كيفية إصلاح الوضع ؟
الفصل 198 – كيف تصلح الوضع؟ كيف تصلح الوضع؟
يبدو الصوت استجواباً أكثر منه كسؤال.
لم يعرف مو شينغ فينغ ما تفكر به لين تشوجيو، ولكنه شعر أنها شخص صالح ولطيف، و قد تأثر بعمق، سيدفع فاتورة الطبيب وسيتذكر هذا الجميل.
“بالطبع لا” لا تريد لين تشوجيو أن تنكر أفكارها الحقيقية، لذا قالت: “لم أكن أعرف أن الأمير سيتبعني، كنت في مزاج سيء من قبل، لذا امتطيت الحصان لأخرج، ولكنني لم أقل أنني لن أعود”.
عائلة مو من الأراضي الشمالية ليسوا أشخاص لا يعرفون المعروف، لذا حتى لو سببت هذه القضية النزاع بين الأراضي، ستلاحظ عائلة مو لين تشوجيو على عملها الجاد في انقاذ ابنتهم البكر وحفيدهم.
“غيروا الغرفة” لين تشوجيو شعرت بالكسل للتعامل مع أتباع شياو تيانياو، “إذا كان الأمير يحب هذه الغرفة كثيراً، فهذه الترتيبات تعود بناء على تفضيلاته” هي ستتحرك بعيداً، لم تستطع أن تبقى في هذه الغرفة.
لم تأخذ لين تشوجيو امتنان ومشاعر مو شينغ فينغ على محمل الجد، فبعد كل شيء، هي رأت العديد من الأشخاص الذين قدموا لها نفس السلوك،أليس من الطبيعي أن يقدم أقارب المريض الامتنان ودفع الفاتورة الطبية! لذا عندما تشفى السيدة بالكامل، ستضع هذه
الحادثة في خزينتها الخلفية من الذاكرة. تذكر كلمات هذا الشاب سخيف حقاً.
تصرف شياو تيانياو كأنه لم يسمع جملتها الأخيرة، سحب يد لين تشوجيو وقال: “حسناً، لنذهب، هذا الأمير طلب بالفعل أن يتم تحضير المياه الساخنة لك”.
بعد أن وضحت لين تشوجيو، قالت: “يمكنك الذهاب ورؤية أختك، لا يمكنها أن تأكل في الوقت الحالي، هي فقط تستطيع شرب القليل من الماء، أعطها فقط القليل من الماء عندما تذهب، سأعود لفصحها مرة أخرى بعد ساعة”.
“سوف أغيرها” كان مو شينغ فينغ سريعاً حقاً، اختفى في لمح البصر، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تفكر: ليس عليك أن تظهر قدراتك القتالية، كم هذا مزعج.
“ممم” عندما سمع مو شينغ فينغ أن باستطاعته الذهاب ورؤية أخته، تقدم خطوة للأمام في الحال، لحسن الحظ، تحركت لين تشوجيو بسرعة: “ملابسك ملئية بالغبار، غير ملابسك قبل الدخول”.
ظهر لين تشوجيو ملتصق بالحائط، لذلك لم تستطع سوى أن تبقى ثابتة.
“سوف أغيرها” كان مو شينغ فينغ سريعاً حقاً، اختفى في لمح البصر، لم تستطع لين تشوجيو سوى أن تفكر: ليس عليك أن تظهر قدراتك القتالية، كم هذا مزعج.
بطبيعة الحال، هذا أمر طبيعي بين زوج وزوجة، لكن كان ينقص شياو تيانياو أن يتحدث بدفئ.
الأشخاص الذين يعملون في القصر لم يأتوا، لذا فشياو تيانياو ولين تشوجيو هما المتبقيان أمام غرفة الولادة، لم تستطع لين تشوجيو الاختباء حتى لو ارادت ذلك.
“سمو الأ … سمو الأمير” لا تعلم لين تشوجيو لماذا، ولكن شعورها بالفخر لفترة قريبة تلاشى، الآن هي تشعر بالذنب أمام شياو تيانياو.
“سمو الأ … سمو الأمير” لا تعلم لين تشوجيو لماذا، ولكن شعورها بالفخر لفترة قريبة تلاشى، الآن هي تشعر بالذنب أمام شياو تيانياو.
تصرف شياو تيانياو كأنه لم يسمع جملتها الأخيرة، سحب يد لين تشوجيو وقال: “حسناً، لنذهب، هذا الأمير طلب بالفعل أن يتم تحضير المياه الساخنة لك”.
لا تستطيع فهم نفسها، هي حقاً غاضبة، ولكنها تشعر أيضاً بتأنيب الضمير.
“لا، إنه ليس كذلك … سمو الأميرة، هذا العبد … هذا العبد” كانت كلتهما على وشك البكاء.
“هل تتذكرين لطف هذا الأمير؟” افتتح شياو تيانياو الحديث بسخرية.
كان هناك ستائر حمراء، ووسائد حمراء، ولحاف أحمر … هل تزوجت اليوم؟
تحركت لين تشوجيو بشكل غريزي خطوتين إلى الخلف، بينما تعود للخلف اصطدمت بالحائط بجانب الباب، هذا أجبرها على التوقف فجأة، قالت: “انتظرني الأمير طوال فترة الظهيرة، كيف لا أتذكر”.
“ممم” عندما سمع مو شينغ فينغ أن باستطاعته الذهاب ورؤية أخته، تقدم خطوة للأمام في الحال، لحسن الحظ، تحركت لين تشوجيو بسرعة: “ملابسك ملئية بالغبار، غير ملابسك قبل الدخول”.
“لم ينتظرك هذا الأمير طوال الظهيرة فحسب بل ركض خارجاً ليطاردك ذهاباً وإياباً” أدار شياو تيانياو كرسيه المتحرك برفق واقترب ببطء.
“أجل، أجل، أنت محق” بلا خجل ، هل عليك أن تقولها مباشرة؟
كان شياو تيانياو علىوشك قتلها هي من جعلت الأمور تنزلق، لذ كيف يتجرأ على عد أخطائها؟
ظهر لين تشوجيو ملتصق بالحائط، لذلك لم تستطع سوى أن تبقى ثابتة.
بطبيعة الحال، هذا أمر طبيعي بين زوج وزوجة، لكن كان ينقص شياو تيانياو أن يتحدث بدفئ.
اثنان يحدقان ببعضهما، أحدهما يقف، بينما الآخر يجلس بحضور قوي.
يعتقد شياو تيانياو أن لين تشوجيو كعكة ناعمة حقاً، فبعد العشاء، وبصوت *سلاب* وضع شياو تيانياو عيدان الطعام وقال: “لين تشوجيو، هذا الأمير سمع أنك تودين الانتقال إلى الغرفة الخلفية؟”
تفحص شياو تيانياو لين تشوجيو من رأسها حتى أخمص قدميها، عيناها تحدقان كما لو أنه يحدق في فريسة، عقله مملوء بالازدراء، نظر شياو تيانياو نحو لين تشوجيو لفترة طويلة قبل أن يقول ببطء: “هل تقرين بأنكِ تلاعبتِ بهذا الأمير؟”
بطبيعة الحال، هذا أمر طبيعي بين زوج وزوجة، لكن كان ينقص شياو تيانياو أن يتحدث بدفئ.
“بالطبع لا” لا تريد لين تشوجيو أن تنكر أفكارها الحقيقية، لذا قالت: “لم أكن أعرف أن الأمير سيتبعني، كنت في مزاج سيء من قبل، لذا امتطيت الحصان لأخرج، ولكنني لم أقل أنني لن أعود”.
ظهر لين تشوجيو ملتصق بالحائط، لذلك لم تستطع سوى أن تبقى ثابتة.
حتى الفريسة لا تريد الموت، فكيف لانسان، قاتلت لين تشوجيو بكل ما أوتيت من قوة لأجل نفسها.
الأشخاص الذين يعملون في القصر لم يأتوا، لذا فشياو تيانياو ولين تشوجيو هما المتبقيان أمام غرفة الولادة، لم تستطع لين تشوجيو الاختباء حتى لو ارادت ذلك.
“حقاً؟” سأل شياو تيانياو بازدراء بنبرة ساخرة، هو يعلم كم لين تشوجيو حذرة.
تصرف شياو تيانياو كأنه لم يسمع جملتها الأخيرة، سحب يد لين تشوجيو وقال: “حسناً، لنذهب، هذا الأمير طلب بالفعل أن يتم تحضير المياه الساخنة لك”.
صكت لين تشوجيو على أسنانها ووضحت: “سمو الأمير، ما قلته هو الحقيقة، أنا لم أفكر أبداً أنك ستتبعني وتطاردني” حسناً، لين تشوجيو لم تتوقع ذلك على أية حال.
“هل أنت لست راغبة لمشاركة الغرفة مع هذا الأمير لهذا الحد؟” سأل شياو تيانياو ببساطة، لكن صوته بدا بارداً، عيناه اللتان تحدقان في لين تشوجيو تقتدان من الغضب … ****
الرجل الذي استخدمها كطعم سيركض خلفها شخصياً حين تهرب؟ هل هذا ممكن؟
حتى الفريسة لا تريد الموت، فكيف لانسان، قاتلت لين تشوجيو بكل ما أوتيت من قوة لأجل نفسها.
“لم يكن يفكر هذا الأمير بذلك، ولكن لأنه كان أنتِ … هذا الأمير قام بذلك كاستثناء مراراً وتكراراً” أقر شياو تيانياو أن ما قالته لين تشوجيو منطقي، إنه حتماً خطأه.
“هل تتذكرين لطف هذا الأمير؟” افتتح شياو تيانياو الحديث بسخرية.
هو حسب كل شي، لكن في النهاية، هي لا تزال متأذية،
لم تقل لين تشوجيو أي شيء بعد ذلك، لكنها ضحكت على نفسها، ثم، وكأن شيئاً لم يحدث، ابتسمت لين تشوجيو ابتسامة مشرقة وقالت: “سمو الأمير، أنا متعبة، أريد الذهاب إلى غرفتي لأرتاح”.
الفصل 198 – كيف تصلح الوضع؟ كيف تصلح الوضع؟
تصرف شياو تيانياو كأنه لم يسمع جملتها الأخيرة، سحب يد لين تشوجيو وقال: “حسناً، لنذهب، هذا الأمير طلب بالفعل أن يتم تحضير المياه الساخنة لك”.
وبس هذا كل شي حاليا الفصل القادم بعد ساعتين
“أستطيع السير بمفردي” سحبت لين تشوجيو يدها، ولكنها لم تنجح في ذلك، امسك شياو تيانياو يدها بقوة لذلك لم تستطيع تحرير نفسها.
لا تستطيع فهم نفسها، هي حقاً غاضبة، ولكنها تشعر أيضاً بتأنيب الضمير.
“هذا الأمير لا يستطيع أن يسير بمفرده، لذلك انتظرك هذا الأمير لدفع كرسيه” حرر شياو تيانياو يد لين تشوجيو، ولكنه قدم لها مهمة أخرى، وبمعرفته بأن لين تشوجيو سترفض، فتح فمه ليضيف قبل أن تتحدث: “لين تشوجيو، مرة أو اثنتين كافية، جعلنا الأمور
واضحة سابقاً، لا تجعلي هذا الأمير يشعر بالسوء مجدداً”.
“سمو الأ … سمو الأمير” لا تعلم لين تشوجيو لماذا، ولكن شعورها بالفخر لفترة قريبة تلاشى، الآن هي تشعر بالذنب أمام شياو تيانياو.
بطبيعة الحال، هذا أمر طبيعي بين زوج وزوجة، لكن كان ينقص شياو تيانياو أن يتحدث بدفئ.
“هل تتذكرين لطف هذا الأمير؟” افتتح شياو تيانياو الحديث بسخرية.
كان شياو تيانياو علىوشك قتلها هي من جعلت الأمور تنزلق، لذ كيف يتجرأ على عد أخطائها؟
ضحكت لين تشوجيو بينها وبين نفسها لكنها لم تدحضه.
ضحكت لين تشوجيو بينها وبين نفسها لكنها لم تدحضه.
بعد أن وضحت لين تشوجيو، قالت: “يمكنك الذهاب ورؤية أختك، لا يمكنها أن تأكل في الوقت الحالي، هي فقط تستطيع شرب القليل من الماء، أعطها فقط القليل من الماء عندما تذهب، سأعود لفصحها مرة أخرى بعد ساعة”.
قال شياو تيانياو بأنه سيبقى لوقت طويل، لحسن الحظ، عائلة مو أتت، والأخت الكبرى بحاجة للرعاية، سوف تكون منشغلة جداً، لذا لن تكون قلقة برؤية وجه شياو تيانياو طوال اليوم.
ضحكت لين تشوجيو بينها وبين نفسها لكنها لم تدحضه.
أعدت الوصيفات لها الماء الساخن والملابس النظيفة بالفعل، لذا حين عادت لين تشوجيو، أخذت حماماً، شعرت لين تشوجيو بالنشاط واصبحت بمزاج جيد، وعندما دخلت غرفتها لتسرح شعرها وجدت أن غرفة تغيرت.
“بالطبع لا” لا تريد لين تشوجيو أن تنكر أفكارها الحقيقية، لذا قالت: “لم أكن أعرف أن الأمير سيتبعني، كنت في مزاج سيء من قبل، لذا امتطيت الحصان لأخرج، ولكنني لم أقل أنني لن أعود”.
كان هناك ستائر حمراء، ووسائد حمراء، ولحاف أحمر … هل تزوجت اليوم؟
بطبيعة الحال، هذا أمر طبيعي بين زوج وزوجة، لكن كان ينقص شياو تيانياو أن يتحدث بدفئ.
شددت لين تشوجيو فمها، كما لو أنها تحاول كبح نفسها: “من قام بهذه الترتيبات؟”
الأشخاص الذين يعملون في القصر لم يأتوا، لذا فشياو تيانياو ولين تشوجيو هما المتبقيان أمام غرفة الولادة، لم تستطع لين تشوجيو الاختباء حتى لو ارادت ذلك.
*بلوب-*
ضحكت لين تشوجيو بينها وبين نفسها لكنها لم تدحضه.
انحنت تشو شي وشان شي وقالتا ببراءة: “هذا العبد لا يعرف حقاً، عندما عاد هذا العبد، الغرفة بالفعل أصبحت هكذا” حسناً، هما بالفعل يعرفان، ولكن كيف يقران بذلك أمام لين تشوجيو.
بطبيعة الحال، هذا أمر طبيعي بين زوج وزوجة، لكن كان ينقص شياو تيانياو أن يتحدث بدفئ.
“غيروا الغرفة” لين تشوجيو شعرت بالكسل للتعامل مع أتباع شياو تيانياو، “إذا كان الأمير يحب هذه الغرفة كثيراً، فهذه الترتيبات تعود بناء على تفضيلاته” هي ستتحرك بعيداً، لم تستطع أن تبقى في هذه الغرفة.
شرايكم في احداث الفصل و بكم تقيمونها ؟ ٧/١٠
“هذا ….” تشو شي وشان شي لم تجرآ على التحرك.
صوت لين تشوجيو أصبح أعلى: “ماذا؟ كلماتي لم تعد مهمة الآن؟”
“بالطبع لا” لا تريد لين تشوجيو أن تنكر أفكارها الحقيقية، لذا قالت: “لم أكن أعرف أن الأمير سيتبعني، كنت في مزاج سيء من قبل، لذا امتطيت الحصان لأخرج، ولكنني لم أقل أنني لن أعود”.
“لا، إنه ليس كذلك … سمو الأميرة، هذا العبد … هذا العبد” كانت كلتهما على وشك البكاء.
“هذا الأمير لا يستطيع أن يسير بمفرده، لذلك انتظرك هذا الأمير لدفع كرسيه” حرر شياو تيانياو يد لين تشوجيو، ولكنه قدم لها مهمة أخرى، وبمعرفته بأن لين تشوجيو سترفض، فتح فمه ليضيف قبل أن تتحدث: “لين تشوجيو، مرة أو اثنتين كافية، جعلنا الأمور واضحة سابقاً، لا تجعلي هذا الأمير يشعر بالسوء مجدداً”.
“نظفا الغرفة الخلفية، احزما أشيائي كلها وانقلنها هناك” ضغطت لين تشوجيو على معبدها لأن اصابت بصداع.
حتما شياو تيانياو لا يصدق، في قصر شياو هو يسكن بجانب غرفتها، أما في زيانغ زي فهو سيسكن في غرفتها، بجدية، هل يعتقد أنها كعكة ناعمة، ليقدم على فعل هذه الأشياء؟
“أجل، أجل، أنت محق” بلا خجل ، هل عليك أن تقولها مباشرة؟
يعتقد شياو تيانياو أن لين تشوجيو كعكة ناعمة حقاً، فبعد العشاء، وبصوت *سلاب* وضع شياو تيانياو عيدان الطعام وقال: “لين تشوجيو، هذا الأمير سمع أنك تودين الانتقال إلى الغرفة الخلفية؟”
كم نسبة حماسكم للفصل القادم؟ انا صفر ??
يبدو الصوت استجواباً أكثر منه كسؤال.
يبدو الصوت استجواباً أكثر منه كسؤال.
ابتعلت لين تشوجيو آخر لقمة من الطعام وشربت الشاي قبل أن تجيب: “نعم”
“لم ينتظرك هذا الأمير طوال الظهيرة فحسب بل ركض خارجاً ليطاردك ذهاباً وإياباً” أدار شياو تيانياو كرسيه المتحرك برفق واقترب ببطء.
“هل أنت لست راغبة لمشاركة الغرفة مع هذا الأمير لهذا الحد؟” سأل شياو تيانياو ببساطة، لكن صوته بدا بارداً، عيناه اللتان تحدقان في لين تشوجيو تقتدان من الغضب …
****
كم نسبة حماسكم للفصل القادم؟ انا صفر ??
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
********
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونكم شباب وبنات هذا الفصل الاول لليوم وفِي احتمال يكون اليوم في من اربع لست فصول إضافية ترى قلت احتمال ها !
ننتقل لأحداث الفصل احس شياو تيانياو محتاج علاج بالكهرباء ليفكر مثل البشر وانتوا ؟
والحين للاسلئلة
*بلوب-*
شرايكم في احداث الفصل و بكم تقيمونها ؟ ٧/١٠
*بلوب-*
وش اكثر مشهد حبيتوه في الفصل ؟ غباء بطاطس ( صح عرفتوا مين بطاطس ?)
حتى الفريسة لا تريد الموت، فكيف لانسان، قاتلت لين تشوجيو بكل ما أوتيت من قوة لأجل نفسها.
كم نسبة حماسكم للفصل القادم؟ انا صفر ??
“لا، إنه ليس كذلك … سمو الأميرة، هذا العبد … هذا العبد” كانت كلتهما على وشك البكاء.
وبس هذا كل شي حاليا الفصل القادم بعد ساعتين
وش اكثر مشهد حبيتوه في الفصل ؟ غباء بطاطس ( صح عرفتوا مين بطاطس ?)
“هذا الأمير لا يستطيع أن يسير بمفرده، لذلك انتظرك هذا الأمير لدفع كرسيه” حرر شياو تيانياو يد لين تشوجيو، ولكنه قدم لها مهمة أخرى، وبمعرفته بأن لين تشوجيو سترفض، فتح فمه ليضيف قبل أن تتحدث: “لين تشوجيو، مرة أو اثنتين كافية، جعلنا الأمور واضحة سابقاً، لا تجعلي هذا الأمير يشعر بالسوء مجدداً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
