شين مياو، ابنة منحدرة من سلالة عسكرية، نقية، ودودة، هادئة ومستسلمة، في حبّ أحمق مع الأمير دينغ، ألقت بنفسها في دور الزوجة.
بعد أن ساعدت زوجها ست سنوات، أصبحت أخيرا أم العالم (الإمبراطورة).
رافقته للقتال من أجل البلاد، ازدهرت أراضي البلاد، خاطرت لتصبح رهينة في بلد آخر. عندما عادت بعد خمس سنوات، لم يكن لها مكان في القصر الداخلي.
الجمال بين ذراعيه ابتسمت بإشراق “اختي الكبرى، لقد استقرت البلاد، عليكِ أن تتقاعدي”
تعرضت ابنتها لموت عنيف وتم خلع ابنها ولي العهد. عائلة شين التي ضحت بنفسها من أجل الوطن والإمبراطور، لا أحد منهم كان محظوظا بما فيه الكفاية للهروب. مع تغيير سلالة واحدة، انقلب كل شيء رأساً على عقب. عشيرتها هلكت وكان عليها الحداد على أطفالها.
لم تعتقد شين مياو أن كونهما زوجين مرّا بالمحن والاضطرابات وساعدا أحدهما الآخر كان مجرد مزحة بالنسبة إليه!
قال، “بما أنكِ تتبّعتي شين لعشرين عاماً، سيمنحكِ شين جثّة سليمة. يجب أن تشكري هذا اللطف”