مفقود ، ما الخطأ
الفصل 452: مفقود ، ما الخطأ
“ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.
لن يكون ختم التنين توباز بمثابة هدية له إلى لين تشوجيو فحسب ، بل سيكون أيضًا بمثابة وضعها وحقوقها. حيث يحتاج إلى التفكير مليًا في الأمور قبل إعطائها لها … …
شعر أن ساقيه ستصاب بالشلل إذا لم يغادر على الفور.
شياو تيانياو لم يتكلم ، لذلك ظل حارس الظل راكعا ولم يجرؤ على التحرك. سقط المخيم في صمت يصم الآذان ، وبدا أن الوقت قد توقف.
يمكن القول أن شياو تيانياو كان العمود الفقري للجيش الشرقي. بدون جلوس شياو تيانياو في الخلف ، لم يكن لدى الجيش فهم للمعركة.
لم يعرف حارس الظل كم من الوقت قد جثا على الأرض ، كان يعلم فقط أنه لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن ، وسيسقط في أي وقت!
عندما قرر استخدام شياو تيانياو ، كان يعلم أن النتيجة ستكون على هذا النحو. والآن بعد أن حدث ذلك ، لم يتفاجأ الإمبراطور.
بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …
قطرة كبيرة من العرق تتدفق على جبين حارس الظل وتسقط على الأرض. حاول حارس الظل إبطاء تنفسه ، لكن في أعماق قلبه ، كان يبكي: لماذا أنا غير محظوظ؟ لماذا دائما أقابل الأمير عندما يكون في مزاج سيء؟
“هذا المرؤوس عديم الفائدة ، من فضلك عاقبني ، صاحب الجلالة!” تشو مي تملق رأسه بشدة ولم يجرؤ على النهوض.
“ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.
تحت ضغط شياو تيانياو ، لم يستطع حرس الظل إلا البكاء. لم يعد يحاول التنفس بصوت عالٍ ، لقد خفض رأسه ببساطة.
بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …
دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”
مر الوقت ، عندما شعر حارس الظل أنه سيموت بالركوع ، قال شياو تيانياو ، “أحضره!”
“هوو …” تنفس حارس الظل الصعداء ووضع الصندوق بعناية أمام شياو تيانياو. دون انتظار أن يرسله شياو تيانياو ، غادر بمفرده.
لم يكن خبر اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة سراً. نائب عام الشرق ليس لديه نية لإخفاء الأمر وأبلغ الخبر بصدق … …
شعر أن ساقيه ستصاب بالشلل إذا لم يغادر على الفور.
عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”
رفع حارس الظل رأسه واستدار وسار إلى الأمام لمغادرة المخيم. ولكن بمجرد أن غادر خيمة شياو تيانياو ، أمسك حارس الظل على الفور بصدره ، كما لو أنه تعرض لإيذاء وحشي.
كان الجنرالات رفيعو المستوى يعلمون أنهم لن يتعرضوا للخطر مثل الجنود العاديين. لذلك في ظل استرضاء كبار الجنرالات ، على الرغم من الفوضى في الجيش الشرقي ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. لكنهم الآن يتجنبون القتال مع جيش الشمال.
بعد مغادرة تشو مي ، جلس الإمبراطور بمفرده لفترة طويلة. لقد وقف فقط عندما هدأ مزاجه ، لكنه وقف فقط عندما شعر أن محيطه أصبح أسود ، ثم سقط على رأسه … …
“ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.
أجوبته “لم يكن يعرف” لمرتين أزعجت الإمبراطور حقًا: “أنت لا تعرف أي شيء ، لا يمكنك العثور على أي شيء. ما الذي تستطيع القيام به؟”
نظر حارس الظل إلى الأعلى وقال بصوت منخفض: “لا تفكر كثيرًا ، الأمير … … لديه أميرة.”
كان هذا القرار بالإجماع لجنود الخطوط الأمامية. كانت الغابة الكثيفة رهيبة ، ولكن بغض النظر عن مدى فظاعة الغابة الكثيفة ، فإنهم سيستعيدون الأمير شياو. بدون الأمير شياو ، كيف سيقاتلون؟
هؤلاء الناس ببساطة لا يريدون العيش بعد الآن.
“… …” لم نفكر كثيرًا في الأمر ، بجدية!
“… …” لم نفكر كثيرًا في الأمر ، بجدية!
قطرة كبيرة من العرق تتدفق على جبين حارس الظل وتسقط على الأرض. حاول حارس الظل إبطاء تنفسه ، لكن في أعماق قلبه ، كان يبكي: لماذا أنا غير محظوظ؟ لماذا دائما أقابل الأمير عندما يكون في مزاج سيء؟
ما هو أكثر من ذلك ، من يتصرف بشكل مريب ، ألم يكن هو؟
“هذا المرؤوس المتواضع لم يجدهم.” خمّن تشو مي أن الإمبراطور سيطرح هذا السؤال أيضًا.
كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.
*
في المعسكر ، لعب شياو تيانياو بختم التوباز في يده ، ثم فجأة ، ومضت عيناه العميقة بضوء لا يمكن التنبؤ به ، مما جعل الناس يشعرون بالخوف دون سبب … …
لن يكون ختم التنين توباز بمثابة هدية له إلى لين تشوجيو فحسب ، بل سيكون أيضًا بمثابة وضعها وحقوقها. حيث يحتاج إلى التفكير مليًا في الأمور قبل إعطائها لها … …
في تلك الليلة ، أمر شياو تيانياو 30 ألف من سلاح الفرسان دون سابق إنذار وقادهم شخصيًا إلى مداهمة الجيش الشمالي. تفاجأ الجيش الشمالي ، وضربهم شياو تيانياو دون صعوبة وتكبدوا خسائر فادحة.
وضع الإمبراطور التقرير وسأل: “هل تم العثور على ولي العهد؟”
لم يكن خبر اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة سراً. نائب عام الشرق ليس لديه نية لإخفاء الأمر وأبلغ الخبر بصدق … …
في اليوم التالي ، أرسل الجيش الشمالي ، الذي لم يكن يرغب في أكل مثل هذه الهزيمة ، قواته دون سابق إنذار وداهم القرى القريبة من الحدود الشرقية.
في اليوم التالي ، أرسل الجيش الشمالي ، الذي لم يكن يرغب في أكل مثل هذه الهزيمة ، قواته دون سابق إنذار وداهم القرى القريبة من الحدود الشرقية.
بغض النظر عن نصح نائب الجنرال ، انطلق شياو تيانياو مرة أخرى. تقدم إلى الأمام ، مما أجبر الجيش الشمالي على دخول الغابة الكثيفة. في الوقت نفسه ، دخل الغابة الكثيفة بنفسه ، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، فقدوا الاتصال.
دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”
كانت الغابة الكثيفة بين حدود الشمال والشرق. كان مكانًا محظورًا لقوات. لم يجرؤ أحد على دخولها. خاصة بعد اختفاء 200 ألف جندي من الشرق في هذه الغابة الكثيفة منذ وقت ليس ببعيد. منذ ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على الاندفاع إلى الداخل.
“هوو …” تنفس حارس الظل الصعداء ووضع الصندوق بعناية أمام شياو تيانياو. دون انتظار أن يرسله شياو تيانياو ، غادر بمفرده.
لم يعرف حارس الظل كم من الوقت قد جثا على الأرض ، كان يعلم فقط أنه لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن ، وسيسقط في أي وقت!
هذه المرة دخل شياو تيانياو والجيش الشمالي في نفس الوقت. بمجرد انتشار هذا الخبر ، أصبح الخبر على الفور ضجة كبيرة. وسواء في شرق البلاد أو شمالها انزعج الجنرالات من هذا الخبر.
منذ أن أصبح قائدا ، لم يبلي بلاء حسنا في عدة مناسبات. إنه لا يستحق ثقة الإمبراطور.
خاصة جيش الشرق. عندما سمعوا اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة ، أصيب الجنود العاديون بالذعر الواحد تلو الآخر …
كان هذا القرار بالإجماع لجنود الخطوط الأمامية. كانت الغابة الكثيفة رهيبة ، ولكن بغض النظر عن مدى فظاعة الغابة الكثيفة ، فإنهم سيستعيدون الأمير شياو. بدون الأمير شياو ، كيف سيقاتلون؟
تحت ضغط شياو تيانياو ، لم يستطع حرس الظل إلا البكاء. لم يعد يحاول التنفس بصوت عالٍ ، لقد خفض رأسه ببساطة.
في نظر جنود الخطوط الأمامية ، كان شياو تيانياو إلههم وأملهم في النصر. قبل أن يقود شياو تيانياو الجيش ، قاتلوا عدة مرات مع جيش الشمال ، لكن لم يكن لديهم مثل هذه الميزة الكبيرة. حتى لو ربحوا معركة ، كانت مأساة.
هذه المرة دخل شياو تيانياو والجيش الشمالي في نفس الوقت. بمجرد انتشار هذا الخبر ، أصبح الخبر على الفور ضجة كبيرة. وسواء في شرق البلاد أو شمالها انزعج الجنرالات من هذا الخبر.
لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.
لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.
كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟
بعد القتال مع جيش الشمال عدة مرات ، يمكن ملاحظة أن الشرق لن يخسر. عادت الروح المعنوية لجيش الشرق. لم يعد سلاح الفرسان القوي في البلاد الشمالية مخيفًا في أعينهم.
“حسنًا ، كيف أغمي علي؟” تذكر الإمبراطور بالفعل ما حدث قبل أن يغمى عليه ، لكنه لم يلاحظ أي إزعاج على الإطلاق.
يمكن القول أن شياو تيانياو كان العمود الفقري للجيش الشرقي. بدون جلوس شياو تيانياو في الخلف ، لم يكن لدى الجيش فهم للمعركة.
عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”
“أرسل شخصًا ما للبحث عنه!”
انجوي بقراءة الفصل ???
“بغض النظر عن التكلفة ، يجب أن نجد الأمير شياو.”
عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”
كان هذا القرار بالإجماع لجنود الخطوط الأمامية. كانت الغابة الكثيفة رهيبة ، ولكن بغض النظر عن مدى فظاعة الغابة الكثيفة ، فإنهم سيستعيدون الأمير شياو. بدون الأمير شياو ، كيف سيقاتلون؟
لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.
بعد مغادرة تشو مي ، جلس الإمبراطور بمفرده لفترة طويلة. لقد وقف فقط عندما هدأ مزاجه ، لكنه وقف فقط عندما شعر أن محيطه أصبح أسود ، ثم سقط على رأسه … …
كان الجنود في الجيش قلقين للغاية بشأن شياو تيانياو ، لكن كبار الجنرالات كانوا يعلمون أن شياو تيانياو سيكون بخير. كان اختفائه المفاجئ ترتيبه الخاص. يجب أن يكون هدفه 200 ألف جندي الذين اختفوا في الغابة الكثيفة من قبل!
“هذا المرؤوس المتواضع لم يجدهم.” خمّن تشو مي أن الإمبراطور سيطرح هذا السؤال أيضًا.
هؤلاء الجنود البالغ عددهم 200 ألف كانوا الجنود الأقوياء الذين دربهم شياو تيانياو شخصيًا. حتى لو فقدوا أراضيهم في الغابة ، سواء كانوا سكان الشرق أو الشمال ، فإنهم يعلمون أن هؤلاء الجنود لن يهلكوا في الغابة.
لن يكون ختم التنين توباز بمثابة هدية له إلى لين تشوجيو فحسب ، بل سيكون أيضًا بمثابة وضعها وحقوقها. حيث يحتاج إلى التفكير مليًا في الأمور قبل إعطائها لها … …
كان الجنرالات رفيعو المستوى يعلمون أنهم لن يتعرضوا للخطر مثل الجنود العاديين. لذلك في ظل استرضاء كبار الجنرالات ، على الرغم من الفوضى في الجيش الشرقي ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. لكنهم الآن يتجنبون القتال مع جيش الشمال.
لم يكن خبر اختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة سراً. نائب عام الشرق ليس لديه نية لإخفاء الأمر وأبلغ الخبر بصدق … …
كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟
“… …” لم نفكر كثيرًا في الأمر ، بجدية!
تلقى الإمبراطور الخبر أسرع بخطوة من مسؤولي القصر. لم يفاجأ الإمبراطور باختفاء شياو تيانياو في الغابة الكثيفة.
كان من المفترض أن يحدث هذا ، أليس كذلك؟
وضع الإمبراطور التقرير وسأل: “هل تم العثور على ولي العهد؟”
عندما قرر استخدام شياو تيانياو ، كان يعلم أن النتيجة ستكون على هذا النحو. والآن بعد أن حدث ذلك ، لم يتفاجأ الإمبراطور.
وضع الإمبراطور التقرير وسأل: “هل تم العثور على ولي العهد؟”
كان الجنرالات رفيعو المستوى يعلمون أنهم لن يتعرضوا للخطر مثل الجنود العاديين. لذلك في ظل استرضاء كبار الجنرالات ، على الرغم من الفوضى في الجيش الشرقي ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. لكنهم الآن يتجنبون القتال مع جيش الشمال.
اختفى ولي العهد وحزبه لمدة يومين وليلتين الآن. لا يعرف ما إذا كان لا يزال حيا أم ميتا.
“هذا المرؤوس غير كفء ، لم أجده”. دفن زعيم الجاسوس ، تشو مي ، رأسه ، ولم يجرؤ على النظر إلى عيون الإمبراطور المحبطة.
دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”
منذ أن أصبح قائدا ، لم يبلي بلاء حسنا في عدة مناسبات. إنه لا يستحق ثقة الإمبراطور.
ما هو أكثر من ذلك ، من يتصرف بشكل مريب ، ألم يكن هو؟
عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”
لم يجرؤ تشو مي على الرد ونزل ليواجه عقابه بوجه شاحب.
انجوي بقراءة الفصل ???
“هذا المرؤوس المتواضع لم يجدهم.” خمّن تشو مي أن الإمبراطور سيطرح هذا السؤال أيضًا.
“هذا المرؤوس عديم الفائدة ، من فضلك عاقبني ، صاحب الجلالة!” تشو مي تملق رأسه بشدة ولم يجرؤ على النهوض.
في اليوم التالي ، أرسل الجيش الشمالي ، الذي لم يكن يرغب في أكل مثل هذه الهزيمة ، قواته دون سابق إنذار وداهم القرى القريبة من الحدود الشرقية.
أجوبته “لم يكن يعرف” لمرتين أزعجت الإمبراطور حقًا: “أنت لا تعرف أي شيء ، لا يمكنك العثور على أي شيء. ما الذي تستطيع القيام به؟”
“هذا المرؤوس عديم الفائدة ، من فضلك عاقبني ، صاحب الجلالة!” تشو مي تملق رأسه بشدة ولم يجرؤ على النهوض.
أجوبته “لم يكن يعرف” لمرتين أزعجت الإمبراطور حقًا: “أنت لا تعرف أي شيء ، لا يمكنك العثور على أي شيء. ما الذي تستطيع القيام به؟”
“ماذا حدث؟” لمس الإمبراطور رأسه ، ويبدو أنه يتساءل عما حدث.
“اذهب إلى قاعة العقاب واستلم 100 جلدة.” كان الإمبراطور في مزاج سئ حقًا اليوم. و تشو مي لم يقم بعمل جيد. بلا شك لن يعاقبه الإمبراطور بخفة.
ترجمة: Mariam
بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …
لم يجرؤ تشو مي على الرد ونزل ليواجه عقابه بوجه شاحب.
عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”
“هذا المرؤوس عديم الفائدة ، من فضلك عاقبني ، صاحب الجلالة!” تشو مي تملق رأسه بشدة ولم يجرؤ على النهوض.
بعد مغادرة تشو مي ، جلس الإمبراطور بمفرده لفترة طويلة. لقد وقف فقط عندما هدأ مزاجه ، لكنه وقف فقط عندما شعر أن محيطه أصبح أسود ، ثم سقط على رأسه … …
دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”
“… …” لم نفكر كثيرًا في الأمر ، بجدية!
بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …
دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”
هذه المرة ، أغمى على الإمبراطور لفترة طويلة. عندما استيقظ ، كان الوقت متأخرًا بالفعل في الليل. كان الطبيب الإمبراطوري تشين يحرس القاعة. عندما رأى الإمبراطور استيقظ ، تقدم على الفور وفحص نبضه.
كان الجنرالات رفيعو المستوى يعلمون أنهم لن يتعرضوا للخطر مثل الجنود العاديين. لذلك في ظل استرضاء كبار الجنرالات ، على الرغم من الفوضى في الجيش الشرقي ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة. لكنهم الآن يتجنبون القتال مع جيش الشمال.
“ماذا حدث؟” لمس الإمبراطور رأسه ، ويبدو أنه يتساءل عما حدث.
“صاحب الجلالة ، أغمي عليك في غرفة الدراسة الملكية.” أجاب الطبيب الإمبراطوري تشين بعناية.
“ما مشكلتك؟” عندما رأى العديد من حراس الظل الآخرين هذا ، لم يستطعوا إلا النظر إلى بعضهم البعض. لقد شعروا دائمًا بأن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنهم لم يجرؤوا على السؤال أكثر.
لم يتغير الوضع في ساحة المعركة كثيرًا حتى وصول شياو تيانياو. تحت قيادته ، استعاد الشرق مدينة في 5 أيام فقط وأجبر الجيش الشمالي على التراجع مئات الأميال.
“حسنًا ، كيف أغمي علي؟” تذكر الإمبراطور بالفعل ما حدث قبل أن يغمى عليه ، لكنه لم يلاحظ أي إزعاج على الإطلاق.
عندما جرف عينيه ، رأى الجدية في وجه الطبيب الإمبراطوري تشين. كان لدى الإمبراطور هاجس سيئ داخل قلبه ، سأل بنبرة حادة: “الطبيب إمبراطوري تشين ، ما الأمر؟”
كان هذا القرار بالإجماع لجنود الخطوط الأمامية. كانت الغابة الكثيفة رهيبة ، ولكن بغض النظر عن مدى فظاعة الغابة الكثيفة ، فإنهم سيستعيدون الأمير شياو. بدون الأمير شياو ، كيف سيقاتلون؟
عندما جرف عينيه ، رأى الجدية في وجه الطبيب الإمبراطوري تشين. كان لدى الإمبراطور هاجس سيئ داخل قلبه ، سأل بنبرة حادة: “الطبيب إمبراطوري تشين ، ما الأمر؟”
بعد تلقي الأخبار ، ركض الطبيب الإمبراطوري تشين إلى غرفة الإمبراطور بصندوقه الطبي … …
نظر حارس الظل إلى الأعلى وقال بصوت منخفض: “لا تفكر كثيرًا ، الأمير … … لديه أميرة.”
ترجمة: Mariam
في نظر جنود الخطوط الأمامية ، كان شياو تيانياو إلههم وأملهم في النصر. قبل أن يقود شياو تيانياو الجيش ، قاتلوا عدة مرات مع جيش الشمال ، لكن لم يكن لديهم مثل هذه الميزة الكبيرة. حتى لو ربحوا معركة ، كانت مأساة.
انجوي بقراءة الفصل ???
عبس الإمبراطور وسأل: “من اتخذ هذه الخطوة؟”
دوي صوت أخاف الخصي خلفه. هرع الخصي إلى الأمام لمساعدة الإمبراطور ، ثم صرخ بصوت عالٍ: “طبيب ، استدعي الطبيب على الفور!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
