل منذ فترة طويلة.

التناقض بين الأميرة فوشو تشانغ ولين تشوجيو عميق جدا. فوشو تشانغ ليست شخصا سيعتذر للين تشوجيو. لقد خمن ذلك منذ فترة طويلة, ألن يدرك قصر شياو الأمر؟

“كانت في عربة قصر شياو. ملابسها واكسسواراتها هي نفسها كما قالت الاميرة الكبرى.” أرسلت عائلة تشانغ أشخاصا لمراقبة قصر شياو. ومع ذلك ، القصر يخضع لحراسة مشددة ، ولم يتمكن شعبهم من الدخول. يمكنهم فقط الاستفسار عن الأخبار. لم تظهر لين تشوجيو منذ دخول العاصمة. حتى الطبيب الإمبراطوري الذي أرسله الإمبراطور لم يرها.

“كان هذا الوزير بعيدا في ذلك الوقت. بعد إلقاء نظرة سريعة ، طردتني الأميرة شياو.” من أجل إثبات كلماته ، رفع الطبيب الإمبراطوري تشين رأسه ليكشف عن جبهته المصابة.

نظر مضيف القارب إلى الشخص بنفسه. على الرغم من أنها بدت ناضجة قليلا ، إلا أنها بدت بالفعل وكأنها امرأة مدللة. بعد التحقق ، وضع مضيف القارب الشك في قلبه بعيداً. استدار وقال: “اذهب وأرسل رسالة إلى الأمير شياو. أخبره أن الأميرة بين أيدينا. إذا كان لا يريدها أن يصبح عاهرة ، فعليه الإنسحاب على الفور ، والذهاب إلى متاجر عائلة تشانغ لإظهار الإخلاص ، وتعويضنا. ”

وحتى لو ماتت الأميرة فوشو تشانغ بمخلب الدب ، كيف انهار فناء أنينغ؟

“نعم!” تحرك أحدهم على الفور من سطح المركب إلى الشاطئ ، ثم ركب حصانا نحو خط المواجهة. كما أبحرت سفينة شحن تشانغ في هذا الوقت متجهة نحو الإمبراطورية الوسطى… …

سأل الإمبراطور أولا شياو زيان. أجاب شياو زيان سؤالاً تلو الآخر. أضاف ولي العهد والأمير ون كلمتين من وقت لآخر. لم يخف الإخوة الثلاثة أي شيء. قالوا ما رأوه. بعد سماع كلماتهم ، غضب الإمبراطور، لأن… …

.

في البوابة ، الجيش المحرم كان ينتظرهم بالفعل. اصطحب الجيش المحرم الأمراء الثلاثة إلى القصر. أما لين فورين ولين وانتينغ ، اللذان تابعا الثلاثة ، فقد أعادهم حراس ولي العهد إلى منزلهم.

لم تكن الأميرة فوشو تشانغ ، التي لا تزال فاقدة للوعي ، تعلم أنها على وشك مغادرة البلد الشرقي ودخول الإمبراطورية الوسطى. لم تعلم أنها تذوقت كل ما أعدته للين تشوجيو!

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تصطاد فيها دبا. لم يكن هناك حادث من قبل. فلماذا الآن فجأة؟

بدأت الشمس بالمغيب ، ولكن قبل حلول الظلام ، أرسل الإمبراطور جنودا للاستيلاء على قصر الأميرة فوشو تشانغ: “أصحاب السمو ، أمركم الإمبراطور بالعودة إلى القصر على الفور.”

“لقد رأى هذا الوزير الإمبراطور… …” سار الطبيب الإمبراطوري تشين بسرعة نحو مقدمة القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قاطعه الإمبراطور: “كيف حال الأميرة شياو؟”

لم يكن لدى شياو زيان ولا الأمير ون أي اعتراض ، لكن ولي العهد قال بقلق: “أين لين فورين والآنسة لين؟ هل قام الأب الإمبراطوري ببعض الترتيبات لهم؟”

لم يخف قصر شياو تعرض لين تشوجيو لكمين خارج العاصمة. رأى جميع من تواجدوا عند بوابة العاصمة ، حراس قصر شياو يدفعون عربتهم المكسورة إلى العاصمة.

“قال الإمبراطور أن لين فورين والآنسة لين مرعوبتان ويمكنهما الذهاب مباشرة إلى منزلهما.” كرر الحارس أمر الإمبراطور بنبرة حادة. حتى لو كان الطرف الآخر هو ولي العهد ، لم يظهر أي أثر للتملق.

تظاهرت بأنها في حالة سكر للعودة مبكرا ، لكنها واجهت بعد ذلك أسياد قتاليين في الطريق. جميعهم أصيبوا بجروح خطيرة. حتى أن وجهها دمر. كل هذا بدا معقولا ولكنه جعله يشعر بالغرابة أيضا.

مع العلم أن لين وانتينغ لم تكن بحاجة إلى البقاء هنا ، أومأ ولي العهد برأسه بارتياح وأخذ زمام المبادرة للمغادرة مع حراسه.

في هذا الوقت ، اعتقد الجميع أن الأميرة فوشو تشانغ ماتت ، لكن عائلة تشانغ اعتبرتها لين تشوجيو. ألقى بها المرتزقة على سفينة شحن لعائلة تشانغ متجهة إلى الإمبراطورية الوسطى.

تبعه شياو زيان والأمير ون عن قرب. ومع ذلك ، شياو زيان والأمير ون لطالما كرها بعضهما البعض دائما. لذلك حتى لو كانوا معا ، لم يتحدثوا… …

عندما هرع ولي العهد والثلاثة للعودة، كانت بوابة العاصمة مغلقة بالفعل ، لكن بدا أن الحراس عند كانوا ينتظرونهم. حسنا ، لا داعي للذكر ، حتى لو كانت البوابة مغلقة في منتصف الليل ، على الحراس فتحها لهم.

نظر مضيف القارب إلى الشخص بنفسه. على الرغم من أنها بدت ناضجة قليلا ، إلا أنها بدت بالفعل وكأنها امرأة مدللة. بعد التحقق ، وضع مضيف القارب الشك في قلبه بعيداً. استدار وقال: “اذهب وأرسل رسالة إلى الأمير شياو. أخبره أن الأميرة بين أيدينا. إذا كان لا يريدها أن يصبح عاهرة ، فعليه الإنسحاب على الفور ، والذهاب إلى متاجر عائلة تشانغ لإظهار الإخلاص ، وتعويضنا. ”

في البوابة ، الجيش المحرم كان ينتظرهم بالفعل. اصطحب الجيش المحرم الأمراء الثلاثة إلى القصر. أما لين فورين ولين وانتينغ ، اللذان تابعا الثلاثة ، فقد أعادهم حراس ولي العهد إلى منزلهم.

سأل الإمبراطور أولا شياو زيان. أجاب شياو زيان سؤالاً تلو الآخر. أضاف ولي العهد والأمير ون كلمتين من وقت لآخر. لم يخف الإخوة الثلاثة أي شيء. قالوا ما رأوه. بعد سماع كلماتهم ، غضب الإمبراطور، لأن… …

ارتعد الاثنان للغاية اليوم. لذلك في هذه اللحظة ، عقولهم فارغة. جلست الأم وابنتها في العربة ، ولا تعرفان ما الذي يجب فعله… …استدعى الإمبراطور الأمراء الثلاثة ، بطبيعة الحال ، ليسأل عما حدث في القصر.

“كانت في عربة قصر شياو. ملابسها واكسسواراتها هي نفسها كما قالت الاميرة الكبرى.” أرسلت عائلة تشانغ أشخاصا لمراقبة قصر شياو. ومع ذلك ، القصر يخضع لحراسة مشددة ، ولم يتمكن شعبهم من الدخول. يمكنهم فقط الاستفسار عن الأخبار. لم تظهر لين تشوجيو منذ دخول العاصمة. حتى الطبيب الإمبراطوري الذي أرسله الإمبراطور لم يرها.

شياو زيان قلق على لين تشوجيو. عرف الإمبراطور هذا ، لكنه اعتقد أن ابنه لن يكذب عليه.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تصطاد فيها دبا. لم يكن هناك حادث من قبل. فلماذا الآن فجأة؟

سأل الإمبراطور أولا شياو زيان. أجاب شياو زيان سؤالاً تلو الآخر. أضاف ولي العهد والأمير ون كلمتين من وقت لآخر. لم يخف الإخوة الثلاثة أي شيء. قالوا ما رأوه. بعد سماع كلماتهم ، غضب الإمبراطور، لأن… …

“شكر هذا الوزير الإمبراطور.” تراجع الطبيب الإمبراطوري تشين بامتنان. لوح الإمبراطور بيده قليلا وسقط في أفكار عميقة… …

“هذا المرؤوس سوف يطيع.” اختفى الجاسوس في ومضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط